كفاي فخرا اني لست مخلوقا يدعى ( امرأة ) ............... ( * )

الى هذه الدرجه الموضوع مايعنيكم
حطمتووووووووووووووووووووووووووووووني

الحمد لله
الحمد لله
الحمد لله أنني لست رجلاً بتلك العقلية الفارغة .

والحمد لله
الحمد لله
الحمد لله أنه ليس امرأة وإلا لكانت من أشد شياطين الانس للهاثه خلف الحرية .



لو أدرك الهدف من وجوده في هذه الحياة وما ينتظره من حساب وعقاب
لما تنفس الصعداء لهذه الدرجة وكأنه ملك الدنيا والآخرة !!!!



يؤسفني حقاً وجود مثل هذا التفكير بين الرجال ..
لكن عزائي أنهم قلة .

أنا قريت هذا الموضوع من نفس المنتدى المشهور وأعتقد إن اللي ردوا عليه كفو و وفو

هــــــــــــذا معقد وتــــــــــافه....

الحمد لله أني امرأة ..
الحمد لله كثيرا أني خلقت امرأة ..
بل أسجد شكرا لك ربي أنك خلقتني أمرأة..
حمدا لله أني أتمتع بالأنوثة ..
أحمدك اللهم أنك جعلتني جوهرة مكنونة ..
وعن عيون الذئاب مصونة ..
أحمدك ربي جعلتني في بيتي معززة ..
وتوجني بتاج الحشمة والوقار ..
ورزقنتي العفة ، فاستغنيت بها عن كل الدنيا ..
وآثرتها عن كل الملذات الزائفة ..
الحمد لله الذي خلقتني امرأة ..
فجعلتني نعمة من نعم الحياة ..
فلا تكون للرجل كائنة بدوني ..
ولا يحلو له عيش من غيري ..
الحمد لله الذي شكلتني قارورة من القوارير ..
تحاط بالعناية والرعاية ..
وجعلت الرجل مخلوقا لخدمتي ..
مسؤولا عن سعادتي ..
رزقته القوامة .. ليريحني من تعب الحياة ..
ويبعدني عن المحن والشقاء ...
الحمد لله الذي خلقتني أمرأة ..
وخلقت الرجل ليحمل عني ما يرهقني ..
ويوفر لي ما يريحني ..
والحمد لله الحمد لله الحمد لله
على نعمة الأمومة ..
وسام نعتز به معشر النساء ..
ونتمتع بلحظاته .. لحظة لحظة ..
حمل
وولادة
ورضاعة
وتربية
وعطاء
وتضحية
ومعاني جميلة وسامية ..
فاستحقينا أن تكون الجنة تحت أقدامنا ..
وتكون الطاعة والولاء لنا أكثر من غيرنا ..
وهذا قدرنا عند رب الأرباب ..
ومنحة من مسير السحاب ..
وحمدا لله كثيرا كثيرا ..
أنك أعطيتني حرية الإختيار ..
فلا أختار إلا من يقدر قيمتي ..
ويعتز بعشرتي ..
ويخشى الله في معاملتي ..
الحمد لله الذي أبعدت عني أوزار المسؤولية ..
ووضعتها على عاتق الرجل ..
فخففت أعبائي ..
وأثقلت كاهله ..
الحمد لله الذي وعدتني بعد الفوز برضاك ..
أن تجعلني أجمل من الحور ...
وأحلى من اللؤلؤ المنثور ..
ومننت علي بمرافقة من أريد ..وأعطيتني ما أعطيت الرجل و أزيد..
فلك الحمد والمنة ..
ما أعطيته عطية إلا ولي فيها نصيب ..
وما منعت عني شيئا إلا وكان لي فيه تعب ونصب ..
فسبحانك أنت أحكم الحاكمين..
والحمد لك عدد خلقك وزنة عرشك ومداد كلماتك ورضاء نفسك
حقيقة طريفة :
قرر الأروبيون الآن وليس قديما السماح للذكور بالتحول إلى إناث لأنهم اكتشفوا أن الأنثى أوفر حظا من الذكر .
حسبي الله ونعم الوكيل ورجائي أن يصل ردي لهذا المعتز برجولته...