لا حول و لا قوة الا بالله
من وجهة نظري المتواضعة , فانا ارى ان المشكلة تكمن في ضعف شخصية الاب .
سلبتة زوجتة الاولي منصبة ( سي السيد ) , فذهب يبحث عنه بعيدا في بيت آخر .
لم يعلم ان سي السيد لن ينهزم بسهوله .
بالله عليكم لو كانت شخصيتة قوية و صوته مسموع في البيت , هل كان سيتجرأ عليه هؤلاء العاقون او هذة النكدية .

غالية
•

البحار
•
طيب..في هذي القصة ضربوا والدهم..
هل يندرج هذا تحت بند عدم التربية....
أم يندرج تحت بند أنه لم يكن شديداً معهم ومو موريهم
العين الحمرا..
أم أنه يمكن أن يندرج تحت بند الخوف على تشتت الأموال..
هل بسبب غيرتهم على أمهم سيئة المعاشرة لزوجها..مصيبة إذا
كان الجواب نعم..
لأنه لو كان كل من تزوج 2 أنظرب من عياله..كان لازم يكون
هناك بوليس إسمه(بوليس التعددية)..
................................................................
من وجهة نظري أن المشكلة أكبر من ذلك وأعظم..
المشكلة في الحال الذي وصل إليه التفكك الأسري..
الأب أصبح يتزوج لمجرد الرغبة..وحجته في ذلك شرعية الزواج
بشرط العدل..ولكن لا أحد يعرف لماذا وُضِعَ هذا الشرط..وُضِع هذا
الشرط للحد من التعددية في زمننا هذا..الذي يندرُ فيهِ الرجال
الإشداء ويندرُ فيه الرجال الذين يستطيعون التغلب على شهواتهم..
في زمن قلّ فيهِ من يريد التعدديه للأسباب التي أُحِلّ من أجلها ذلك..
فما معنى أن يتزوج الرجل من أخرى لأنه ملّ من أم عياله ويريد
التجديد..هل سيكون هنا عادلا..أم أنانياً..(وبصراحة الأن أغلب المزواجين هو هذا السبب لديهم)..
................................................................
أصبح الأن أغلب الأبناء بعيدين عن والديهم..
لا يتذكرونهم إلا إذا أرادوا مالاً أو معيشة..
في السابق كان الإبن يتحمل عن أباه الثقل..وإذا شاخ أصبح له
عُكازا..
في السابق كان الإبن مسرّة والديه..وقُرّة عينٍ لهما..
الأن أصبح أغلب الأبناء نقمةً على والديهم..
لماااااااااااااذا؟؟؟
لأنهم مع هذا التفكك الأسري وحب الحياة المادية والإنصياع
للمغريات..أصبحوا لا يحبون إلا الأب الذي يكون معهم منصفا
لما تشتهي أنفسهم وإن لم يكن كذلك لا يتحملونه فيضربونه..
كلكم يعلم عن قصة أبناء أحد الأغنياء المشهورين الذين إستخرجوا
لوالدهم صك مُزوّر يُثبت أنه مجنون..وذلك لأنه أراد أن يُمارس حقه
في ماله ويتصدق بنصف ثروته التي شقيّ لجمعها..
إذا حياة أصبح يغلب عليها الطمع والهوس المادي والتفكك الأسري
والمطاردة وراء الأهواء والشهوات..
ذلك هو الذي أعمى هؤلاء وأبعدهم عن مخافة الله في أهليهم..
وجعلهم ينسون ينسون بأن الله قرن عقوق الوالدين
بالشركَ به...
.............................................................
شكراً لأخي الشيشاني وبارك الله فيك وفي الأخوة والأخوات..
................................................................
brother on line..عاش من من سمع صوتك..
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
هل يندرج هذا تحت بند عدم التربية....
أم يندرج تحت بند أنه لم يكن شديداً معهم ومو موريهم
العين الحمرا..
أم أنه يمكن أن يندرج تحت بند الخوف على تشتت الأموال..
هل بسبب غيرتهم على أمهم سيئة المعاشرة لزوجها..مصيبة إذا
كان الجواب نعم..
لأنه لو كان كل من تزوج 2 أنظرب من عياله..كان لازم يكون
هناك بوليس إسمه(بوليس التعددية)..
................................................................
من وجهة نظري أن المشكلة أكبر من ذلك وأعظم..
المشكلة في الحال الذي وصل إليه التفكك الأسري..
الأب أصبح يتزوج لمجرد الرغبة..وحجته في ذلك شرعية الزواج
بشرط العدل..ولكن لا أحد يعرف لماذا وُضِعَ هذا الشرط..وُضِع هذا
الشرط للحد من التعددية في زمننا هذا..الذي يندرُ فيهِ الرجال
الإشداء ويندرُ فيه الرجال الذين يستطيعون التغلب على شهواتهم..
في زمن قلّ فيهِ من يريد التعدديه للأسباب التي أُحِلّ من أجلها ذلك..
فما معنى أن يتزوج الرجل من أخرى لأنه ملّ من أم عياله ويريد
التجديد..هل سيكون هنا عادلا..أم أنانياً..(وبصراحة الأن أغلب المزواجين هو هذا السبب لديهم)..
................................................................
أصبح الأن أغلب الأبناء بعيدين عن والديهم..
لا يتذكرونهم إلا إذا أرادوا مالاً أو معيشة..
في السابق كان الإبن يتحمل عن أباه الثقل..وإذا شاخ أصبح له
عُكازا..
في السابق كان الإبن مسرّة والديه..وقُرّة عينٍ لهما..
الأن أصبح أغلب الأبناء نقمةً على والديهم..
لماااااااااااااذا؟؟؟
لأنهم مع هذا التفكك الأسري وحب الحياة المادية والإنصياع
للمغريات..أصبحوا لا يحبون إلا الأب الذي يكون معهم منصفا
لما تشتهي أنفسهم وإن لم يكن كذلك لا يتحملونه فيضربونه..
كلكم يعلم عن قصة أبناء أحد الأغنياء المشهورين الذين إستخرجوا
لوالدهم صك مُزوّر يُثبت أنه مجنون..وذلك لأنه أراد أن يُمارس حقه
في ماله ويتصدق بنصف ثروته التي شقيّ لجمعها..
إذا حياة أصبح يغلب عليها الطمع والهوس المادي والتفكك الأسري
والمطاردة وراء الأهواء والشهوات..
ذلك هو الذي أعمى هؤلاء وأبعدهم عن مخافة الله في أهليهم..
وجعلهم ينسون ينسون بأن الله قرن عقوق الوالدين
بالشركَ به...
.............................................................
شكراً لأخي الشيشاني وبارك الله فيك وفي الأخوة والأخوات..
................................................................
brother on line..عاش من من سمع صوتك..
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

المحاره
•
{لاطاعة لمخلوق في معصية الخالق}
انا لله وانا اليه راجعون.
مسكين هو هذا الأب الذي ربى وعلم وشقي من أجل تكتيف وتكفيخ.
اعذروني على الأخيرة لكن هذه أبلغ مالدي لوصف حالة الأب المسكين.
أما الأم الله لايكثر من أمثالها.
أي حياة ننتظرها بوجود أمهات على هذه الشاكلة.
انا لله وانا اليه راجعون.
مسكين هو هذا الأب الذي ربى وعلم وشقي من أجل تكتيف وتكفيخ.
اعذروني على الأخيرة لكن هذه أبلغ مالدي لوصف حالة الأب المسكين.
أما الأم الله لايكثر من أمثالها.
أي حياة ننتظرها بوجود أمهات على هذه الشاكلة.

يسعدك ربي يا عزيزة وإنشاء الله معاكم على طول بس إنتي عارفة المشاغل إللي عندي حبيبتي.
ويعطيك العافية بحار ، لكن بخصوص ردك - التفكك الأسري والجري وراء الشهوات والانصياع للمغريات يأتي في غياب التربية الصحيحة و على المنهاج السليم آلا ترى أن التربية هي المسيطر لسلوك الفرد في المجتمع ؟
ويعطيك العافية بحار ، لكن بخصوص ردك - التفكك الأسري والجري وراء الشهوات والانصياع للمغريات يأتي في غياب التربية الصحيحة و على المنهاج السليم آلا ترى أن التربية هي المسيطر لسلوك الفرد في المجتمع ؟
الصفحة الأخيرة
والله اني افتقدك كثير فلا تحرمنا من وجودك اخي الحبيب