حكمة في قصة قصيرة
القصة أن شيخاً كان يعيش فوق تل من التلال ويملك جواداً وحيداً محبباً إليه ففر جواده وجاء إليه جيرانه يواسونه لهذا الحظ العاثر فأجابهم بلا حزن وما أدراكم أنه حظٌ عاثر؟
وبعد أيام قليلة عاد إليه الجواد مصطحباً معه عدداً من الخيول البريّة فجاء إليه جيرانه يهنئونه على هذا الحظ السعيد فأجابهم بلا تهلل وما أدراكم أنه حظٌ سعيد؟
ولم تمضي أيام حتى كان إبنه الشاب يدرب أحد هذه الخيول البرية فسقط من فوقه وكسرت ساقه وجاءوا للشيخ يواسونه في هذا الحظ السيء فأجابهم بلا هلع وما أدراكم أنه حظ سيء؟
وبعد أسابيع قليلة أعلنت الحرب وجند شباب القرية وأعفت إبن الشيخ من القتال لكسر ساقه فمات في الحرب شبابٌ كثر.
وهكذا ظل الحظ العاثر يمهد لحظ سعيد والحظ السعيد يمهد لحظ عاثر الى ما لا نهاية في القصة وليست في القصة فقط بل وفي الحياة لحد بعيد.
فأهل الحكمة لا يغالون في الحزن على شيء فاتهم لأنهم لا يعرفون على وجهة اليقين إن كان فواته شراً خالص أم خير خفي أراد الله به أن يجنبهم ضرراً أكبر، ولا يغالون أيضاً في الابتهاج لنفس السبب، ويشكرون الله دائماً على كل ما أعطاهم ويفرحون بإعتدال ويحزنون على مافاتهم بصبر وتجمل. وهؤلاء هم السعداء فأن السعيد هو الشخص القادر على تطبيق مفهوم (الرضى بالقضاء والقدر) ويتقبل الاقدار بمرونة وايمان لا يفرح الإنسان لمجرد أن حظه سعيد فقد تكون السعاده طريقًا للشقاء. والعكس بالعكس
حكمة في قصة قصيرة
القصة أن شيخاً كان يعيش فوق تل من التلال ويملك جواداً وحيداً محبباً إليه ففر...
يارةمانسيه
انا هرد عليك
ووصلتنى رسالتك
بس مشغولة شويه
وياريت تقوليلى مواعيد شغلك ايه
يعنى انا مثلا
انزل سابعة ونصف
ارجع فى الرابعة
ودا المعتااااد من سنين طويله
لدرجة الاولاد لو كانو فى الحضانة يكملوا فى الانتظار
وهما فى المدرسه
يركبوا الباص الدورة التانيه لغاية ما اوصل
وللامانة
والدتى اعانتنى كتيييير
فى حالات مرضهم
واجازتهم
ومن سن الثامنه والتاسعه لانهم ولدين
كانت جارتى تفتح لهم الباب
ودايما اجى الاقيهم نايمين
واول ما اوصل المنزل
اسخن الاكل المجهز من الامس
وابتدى اغير هدومى واسقى الارز الميه علشان يستوى
وابتدى اتوضأ
وانزل الاكل واغرفه
وابتدى انادى عليهم
بصوت جاد حنين
يالالالالالالالالالا الاكل
وكأن هما اللى اتأخرو فى النوم
ومايكنوش نامو حوالى الساعة
واكمل اليوم
واشرحلك فى مرحلة تانيه
وينامو بدرى قبل العاشرة
والصحيان الخامسه صباحا
وانا نومى الثانية عشر
وصحيانى قبلهم بقليل
لزوم الحمام وطقوس تالصباح
وبصراحة كان عندى وقت
واحتمال اللى كنت بتمتع بيه
هو فوة التركيز والحمد لله
يعنى حاجة على النار
وحاجة فى ايدى
والاولاد بيذاكروا مع التعود على الاعتماد على النفس
والحمد لله والشكر لله
شوية تغب وتركيز
النتيحة
متعة حياة وتوفيق
عدم ضياع الوقت
النتيجة حصيلة وفيرة من كل شئ
اتقاء الله سبحانة وتعالى
النتيجة
البركة والهدوء والصحة
على فكرة يارومانسيه
اسبقى عملك بالمشيئه
ان شاء الله هعما كذا
ان شاء الله هشتغل كذا
انا مجربها لما اصبحن عاااااااااااده
وكمان التوكل والثقه فى الله سبحانه وتعالى
اسيبك دلوقت ولنا عوده
بعد تحديد الاسئله
وتوضيح المشكلة