صـــــــــــــــــــــــــوت ياقلبي
للأسف الهير تبعد عنا واااااااااايد وبعد قبل بوظبي :06:
كان خاطري أسيرلها أنزين شو رايج عطيني رقمها ع الخاص وبرمسها وبحاول بإذن الله في الأجازه يوم بيطلعنا أبونا بسير ألها والله
غمضتني وااااااااايد الله يكون ف عونها ويسهل عليها غربتها يارب

دندون....
اذا تقدرون تجيبون لها شيخ يقرا عليها يكون احسن
والله يعينك على الضيوف تصدقين انا نفسيتي تتعب اذا جا احد سكن عندي مو لاني ما ابغاهم لا والله ابدا بالعكس افرح بس اشيل همهم مره الله يعين
والتعزيل انا شايله هم المطبخ بشكل ما تتخيلينه لانه ثقيل دم وقرابيعه كثيره الله يسهلها ان شا الله
تعاي روحي شوفي بروفايلي في الفيس بوك عدلته
بنت عزوز....
الله يعينك على التطعيم انا يبيلي هاليومين اطعم عيالي واليوم بالليل موعد فصفص ما طاعت تروح الكحه عنه مسكين
اذا تقدرون تجيبون لها شيخ يقرا عليها يكون احسن
والله يعينك على الضيوف تصدقين انا نفسيتي تتعب اذا جا احد سكن عندي مو لاني ما ابغاهم لا والله ابدا بالعكس افرح بس اشيل همهم مره الله يعين
والتعزيل انا شايله هم المطبخ بشكل ما تتخيلينه لانه ثقيل دم وقرابيعه كثيره الله يسهلها ان شا الله
تعاي روحي شوفي بروفايلي في الفيس بوك عدلته
بنت عزوز....
الله يعينك على التطعيم انا يبيلي هاليومين اطعم عيالي واليوم بالليل موعد فصفص ما طاعت تروح الكحه عنه مسكين

بدأ إبنك في تقليد الغرب.. ماذا تفعل؟
عبد الله محمد
ماذا تفعل إذا..
بدأ ابنك في تقليد الغرب في مظهره وسلوكه؟
1- أزجره، وأتضايق كلما رأيته.. وألزمه بتغيير شكله حالا
2- وإن اضطررت إلى تغيير ذلك بيدى.
3- لا يهمنى تغيره، فكل الشباب في هذا السن يحبون التقليد.. وذلك لأنني أؤمن أنها فترة ومرحلة عمرية وستمر.
4- أنفعل بحكمة.. وأحاول أن أفكر بوسائل عملية لتغيير سلوكه وشكله، وتكون في الوقت نفسه عميقة الأثر، ولا تؤثر على ما بيننا من حب وصداقة.
ولنحلل الآن شخصيتك..
1- إذا زجرت:
لقد تعودت أن يسير أبناؤك في الخط الذي ترسمه لهم، ولا ترغب أبدا في أن يحيد أحدهم عن هذا الخط، وتاخذك دائما الأنفة العربية والعرق الإسلامي الأصيل، والذي ينظر للغربي على أنه متحضر علميا، ولكنه متأخر سلوكيا وأخلاقيا، لذلك لا ترغب في أن يقلد ابنك هذا الغربي.. وإن زجرته وتأخر في تغيير شكله؛ تجد نفسك قد وضعته في السيارة وتوجهت إلى أقرب حلاق ليقص شعره، أو تدخل غرفته لترمى بملابسه وأشرطته في سلة المهملات وأمام ناظريه، ولا يطرأ على بالك أبدأ أن هذا السلوك ربما يؤثر عل شخصيته وعلى علاقته بك، فكل ما يهمك هو أن يتغير وبسرعة.
انتبه.. فشباب هذا الوقت لا يمكن مقارنة نفسياتهم ورد فعلهم بشخصيتك أو نفسيتك عندما كنت شابا؛ فظروف حياتهم مختلفة.. حافظ على علاقتك بابنك، واحفظ له شخصيته المستقلة، وفي الوقت نفسه حاول أن تجعله يتغير هو بنفسه، دون أن تغيره أنت.
2- إذا أهملت:
إنها مرحلة وستمر؛ هذا ما تؤمن به، فكل الشباب في هذا العمر يتغيرون وكل واحد منهم يحب أن يقلد شيئا ما ليبني شخصيته، ولا مانع عندك أن يقلد ابنك المطرب البريطاني أو السائح الأمريكي.. طالما أنه يعيش في بلدك وفي وسط إسلامي، لأنك تؤمن أنه سيعود مرة أخرى إلى عالمه ومجتمعه وعاداته، كما أنك لا تحب الشدة في التربية، ولا تحب أن تدقق في كل شيء يفعله ابنك، بل تتيح له الفرصة لبناء شخصيته، وربما يكون عندك بعض الحق فالموضوع لا يستحق الوقوف عنده كثيرا.. ولكن انتبه، ربما يتعود ابنك على حب الغرب وتقليده، ففي هذا السن يقلدهم في الشكل والحركات، ثم تجده بعد ذلك بسنوات يقلدهم بالفكر والسلوك، فيصبح اقتلاع مثل هذا الحب أمرا صعبا.. فما رايك أن تمارس معه الآن بعضا من الأساليب؛ وذلك لمحاولة اقتلاعه المبكر من هذا الحب ومن هذا التقليد.
3- إذا تضايقت:
إن شكل ابنك وتصرفه غير مقبول لديك، فأنت لم تتوقع أن تكون نتيجة تربيتك وتعبك خلال السنوات السابقة هي أن يتعلق ابنك بالغرب أو يحبهم دون أن يشعر، لذلك فأنت تشعر بالإحباط قليلا ولكنك شخص عملي، وتريد أن تغير واقعك، ولكن ليس بالشدة والعنف أو بتركه للزمن، وإنما بأسلوب ذكي وفعال يجعل ابنك يقتنع أولا أن مايفعله خطأ، وكذلك أن يقتنع أن المسلم الذي يعتز بدينه لا تصدر منه هذه الأفعال، فماذا تفعل؟!
نقدم لك بعض الأفكار، ونتمنى أن يعجبك أحدها..
الفكرة الأولى:
1- راجع نفسك وانظر إلى طريقة تربيتك لأبنائك ونظرتك للغرب، فلعلك تكون أنت السبب في حب ابنك للغرب بدون أن تشعر.
2- ابدأ في تعميق المعاني الثلاثة التالية في نفس هذا الابن:
أ- الاعتزاز والفخر بالانتماء إلى الإسلام.
ب- الرغبة في تغيير الواقع.
ج- طريق التغيير لن يكون إلا بالعودة إلى الإسلام.
وسيكون تعميقك لهذه المعاني عن طريق:
أ- اقرأ معه قصصا من التاريخ، والتي توضح روعة هذا الدين.
ب- شجعه على قراءة الجرائد اليومية، وسماع الأخبار، وأعطه أفكارا لتغيير الواقع.
جـ- اقرأ معه الكتيبات وشاهد معه البرامج التي تشرح طريق عودة الحضارة إلى عالمنا الإسلامي، وذلك بالالتزام بهذا الدين.
3- تحدث معه عن النظرة إلى الأشخاص المقلدين وكيف أن المقلد- على غير هدى- هو إنسان عديم الشخصية.
4- حاول أن تجعله يتعرف على أصحاب آخرين، وابحث له عن صحبة صالحة متميزة، ولها أهداف سامية.
الفكرة الثانية:
1- تناقش معه في الأساليب التي جعلت شكله وسلوكه ومشاعره تتغير وتتوجه ناحية الغرب، وذلك لتتعرف على سبب التقليد، ومن ثم تضع حلولا له.
2- إن كان السبب هو:
أ- "تقليد أقرانه في الفصل".. ازرع عنده الثقة بالنفس، وأن التقليد بدون تفكير ليس من صفات المسليمن الأقوياء، (والمؤمن القوى خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف).
ب- أما إن كان التقليد نتيجة " حب لأحد الأشخاص الغربيين، مطربا أو ممثلا أو رياضيا".. فاطلب منه النظر إلى شكل وتاريخ وسلوك هذا الشخص الذي يحبه، واجعله يرى ما وراء البطولة الزائفة.
جـ- وأن كان التقليد عبارة "رغبة في الحضارة والتشبه والمتحضرين" فاشرح له مقدار الخلل في الحضارة الغربية من الناحية الأخلاقية والسلوكية، وأنه يقلد نقاط الخلل عندهم وليس نقاط الحضارة والعلم.
3- إذا كان تقليد ابنك للغرب نتيجة خلل في المعاني التربوية التي غرستها في نفسه؛ فبادر إلى:
أ- مصاحبته.
ب- الحوار والنقاش معه.
جـ- غرس الكثيرمن المعاني السامية في نفسه، مثل: الاعتزاز بالانتماء للإسلام، والرغبة في عودة الحضارة مرة أخرى إلى عالمنا الإسلامي.
4- تحدث معه عن بعض الشخصيات المشرقة من تاريخنا الإسلامي المجيد، لتحل في ذهنه ووجدانه محل الشخصيات الغربية المزيفة.
عبد الله محمد
ماذا تفعل إذا..
بدأ ابنك في تقليد الغرب في مظهره وسلوكه؟
1- أزجره، وأتضايق كلما رأيته.. وألزمه بتغيير شكله حالا
2- وإن اضطررت إلى تغيير ذلك بيدى.
3- لا يهمنى تغيره، فكل الشباب في هذا السن يحبون التقليد.. وذلك لأنني أؤمن أنها فترة ومرحلة عمرية وستمر.
4- أنفعل بحكمة.. وأحاول أن أفكر بوسائل عملية لتغيير سلوكه وشكله، وتكون في الوقت نفسه عميقة الأثر، ولا تؤثر على ما بيننا من حب وصداقة.
ولنحلل الآن شخصيتك..
1- إذا زجرت:
لقد تعودت أن يسير أبناؤك في الخط الذي ترسمه لهم، ولا ترغب أبدا في أن يحيد أحدهم عن هذا الخط، وتاخذك دائما الأنفة العربية والعرق الإسلامي الأصيل، والذي ينظر للغربي على أنه متحضر علميا، ولكنه متأخر سلوكيا وأخلاقيا، لذلك لا ترغب في أن يقلد ابنك هذا الغربي.. وإن زجرته وتأخر في تغيير شكله؛ تجد نفسك قد وضعته في السيارة وتوجهت إلى أقرب حلاق ليقص شعره، أو تدخل غرفته لترمى بملابسه وأشرطته في سلة المهملات وأمام ناظريه، ولا يطرأ على بالك أبدأ أن هذا السلوك ربما يؤثر عل شخصيته وعلى علاقته بك، فكل ما يهمك هو أن يتغير وبسرعة.
انتبه.. فشباب هذا الوقت لا يمكن مقارنة نفسياتهم ورد فعلهم بشخصيتك أو نفسيتك عندما كنت شابا؛ فظروف حياتهم مختلفة.. حافظ على علاقتك بابنك، واحفظ له شخصيته المستقلة، وفي الوقت نفسه حاول أن تجعله يتغير هو بنفسه، دون أن تغيره أنت.
2- إذا أهملت:
إنها مرحلة وستمر؛ هذا ما تؤمن به، فكل الشباب في هذا العمر يتغيرون وكل واحد منهم يحب أن يقلد شيئا ما ليبني شخصيته، ولا مانع عندك أن يقلد ابنك المطرب البريطاني أو السائح الأمريكي.. طالما أنه يعيش في بلدك وفي وسط إسلامي، لأنك تؤمن أنه سيعود مرة أخرى إلى عالمه ومجتمعه وعاداته، كما أنك لا تحب الشدة في التربية، ولا تحب أن تدقق في كل شيء يفعله ابنك، بل تتيح له الفرصة لبناء شخصيته، وربما يكون عندك بعض الحق فالموضوع لا يستحق الوقوف عنده كثيرا.. ولكن انتبه، ربما يتعود ابنك على حب الغرب وتقليده، ففي هذا السن يقلدهم في الشكل والحركات، ثم تجده بعد ذلك بسنوات يقلدهم بالفكر والسلوك، فيصبح اقتلاع مثل هذا الحب أمرا صعبا.. فما رايك أن تمارس معه الآن بعضا من الأساليب؛ وذلك لمحاولة اقتلاعه المبكر من هذا الحب ومن هذا التقليد.
3- إذا تضايقت:
إن شكل ابنك وتصرفه غير مقبول لديك، فأنت لم تتوقع أن تكون نتيجة تربيتك وتعبك خلال السنوات السابقة هي أن يتعلق ابنك بالغرب أو يحبهم دون أن يشعر، لذلك فأنت تشعر بالإحباط قليلا ولكنك شخص عملي، وتريد أن تغير واقعك، ولكن ليس بالشدة والعنف أو بتركه للزمن، وإنما بأسلوب ذكي وفعال يجعل ابنك يقتنع أولا أن مايفعله خطأ، وكذلك أن يقتنع أن المسلم الذي يعتز بدينه لا تصدر منه هذه الأفعال، فماذا تفعل؟!
نقدم لك بعض الأفكار، ونتمنى أن يعجبك أحدها..
الفكرة الأولى:
1- راجع نفسك وانظر إلى طريقة تربيتك لأبنائك ونظرتك للغرب، فلعلك تكون أنت السبب في حب ابنك للغرب بدون أن تشعر.
2- ابدأ في تعميق المعاني الثلاثة التالية في نفس هذا الابن:
أ- الاعتزاز والفخر بالانتماء إلى الإسلام.
ب- الرغبة في تغيير الواقع.
ج- طريق التغيير لن يكون إلا بالعودة إلى الإسلام.
وسيكون تعميقك لهذه المعاني عن طريق:
أ- اقرأ معه قصصا من التاريخ، والتي توضح روعة هذا الدين.
ب- شجعه على قراءة الجرائد اليومية، وسماع الأخبار، وأعطه أفكارا لتغيير الواقع.
جـ- اقرأ معه الكتيبات وشاهد معه البرامج التي تشرح طريق عودة الحضارة إلى عالمنا الإسلامي، وذلك بالالتزام بهذا الدين.
3- تحدث معه عن النظرة إلى الأشخاص المقلدين وكيف أن المقلد- على غير هدى- هو إنسان عديم الشخصية.
4- حاول أن تجعله يتعرف على أصحاب آخرين، وابحث له عن صحبة صالحة متميزة، ولها أهداف سامية.
الفكرة الثانية:
1- تناقش معه في الأساليب التي جعلت شكله وسلوكه ومشاعره تتغير وتتوجه ناحية الغرب، وذلك لتتعرف على سبب التقليد، ومن ثم تضع حلولا له.
2- إن كان السبب هو:
أ- "تقليد أقرانه في الفصل".. ازرع عنده الثقة بالنفس، وأن التقليد بدون تفكير ليس من صفات المسليمن الأقوياء، (والمؤمن القوى خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف).
ب- أما إن كان التقليد نتيجة " حب لأحد الأشخاص الغربيين، مطربا أو ممثلا أو رياضيا".. فاطلب منه النظر إلى شكل وتاريخ وسلوك هذا الشخص الذي يحبه، واجعله يرى ما وراء البطولة الزائفة.
جـ- وأن كان التقليد عبارة "رغبة في الحضارة والتشبه والمتحضرين" فاشرح له مقدار الخلل في الحضارة الغربية من الناحية الأخلاقية والسلوكية، وأنه يقلد نقاط الخلل عندهم وليس نقاط الحضارة والعلم.
3- إذا كان تقليد ابنك للغرب نتيجة خلل في المعاني التربوية التي غرستها في نفسه؛ فبادر إلى:
أ- مصاحبته.
ب- الحوار والنقاش معه.
جـ- غرس الكثيرمن المعاني السامية في نفسه، مثل: الاعتزاز بالانتماء للإسلام، والرغبة في عودة الحضارة مرة أخرى إلى عالمنا الإسلامي.
4- تحدث معه عن بعض الشخصيات المشرقة من تاريخنا الإسلامي المجيد، لتحل في ذهنه ووجدانه محل الشخصيات الغربية المزيفة.

اتكيت التربية.. من الآباء للأبناء
* إتيكيت التربية:
- على كل أب وأم أن يختزن/تختزن نصائح الإتيكيت التالية في تفكيرها لتربية أبنائهم عليها:
1- الطلب والشكر:
هناك كلمتان سحريتان كلمة "من فضلك" عند طلب شئ، وكلمة "شكراً" عند إنجاز الطلب. وأنت تعمل لصغيرك أو صغيرتك معروفاً. ينبغي أن تعلمه/تعلمها هاتين الكلمتين لكي تصبح بمثابة العادة له/لها. يجب أن يشعر كل شخص بالتقديرعند القيام بعمل أي شئ من أجل الآخرين وحتى ولو كان هذا الشخص طفلاًًً وكلمة "شكرا" هي أفضل الطرق للإعراب عن الامتنان والعرفان، والأفضل منها "من فضلك" تحول صيغة الأمر إلى طلب وتتضمن على معنى الاختيار بل وأنها تجعل من الطلب غير المرغوب فيه إلى طلب لذيذ في أدائه.
2- الألقاب:
الطفل الصغير لا يبالى بمناداة من هم أكبر منه سناً بألقاب تأدبية تسبق أسمائهم لأنه لا يعي ذلك في سن مبكرة ولا يحاسب عليه، ولكن عندما يصل إلى مرحلة عمرية ليست متقدمة بالدرجة الكبيرة لا بد من تعليمه كيف ينادى الآخرون باستخدام ألقاب تأدبية لأن عدم الوعي سيترجم بعد ذلك إلى قلة الأدب.
3- آداب المائدة:
آداب المائدة للكبار هي نفسها للصغار باستثناء بعض الاختلافات البسيطة وإن كان يعد اختلافاً واحداً فقط هو تعليمهم التزام الصمت على مائدة الطعام بدون التحرك كثيراً أو إصدار الأصوات العالية، مع الأخذ في الاعتبار إذا استمرت الوجبة لفترة طويلة من الزمن لا يطيق الطفل احتمال الانتظار لهذه الفترة ويمكن قيامه آنذاك.
4- الخصوصية:
- لكي يتعلم طفلك احترام خصوصيات الكبار، لابد وأن تحترم خصوصياتهم:
- لا تقتحم مناقشاتهم.
- لا تنصت إلى مكالمتهم التليفونية.
- لا تتلصص عليهم.
- لا تفتش في متعلقاتهم.
-انقر الباب والاستئذان قبل الدخول عليهم.
ولا تتعجب من هذه النصائح لأن تربية الطفل في المراحل العمرية الأولى واللاحقة ما هي إلا مرايا تعكس تصرفات الوالدين وتقليد أعمى لها.
5- المقاطعة:
والأطفال شهيرة بمقاطعة الحديث، وإذا فعل طفلك ذلك عليك بتوجيهه على الفور أثناء المقاطعة ولا تنتظر حتى تصبح عادة له.
6- اللعب:
- من خلال السلوك المتبع في اللعب بين الأطفال تنمى معها أساليب للتربية عديدة بدون أن يشعر الآباء:
- روح التعاون.
- الاحترام للآخرين.
- الطيبة.
- عدم الأنانية وحب الذات.
ويتم تعليم الأطفال من خلال مشاركة الآباء لهم في اللعب بتقليد ردود أفعالهم.
7- المصافحة بالأيدي:
لابد وأن يتعلم الأطفال مصافحة من هم أكبر سناً عند تقديم التحية لهم مع ذكر الاسم والنظر إلى عين من يصافحهم، وقم أنت بتعليمهم ذلك بالتدريب المستمر.
8- إتيكيت التليفون:
عندما ينطق الطفل بكلماته الأولى يجد الآباء سعادة بالغة لأنه يشعر آنذاك أن طفله كبر ولا سيما مع الأصدقاء من خلال المحادثات التليفونية ... لكن قد يزعج ذلك البعض. ولا مانع منه إلا بعد أن يستوعب الطفل الكلام وكيف ينقل الرسالة إلى الكبار.
9- تربية في الداخل والخارج:
- جميع الآداب السابقة لا تقتصر على المنزل وإنما في كل مكان وفى كل شئ:
- للجدود - للأباء - للأصدقاء - للمائدة
- للمحادثة - للمطاعم - للمدارس - للنوادي
* إتيكيت التربية:
- على كل أب وأم أن يختزن/تختزن نصائح الإتيكيت التالية في تفكيرها لتربية أبنائهم عليها:
1- الطلب والشكر:
هناك كلمتان سحريتان كلمة "من فضلك" عند طلب شئ، وكلمة "شكراً" عند إنجاز الطلب. وأنت تعمل لصغيرك أو صغيرتك معروفاً. ينبغي أن تعلمه/تعلمها هاتين الكلمتين لكي تصبح بمثابة العادة له/لها. يجب أن يشعر كل شخص بالتقديرعند القيام بعمل أي شئ من أجل الآخرين وحتى ولو كان هذا الشخص طفلاًًً وكلمة "شكرا" هي أفضل الطرق للإعراب عن الامتنان والعرفان، والأفضل منها "من فضلك" تحول صيغة الأمر إلى طلب وتتضمن على معنى الاختيار بل وأنها تجعل من الطلب غير المرغوب فيه إلى طلب لذيذ في أدائه.
2- الألقاب:
الطفل الصغير لا يبالى بمناداة من هم أكبر منه سناً بألقاب تأدبية تسبق أسمائهم لأنه لا يعي ذلك في سن مبكرة ولا يحاسب عليه، ولكن عندما يصل إلى مرحلة عمرية ليست متقدمة بالدرجة الكبيرة لا بد من تعليمه كيف ينادى الآخرون باستخدام ألقاب تأدبية لأن عدم الوعي سيترجم بعد ذلك إلى قلة الأدب.
3- آداب المائدة:
آداب المائدة للكبار هي نفسها للصغار باستثناء بعض الاختلافات البسيطة وإن كان يعد اختلافاً واحداً فقط هو تعليمهم التزام الصمت على مائدة الطعام بدون التحرك كثيراً أو إصدار الأصوات العالية، مع الأخذ في الاعتبار إذا استمرت الوجبة لفترة طويلة من الزمن لا يطيق الطفل احتمال الانتظار لهذه الفترة ويمكن قيامه آنذاك.
4- الخصوصية:
- لكي يتعلم طفلك احترام خصوصيات الكبار، لابد وأن تحترم خصوصياتهم:
- لا تقتحم مناقشاتهم.
- لا تنصت إلى مكالمتهم التليفونية.
- لا تتلصص عليهم.
- لا تفتش في متعلقاتهم.
-انقر الباب والاستئذان قبل الدخول عليهم.
ولا تتعجب من هذه النصائح لأن تربية الطفل في المراحل العمرية الأولى واللاحقة ما هي إلا مرايا تعكس تصرفات الوالدين وتقليد أعمى لها.
5- المقاطعة:
والأطفال شهيرة بمقاطعة الحديث، وإذا فعل طفلك ذلك عليك بتوجيهه على الفور أثناء المقاطعة ولا تنتظر حتى تصبح عادة له.
6- اللعب:
- من خلال السلوك المتبع في اللعب بين الأطفال تنمى معها أساليب للتربية عديدة بدون أن يشعر الآباء:
- روح التعاون.
- الاحترام للآخرين.
- الطيبة.
- عدم الأنانية وحب الذات.
ويتم تعليم الأطفال من خلال مشاركة الآباء لهم في اللعب بتقليد ردود أفعالهم.
7- المصافحة بالأيدي:
لابد وأن يتعلم الأطفال مصافحة من هم أكبر سناً عند تقديم التحية لهم مع ذكر الاسم والنظر إلى عين من يصافحهم، وقم أنت بتعليمهم ذلك بالتدريب المستمر.
8- إتيكيت التليفون:
عندما ينطق الطفل بكلماته الأولى يجد الآباء سعادة بالغة لأنه يشعر آنذاك أن طفله كبر ولا سيما مع الأصدقاء من خلال المحادثات التليفونية ... لكن قد يزعج ذلك البعض. ولا مانع منه إلا بعد أن يستوعب الطفل الكلام وكيف ينقل الرسالة إلى الكبار.
9- تربية في الداخل والخارج:
- جميع الآداب السابقة لا تقتصر على المنزل وإنما في كل مكان وفى كل شئ:
- للجدود - للأباء - للأصدقاء - للمائدة
- للمحادثة - للمطاعم - للمدارس - للنوادي
الصفحة الأخيرة
رقرق يسلملي اللي بعمل اقتباسات :) عاد بعرفك ما بتحبيهم
و اول مرة بسمع بالدارسين عالتبولة و منكم نستفيد
غندورتي الاطيب يكون نعنع اخضر طبعا
و انا قبل شوي عزلت المخزن كمان بلاش اقولكم شو لقيت لا تقولو معفنة :D
باقيلي كتير بالبيت و عندي عزومة كبيرة التلاتا يمكن اجيب وحدة تساعدني لانه كمان سلفي جاي من الامارات رح يقعدو عنا كم يووووم
بلسوووم لازم احلى حفلة لخوخة ماشالله عليها شجعيها
و ان شالله تحفظي الباقي بسهولة
صوت الله يسلمك حبيبتي والله افي ناس لما عرفو بمرضها ودولها مية زمرزم مقروء عليها و ان شالله خير
بنت عزوز الله يسهل عليكم مشوار المستشفى و ما يتعبو الولاد من التطعيمة