عندما تُفكر أن الحياةَ صعبة . . . فكر مرة أخرى
أوجه قصة اليوم الى :
· كل من أراد أن يُقلِع عن شرب السجائر أو المخدرات وقال لم أستطع
· كل من أراد أن يترك الغش والكذب وقال لم أستطع
· كل من أراد ان يترك المعاصي وقال لم أستطع
· كل من أراد ان ينجح في دراسته أو عمله وقال لم استطع
· كل من أراد أن يحفظ القرآن وقال لم أستطع
· كل من أراد أن يتقرب من الله وقال لم استطع اكثر
قصة اليوم لرجل عمره 23 عام، ولد بلا أطراف وأكمل دراسته الجامعية -
قسم إدارة الأعمال تخصص محاسبة وتخطيط مالي
قصة اليوم عِبرة للمتكاسلين والناقمين على الحياة والساخطين على أقدار الله
My name is Nick Vujicic and I was born without limbs and doctors have no medical explanation for this birth 'defect'. As you can imagine, I was faced with many challenges and obstacles.
إسمي نيك فوجسيس ولدت بدون أطراف والأطباء ليس لديهم أى تفسير طبي لولادتي 'عيب' كمايمكنكم أن تتخيلوه ، في البداية واجهت العديد من التحديات والعقبات.
Their firstborn son had been born without limbs! There were no warnings or time to prepare themselves for it. The doctors were shocked and had no answers at all! There is still no medical reason why this had happened and Nick now has a Brother and Sister who were born just like any other baby.
لقد كنت أول ابن يولد بدون أطرافه! لم يكن هناك أى تحذيرات او وقت لإعداد أبي وأمي لذلك. لقد صدم الاطباء وليس لديهم اجوبة على الاطلاق لما حدث ! لا يوجد أى سبب طبي لماذا حدث هذا وأنا لدى الان أخ وأخت ولدوا طبيعيين كباقي الاطفال.
I know that there is no such thing as luck, chance or coincidence that these 'bad' things happen in our life.
I had complete peaceknowing that God won't let anything happen to us in our life unless God has agood purpose for it all
أنا أعلم أنه لا يوجد شيء اسمه حظ ، فرصة ، أو من قبيل الصدفة لتلك الأمور 'السيئة' التي تحدث في حياتنا
كنت على يقين ان الله لن يدع اي شيء يحدث لنا في حياتنا ما لم يكن جيداً لنا.
I am now twenty-three years old and have completed a Bachelor of Commerce majoring in Financial Planning and Accounting. I am also a motivational speaker and love to go out and share my story and testimony wherever opportunities become available. I have developed talks to relate to and encourage students through topics that challenge today's teenagers. I am also a speaker in the corporate sector.
أنا الآن عمري ثلاثة وعشرين عاما ، وأكمل بكالوريوس تجارة في التخطيط المالي والمحاسبة. وأنا أيضا محاضرا لتحفيز الجماهير وحب الخروج ومشاركة قصتي حيثما توافرت الفرص. لقد طورت محادثات تتعلق بالطلبة وتشجيع الطلاب من خلال المواضيع التي تتحدي المراهقين. وأنا أيضا متحدث في قطاع الشركات
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
جونسره
•
الموضوع هذا له علاقه بأشياء كثيره ومنها السمنه اذا توكلتي على الله ووثقتي بقدرة الله اللا محدوده وكانت عندك الرغبه و العزيمه الحقيقيه على التخلص من السمنه راح تنجحي بإذن الله
الصفحة الأخيرة
لدي شغف للوصول إلى الشباب وجعل نفسي متاحا لما يريده الله مني أن أفعل ، وأينما يقودني سوف أذهب.
Writing several best-selling books has been one of my dreams and I hope to finish writing my first by the end of the year.
كتبت العديد من الكتب الاكثر مبيعا كان إحدى أحلامي وآمل الانتهاء من كتابة تقريري الأول قبل نهاية العام.
It will be called 'No Arms, No Legs, No Worries!'
سينادونني 'لا أذرع" ، "لا أرجل" ، "لا مشاكل"
I believe that if you have the desire and passion to do something, and if it's God's will, you will achieve it in good time. As humans, we continually put limits on ourselves for no reason at all! What's worse is putting limits on God who can do all things. We put God in a 'box'. The awesome thing about the Power of God, is that if we want to do something for God, instead of focusing on our capability, concentrate on our availability for we know that it is God through us and we can't do anything without God. Once we make ourselves available for God's work, guess whose capabilities we rely on? God's!
أعتقد أنه إذا كان لديك الرغبة والحماس لعمل شيء ، واذا ما شاء الله فسوف يُحقق ذلك في الوقت المناسب. نحن كبشر نضع باستمرار قيود على أنفسنا بدون أي سبب على الإطلاق! فليس هناك أسوأ من وضع قيود على قدرة الله الذي يمكنه فعل أى شيء. من أهم الاشياء عن قوة الله ، هو أننا إذا أردنا أن نفعل شيئا لوجه الله ، فبدلا من التركيز على قدراتنا وعلى استعدادتنا التي نعلم أنها من الله فعلينا أن نركز على قدرة الله.
تلك كانت قصة نجاح من رجل(قد يكون مشرك بالله)
فكيف بحالنا نحن المسلمين الموحدين بالله المؤمنين بقدرة الله المطلقة وبأنه على كل شئ قدير
فلا تثقوا بقدراتكم المحدودة ولكن ثِقوا بقدرة الله اللامحدودة
وأطلقوا العنان لأنفسكم وأروا الله من أنفسكم خيرا
فاذا كان لديكم الرغبة والطموح لفعل شئ ما فسوف تحصلون عليه بإذن الله
ولكن نحن الذين ننسى قُدرة الله ونضع الحدود لأنفسنا
وفي الختام لا تنسوا أن تحمدوا الله على ما آتاكم من نعم
فإنكم إن تعدوا نعمة الله لا تحصوها