هذب قصه كتبتها صقيقتي بالفصل عااااااد الاخت في الله خاااشه جو لدرجة انها
وصلت لطائف وهي تكتب القصه عاد تو فتحت الايميل وشفت الرساله
قلت الطشها لكم
ذهب حبيبها إلى الجيش وهو اسيودن عصيلن ولو حمل البندقية سخط من ثقلها جنت حبيبته لما علمت
بهاذا الخبر الصاعق فلما ذهب حبيبها إلى الجيش اشتاق اليها كثيرا
فقرر أن يكتب لها رساله لاكنه أمي فقال لصديقه يكتب له فقال أكتب وصديقه غبي كتب أكتب قال بطاح : أحبسي كثيرا واشتقت لتسي كثيرا فكتب أكرهتسي ولم اشتاق لتسي قال بطاح :فالحياة بدونتسي كئيبة وشينه كتب:فالحياة بدونتسي جميلة وسعة صدر وجنه قال بطاح: اااه ليتني معتسي وجمبتسي كتب : اااه ليتني معد اشوفتس فرقاتس عيد قال بطاح: من الذي يحبتسي ومشتاق اليتسي وكتب: من الذي يكرهتسي ومسانتس بفرقاتس فأرسل الرساله فلما رأت مريم الرسالة كادت أن تصقع السقف من الفرح ولاكن للأسف لم تصقعه المهم فذهبت راكضتن حتى تقرا الرسالة فلما جت تركب الصعد تسكر عليها الباب فتقطعت مصرانها وأحشائها فصارت تزحف وتزحف بعدها وصلت الى الغرفه فأخذت بلوزته وصارت تشمها من أعماق أعماق قلبها وفتحت الرسالة ومن حبها صارت تتخيل الكلام عكس ماكتب ولاكن عرفت بالحقيقة المره
فذهبت الى الأسف وأخذت القنبله ديناميت وفجرت بأهل العمارة وصارت تضحك هاهاهاها ضحكة شريره ومن بعدها مشت بالشارع فرأها الشرطي فحسب أنها سكرانه فقال لها هيا بنا فذهب بها الى مستشفى شهار الي بالطائف ورقدوها فيه وصارت مجنونه وهو مات قتله واحد من الذين في الجيش خلصت القصه المهم هي من تأليف جمانه كتابتي أنا نوره وتمثيل الحبيبه التي لم يكشف أسمها ترى أسمها مريم و (حبيبها بطاح <<مطلعينه) تم تأليف القصه في يوم الثلثاء 18/6/1431هـ الساعه12 ومدري كم مادققت واجد الظهر في المدرسه الحصه السابعه كان علينا اجتماعيات لكنها غايبه كان فينا النوم ماعلينا شرهه من الدوخه الفناالقصه بلييييييييييز أ أحد يقراها ينشرها تم الأنتهاء من كتابة القصه الساعه 11:45 في اليل ومع السلااامه الى القاء في قصة ثانيه!!!!!!!!!!!!!
ايه وترا يوم سئلنا جمانه مؤلفة القصه وين راحة مصرانها وأحشائها قالت ضاعت ونستها المهم مشوها عاد أنتم ملطوش من الايمل