ammoun
ammoun
ممكن ليش لا
الله اعلم على كل حال
المعطف الوردي
اختي انا ملكة البحث هذا يثبت مايقوله القرآن في قوم عاد و اليهود دائما يشككون بالقرآن الكريم ويقول اين هي مساكن قوم عاد التي لم يخلق مثلها في البلاد وهم الذين نسبوا بناء الاهرامات للفراعنه بغرض التشكيك بالقرآن
رنيم وبس 769
رنيم وبس 769
مشكورة عالمعلومة
المعطف الوردي
الدور الخبيث لليهود

إنهم أول من يعلمون الحق، ولكنهم يخفونه رغبة في استمرار زعم أنهم شعب الله المختار وأنهم على حق في كل شئ، وأن

على العالم كله أن يخدمهم بناء على ذلك، فذلك هو منى مناهم، وقد عمد اليهود على تزوير الحقائق التاريخية كعادتهم

لإدراكهم استحالة هدم الأهرام، والله يحذرهم ويحذرنا منهم على مر الدوام { وَلاَ تَلْبِسُواْ الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُواْ الْحَقَّ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ }
وقد اتبعوا الآتي:

1- أطلقوا اسم صحراء الأحقاف على إحدى صحراوات اليمن التي قطنها أكبر نسبة من اليهود العرب، فاستقبل ذلك أهل اليمن البسطاء بالترحاب ليتشرفوا به من دون أن يدركوا المكيدة التي تحاك بالمسلمين أجمع

2- نشروا الأشعار التي تمجد قوم عاد باليمن، رغم عدم وجود أي أثر لهم هناك في وقت تبقى آثار سبأ ومعين ظاهرة

وواضحة للعيان !! مما جعل ابن عباس وقتادة والضحاك يرفضون وجود قوم عاد باليمن وقالوا قولتهم الشهيرة ( وهل

يُستدل على الأثر بالشعر ؟ ) بمعنى أن الأثر يُستدل عليه بالأثر وليس بأبيات شعر، وكل غرض اليهود هو إبعاد النظر عن مصر
المعطف الوردي
اليهود ضربوا خمسة عصافير بحجر واحد

1- اتهام القرآن بأنه كتاب أساطير، حيث لم نكتشف مساكن قوم عاد العملاقة حتى الآن لا في اليمن ولا غيرها، رغم أن الأهرام تسد عين الشمس كما يقولون

2- عدم إثبات وجود بشر يفوق عمرهم 7.000 عام كما في تفسير التلمود لديهم أن عمر آدم 7.000 عام فقط ( حتى لا ينفضحوا بأنهم أهل هراء وتخاريف )

3- تقليص عمر الحضارة المصرية من 70.000 عام إلى 7.000 عام نكاية بمصر الكنانة التي يحقدون عليها كل الحقد

4- عدم عملقة أهل الماضي، إذ أن في ذلك تفرد إعجازي للإسلام

5- ادعاء أنهم هم بناة الأهرام ( استدراجا للشعب المصري حتى يثيروه فنتمسك بأن الفراعنة هم البناة – منتهى الخبث والمكر والحيلة ).