ثلوج بيضااء
ثلوج بيضااء
وحنا كل كلامنا عن الرضا😅 بالعكس حلو الواحد يعرف ويفهم ويفتح مخه وعقله فيه ناس يقولون ليش ماتحققت دعوتي وصار عندهم يأس ف الحل عدم التعلق والرضا والقناعه 😇
وحنا كل كلامنا عن الرضا😅 بالعكس حلو الواحد يعرف ويفهم ويفتح مخه وعقله فيه ناس يقولون ليش...
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههــ..

مثل نجمة..
متنكــرةْ..
ثلوج بيضااء
ثلوج بيضااء
من احمد عماره😌😆
من احمد عماره😌😆
🤣🤣🤣🔥🔥🔥🤣🤣🤣🔥🔥🔥🔥🤣🤣🤣🤣🔥🔥🔥🤣🤣🤣🔥🔥🔥🤣🤣🤣🔥🔥🤣🤣

هســه يتبلـغ عن موااااااضيـــعكْ
المـزةُ الجمـيلة..
جنهاا العـيدُ
مثـلْ نجمــةُ..
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههــ..
مواضيــعهاا عالمــودْ خطـية..
نقااء الورد
نقااء الورد
خجلانة تقولي ان هذا كلام احمد عمارة عن قوانين التعلق وفك التعلق ههههههههه
نقااء الورد
نقااء الورد
بعض الردود على جهل وافتراء المدعو أحمد عمارة
ولو أردنا الرد على كل جهل أو افتراء يخرج منه لما انتهينا! فلا نظن أن ما سنقوله هنا هو أقصى ضلالاته، إنما هي مجرد أمثلة، في حلقة واحدة من حلقاته، لنبين للمسلمين الذين ينقصهم العلم خطر اتباعه وتصديق كلامه (الذي يَكذِب به على ملك السماوات والأرض سبحانه)
( 1) ذكر في أول اللقاء بطريقة الانتقاص تعريف "العلماء" للعبادة، وهو تعريف ابن تيمية رحمه الله تعالى، فقال: احنا علمونا زمان! أن العبادة: هي اسم جامع لكل ما يحبه الله تعالى ويرضاه من الأقوال والأعمال الظاهرة والباطنة. لأن هذا الإنسان (الذي يفترض أنه متخرج من الأزهر!!) لا يفقه معنى هذا التعريف، تصوّرَ أنه يشمل فقط الشرائع الظاهرة، فلم يعجبه، ثم بدأ يفسر بعض صور العبادة الباطنة الغائبة عن بعض الناس (وهي أصلا جزء من هذا التعريف الذي لم يعجبه، ولم يفقهه) نشرح شرحا مختصرا للتعريف: العبادة تشمل كل ما يحبه الله تعالى ويرضاه (وما يحبه الله تعالى هو الذي أمرنا به، فالله أمرنا بما يحب، حتى نفعله فيرضى عنا فيدخلنا الجنة وينجينا من النار) فمن الأقوال الظاهرة: وهي أقوال اللسان (تلاوة القرآن، التهليل، التسبيح، التحميد، الثناء على الله... الخ) والأعمال الظاهرة: وهي أعمال البدن (الصلاة، الصيام، الزكاة، الحج، صلة الرحم، بر الوالدين، الإحسان إلى الجار... الخ) والأقوال الباطنة: هي قول القلب، والمقصود بها اعتقاداته (فالذي يعتقد ويؤمن ويصدق بكل ما جاء الله تعالى به في وحيه – القرآن والسنة - فقد أتم هذه العبادة، وهي قول قلبه، والذي يعتقد ببعض ويترك بعض فقد خدش عبادة قول قلبه) والأعمال الباطنة: هي حركة القلب الناتجة عن اعتقاده، أي مشاعر القلب التي تنفعل مع ما يعتقده (مثل المحبة، والخوف، والتوكل، والتعظيم، والذل، والطاعة المطلقة، والرجاء، والهم... الخ) فالأمثلة التي قالها السيد عمارة لا تخرج عن كونها قول قلب، أو عمل قلب. ولكن لعدم فهمه لكلام العلماء (بسبب تكبره عليهم وتعظيمه لنفسه) أعمى الله بصيرته عن ذلك. يقول ربي الحكيم الرحيم سبحانه {سأصرف عن آياتي الذين يتكبرون في الأرض بغير الحق} بقدر ما يكون في قلب العبد من كبر، بقدر ما يعمي الله بصيرته، ويصرفه عن فهم آياته والفقه في دينه.
ا
نقااء الورد
نقااء الورد
بعض الردود على جهل وافتراء المدعو أحمد عمارة
( 2) ثم ذكر قاعدة خاطئة تنم عن جهلٍ وتجرأ على الله، فقال: وزي ما اتفقنا، عشان أعرف إن المعنى ده صح، لازم يكون ينطبق على كل آيات القرآن اللي فيها الكلمة دي. (( كلام شكله جميل ومزين، ولكنه كذب وليس بحقيقة )) الرد: قد كرّم الله تعالى اللغة العربية بأن اختارها لإنزال كتابه، لما فيها من عظمة ودقة وسعة، وما فيها من ثراء وقوة وعمق يعرفه من تعلمها. ومن مميزات لغة العرب أن يكون للمعنى الواحد أكثر من لفظ، يعبر كل واحد منهم عن تفاصيل تخص هذا المعنى ليست في غيره. مثل كلمة الحب لها في لسان العرب أكثر من ثلاثين مرادف (الود، والخلة، والعشق، والصبابة، والهيام... الخ) وكل واحد منهم يحمل معنى يزيد عن المعاني الأخرى، فحين تقول العرب أحد هذه الألفاظ، فإنها تعني بالضبط ما يحتويه من معاني. ومن مميزات لغة العرب أن يكون للفظ الواحد أكثر من معنى، يُفهم حسب سياق الكلام، وفي القرآن والسنة هذا كثير جدا.. مثال: لفظة النسيان، يقول الله تعالى {نسوا الله.. فنسيهم} فنسوا الأولى تعني: ذهلوا عنه وعن إرضائه وعن ذكره وأمره ونهيه. ونسيهم الثانية تعني: عاملهم معاملة من نسيهم، فحرمهم رحمته وهدايته (وهو المعنى الذي يليق في حق الله تعالى) ولغة العرب تحتمل ذلك. ومثال: لفظة أزواج يقول الله تعالى عن أهل الجنة {ولهم فيها أزواج مطهرة} (البقرة25) ويقول جل ذكره عن أهل النار {احشروا الذين ظلموا وأزواجهم وما كانوا يعبدون} (الصافات22) فهل المقصود أن يحشر الظالمون مع زوجاتهم إلى النار.. وإن كانت زوجاتهم مؤمنات!؟ فأزواج في آية البقرة تعني: صاحبات وحبيبات، وهو المعنى المتعارف للزوج. وأزواج في آية الصافات تعني: أشباههم وأمثالهم ولغة العرب تحتمل ذلك. والأمثلة على ذلك لا تنتهي
ا