زهرة الأوركيدا ..:26:


قــ القلوب ــوت....:26:

أشكركم على متابعتكم للقصة...

وان شاء الله البقية قريبا بإذن المولى عزوجل...

تحياتي..شدووووونه




:27: :27:

قمر العالم...:26:

غــ أم ــادة...:26:


يسلموا عزيزاتي على المتابعة والبقية قريبا باذن المولى عز وجل...


تحياتي......

شدوووووونه

:27: :27:

الجزء الســــــــــــــابع....

وفي ذات ليلة... عاد "خالد" إلى بيته سكران مغضبا...

حاولت "جواهر" أن تسأله عن سبب غضبه ... فانفجر فيها يسبها ويشتمها... ثم أتبع ذلك

ببعض الركلات والصفعات على وجهها !!.. حتى سالت دماؤها !! ... ثم غادر البيت ثائرا

منفعلا...

بادرت "جواهر" بالاتصال على أبيها ليأتي لينقذها من هذا الجحيم... ولكن أباها أقفل السماعة

في وجهها !!..

استلقت "جواهر" على سريرها... تضمد الجراح والكدمات التي امتلأ بها جسمها... وبينما هي

كذلك.. إذ شعرت بالألم يشتد عليها ... فأخذت تصيح في غرفتها وحيدة فريدة كالمجنونة !!...

وتمزق بعض ثيابها !!... ثم أخذ صدرها يضيق شيئا فشيئا !!... وتنفسها يتباطأ تدريجيا !!..

وبينما هي تصارع آلامها وأحزانها ... إذ بالهاتف يرن... وإذ المتصل هو "وليد" ... وإذ به

يراودها عن نفسها ... ويطلب عرضها وشرفها ثمنا لفك سحرها !!... وتخليصها من تلك الآلام

الرهيبة ... فأغلقت السماعة في وجهه..

وأظلمت الدنيا في عيني "جواهر"... واختلطت الأفكار في رأسها... ولم تعد ترى الأشياء إلا

سوداء قاتمة حالكة السواد... فأبوها وأمها قد تخليا عنها... وزوجها الظالم القاسي مستمر في

ضربها وتعذيبها وإذلالها !!... والسحر قد هد جسمها وفتك بقواها وأضناها ... وأذهب جمالها

ورونقها !!... وهذا الذئب الخبيث "وليد" يراودها عن نفسها ... ويريد سلب عفافها وشرفها...

فماذا تفعل ؟!! وكيف تتصرف ؟!!...

وهنا خطر لها خاطر شيطاني ... أن تقتل نفسها !!.. وتتخلص من هذا الجحيم الذي تعيش

فيه !!... فإن الموت في كثير من الأحيان يكون خيرا من الحياة !!..



انتظروا الحلقة الأخيييييييييرة... في العدد القادم....

تحيـــــاتي....

شدوووووووونه ..


:27: :27:

لاااااااااااا

انا ما ادخل الا لما توقفي في الجزء المثييييييييير من القصة

بس الحمد لله الحلقة الاخيرة

بسررررررررررررررررررعة عيوني شاااااذن

تحياتي

هلا وغلا فيك نجوم الليل....

تسلمي عيوني على متابعتك....

وان شاء الله انزل الباقي في أقرب فرصة....


تحياتي....

شدووووونه