قصه الحب التي أبكمت العاشق

تدور أحداث القصه حول فتاة فقدت والاديها بحادث سير بالخرج وتدعى نورة ونمت بكنف عمها ابو سالم الذي تعهد بتربيتها والمحافظه عليها وكان لديه ولدين بعمر نورة الكبير سالم والثاني عبدالله وخمسه بنات المهم دارت الايام وكبرت نورة واصبحت بعمر المراهقه وبلغت من العمر 15 سنه وتفجائت عندما حضر عمها الثاني ويدعى ابو وفاء ودار حديث بين الاخوين أنتهى بأخذا ابو وفاء نورة عنده بحجة أن سالم وعبدالله كبروا وهي فتاه يجب المحافظه عليها بكت نورة ورفضت الاان عمها أقنعها وأخذها درست نورة الثانويه عند عمها ابو وفاء و جاء سالم ليسلم عليها ورفض عمه لانها كبرت وتغطت وانه ليس محرم لها جاء الخبر نورة وبكت ودار الحديث بينها وبين وفاء بمدح سالم حتى أحبته وفاء ولم تكن تدري وفاء ان نورة تحبه المهم صار عندهم عشاء راحت وفاء ونورة يصلحون القهوه وتكلمت نورة عن حبها لسالم وأنصدمت وفاء وكان العشاء لعمهن ابو أحمد وقال ابو أحمد ياابو وفاء انا جاي أخطب نورة لاأحمد وش رايك تدخل سالم وقال لا نورة لي وأنا أحبها موت لكن أحمد قال مايجوز خطبه على خطبه وأنا أحب نورة وأنا الي يقدر يحافظ عليها وصارت مشادة كلاميه فصرخ ابو وفاء وقال خلاص لالك ولا لسالم نورة لعلي وبس قال علي لا أنا أحب وفاء ومابي غيرها المهم قال ابوا وفاء خلاص مايبيها علي ماعندي بنت للزواج أزوجها من برى ولا أزوجها لكم وتفرقوا المهم سمعت وفاء أخوها الصغير يقول لامة السالفه وعلمت نورة وفاء أستانست يوم دريت ان علي يبيها ونورة قعدت تبكي وفاء تحاول تهديها وقالت لها لاتبكين قالت انا أحب سالم وابيه قالت وفاء لاتبكين أنسي الموضوع حنا أخر ثانويه ويخلصتي انتي وليت نفسك ابوي ماله دخل المهم تخرجت نورة من الثانويه وسجلت بجامعة الرياض وستأجرلها عمها فان مع صديقاتها وكان كل يوم تروح به للجامعه كان فيه سيارة تابع الفان لين الجامعه وترجع لين الخرج بالرجعه بعد أسبوع أنتبهن البنات للسياره وعلقن عليها بقول هاذا ياعاشق يامهبول المهم مرة قربت السيارة من جهت اليمين الا هو مكتوب أسم نورة وعليه قلوب بالمقعد الي بجنب السائق وقالن البنات نورة هاذا يحبك وقالت مو صاحين مافيه غيري نورة قالوا مافيه أحد بالفان أسمه نورة غيرك قالت نصبر اسبوع ونشوف هاذا مجرد عابر سبيل ومر اسبوعين والسيارة كل صبح تمشي من الخرج للرياض وبالرجعه كذلك وماكانت تدري نورة انه حبها سالم



عذرا تعبت وجاني النوم أذا عجبتكم القصه بكمل الجزء الثاني بكرة أن شاء المولى عز وجل