السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اليوم جايبة لكم قصة مرعبة
نرجوعدم القراءة لاصحاب القلوب الضعيف
(((يعني الي خواااافين لا يقرونها)))
نبدا القصة
تقول القصة:في يوم من الايام كنت مسافرا انا وزميلي وبعض الاخوة وفي الطريق قال لنا احد الزملاء:هل سمعتم ما حدث!!!!!!
اجبنا جميعا بتعجب!!!!!!!
لا......
وماذا حدث يا فلان خير ان شاء الله!؟...
قالانتم تمزحون لا يعقل انكم لا تعلمون هاذا الحدث وهو واقع في منطقة قريبة منا,
قلنا له يا فلان لا ندري,,,
اخبرنا ما الامر!!..
قال حسنا,ساخبركم بالامر لكي نقصر الطريق....
قلنا له:هاذا شيء رائع تفضل يا اخي.
قال: تعلمون المنطقة القريبة منا،
قلنا: نعمماذا حدث فيها...
قال: اخبرت عن رجل يعيش في هذهة المنطقة وهو متزوج،
وعنده بنت واحدة انتضرها بلهفة، بعد ان استمر فترة من الزمن بدون اولاد قلنا الحمد لله،يرزق الله من يشاء ما يشاء ويختار وهي كما اخبرتكم ابنتة الوحيدة.
وعمرها تقريبا ست سنوات وكان لا يرفض لها اي طلب فبمجرد ما ترغب في شيء يسعى لتوفيرة وتحقيقة لها حتى ان زوجتة كانت كثيرا ما تنهاه عن تدليل ابتة بهذة الصورة
خوفا ان يفسدها الدلال الزائد ولكن هو لم يكن يصغي الى كلامها فهو معذور انتظر سنوات كثيرة حتى يرزق بهذه الطفلة التي تعلق قلبة بها حتى انه لم يتصور يوما مفارقتها.
كان حتى يمنعها حتى من اللعب مع الاطفال بسبب الخوف عليها
ويشتري لها ما تحب من الالعاب،حتى انة جهز في منزلة الصغير غرفة اكتضت بالعاب هذة الطفلة
مرت الايام والطفلة تشعر بالملل والحزن والوحدة رغم ما تملكة من العاب في منزلها ولكن هذا لا يغنيها عن اللعب مع اقرانها الاطفال ،بعد ذلك بدات تدعي المرض.
هنا اصرت الزوجة على الزوج ان يسمح للبنت الاعب مع ابناء الجيران والمبيت مع اقاربها وهذا حصل بعد نقاش طويل.
واصبحت البنت تخرج وتدخل والاب يراقب من بعيد الى ان اصبح الامر عاديا.
وفي يوم من الايام حدث ما لم يتوقع حدوثة وكانت هذه البنت في زيارة لاحد اقارب ابيها،وبيت هؤلاء الاقاربيبعد مسافة كيلو تقريبا عن بيت البنت،ذهبتهذة الطفلة المسكينة الى المحل المجاور لبيت اقارب ابيهاوحدث ما لم يتوقع ولا يخطر على البال...
فقد كانت البنت منذ صغرها تخاف من امرأة في قريتها،وكانت تخبر امها ان هذه العجوز تضربها ، ولكن الام لم تكن تصدق كلامها،فالام طيبة وعلى نياتها، وكانت هذة العجوز مشهورة بالحي بمطاردة الاطفال ويقال انها ساحرة
المهم....
عندماكانت هذه المسكينة ذاهبة الى المحل الجاور لبيت اهلها بعد ان اخذت نقودا لتشتري بعض الحلويات،واثناء تواجدها في المحل اذا بالعجوز تمسك بالطفلة المسكينة،
حتى ان هذة الطفلة لم تستطع البكاء فقد تفجرت الدموع من عينيها من شدة الخوف دون ان يسمع لها صوت
حاولت ان تتخلص من قبضة هذا المارد لكن دون فائدة،حتى ان العامل الوافد الذي كان يبيع في المحل
خاف من هيئة العجوز ولم يستطع التدخل،
((((( يتبع)))))
مس لميس @ms_lmys
محررة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
اخذت العجوز الطفلة وهددت البائع بعدم اخبار اي شخص بما راى لان البنت ابنتها والمسكينة انفجرت في البكاء عند ما لم تستطع التخلص....!
ورات ان هذة