اختي الفاضلة نور القلوب
جزاك الله خير ويعطيك العافية على تعليقك الرائع .. وانا من المؤيدين
لمجالست كبار السن والاخذ منهم والاستفادة من تجاربهم خصوصاً
من اولئك المكافحين ممن ابتلاهم الله بمرض او اعاقة ..
بارك الله فيك وتقبلي تحياتي واحترامي ..
_______________________
اختي الفاضلة عزيزة
جزاك الله خير واشكرك على تفضلك بالتعليق وهو تشريف لي ..
نعم اختي الكريمة هناك امثال العم صالح كثير ولكن بصبرهم
وبتبصرهم وشكرهم الدائم لله فقد اعانهم الله واعطاهم وثبتهم
فبالشكر تدوم النعم وعدم سخطهم عاشوا حياة سعيدة ..
بارك الله فيك وتقبلي تحياتي واحترامي ..
_______________________
اختي الفاضلة zena
جزاك الله خير وحفظك من كل مكروه .. انتِ التي تملكين القلب الحي
من خلال ما كتبتيه من تفاعلك بالقصة . واسأل الله ان يرزقنا قلوباً
رحيمة مستشعرة بما حولها وان تكف التركيز على النفس الطامعه
لتنمي الشعور بالشفقه تجاه اخوان واخوات لنا ..
اعود لأكرر شكري على التعليق ،،، بارك الله فيك
تقبلي تحياتي واحترامي
______________________
اختي الفاضلة أمل
جزاك الله خير واشكرك على تعليقك اللطيف واتمنى ان نعتبر ونتعظ
في تجارب الغير لتكون حافز لنا نحو الافضل ..
بارك الله فيك وتقبلي تحياتي واحترامي
_____________________
اختي الفاضلة ام هاجر
جزاك الله خير واشكرك على تعليقك الرائع .. وانا اوافقك الرأي في ان
الاعمى ليس اعمى البصر وانما اعمى البصيرة وكم من انسان معاق حقق
نتائج وانجازات لم يحققها الاصحاء بتوكله على الله ورضاه ..
بارك الله فيك واكرر شكري لكِ .. وتقبلي تحياتي واحترامي
_____________________
اختي الفاضلة halah
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اشكرك على تعليقك وعلى كلماتك المسجوعة التي تدل على قوة قلمك
وعلى مدحك لي وهو شرف لا استحقه .. بارك الله فيك وجزاك الله خير
وتقبلي تحياتي واحترامي ..
______________________________________
________________________
اخواني واخواتي الاعزاء لم اطرح القصة من باب الافتخار والله يشهد
وانما لاجل ان نعيد النظر في الامور من حولنا لننمي الشعور بالشفقه
والرحمة ذلك الشعور العاطفي تجاه الآخرين والذي اصبح قاصراً في
الغالب على حياة ( الحب والغرام ) .. !!
ان الشفقه هي ان ندرك مشكلات الآخرين وان نقف معهم في آلامهم وفي
إحباطاتهم وأحزانهم لنخرجهم منها وان نعيد بل نزرع الثقة التي انتزعتها
قلوب لا تخاف الله ..
× لماذا لا نفتح قلوبنا للآخرين وان نمد يد العون لهم خصوصاً ممن ابتلاهم
الله بمرض او إعاقه .. !!؟
× لماذا لا نتصور انفسنا بدلاً منهم وكيف يكون حالنا وكيف يكون شعورنا
تجاه من ساعدنا وسعد بصحبتنا ..!!؟
× لماذا لا نتأمل في معجزات هذه الحياة وكيف هي النعم التي نملكها
ولا يملكها الغير ..!!؟
× هل شكرنا الله على جميع النعم ،ومنها على سبيل المثال نعمة البصر
التي بها الآن نتواصل وانا بها كتبت هذه القصة وانتم قرأتموها ..
هل من متعظ .. !!؟
اللهم ثبتني واستر زللي وسدد بسداد فضلك الكريم خللي ..
واياكم جميعاً اعزائي الاعضاء .
بارك الله فيكم جميعاً وتقبلوا تحياتي واحترامي ..
فيصل
•
البحار
•
أخي العزيز فيصل..
احببت ان اهنيك على هذه الروح وهذا الاسلوب..
العم صالح واحد من مئات المسنين مبصرين وغير مبصرين يقاسون ظنك المعيشة..
العمى مثل ما قلت هو عمى البصيرة والكفاح في الحياة مطلوب من الأعمى والمُبصر..
ولكن المصيبة مانراه من بعض الشباب المبصرين والذين يتمتعون بعنفوان الشباب لا يملكون تلك الشخصية وذلك الاصرار عند العم صالح..
فتجدهم رُقاد في بيوتهم بينما أبائهم يكدحون؟؟
هنا الكارثة وليس هذه القصة المعبرة الا رسالة لكل شاب صايع وعاطل بأن يعتبر من العم صالح فقد ذهب زمن المكتب الفخم والكرسي الدوَار..
فليتعلم هذا الجيل من العم صالح بأن الله يهب كل طائر رزقه ولكن لا يُلقيه له في العش..
ولنا في قول رسولنا الكريم ابلغ رسالة:
(لأن يحتطب أحدكم حزمةً على ظهره خيرٌ له من ان يسأل فيُعطيه أو يمنعه)
...............
أخي فيصل..
صدقني العم صالح لا يرجو شفقة فهو في متعة لا نعرفها وانما الشفقة على اولئك العاطلين من الشباب الذين همهم هو بنطلون وقميص ضيق وصياعة..
وبعدين تعال ليه تصغر نفسك وانت اكبر من العم صالح؟؟؟(افهمها)
لك حبي واحترامي..
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
احببت ان اهنيك على هذه الروح وهذا الاسلوب..
العم صالح واحد من مئات المسنين مبصرين وغير مبصرين يقاسون ظنك المعيشة..
العمى مثل ما قلت هو عمى البصيرة والكفاح في الحياة مطلوب من الأعمى والمُبصر..
ولكن المصيبة مانراه من بعض الشباب المبصرين والذين يتمتعون بعنفوان الشباب لا يملكون تلك الشخصية وذلك الاصرار عند العم صالح..
فتجدهم رُقاد في بيوتهم بينما أبائهم يكدحون؟؟
هنا الكارثة وليس هذه القصة المعبرة الا رسالة لكل شاب صايع وعاطل بأن يعتبر من العم صالح فقد ذهب زمن المكتب الفخم والكرسي الدوَار..
فليتعلم هذا الجيل من العم صالح بأن الله يهب كل طائر رزقه ولكن لا يُلقيه له في العش..
ولنا في قول رسولنا الكريم ابلغ رسالة:
(لأن يحتطب أحدكم حزمةً على ظهره خيرٌ له من ان يسأل فيُعطيه أو يمنعه)
...............
أخي فيصل..
صدقني العم صالح لا يرجو شفقة فهو في متعة لا نعرفها وانما الشفقة على اولئك العاطلين من الشباب الذين همهم هو بنطلون وقميص ضيق وصياعة..
وبعدين تعال ليه تصغر نفسك وانت اكبر من العم صالح؟؟؟(افهمها)
لك حبي واحترامي..
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
فيصل
•
عزيزي وأخي الذي لم تلده أُمي .. البحــــــــار ،،،
جزاك الله خير وبارك فيك .. تتمة رائعة ..
عزيزي البحار الآن فهمتها ....... !!؟.
ارجو منك ان ..... ( وافهمها انت ايضاً ) !!!؟
لك حبي واحترامي .. ياسعادة البحار ،،،
>>>> فيصل<<<<
_____________
جزاك الله خير وبارك فيك .. تتمة رائعة ..
عزيزي البحار الآن فهمتها ....... !!؟.
ارجو منك ان ..... ( وافهمها انت ايضاً ) !!!؟
لك حبي واحترامي .. ياسعادة البحار ،،،
>>>> فيصل<<<<
_____________
خدرية
•
أخي الكريم فيصل !!
كان هذا الموضوع مفتاحا لأول مشاركة لي في هذا المنتدى الذي سعدت بانضمامي إليه قبل دقائق . . .
عزيزي :
الأروع فيما كتبته تثمينك لهذا البذل من ذلكم المسن الكفيف ،
بيد أني أحب أن ألفت انتباهك وانتباه الأفاضل من قراء وقارئات إلى قضية قمينة ( جديرة ) بالاهتمام وهي هذه النظرة الشفقية الترحمية تجاه ذوي الاحتياجات الخاصة من قبل المجتمع
( لننمي الشعور بالشفقه والرحمة ) . . .
لم هذه النظرة ؟؟
لا أنكر أنها نظرة طبيعية وردة فعل عادية تجاه رؤيتنا لأي مبتلى ، لكن أن تشعر المعاق بذلك بإشارة حسية أو نبرة صوتية فهذا غير مقبول لتأثيره السلبي على ذلك المعاق .
ثم لم هذا الإكبار تجاه منجزات عادية يقدمها المعاق في سبيل تكيفه مع إعاقته ؟؟
في ميزاني الرؤوي لا تأرجح بين كفة المعاق وكفة السليم ، فهما متعادلتان ....
لأن ـ ومن خلال معاشرتي لمختلف ذوي الإعاقات ـ وجدت أنهم قد فقدو عضوا ما من أعضائهم لكن في المقابل عوضوا بمواهب وقدرات تجعل هذا الميزان يقف باعتدال بين الكفتين .
وللجميع أقول انظروا إلى من حولكم من ذوي الإعاقات نظرة عادية غير مشوبة بشفقة أو رحمة فأتصور أن مجتمعنا من المفترض أن يكون قد تجاوز مثل هذا النوع التعاملي والرؤوي تجاه هذه الفئة التي أثبت الكثير منهم بكفاحهم وعطائهم أن الإعاقة كانت منحة له لا محنة . .
ولكم كل الود والتقدير ......
كان هذا الموضوع مفتاحا لأول مشاركة لي في هذا المنتدى الذي سعدت بانضمامي إليه قبل دقائق . . .
عزيزي :
الأروع فيما كتبته تثمينك لهذا البذل من ذلكم المسن الكفيف ،
بيد أني أحب أن ألفت انتباهك وانتباه الأفاضل من قراء وقارئات إلى قضية قمينة ( جديرة ) بالاهتمام وهي هذه النظرة الشفقية الترحمية تجاه ذوي الاحتياجات الخاصة من قبل المجتمع
( لننمي الشعور بالشفقه والرحمة ) . . .
لم هذه النظرة ؟؟
لا أنكر أنها نظرة طبيعية وردة فعل عادية تجاه رؤيتنا لأي مبتلى ، لكن أن تشعر المعاق بذلك بإشارة حسية أو نبرة صوتية فهذا غير مقبول لتأثيره السلبي على ذلك المعاق .
ثم لم هذا الإكبار تجاه منجزات عادية يقدمها المعاق في سبيل تكيفه مع إعاقته ؟؟
في ميزاني الرؤوي لا تأرجح بين كفة المعاق وكفة السليم ، فهما متعادلتان ....
لأن ـ ومن خلال معاشرتي لمختلف ذوي الإعاقات ـ وجدت أنهم قد فقدو عضوا ما من أعضائهم لكن في المقابل عوضوا بمواهب وقدرات تجعل هذا الميزان يقف باعتدال بين الكفتين .
وللجميع أقول انظروا إلى من حولكم من ذوي الإعاقات نظرة عادية غير مشوبة بشفقة أو رحمة فأتصور أن مجتمعنا من المفترض أن يكون قد تجاوز مثل هذا النوع التعاملي والرؤوي تجاه هذه الفئة التي أثبت الكثير منهم بكفاحهم وعطائهم أن الإعاقة كانت منحة له لا محنة . .
ولكم كل الود والتقدير ......
الصفحة الأخيرة
الاخ فيصل
رائعة جديدة من روائعك
وابداع جميل طبعتة لنا اناملك
وقلب طيب رحوم احسسنا به من بين سطورك
ورجل حكيم من خلال حوارك
زادك الله من فضله وعلمه
وحبب فيك خلقه
وجعل ما فعلت وماتفعل في موزين اعمالك
والى مزيد من الابداع