قصة وفائدة_ مطلوب المشاركة _

اختي الغاليه ذكرى موضوعك جميل وممتع
والقصه التي ذكرتها لها مغزى عميق ليت كلنا يعمل به
ان تقول شكرا او تمدح ما قدم لك فلا اعتقد ان ذلك سيخسرك شيئا فلا تبخل به وكن ما استطعت سخيا في الشكر والثناء وخصوصا لاهل بيتك(زوجتك)
ودمتم في رعاية الله وحفظه

الفائدة الأولى أختي الغالية
ذكرى هــــي :

أن الرجال معتقدين أن المرأة خلقت للطبخ والغسيل ...
هذي مهمتها في الحياة ... في نظرهم طبعا
حتى أنهم لم يكلفوا أنفسهم بقول كلمة شكرا أو جزاك الرحمن خيرا على الطبخ ... وعلى التعب و و و و .....
في اعتقادهم هذي وظيفتها إذن ما فيه داعي لكلمة حلوة تطيب خاطرها أو تحسسها بوجودها حتى ..


وحاجة ثانية كمان وهي إبداء الشكر والثناء لكل من قدم لك جميلا ....
ياليت الكثير من الناس يعمل بهذا الشئ فمن قدم لك صنيعا ماذا ستخسر إن أنت شكرته ؟؟؟؟
من لا يشكر لا يشكر ..(بفتح الياء في الكلمة الأولى وضم الياء في الكلمة الثاني )

ايش رأيك أختي ذكرى صح وإلا لا ؟؟؟؟

هلا والله باميرة الشوق

القصة ما عليه حلوه بس اكيدا هذا القصة في عصر الجاهلية اما الان فان المراة لها شئ خاص في كل ماتعمله * صحيح في بعض الاحيان الرجل لايعطيها حقها بس والله احيانا عموما مهما صار لبدا احترام المراة ويجب علينا نحترم الرجل حتى كل واحد يحس بثاني :32:
:32:

اهلين ذكرى حلوه فكرتك بس تصدقى لما دخلت الموضوع زملت يعنى

خفت ان القصه تكون طويله بس المره ذى جات سليمه :32: :32:


شوفى حبيبتى الفائده انه لازم الشكر والدعاء للشخص اللى يسوى لك معروف

والتعاون يعنى مو هى بس لوحدها تجهز الاكل والرسول عليه الصلاة والسلام

خير مثل لنا :::: يعنى لو هما يساعدوها وجزوها ولو بكلمة شكرا كان ماسوت كذا :::

جزاك الله كل الخير....... وفكره جميله وهذه القصه تدل فعلا على ان بعض الرجال وحتى بعض النساءوللاسف يهملون اطراء احدهما للاخرمع انه اثر كبير في نفسية المتلقي الذي ينعكس بدوره على الاخر ويزيد اواصر المحبه بينهما ولا شك أن الإفصاح عن الحب يعمق الروابط بين القلوب، كما يؤكد على المشاعر التي قد لا يشعر بها البعض أو لا يُقدّر حجمها -وهي مكنونة في الصدور- إلا إذا أظهرها اللسان وعبَّر عنها، وكان صلى الله عليه وسلم في معاملته لأزواجه نموذجًا فريدًا .. فهو يقرأ القرآن في حجر عائشة، ويلعق أصابعها بعد الأكل، ويغتسلا سويًّا في إناء واحد، ويتسابقان خلف القافلة حيث لا يراهما أحد .. ويدللها ويناديها: يا عائش .. كيف نصف هذه اللحظات؟؟ إنها رومانسية فائقة، لحظات من الحب النادر، لم تمنعه أعباء الدعوة، ولا تبعات الجهاد، ولا مكر الأعداء، ولا الوقوف الدائم بين يدي الله من أن يكون عاطفيًّا يتفنن (صلى الله عليه وسلم) في إظهار مشاعره في كل لفتة أو همسة، لم يخش أن يوصف بالإقبال على زوجاته أو إظهار حبه لهن !! لسبب واضح أنه ليس عيبًا بل درسًا يُعَلَّم..