قصص زوجيه

جينان.. :

بس تبين الصراحة أحس قصص أول اغلبها فيها هضم لحقوق الزوجة يعني يا تكرفين كرف الحمير يا ماتصيرين سنعة وكان شطارة الزوجة يعلقونها بمقدار " سناعتها " في البيت والمطبخ وكانت الزوجة المثالية هي اللي ماتتكلم وبس تنفذ اوامر زوجها وتطبخ وتنفخ ومهما كان اخلاق زوجها تسكت وتصبر عموما في موقف حلو حابة أقوله عن زوجين يمكن ماله علاقة مباشرة بالموضوع خلاني اتمنى انه ربي يرزقني مثل مارزقهم هذول الزوجين تزوجوا وحبوا بعض وتحملوا الحياة مع بعض الين صار معهم احفاد واحفاد الاحفاد بعد لكن وحتى وهم كبار وبين احفادهم كان الشايب يقعد يتغزل بعجوزته والعجوزة تقشر بيدها فواكه للشايب يقول واحد من احفاده كنا جالسين بالبر بالعيد الرجال بخيمة والحريم بخيمة واحنا كثيرين مرة كل العيلة مجتمعين المهم والا نلقى جدنا مرسل ولد من الاولاد ببرتقالة مدري وين ارسله شوي والا نشوف البرتقالة رجعت مقشرة وان ماخانتني الذاكرة لاني ناسية شوية انه الشايب اخذ نص البرتقالة وعطى الولد النص الثاني يرجعها بعد المهم بعدها يوم سألوا وش السالفة طلع الشايب مرسل البرتقالة لعجوزته عشان تقشرها له , ويوم قشرته اخذ نصها وارسل لها النص الثاني لانه متعود هي تقعد تقشر له فحتى وسط الاحفاد والاولاد والحوسة والزحمة مانسى عجوزته وحب يداعبها بهالحركة واللي بزمننا الحين لو راح بس لبيت اهله نسى انه متزوج هههههه

بس تبين الصراحة أحس قصص أول اغلبها فيها هضم لحقوق الزوجة يعني يا تكرفين كرف الحمير يا ماتصيرين...

البوح الصادق :

لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.

علياء الصالحي :

هذا التعليق محذوف