قصة اكثر من رائعة 👇👇
(#منـــــــــقـــــــــــــــولــــــــــه_)
روي عن رجل انه وقع في كرب شديد وثقل عليه الدين حتى بلغ دينه خمسمائة دينار وعجز عن أدائها وكثر المطالبون بديونهم
فذهب إلى تاجر واستدان منه هذا المبلغ واشترط عليه سدادها في موعد محدد اتفقا عليه وذهب و أرجع الديون لأصحابها ومرت الأيام والليالي والحال يزداد سوء فوق سوء حتى بلغ الأجل محله وجاء موعد سداد الدين والرجل لا يملك درهماً ولا دينار بل ازداد دينه فوق ذاك الدين وجاء التاجر صاحب المال يطلب ماله فلم يجد عنده ما يسدد به دينه فذهب وشكاه للقاضي فحكم القاضي على الرجل بالسجن حتى يسدد الدين فقال الرجل للقاضي :
يا سيدي أمهلني إلى الغد حتى اخبر زوجتي وأؤمن عيالي حتى لا ينشغلوا علي
فقال القاضي للرجل :
وما الضمان انك سترجع غداً ؟
قال الرجل :
ضماني هو رسول الله (صل الله عليه واله وسلم ) فإن لم أرجع فاشهد علي في الدنيا والآخرة أني لست من أمة محمد صلى الله عليه واله وسلم
وكان القاضي صالحاً فقدر هذا الضمان وقبل وترك الرجل يذهب إلى أهله.
فلما رجع الرجل إلى بيته وأخبر زوجته بالخبر ما كان من هذه الزوجة الصالحة إلا أن قالت لزوجها بما أن رسول الله (صل الله عليه واله وسلم ) هو ضمانك عند القاضي فتعال لنصلي على رسول الله (صل الله عليه واله وسلم ) لعل الله يفرج عنا ببركته
وجلس الرجل وزوجته يصلون على رسول الله(صل الله عليه واله وسلم ) حتى غلبهم النوم
وإذا بالرجل يرى النبي(صل الله عليه واله وسلم ) في منامه
ويقول له :
إذا كان الصباح فاذهب إلى الوالي وأقرئه مني السلام
وقل له رسول الله (صل الله عليه واله وسلم ) يطلب منك أن تسدد عني الدين
فإن سألك عن علامة صدقك .. فقل له :
هناك علامتان ؟
الأولى :
أن الوالي يصلي علي في كل ليلة ألف مرة لا يقطعها أبداًً
والعلامة الثانية :
هي أنه أخطأ في عدها ليلة البارحة فبشره بأنها قد وصلت كاملة
فلما استيقظ الرجل أسرع إلى والي المدينة فدخل عليه وسلم عليه
ثم قال له :
الرسول (صل الله عليه واله وسلم ) يقرئك السلام ويطلب منك أن تسدد ديني
فقال : وكم دينك ؟
قال : خمسمائة دينار
ثم قال الوالي : وما علامة صدقك على ما تقول ؟
فقال الرجل : هناك علامتان
الأولى : انك تصلي على رسول الله (صل الله عليه وللع وسلم ) كل ليلة ألف مرة ،
فقال الوالي : صدقت ،
ثم بكى الوالي
فقال الرجل : وأما العلامة الثانية أنك أخطأت بعدها ليلة البارحة ويبشرك رسول الله (صل الله عليه وسلم ) بأنها قد وصلت كاملة
فقال الوالي : صدقت ، وازداد بكاؤه فأمر له بخمسمائة دينار من بيت المال ، ثم أمر له بألفين وخمسمائة دينار من ماله الخاص
وقال : هذه إكراما لك ولسلام رسول الله (صل الله عليه واله وسلم ).
فخرج الرجل مسرعا ليدرك القاضي ليسدد دينه ويبر بوعده للقاضي
فلما دخل إلى القاضي ..
وجد القاضي ينتظره وبيده كيس فيه مال فإذا بالقاضي يقول له : أنا سأسدد الدين عنك وهذه خمسمائة دينار مني إليك ؛ لأنني رأيت رسول الله (صل الله عليه واله وسلم ) ببركتك وبسببك
وقال لي : إن أديت عن هذا الرجل أدينا عنك يوم القيامة
وإذا بالتاجر صاحب المال يدخل ويقول للقاضي :
يا سيدي لقد عفوت عنه وسامحته بالدين وهذه خمسمائة دينار هدية مني إليه ؛ لأني رأيت رسول الله (صل الله عليه واله وسلم ) ببركته وبسببه
وقال لي إن عفوت عنه عفونا عنك يوم القيامة
فخرج الرجل من عند القاضي الفرحة لا تسعه وأسرع إلى زوجته وأخبرها بما كان من أمره
كان يطلب من يسدد عنه خمسمائة دينار وها هو يعود إلى بيته ويحمل أربعة آلاف دينار وكل هذا إنما حدث ببركة وفضل الصلاة على سيدنا محمد
(صل الله عليه واله وسلم ) .
اذا أتممت القراءة علق ب الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم الرجاء المشاركه حتي تعم الفائده وجزاكم الله خيرا
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه آجمعين

قصة اكثر من رائعة 👇👇
كان يا ماكان في قديم الزمان
كان هناك رجل وقع في كرب شديد وثقل عليه
الدين حتى بلغ دينه خمسمائة دينار وعجز عن
أدائها وكثر المطالبون بديونهم
فذهب إلى تاجر واستدان منه هذا المبلغ
واشترط عليه سدادها في موعد محدد اتفقا
عليه وذهب و أرجع الديون لأصحابها ومرت
الأيام والليالي والحال يزداد سوء فوق سوء حتى
بلغ الأجل محله وجاء موعد سداد الدين
والرجل لا يملك درهماً ولا دينار بل ازداد دينه
فوق ذاك الدين وجاء التاجر صاحب المال يطلب
ماله فلم يجد عنده ما يسدد به دينه فذهب
وشكاه للقاضي فحكم القاضي على الرجل
بالسجن حتى يسدد الدين فقال الرجل للقاضي :
يا سيدي أمهلني إلى الغد حتى اخبر زوجتي
وأؤمن عيالي حتى لا ينشغلوا علي
فقال القاضي للرجل :
وما الضمان انك سترجع غداً ؟
قال الرجل :
ضماني هو رسول الله (صل الله عليه واله وسلم ) فإن لم أرجع فاشهد علي في الدنيا والآخرة أني
لست من أمة محمد صلى الله عليه واله وسلم
وكان القاضي صالحاً فقدر هذا الضمان وقبل
وترك الرجل يذهب إلى أهله.
فلما رجع الرجل إلى بيته وأخبر زوجته بالخبر ما
كان من هذه الزوجة الصالحة إلا أن قالت
لزوجها بما أن رسول الله (صل الله عليه واله
وسلم ) هو ضمانك عند القاضي فتعال لنصلي
على رسول الله (صل الله عليه واله وسلم ) لعل الله يفرج عنا ببركته
وجلس الرجل وزوجته يصلون على رسول الله(صل الله عليه واله وسلم ) حتى غلبهم النوم
وإذا بالرجل يرى النبي(صل الله عليه واله وسلم ) في منامه
ويقول له :
إذا كان الصباح فاذهب إلى الوالي وأقرئه مني السلام
وقل له رسول الله (صل الله عليه واله وسلم ) يطلب منك أن تسدد عني الدين
فإن سألك عن علامة صدقك .. فقل له :
هناك علامتان ؟
الأولى :
أن الوالي يصلي علي في كل ليلة ألف مرة لا يقطعها أبداًً
والعلامة الثانية :
هي أنه أخطأ في عدها ليلة البارحة فبشره بأنها قد وصلت كاملة
فلما استيقظ الرجل أسرع إلى والي المدينة فدخل عليه وسلم عليه
ثم قال له :
الرسول (صل الله عليه واله وسلم ) يقرئك السلام ويطلب منك أن تسدد ديني
فقال : وكم دينك ؟
قال : خمسمائة دينار
ثم قال الوالي : وما علامة صدقك على ما تقول ؟
فقال الرجل : هناك علامتان
الأولى : انك تصلي على رسول الله (صل الله عليه وللع وسلم ) كل ليلة ألف مرة ،
فقال الوالي : صدقت ،
ثم بكى الوالي
فقال الرجل : وأما العلامة الثانية أنك أخطأت بعدها ليلة البارحة ويبشرك رسول الله (صل الله عليه وسلم ) بأنها قد وصلت كاملة
فقال الوالي : صدقت ، وازداد بكاؤه فأمر له بخمسمائة دينار من بيت المال ، ثم أمر له بألفين وخمسمائة دينار من ماله الخاص
وقال : هذه إكراما لك ولسلام رسول الله (صل الله عليه واله وسلم ).
فخرج الرجل مسرعا ليدرك القاضي ليسدد دينه ويبر بوعده للقاضي
فلما دخل إلى القاضي ..
وجد القاضي ينتظره وبيده كيس فيه مال فإذا بالقاضي يقول له : أنا سأسدد الدين عنك وهذه خمسمائة دينار مني إليك ؛ لأنني رأيت رسول الله (صل الله عليه واله وسلم ) ببركتك وبسببك
وقال لي : إن أديت عن هذا الرجل أدينا عنك يوم القيامة
وإذا بالتاجر صاحب المال يدخل ويقول للقاضي :
يا سيدي لقد عفوت عنه وسامحته بالدين وهذه خمسمائة دينار هدية مني إليه ؛ لأني رأيت رسول الله (صل الله عليه واله وسلم ) ببركته وبسببه
وقال لي إن عفوت عنه عفونا عنك يوم القيامة
فخرج الرجل من عند القاضي الفرحة لا تسعه وأسرع إلى زوجته وأخبرها بما كان من أمره
كان يطلب من يسدد عنه خمسمائة دينار وها هو يعود إلى بيته ويحمل أربعة آلاف دينار وكل هذا إنما حدث ببركة وفضل الصلاة على سيدنا محمد
(صل الله عليه واله وسلم ) .
اذا أتممت القراءة علق ب الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم الرجاء المشاركه حتي تعم الفائده وجزاكم الله خيرا
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه آجمعين
كان يا ماكان في قديم الزمان
كان هناك رجل وقع في كرب شديد وثقل عليه
الدين حتى بلغ دينه خمسمائة دينار وعجز عن
أدائها وكثر المطالبون بديونهم
فذهب إلى تاجر واستدان منه هذا المبلغ
واشترط عليه سدادها في موعد محدد اتفقا
عليه وذهب و أرجع الديون لأصحابها ومرت
الأيام والليالي والحال يزداد سوء فوق سوء حتى
بلغ الأجل محله وجاء موعد سداد الدين
والرجل لا يملك درهماً ولا دينار بل ازداد دينه
فوق ذاك الدين وجاء التاجر صاحب المال يطلب
ماله فلم يجد عنده ما يسدد به دينه فذهب
وشكاه للقاضي فحكم القاضي على الرجل
بالسجن حتى يسدد الدين فقال الرجل للقاضي :
يا سيدي أمهلني إلى الغد حتى اخبر زوجتي
وأؤمن عيالي حتى لا ينشغلوا علي
فقال القاضي للرجل :
وما الضمان انك سترجع غداً ؟
قال الرجل :
ضماني هو رسول الله (صل الله عليه واله وسلم ) فإن لم أرجع فاشهد علي في الدنيا والآخرة أني
لست من أمة محمد صلى الله عليه واله وسلم
وكان القاضي صالحاً فقدر هذا الضمان وقبل
وترك الرجل يذهب إلى أهله.
فلما رجع الرجل إلى بيته وأخبر زوجته بالخبر ما
كان من هذه الزوجة الصالحة إلا أن قالت
لزوجها بما أن رسول الله (صل الله عليه واله
وسلم ) هو ضمانك عند القاضي فتعال لنصلي
على رسول الله (صل الله عليه واله وسلم ) لعل الله يفرج عنا ببركته
وجلس الرجل وزوجته يصلون على رسول الله(صل الله عليه واله وسلم ) حتى غلبهم النوم
وإذا بالرجل يرى النبي(صل الله عليه واله وسلم ) في منامه
ويقول له :
إذا كان الصباح فاذهب إلى الوالي وأقرئه مني السلام
وقل له رسول الله (صل الله عليه واله وسلم ) يطلب منك أن تسدد عني الدين
فإن سألك عن علامة صدقك .. فقل له :
هناك علامتان ؟
الأولى :
أن الوالي يصلي علي في كل ليلة ألف مرة لا يقطعها أبداًً
والعلامة الثانية :
هي أنه أخطأ في عدها ليلة البارحة فبشره بأنها قد وصلت كاملة
فلما استيقظ الرجل أسرع إلى والي المدينة فدخل عليه وسلم عليه
ثم قال له :
الرسول (صل الله عليه واله وسلم ) يقرئك السلام ويطلب منك أن تسدد ديني
فقال : وكم دينك ؟
قال : خمسمائة دينار
ثم قال الوالي : وما علامة صدقك على ما تقول ؟
فقال الرجل : هناك علامتان
الأولى : انك تصلي على رسول الله (صل الله عليه وللع وسلم ) كل ليلة ألف مرة ،
فقال الوالي : صدقت ،
ثم بكى الوالي
فقال الرجل : وأما العلامة الثانية أنك أخطأت بعدها ليلة البارحة ويبشرك رسول الله (صل الله عليه وسلم ) بأنها قد وصلت كاملة
فقال الوالي : صدقت ، وازداد بكاؤه فأمر له بخمسمائة دينار من بيت المال ، ثم أمر له بألفين وخمسمائة دينار من ماله الخاص
وقال : هذه إكراما لك ولسلام رسول الله (صل الله عليه واله وسلم ).
فخرج الرجل مسرعا ليدرك القاضي ليسدد دينه ويبر بوعده للقاضي
فلما دخل إلى القاضي ..
وجد القاضي ينتظره وبيده كيس فيه مال فإذا بالقاضي يقول له : أنا سأسدد الدين عنك وهذه خمسمائة دينار مني إليك ؛ لأنني رأيت رسول الله (صل الله عليه واله وسلم ) ببركتك وبسببك
وقال لي : إن أديت عن هذا الرجل أدينا عنك يوم القيامة
وإذا بالتاجر صاحب المال يدخل ويقول للقاضي :
يا سيدي لقد عفوت عنه وسامحته بالدين وهذه خمسمائة دينار هدية مني إليه ؛ لأني رأيت رسول الله (صل الله عليه واله وسلم ) ببركته وبسببه
وقال لي إن عفوت عنه عفونا عنك يوم القيامة
فخرج الرجل من عند القاضي الفرحة لا تسعه وأسرع إلى زوجته وأخبرها بما كان من أمره
كان يطلب من يسدد عنه خمسمائة دينار وها هو يعود إلى بيته ويحمل أربعة آلاف دينار وكل هذا إنما حدث ببركة وفضل الصلاة على سيدنا محمد
(صل الله عليه واله وسلم ) .
اذا أتممت القراءة علق ب الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم الرجاء المشاركه حتي تعم الفائده وجزاكم الله خيرا
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه آجمعين

قلوب جميلة :
قصة اكثر من رائعة 👇👇 كان يا ماكان في قديم الزمان كان هناك رجل وقع في كرب شديد وثقل عليه الدين حتى بلغ دينه خمسمائة دينار وعجز عن أدائها وكثر المطالبون بديونهم فذهب إلى تاجر واستدان منه هذا المبلغ واشترط عليه سدادها في موعد محدد اتفقا عليه وذهب و أرجع الديون لأصحابها ومرت الأيام والليالي والحال يزداد سوء فوق سوء حتى بلغ الأجل محله وجاء موعد سداد الدين والرجل لا يملك درهماً ولا دينار بل ازداد دينه فوق ذاك الدين وجاء التاجر صاحب المال يطلب ماله فلم يجد عنده ما يسدد به دينه فذهب وشكاه للقاضي فحكم القاضي على الرجل بالسجن حتى يسدد الدين فقال الرجل للقاضي : يا سيدي أمهلني إلى الغد حتى اخبر زوجتي وأؤمن عيالي حتى لا ينشغلوا علي فقال القاضي للرجل : وما الضمان انك سترجع غداً ؟ قال الرجل : ضماني هو رسول الله (صل الله عليه واله وسلم ) فإن لم أرجع فاشهد علي في الدنيا والآخرة أني لست من أمة محمد صلى الله عليه واله وسلم وكان القاضي صالحاً فقدر هذا الضمان وقبل وترك الرجل يذهب إلى أهله. فلما رجع الرجل إلى بيته وأخبر زوجته بالخبر ما كان من هذه الزوجة الصالحة إلا أن قالت لزوجها بما أن رسول الله (صل الله عليه واله وسلم ) هو ضمانك عند القاضي فتعال لنصلي على رسول الله (صل الله عليه واله وسلم ) لعل الله يفرج عنا ببركته وجلس الرجل وزوجته يصلون على رسول الله(صل الله عليه واله وسلم ) حتى غلبهم النوم وإذا بالرجل يرى النبي(صل الله عليه واله وسلم ) في منامه ويقول له : إذا كان الصباح فاذهب إلى الوالي وأقرئه مني السلام وقل له رسول الله (صل الله عليه واله وسلم ) يطلب منك أن تسدد عني الدين فإن سألك عن علامة صدقك .. فقل له : هناك علامتان ؟ الأولى : أن الوالي يصلي علي في كل ليلة ألف مرة لا يقطعها أبداًً والعلامة الثانية : هي أنه أخطأ في عدها ليلة البارحة فبشره بأنها قد وصلت كاملة فلما استيقظ الرجل أسرع إلى والي المدينة فدخل عليه وسلم عليه ثم قال له : الرسول (صل الله عليه واله وسلم ) يقرئك السلام ويطلب منك أن تسدد ديني فقال : وكم دينك ؟ قال : خمسمائة دينار ثم قال الوالي : وما علامة صدقك على ما تقول ؟ فقال الرجل : هناك علامتان الأولى : انك تصلي على رسول الله (صل الله عليه وللع وسلم ) كل ليلة ألف مرة ، فقال الوالي : صدقت ، ثم بكى الوالي فقال الرجل : وأما العلامة الثانية أنك أخطأت بعدها ليلة البارحة ويبشرك رسول الله (صل الله عليه وسلم ) بأنها قد وصلت كاملة فقال الوالي : صدقت ، وازداد بكاؤه فأمر له بخمسمائة دينار من بيت المال ، ثم أمر له بألفين وخمسمائة دينار من ماله الخاص وقال : هذه إكراما لك ولسلام رسول الله (صل الله عليه واله وسلم ). فخرج الرجل مسرعا ليدرك القاضي ليسدد دينه ويبر بوعده للقاضي فلما دخل إلى القاضي .. وجد القاضي ينتظره وبيده كيس فيه مال فإذا بالقاضي يقول له : أنا سأسدد الدين عنك وهذه خمسمائة دينار مني إليك ؛ لأنني رأيت رسول الله (صل الله عليه واله وسلم ) ببركتك وبسببك وقال لي : إن أديت عن هذا الرجل أدينا عنك يوم القيامة وإذا بالتاجر صاحب المال يدخل ويقول للقاضي : يا سيدي لقد عفوت عنه وسامحته بالدين وهذه خمسمائة دينار هدية مني إليه ؛ لأني رأيت رسول الله (صل الله عليه واله وسلم ) ببركته وبسببه وقال لي إن عفوت عنه عفونا عنك يوم القيامة فخرج الرجل من عند القاضي الفرحة لا تسعه وأسرع إلى زوجته وأخبرها بما كان من أمره كان يطلب من يسدد عنه خمسمائة دينار وها هو يعود إلى بيته ويحمل أربعة آلاف دينار وكل هذا إنما حدث ببركة وفضل الصلاة على سيدنا محمد (صل الله عليه واله وسلم ) . اذا أتممت القراءة علق ب الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم الرجاء المشاركه حتي تعم الفائده وجزاكم الله خيرا اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه آجمعينقصة اكثر من رائعة 👇👇 كان يا ماكان في قديم الزمان كان هناك رجل وقع في كرب شديد وثقل عليه الدين...
عليه افضل الصلاه والسلام
جزاك الله الخير كله
جزاك الله الخير كله

ثقتي تكفيني :
عليه افضل الصلاه والسلام جزاك الله الخير كلهعليه افضل الصلاه والسلام جزاك الله الخير كله
وياك يارب
هلا وغلا مرورك نور في صفحتي كل الشكر
هلا وغلا مرورك نور في صفحتي كل الشكر
الصفحة الأخيرة
تعالوا اقروا معي 👌
هل يسمع او يبصر الميت ؟؟؟
ربما لو قلنا هذا قبل العام ٢٠١٩ لاعتبروه ضربا من الجنون..
لكن ثبت أخيرا...
الميت يسمع بوضوح تام نبأ وفاته... يسمع البكاء و النحيب.. يسمع الدعوات و كلمات الوداع !!!
بل ولو كانت عيناه مفتوحتان حينها فمن المؤكد أنه يرانا أمامه بكل وضوح ...
فجرت جامعة ستوني بروك للطب و مقرها نيويورك واحدة من أكبر المفاجآت
ففي دراسة علمية هي الأحدث و الأكثر دقة.. تبين لكبار الباحثين فيها أن توقف المخ يكون بنسبة تقارب ٩٥ في المائة.. تشمل كل مراكز رد الفعل و المراكز الحيوية الرئيسية كالتنفس و النبض و الحركة و غيرها... لكن مراكز السمع والإبصار علي وجه الدقة تستمر في إعطاء إشارات لفترات طويلة بعد الوفاة تجاوزت بضع ساعات..
نفس الإشارات التي تعطيها المراكز نفسها للشخص الحي... الميت يسمعنا حوله بكل وضوح.. يرانا حوله بجلاء تام.. لكنه أصبح حبيس نفسه.. انعدمت عنده الحركة و ردود الفعل... لا يستطيع الرد عليك.. لا يستطيع الحركة تجاهك... لكنه يراك و يسمعك تماما كما لو كان حيا..... مذهل
أثناء قراءة البحث.. و مع كل كلمة و إثبات... يحضرني موقف رسول الله صلي الله عليه و سلم مع قتلي المشركين في بدر ..
وقف صلي الله عليه وسلم ينادي : يا عتبة بن ربيعة، ويا شيبة بن ربيعة، ويا أمية بن خلف، ويا أبا جهل بن هشام.. هل وجدتم ما وعد ربكم حقا؟..... فإني قد وجدت ما وعدني ربي حقا.... .
فقال عمر : يا رسول الله أتنادي أقواما قد جيفوا؟!!
فقال صلي الله عليه وسلم : و الذي نفسي بيده ما أنتم بأسمع لي منهم... غير أنهم لا يجيبون
أشهد أنك رسول الله ❤
لكن.... هل يري الميت من حوله فقط؟!!
أم يري أشياء لا نراها أبدا...
في بحث من جامعة ميتشيجين أن الإنسان قبيل الموت بلحظات يرى أشياء مجهولة!!!!
وعندما قام فريق البحث بمراقبة نشاط الدماغ لدى عدد من البشر لحظة الموت وجدوا نشاطاً غير عادي في المنطقة البصرية من الدماغ!
لقد سجل العلماء من هذه الجامعة إشارات بواسطة الأقطاب الكهربائية لقياس تقلّبات الكهربية في الدماغ صادرة من عدد من البشر خلال الموت، و تبين أن نشاطاً زائداً في منطقة الإبصار في الدماغ يدل على أن الميت يرى أشياء مذهلة تؤدي لحدوث هذا النشاط، ولكن لم يتعرف العلماء حينها على نوعية الصور التي يراها من يشرف على الموت.
و تبين من صور المسح بالرنين المغناطيسي الوظيفي نشاطاً زائداً في منطقة الإب
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم