رشوو
رشوو
الله يفرج همها
ترانيم المساء*
حبيتي افضل شي لها تبعد عن الاثنين لانها هي راح تتعب بالاخر
قلبي له
قلبي له
// الله يعينها ويفرج همها ويسسخر لها الصالح من عباده آستغفر الله العظيم وأتوب إليه آستغفر الله العظيم وأتوب إليه آستغفر الله العظيم وأتوب إليه آستغفر الله العظيم وأتوب إليه .
// الله يعينها ويفرج همها ويسسخر لها الصالح من عباده آستغفر الله العظيم وأتوب إليه آستغفر...

اي هي هون غلطت لما وافقت و ما فينها ترفضو بنفس الوقت لان من العيلة و بتصير مشاكل




صعبة تلغي الخطبة لانو متل ما قلت فوق لاختي انو من العيلة و بتصير مشاكل



والله ما بعرف الله يعينها مع انو عم تقول انو مبسوطة مع الصغير




امين



شكرا على ردك اختي



اميين اختي
رورو المتفائلة
بصراحة تصرفها غلط كيف تحبو وترضى بأخو الله يعينها
تصلي استخارة وتسلم امرها لرب العالمين والافضل ماتتم الخطبة
yosra00
yosra00
أنا قرأت الموضوع قبل هيك. كنتي تقولي أنه أبو البنت ترجاه يخطب أختها لكن هوه ما رضي. وقال ماهم نفس الشي الخوات نفس الشكل والبشره ونفس الشعر. ليش يعني بدي أرفض الكبيره ووافق على الصغيره. يعني هاي قصص أكل عليها الدهر وشرب على بالك خطيبه الثاني راح تهتم ألها. في رجل عايش بجبال الألب السويسريه ألي كلها تلج بتركها وبفكر يعيش في قاره أفريقيا. الله يهديكي. هيه خطيبته مش راح تسأل ولا تفكر في الموضوع لانها مش هبله تسوي قصه طويله عريضه. مثل خطيبه التالت ألي عامله متل شيخ الخفر سوت قصه لخطيبها على نظراته ألي لا بتجيب ولا بتودي.
بعدين مش حكيتي أنه البنت بتدرس حتى تشتغل وتساعد أهلها لأن حالتهم الماديه سيئه جدا. وخطيبها أصغر واحد كان على علاقات مع بنات قبل الزواج، ومازال حابب يعيش دور الغراميات مع أي بنت بشوفها. أنا من رأي تركز اهتمامها على البنات ألي مو متزوجات لأن راح يجي يوم ويلاقي بنت مو متزوجه من محيط عمله أو محيط دراسته ويعيش الدور مزبوط. واكيد هالبنت بتكون ما صدقت. وما بتكون راحت الا على خطيبته الهبله ألي دايره ورا خطيبه التاني ألي بالاصل متزوجه وعندها زوج آخر الليل تنام في حضنه.
لا تزعلي من الكلام لانه لمصلحتك والله. نصيحه أصحي لحالك ولخطيبك أبو عيون زايغه. لانه بكرة بطير.
ولا تاخدي الكلام بشكل سلبي خديه بشكل ايجابي.
وبالنسبه لقصه التلفون مش قلتي أنتي أنه أول ما رفع السماعه قال يمه فكر أمه يلي على التلفون، يعني ما عرفت أنه صوتها لهدرجه بخوف متل صوت وحده كبيره بالعمر. ويومها كانت خطيبته قاعده جنبه وعرفت أنه انحرج لما ناداها باسم أمه. وسكر التلفون من كتر الاحراج. خطيبته عارفه أيش هوه، شو بحب وشو بكره، أغلب الوقت من غير ما يتكلم بتكون عارفه شو بفكر، يعني لو من اليوم لميه سنه تاءلفي قصص ما راح تزبط، بقولك قصص أكل عليها الدهر وشرب، بس ما بتنلامي كل بنت بتحب تكون مرغوبه. بس مش زابط معك القصه. عيدي كتابه من أول وجديد.