الوجـــود :

الجهادي كل وحده تتمناه يكفي شجاعته و انه مايخاف في الله لومة لائم ... أنا بقولكم قصة وحده أعرفها .... كانت هالأنسانه متحررة الأفكار و كانت ضحية المجتمع العلماني الي عاشته ولا تدري شئ عن دينها و إذا احد نصحها صمت أذانيها و كانت تبي واحد متحرر مثلها ما تبي معقد ( المتدين صار معقد لاحظوا ) و تزوجت واحد مثل ما تبي و صديقتها قد حلمت فيها انها لابسه فستان بذيل و تاج على رأسها .. و شاء الله أنه هالأنسانه و بالتحديد بعد ضرب أمريكا لأفغانستان أنها تتحول الى أنسانه ثانية تماما يعني 360 درجة صارت تدخل على مواقع و تقرأ عن الدين و تتعلم و في 3 سنوات صارت ملمة بأمور دينيه سياسية- دينيه اقتصاديه - دينيه أسريه و غير الأمورالفقهيه لدرجة اني صرت أغار منها أحس انها افضل مني في دينها ماشاء الله لا قوة الا بالله الله يحفظها و يرزقها الذرية الصالحة يارب و صارت تقول و هذا بلسانها صرت اشوف نور قدامي و حتى نفسيتها تغيرت صارت دائما مبتسمة و هاديه( و أنا لاحظت أنه كثير من الي كانوا عايشين في غفلة عن دينهم فاقوا بعد حرب أمريكا على الأسلام و فيه ناس مازالوا مساكين هم في وادي و العالم في وادي ثاني ) و زوجها غيرته معاها للأفضل بس طبعا ماهو مثل ما تبي هي الحين ودها زوجها يكون جهادي ....المهم قصتها طويلة و أنا شكلي راح أحطها في موضوع مستقل من باب العبره لأن احنا مجتمعنا يشتكي من تناقض عجيب في افكاره ....

الجهادي كل وحده تتمناه يكفي شجاعته و انه مايخاف في الله لومة لائم ... أنا بقولكم قصة وحده أعرفها...

الوجـــود :

الجهادي كل وحده تتمناه يكفي شجاعته و انه مايخاف في الله لومة لائم ... أنا بقولكم قصة وحده أعرفها .... كانت هالأنسانه متحررة الأفكار و كانت ضحية المجتمع العلماني الي عاشته ولا تدري شئ عن دينها و إذا احد نصحها صمت أذانيها و كانت تبي واحد متحرر مثلها ما تبي معقد ( المتدين صار معقد لاحظوا ) و تزوجت واحد مثل ما تبي و صديقتها قد حلمت فيها انها لابسه فستان بذيل و تاج على رأسها .. و شاء الله أنه هالأنسانه و بالتحديد بعد ضرب أمريكا لأفغانستان أنها تتحول الى أنسانه ثانية تماما يعني 360 درجة صارت تدخل على مواقع و تقرأ عن الدين و تتعلم و في 3 سنوات صارت ملمة بأمور دينيه سياسية- دينيه اقتصاديه - دينيه أسريه و غير الأمورالفقهيه لدرجة اني صرت أغار منها أحس انها افضل مني في دينها ماشاء الله لا قوة الا بالله الله يحفظها و يرزقها الذرية الصالحة يارب و صارت تقول و هذا بلسانها صرت اشوف نور قدامي و حتى نفسيتها تغيرت صارت دائما مبتسمة و هاديه( و أنا لاحظت أنه كثير من الي كانوا عايشين في غفلة عن دينهم فاقوا بعد حرب أمريكا على الأسلام و فيه ناس مازالوا مساكين هم في وادي و العالم في وادي ثاني ) و زوجها غيرته معاها للأفضل بس طبعا ماهو مثل ما تبي هي الحين ودها زوجها يكون جهادي ....المهم قصتها طويلة و أنا شكلي راح أحطها في موضوع مستقل من باب العبره لأن احنا مجتمعنا يشتكي من تناقض عجيب في افكاره ....

الجهادي كل وحده تتمناه يكفي شجاعته و انه مايخاف في الله لومة لائم ... أنا بقولكم قصة وحده أعرفها...