ياكايدهم وغايضهم
صوووووووت

هلا وغلا حبيبتي .. انا موجوده لكن مشغوله اليومين هذي

مع ضيييوف لزوجي .. وقاعده اكرررررررررف .. انتي شلونك ؟؟ والدخاااااان نفس نتائج السونا؟؟




بلسوووووووومه

سلامة بناتك حبيبتي مايشوفون شر ...الله يعينك وتكفين لاتتهاونين بالحفظ شدي الهمه



مهما الليالي

يسلمو عالمفيييييييد .. موضوع الامساك عجبني >>كلن على همه سرى



القمووووورة اموررة

اخبارك ياعمري ؟؟ الله يعينا على هالدنيا :44:




غندوووووووووورة

ماشاءالله مبرووووك التمشيه .. بس استغربت التوقيت الظهر انا في حياتي

مااطلع الظهريه الا لو عزيمة غداااااااااء واشيل همها:eek:
مهما الليالي
مهما الليالي
وسائل التعامل مع العادة السرية للأطفال ؟؟ نقلت لكم هذا الموضوع المثير لتتعرفوا على وسائل التعامل مع الأطفال الذين يبدأون بالتعرف على أعضاءهم : "طفلي ابن الثالثة ينام على بطنه ويحك عضوه بالأرض، صرخت عليه بحدة، وأخشى أن يفعل ما يفعل أمام الناس".. "مع بدء نزعي لحفاظ ابنتي وجدت أنها أحيانا تأتي بحركات لا أفهمها أنا ولا المحيطون بنا؛ حيث إنها كانت تنام على وجهها على أي وسادة أو ما شابه ذلك، وتبدأ في الحركة".. "تقوم صغيرتي ببعض الحركات الغريبة التي أثارت دهشتي، حتى تأكدت أنها بهذه الحركات تضغط على أعضائها التناسلية، مع العلم أنها لا تعاني من أي أعراض مرضية، كما أصبحت تقوم بهذا وهي نائمة على بطنها، أو على طرف طاولة".. هل هذه التصرفات السابقة طبيعية؟. نعم، كل هذا طبيعي!! يمر الطفل في مراحل نموه المختلفة برحلة استكشاف متعددة المحطات، ففي سنواته الأولى، يتعلم الطفل المشي والركض والقفز، والرمي والرسم، ويكتشف ما حوله من ألوان، وأشكال، وأماكن، واكتشاف الجسد أحد هذه المحطات الطبيعية، فنجده يبدأ باكتشاف أصابعه، وقدميه، وسرته، وأذنه وأيضا أعضائه التناسلية، ولكن عندما يصل الطفل في رحلة اكتشافه لهذه المنطقة يبدأ القلق والخجل والسؤال: ماذا نفعل كي نوقف هذا؟ ماذا نفعل ؟ لا تنزعج.. بل تفهم: هناك آراء تقول إن الطفل يشعر بالإثارة الجنسية، ولكن يؤكد المختصون أنها ليست إثارة كالتي يشعر بها الكبار، ولا تحمل أي معان جنسية، وإنما هي نوع من الراحة أو الشعور الممتع نتيجة لمس أعضائه، فالطفل الصغير قد يبتسم أثناء تغييره للحفاظ إن حدث أن لامست والدته أعضاءه، فالأطفال يمارسون العادة السرية لنفس السبب الذي يمارسها الكبار من أجله: "لأنها تمنحهم شعورا مريحا". وقد تحدث هذه العادة في المرحلة العمرية من (3-6) سنوات، وخاصة مع بدء نزع الحفاظ، وهذه المرحلة طبيعية بحد ذاتها؛ ومهمة في تعرف الطفل على جسمه وأعضاء جسده المختلفة. لا تبالغ:حتى مع معرفة أن ممارسة العادة السرية لدى الأطفال أمر طبيعي، وأن كثيرا من الأطفال يمارسونها، يظل من المحرج أن ترى طفلك يفعلها خاصة أمام الناس، فحاول أن تنظر للأمر لا على أنه مشكلة جنسية، وإنما مجرد سلوك أو عادة غير حسنة، كمص الإصبع مثلا. لا تعطِ الطفل كل الانتباه عندما يقوم بهذا السلوك وإنما حاول ت جاهله قدر الإمكان، قد يكون هذا صعبا، ولكن الممنوع مرغوب، لا تنهه باستمرار، ولا تعنفه، وتعامل مع الموقف بهدوء، لأن انفعالك سيزيد من فضوله ويدفعه لاكتشاف نفسه بعيدا عن عينيك. شجع طفلك على التخلص منها؛ لأن هذه العادة كغيرها من السلوكيات السيئة كما قلنا، فمن المهم أن تنطبق عليها قوانين الثواب والعقاب التي تنطبق على السلوك الحسن والسلوك السيئ، فمن يقوم بهذا السلوك سيحرم من أي شيء يحبه؛ كالخروج أو اللعب، ومن يمتنع سيمنح مكافأة معنوية؛ أو مادية. توخ الحذر من أن تقع عينا طفلك على مشاهد جنسية، ولو بالخطأ في التلفاز أو الفضائيات أو مجلة ما أو حتى رؤيتكما أثناء الجماع؛ فتعرُّضه لأي من هذه المثيرات يدخل تحت ما يطلق عليه "التحرش الجنسي"، وسيزيد من فضوله ورغبته في الاكتشاف. اشغله: ممارسة الطفل للعادة السرية كاللعب في الأنف، يقوم به لشعوره بالملل ولأن يديه فارغتان، فاعمل على شغل وقت طفلك ويديه واجذب اهتمامه إلى الأعمال والأنشطة المختلفة كالألوان والرسم واللعب، واجعل في متناول يديه بعض الألعاب والمكعبات أو قاطعه بهدوء لتطلب منه مساعدتك في شيء ما. اقطع تركيزه: لا بد من قطع تركيزه باستمرار -بدون زجر أو نهر- عندما تبدو عليه نيته الاختلاء بنفسه لممارسة هذا السلوك، والحرص على منعه من الحصول على فرصة الخلوة بنفسه، وعند نومه يمكنك أن تقترح عليه قصة تحكيها له؛ بحيث تنتهي منها، وقد غرق في النوم؛ فلا تتاح له الفرصة للانفراد بنفسه. اقترب وحاور: حاول التقرب إلى طفلك ومصادقته، وإشعاره بالحب والأمن، واشرح له بوضوح وحزم ولطف أن هذا السلوك قطعا غير مسموح به خارج المنزل أو أمام الناس.. ولا بد من إقناعه بشكل غير مباشر بأن الاحتكاك واللمس قد يسببان أمراضا مؤذية وذلك بالطبع دون تهويل وتخويف زائد، ويمكن استغلال فرصة أقرب وعكة تصيبه لربطها بالأمر، كأن يقال له: "أرأيت.. لا بد أنك لم تلتزم بقواعد النظافة والصحة". هيئ الجو المناسب: حاول تهيئة الجو والبيئة الصحية لصياغة الأبناء، وحاول إزالة أي إشكال أو خلاف بين الزوجين أو داخل الأسرة، وهو ما قد يسبب التوتر والقلق عند ... داخل الأسرة، وهو ما قد يسبب التوتر والقلق عند البنت أو الابن. وإذا لم يكن بد من النقاش والأخذ والرد بين الوالدين، فليكن بعيدا عن الأولاد. أشبع احتياجات طفلك النفسية : طرق إشباع الحاجات النفسية للأبناء الصغار كثيرة؛ ومن أبرزها: (الحب - اللعب واللهو - الدعم الإيجابي والتقدير - الأمن - الانتماء - الحرية - التوجيه). أشبع فضوله بإشعاره بأنك على استعداد لتوفير كل إجابة عن أي سؤال يخطر بباله، فأجب عن أسئلته دون تفاصيل مثيرة لمزيد من الفضول، واربط باستمرار أي حديث لك عن التعامل مع هذه المناطق الحساسة من الجسد بالنظافة والصحة والرائحة الطيبة، وأن المؤمن نظيف، وأن الفتاة المسلمة الجميلة رائحتها طيبة، وتحرص على سلامة صحتها... إلخ. علمه قواعد النظافة الشخصية، وضرورة الحفاظ على نظافة اليدين دائما، وخصوصا مع الوجبات وتناول الطعام، والفت النظر إلى خصوصية هذا المكان الحساس من الجسد، ووجوب غسل اليدين جيدا بعد دخول الحمام أو لمسه بأي صورة من الصور
وسائل التعامل مع العادة السرية للأطفال ؟؟ نقلت لكم هذا الموضوع المثير لتتعرفوا على...
طفلي أملي وبهجة قلبي






من متآنة العلاقة بين الزوجين

ومدى تفآهمهم وتآلفهم توضع الأسس التي يبنى عليها مستقبل الأسرة




إيجابياً :

ينشأ الطفل في بيئة وآعية متفآهمة تتفهم احتيآجآته وقدرآته

وبالتآلي تعرف كيف تتعآمل معه من غير أن تخلق بدآخله المشآكل النفسية التي تهز من ثقته بنفسه

وتؤثر سلباً على مستقبله



سلبياً:



على النقيض من ذلكـ تماماً

ينشغل الوالدين بإصلآح التصدعآت ورتق الشقوق التي طآلت علآقتهم

مؤثرين بذلكـ على نفسية أطفآلهمـ ومخلين بالأمانة العظمى التي أولآهم الله إيآهآ


::

احتياجات مختلفة ^^














احتيآجآت مختلفة:



يجب أن تعي الأم أن لكل طفل نفسية خاصة واحتيآجآت واهتمآمآت خآصة


فهنآكـ الطفل ، الذكي ، العنيد ، الشقي، المغامر، ...etc

وقد يجمع طفل صفتين أو أكثر


فـ أهم خطوة وأول خطوة تخطوها الأم في مشوآر التربية الطويل هي فهم طفلهآ وتصنيفه من أي نوع هو

وهذه الخطوة تختصر لها الكثير من أعبآء التربية



وهنآ نقطف أول ثمرة من ثمرآت الألفة والتفآهم بين الزوجين

حتى نستطيع أن نصنف:

ابني فلآن صفآته كذآ ، تعآملنآ معآه رآح يكون بالطريقة كذآ


وبنفس الوقت مآيشعر أبناءنا بالتفرقة في التعآمل لأننا رآعينآ احتياجآت الجميع



::
شعرة معاوية



خلي بينكم وبين أبناءكم شعرة معاوية


فكمآ هي طريقة رائعة للتعآمل مع الآخرين
فهي نآجحة في تعآملكم مع آطفآلكم




فإذا شد زوجكـ أرخي انتي
وإذا شديتي يرخي هو



وبذلكـ يجد الطفل المرونة في التعآمل ،بدلاً من أن ينصدم بحآجز قآسي أو أن ينفلت الزمآم بتمييع شخصيته.



شعرة معاوية

كناية عن السياسة التي كان يطبقها معاوية بن أبي سفيان، حتى أضحت أطروحة سياسية.
يتغنى بها السياسيون في عصرنا الحاضر،
وقد قال معاوية عندما سأله أحد الأعراب: "كيف حكمت أربعين عاما، ولم تحدث فتنة واحدة بالشام بينما الدنيا تغلي؟". فأجابه: "إن بيني وبين الناس شعرة، إذا أرخوا شددت وإذا شدوا أرخيت".


المصدر : ويكبيديا الموسوعة الحرة








طفلكـ يحب الشخابيط



إيّأكِ وأن تصبي غضبكـ عليه إذآ رسم ابداعآته على جدآر المنزل


وخصوصاً إذآ كآن يحب الشهرة واختآر غرفة الضيوف أو مدخل المنزل

ووقع اختياره على ألوآن مميزة لجذب الانتبآه






اتذكر أخي الأصغر مني كآن تآعب مآماتي بهـ الحركة


مرآ المامآ عصبت عليه


فتخيلوآ شو عمل؟


مسكـ أختي الصغيرة وقعد يشخبط عليهآ

وهي مستآنسة عآطيته أيديهآ ومستسلمة








الحل:



انشئي لطفلكـ مرسم في غرفته ، أعديهـ بالطريقة اللي تعجبه وتضمني فيهآ سلآمة ابنكـ

وإذا وجدت متسع من الوقت شآركيه رسومآته ومرحه

وممكن تستغلي الفرصة وتعلميه اساسيآت الرسم تنآسب عمره طبعاً


ولآ تنسي تخبريه في كل مرة بأنه فنآن بآرع ، واحتفظي برسومآته لحين عودة وآلده

وخليه يقدمهآ له بفخر



وبذلكـ تكوني نميتي روح الإبدآع بنفس طفلكـ

بدل من أن تنشئي طفل معقد من كثر صراخكـ في وجهه

وبنفس الوقت اشغلتي له وقته وريحتي نفسكـ





::








.

من الملآحظ على الأطفآل تعلقهم الشديد بالأنآشيد وسرعة حفظهم لهآ


استغلي هـ النآحية بطفلكـ واختآري له الانآشيد الهآدفة والمسلية


وبإمكآنكـ توصلي له عن طريقهآ كثير من الأفكآر وتزرعي فيه الأخلاق بدون عنآء لأن الطفل يمتصآ بسهولة




وفي فكرة أخرى ، اللي هي :


أنكـ تنشدي له أنتِ وتغيري صوتكـ وتعآبيركـ مع الأحدأث وبالحركآت <== مثلاُ تأشري له على العين إذا مر ذكرهآ وهكذآ


منهآ تروحي عن نفسكـ ومنهآ أن طفلكـ يبدأ بمحآكآتكـ ويحركـ شفايفة وإيديه معاكـِ ( طبعاً تختلف على حسب استجآبة الطفل )





مرآ الــ T.V كآن تحت الصيآنة والـ Baby اللي عنّآ متعود على طيور الجنة وأوجع قلبي وهو يبكي


فحطيته وصرت أنشد له اللي حفظته منهآ وأعمله حركآت <<=== خلوا الطآبق مستور :)

وهو يقبر قلبي ميت من الضحكـ ، حسيته حفظ الكلمآت أكثر وانبسط أكثر وتفآعل معآي أكثر


السمعة الحسنة


أعطي لطفلكـ سمعة حسنة وأتركيه يحآفظ عليهآ



ألاحظ على كثير من الأمهآت أنها تشكو من أخلاق ابنهآ السيئة أمامه

وتسرد مغامراته التي تؤيد كلآمها وهو ينظر إليها

لمَ لا تركزي على إيجابيات طفلكـ عند الحديث عنه بحضورهـ وتؤجلي الشكوى حتى وقت غيابه

فينشأ بداخل الطفل شعور إيجابي يحرص على المحافظة عليه



...$




أذكر قصة قرأتهآ

فتاة كآنت أمهآ دائماً تحثهآ على الصلآة ، فكآنت تدخل غرفتها وتطلع بدون أن تصلي وتخبر أمهآ بأنهآ صلت

( طبعاً الأم تعرف أنهآ لم تصلي<< == لدى أمهاتنا الله يحفظهم حاسة غريبة بمكانة جهاز كشف الكذب :) )

فيوم من الأيام كانوا الأم وبنتها في مجلس وكان الحديث عن الصلاة وتطرقوا لموضوع الشبآب وكيف انهم مفرطين بهـ الركن العظيم

الأم الذكية لقت الوقت منآسب حتى تنبه بنتها

فقآلت: ماشاء الله ياجماعة والله بنتي فلانة ما تتعبني أبداً تصلي كل صلاة بوقتها


وتركت بنتهآ تراجع نفسهآ بنفسهآ ، وصآرت البنت تصلي بدون تنبيه من والدتها



::

كوني قدوة



ليس من المنطقي أن تعيشي ابنكـ في جو من المتنآقضآت
ليجد نفسه يؤمر بمآ لا تلتزمي به ويُنهى عن ذنب ترتكبيه أنتِ أمامه


::

قبل أن تنتظري من طفلكـ الإلتزام بأمر مآ تأكدي من تحقق ذلكـ في نفسكـ

وإلا فلن يجدي معه نصحكـ





...$


مهما الليالي
مهما الليالي
خخخخخخخخخخ ولو كيوده :D
مهما الليالي
مهما الليالي
حوريه
كيفك يا ألبي :32:
Dandoon
Dandoon
صباح الخير
تسلمو الله يبارك فيكم و عقبالكم بلابتوبات جديدة :)

مهما الليالي تسلمي عالمواضيع الرووعة

حورية مبروك التغييرات في الصالة
بس غريب تاخير 5 دقايق اجازة؟ احنا عنا لعند ربع ساعة بضل تاخير مو اجازة .. بس بجمعو كل التأخيرات و بخصموها بالاخر

بلسوم مبروك المطر
احنا اليوم الجو ربييييييييييييييييع من الصبح و انا ناقعة حالي بالشمس عالبرندة مع الغسيل :)

توتو ان شالله بالسلامة يا قمر انت و التوينز الحلوين