قصة رعب حقيقية حصلت لك .....في سطور

وي وي وي

اول رد

انا ما اذكر شي

واصلا يمكن ما حصل لي (اجل ليه تردين)


لاني شجااااااااااااااااااعة ولا فخر


وبس


وي وي وي (وش هذي راكبه اسعاف؟)


تقى

أهلييييييييين أختي ((نور البيت))...
قريت موضوعك وحبيت أشارك فيه..
لأني لما قريته تذكرت موقف حصل مخيف ومرعب جدآآآآآآآآآآآآ بالنسبة لي..
ولن أنساه طول حياتي...>>> أخلصي قولي اللي عندك.
تبون الموقف؟؟؟

طيب بأقوله لكم ولا تزعلون!!




مرة من المراريت كان عندنا زواج بنت خالي وانطلقنا بالسيارة متجهين للقصر أنا وأمي وأبوي وخالي.. أبوي اللي يسوق وخالي راكب معه قدام.. وأنا وأمي راكبين ورا..
المهم وفي نص الطريق.. حسيت بشئ يدغدغني في رجلي. ثم أحكها ويروح.. ثم يرجع هذا الشئ مرة ثانية.. ثم يقرصني..ثم يحكني>>>> يعني أنواع الحركات..
في البداية أنا خفت وفتحت لمبة السيارة أشوف وشو؟؟ ولالقيت شئ...
وقلت يمكن أنا أتوهم... يابنت الحلال مافيه شئ..
وحسيت بالإحساس الأول مرة ثانية.. وأشوف وشو؟؟ ولا ألقى شئ..:42:
المهم نسيت الموضوع...
وبعد شوي حسيت ينفس الإحساس اللي هو دغدغة مع حكة مع عظعظة... اللي تبغين..
وأقول لأمي باللي حسيته.. وقالت أمي: أنا نفس الإحساس!!!!:11:
أنا انهبلت وقلت أكيد فيه شئ (كائن غريب مثلا) يتجول علي أنا وامي..:(
وقومت الدنيا وقعدتها بعرف وش الموجود.. المهم قعدت أصرخ من الخوف ..وأبوي ماعرف يسوق
وقاله خالي: وقف خلنا نشوف وش فيه..
المهم وقفنا السيارة على جنب.. ونزلنا أنا وأمي..وأبوي وخالي سوو مرحلة تفتيش كاملة للسيارة..
ولا حصلوا شي..المهم ركبنا مرة ثانية وانطلقنا متجهين لقصر الزواج وحسينا بنفس الإحساس انا وأمي اللي حسينا فيه من قبل.
وكنت أحس بشئ يعض رجولي.. وقعت أصرخ آآآآآآآآآآآآآآ:o وأبوي يقول أنتي اليوم مو طبيعية فيك مرض..
وأقسمله إني صادقة وهو مو مصدقني


وبعد مشوار طويل....
وصلنا للقصر ونزلنا أنا وأمي عند بوابة النساء
وإلا تنزل معانا (((( فـــــــــــارة ))))..تخيلوووووووووو>>>فارة مرة وحدة:11:

طلع الكائن اللي موجود في السيارة هي الفارة..:32:
وماخذة راحتها لحست رجولي وعظتني:11:>>>>>> الله ياخذها

ولما نزلت ونزلت معنا الآنسة (فارة) قعدت أصرخ آآآآآآآآ:06: وانطط في الشارع من القرف والفجيعة..{الآنسة ناوية تحضر معنا الزواج}
وكل أنظار الناس علي..وكلهم مجتمعين ويقولون عسى ماشر...
المهم بعد عناء طويل دخلت القصر وانا ماني مستوعبة أن فارة معنا في السيارة ..
وكل شوي تجي صورتها قدامي.. ومن غير شعوري أقعد أصرخ آآآآآآآآآآآآآآ وقدام الحريم...:11:
وتقعد أمي تلقط وجهها من الفشيلة
وهذا الموقف مستحيييل أنساهوعذرآ على الإطالة

تحياتي: غيغي

هلا فيك
انا مغتربه حاليا لضروف دراسه زوجي
في يوم من الايام خرج زوجي من البيت ...... اعتقد لاحضار احد اصدقائه من المطار وكانت طائرته متاخره كثيرررررررر الساعه 3 فجر
المهم في الساعه الثانيه سمعت جرس الباب يدق
طبعا انا كنت انتظر ابو الشباب بفارغ الصبر ........خوافه كثير الاخت
المهم اول ما وضعت يدي على الباب ........ سالت ..فلان؟؟؟؟؟؟
فلان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!! فلم اسمع الجواب ...
المهم طيرااااااااااااان على الجوال واتصل بزوجي باصابع مرتجفه وقلبي يكاد يتوقف
وطبعا انا اتخيل عمليات القتل والذبح الى تصير معاهم خخخخخخخخ
كنت اتمنى ابو الشباب قال انه هو ويمزح بس قال انا لسه في الطريق جاااااااي
طبعا انا قلت مين الى ظرب لي جرس ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بس الحمد لله بعد لحظات عصيبه وكان زوجي طوال الطريق شايل الجوال في ايديه ويكلمنى حتى يطمني ولمن وصل شيك على المنطقه .وما حصل احد
الله اعماهم رغم ان الباب الخارجي من الزجاج بس ....... الله حماني والحمد لله
بس عن جد هذا اخوف موقف صار لي
:17:

غيغي...............انا صرخت وانا اقرا بس وشلون كملتي السهرة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الملاك الغريب الله يعينك في غربتك وانا مجربة الموقف هذا ..الواحد هناك ينحف من القلق..
وذكرتيني بموقف مر علي ناسية اني اكتبه (موقفي المرعب الحقيقي مابعد فضيت اكتبه)<<<اجل وش قاعدة تسوين الحين <<<<<المهم موقفي المشابه لك على الطاير <<مابعد صلحت الغداء<<<
في امريكا وفي شقة صغيرة طلع زوجي الصبح للعمل ورجعت لغرفتي انام وتوني ماخذة غفوة حلوة الا اسمع صوت صرصرة وافتح عيوني الا اشوف على زاوية الشباك ظلال يتحرك كانه ظلال يد من ورا الشيش الابيض اللي على الشباك وكان مسكر كأن احد يحاول يفتح الشباك( وكانت الشقة ارضية)طبعا جمدت في مكاني ونشف ريقي وقعدت اذكر الله وانا منسدحة ما تحركت من الروعة وبعدين استجمعت قواي وقمت ابرفع الشيش واشوف الحرامي اللي وراه عشان احفظ شكله اذا جا التحقيق(متاثرة باجاثا كريستي)وباطراف جامدة رفعت الشيش وهو مازال يحاول فتح الشباك وش تتوقعون لقيت ....................؟؟؟؟؟؟؟........
سنجاب ..... يلعب ....
والحمدلله لكن عشان الواحد هناك قلق على طول يصير يوسوس باي شي والله يخلي لنا ديرتنا وامنها وسلامتكم ....