دعاء المسلم لاخيه في ظهر الغيب
اكثر من الدعاء بظهر الغيب لاخيك المسلم فلك من الدعاء نصيب ويؤمن على دعائك ملك وايضا مستجاب وغير انك تساعد اخيك المسلم ..
المحتاج لهذا الدعاء بتفريج همه وحزنه فلنكثر الدعاء لكل محتاج وهذه ادله من السنه والقران الكريم لفضل الدعاء بظهر الغيب ..
نص السنة عَن أَبي الدَّردَاءِ رَضِي اللَّه عنْهُ أَنَّهُ سمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم يَقُولُ ما مِن عبْدٍ مُسْلِمٍ يَدعُو لأَخِيهِ بِظَهرِ الغَيْبِ إِلاَّ قَالَ المَلكُ ولَكَ بمِثْلٍ) رواه مسلم
وعَنْهُ أَنَّ رسُول اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم كانَ يقُولُ : (دَعْوةُ المرءِ المُسْلِمِ لأَخيهِ بِظَهْرِ الغَيْبِ مُسْتَجَابةٌ عِنْد رأْسِهِ ملَكٌ مُوكَّلٌ كلَّمَا دعا لأَخِيهِ بخيرٍ قَال المَلَكُ المُوكَّلُ بِهِ : آمِينَ ، ولَكَ بمِثْلٍ) رواه مسلم
قال الله تعالى: {والذين جاءوا من بعدهم يقولون: ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان} ((الحشر: 10)).
وقال تعالى: إخبارًا عن إبراهيم عليه السلام {ربنا اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين يوم يقوم الحساب} ((إبراهيم: 41)) وقال تعالى: {واستغفر لذنبك، وللمؤمنين والمؤمنات ((محمد: 19)).


NUR
•
دعوة لاخيك بظهر الغيب
دعوة لاخيك بظهر الغيب
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من دعا لاخيه بظهر الغيب قال الملك الموكل به : آمين ولك بمثله )
من عظم فضل دعاء المسلم لاخيه بظهر الغيب ان وكل الله له ملكا مهمته ان يقول له: آمين ولك بمثله
فهي دعوة مستجابة باذن الله ويعم الفضل الداعي والمدعو له
والانسان الذي يدعو لاخيه بظهر الغيب هو إنسان مؤمن يحب لاخيه ما يحب لنفسه كما في الحديث (لا يؤمن احدكم حتى يحب لاخيه ما يحب لنفسه )
فهو يتالم لالم اخوانه ويصيبه الاسى لماسيهم ومصائبهم وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال :
( إن المؤمن من أهل الإيمان بمنزلة الرأس من الجسد ، يألم المؤمن لأهل الإيمان كما يألم الجسد لما في الرأس )
ومن لم يكن هذا حاله تجاه اخوانه المسليمن فليخش على ايمانه ان يكون ضعيفا
وكم من اخوة لنا في الدين لا نستطيع ان نمد لهم يدا بالعون ........لا نستطيع ان نغير واقعهم المرير .........رغم اننا نتالم من اجلهم وتتفطر قلوبنا لحالهم وتبكيهم عيوننا صباح مساء ........الا اننا لا نستطيع ان نفعل لهم شيئا ........الا شيئا واحدا و مهما....... الا وهو
الدعاء لهم بظهر الغيب
من هذا المنطلق رايت ان يكون هذا الموضوع زاوية للدعاء .........لاي اخ لنا في الله والدين
واجد ان اولى الناس بالدعاء في وقتنا هذا هم اخواننا في فلسطين والعراق وافغانستان ولكل مسلم مبتلى في كل مكان ولاسرى كوبا ولكل اسير مسلم في كل مكان
ادعوا معي :
اللهم اغفر لاخواننا المسلمين في فلسطين والعراق وافغانستان وفي كل مكان
اللهم احفظهم من كيد الكائدين ومكر الماكرين
اللهم احفظ دماءهم واعراضهم واموالهم
اللهم فرج عنهم وارحمهم واهدهم وارزقهم
اللهم فرج عن اسرى المسلمين في كوبا وفي كل مكان انت اعلم به يا رب
اللهم انصر المجاهدين المسلمين في كل مكان
اللهم عليك باليهود واعداء الدين انهم لا يعجزونك
آمين ..........آمين .........آمين
دعوة لاخيك بظهر الغيب
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من دعا لاخيه بظهر الغيب قال الملك الموكل به : آمين ولك بمثله )
من عظم فضل دعاء المسلم لاخيه بظهر الغيب ان وكل الله له ملكا مهمته ان يقول له: آمين ولك بمثله
فهي دعوة مستجابة باذن الله ويعم الفضل الداعي والمدعو له
والانسان الذي يدعو لاخيه بظهر الغيب هو إنسان مؤمن يحب لاخيه ما يحب لنفسه كما في الحديث (لا يؤمن احدكم حتى يحب لاخيه ما يحب لنفسه )
فهو يتالم لالم اخوانه ويصيبه الاسى لماسيهم ومصائبهم وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال :
( إن المؤمن من أهل الإيمان بمنزلة الرأس من الجسد ، يألم المؤمن لأهل الإيمان كما يألم الجسد لما في الرأس )
ومن لم يكن هذا حاله تجاه اخوانه المسليمن فليخش على ايمانه ان يكون ضعيفا
وكم من اخوة لنا في الدين لا نستطيع ان نمد لهم يدا بالعون ........لا نستطيع ان نغير واقعهم المرير .........رغم اننا نتالم من اجلهم وتتفطر قلوبنا لحالهم وتبكيهم عيوننا صباح مساء ........الا اننا لا نستطيع ان نفعل لهم شيئا ........الا شيئا واحدا و مهما....... الا وهو
الدعاء لهم بظهر الغيب
من هذا المنطلق رايت ان يكون هذا الموضوع زاوية للدعاء .........لاي اخ لنا في الله والدين
واجد ان اولى الناس بالدعاء في وقتنا هذا هم اخواننا في فلسطين والعراق وافغانستان ولكل مسلم مبتلى في كل مكان ولاسرى كوبا ولكل اسير مسلم في كل مكان
ادعوا معي :
اللهم اغفر لاخواننا المسلمين في فلسطين والعراق وافغانستان وفي كل مكان
اللهم احفظهم من كيد الكائدين ومكر الماكرين
اللهم احفظ دماءهم واعراضهم واموالهم
اللهم فرج عنهم وارحمهم واهدهم وارزقهم
اللهم فرج عن اسرى المسلمين في كوبا وفي كل مكان انت اعلم به يا رب
اللهم انصر المجاهدين المسلمين في كل مكان
اللهم عليك باليهود واعداء الدين انهم لا يعجزونك
آمين ..........آمين .........آمين

فهذا الكتاب -في فقه الأولويات- من روائع ما قرأت للشيخ العلامة د.يوسف القرضاوي، أحببت أن أعمم فائدته بنقل بعض الفقرات المميزة هنا في هذا الموضوع.
أسأل الله أن ينفعني وإياكم به....
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات، الذي هدانا لهذا، وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله، وصلوات الله وتسليماته على رحمته المهداة للعالمين، سيدنا وإمامنا وأسوتنا وحبيبنا محمد، وعلى آله وصحبه ومَن اتبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
أما بعد..
فهذه الدراسة التي أقدمها اليوم تتحدث عن موضوع أعتبره غاية في الأهمية لأنه يعالج قضية اختلال النِّسب واضطراب الموازين - من الوجهة الشرعية - في تقدير الأُمور والأفكار والأعمال، وتقديم بعضها على بعض، وأيها يجب أن يُقدّم، و أيها ينبغي أن يُؤخَّر، وأيها ترتيبه الأول، وأيها ترتيبه السبعين، في سّلم الأوامر الإَلهية والتوجيهات النبوية . ولا سيما مع ظهور الخلل في ميزان الأولويات عند المسلمين في عصرنا.
وقد كنت أطلقت عليه من قبل اسم (فقه مراتب الأعمال)، واخترت له اليوم ومنذ سنوات مصطلح (فقه الأولويات)؛ لأنه أشمل وأوسع وأدل على المقصود.
وتحاول هذه الدراسة أن تلقي الضوء على مجموعة من الأولويات التي جاء بها الشرع وقامت عليها الأدلة، عسى أن تقوم بدورها في تقويم الفكر، وتسديد المنهج، وتأصيل هذا النوع من الفقه. وحتى يهتدي بها العاملون في ا لساحة الإسلامية والمنظِّرون لهم، فيحرصوا على تمييز ما قدَّمه الشرع وما أخرَّه، وما شدَّد فيه وما يسَّره، وما عظَّمه الدين وما هوَّن من أمر ه. لعل في هذا ما يحد من غلو الغالين، وما يقابله من تفريط المفرِّطين، وما يُقرِّب وجهات النظر بين العاملين المخلصين.
ولا أزعم أن هذه دراسة كاملة مستوعبة، فهي فتح للباب، وتمهيد للطريق . وقد يوفق الله لها مَن يزيدها تعميقًا وتأصي ً لا. ولكل مجتهد نصيب.
وأختم هذه الكلمات بما قاله نبي الله شعيب عليه السلام فيما حكاه القرآن عنه : ( إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت، وما توفيقي إلا بالله ، عليه توكلت وإليه أنيب ) (هود: 88)
أسأل الله أن ينفعني وإياكم به....
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات، الذي هدانا لهذا، وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله، وصلوات الله وتسليماته على رحمته المهداة للعالمين، سيدنا وإمامنا وأسوتنا وحبيبنا محمد، وعلى آله وصحبه ومَن اتبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
أما بعد..
فهذه الدراسة التي أقدمها اليوم تتحدث عن موضوع أعتبره غاية في الأهمية لأنه يعالج قضية اختلال النِّسب واضطراب الموازين - من الوجهة الشرعية - في تقدير الأُمور والأفكار والأعمال، وتقديم بعضها على بعض، وأيها يجب أن يُقدّم، و أيها ينبغي أن يُؤخَّر، وأيها ترتيبه الأول، وأيها ترتيبه السبعين، في سّلم الأوامر الإَلهية والتوجيهات النبوية . ولا سيما مع ظهور الخلل في ميزان الأولويات عند المسلمين في عصرنا.
وقد كنت أطلقت عليه من قبل اسم (فقه مراتب الأعمال)، واخترت له اليوم ومنذ سنوات مصطلح (فقه الأولويات)؛ لأنه أشمل وأوسع وأدل على المقصود.
وتحاول هذه الدراسة أن تلقي الضوء على مجموعة من الأولويات التي جاء بها الشرع وقامت عليها الأدلة، عسى أن تقوم بدورها في تقويم الفكر، وتسديد المنهج، وتأصيل هذا النوع من الفقه. وحتى يهتدي بها العاملون في ا لساحة الإسلامية والمنظِّرون لهم، فيحرصوا على تمييز ما قدَّمه الشرع وما أخرَّه، وما شدَّد فيه وما يسَّره، وما عظَّمه الدين وما هوَّن من أمر ه. لعل في هذا ما يحد من غلو الغالين، وما يقابله من تفريط المفرِّطين، وما يُقرِّب وجهات النظر بين العاملين المخلصين.
ولا أزعم أن هذه دراسة كاملة مستوعبة، فهي فتح للباب، وتمهيد للطريق . وقد يوفق الله لها مَن يزيدها تعميقًا وتأصي ً لا. ولكل مجتهد نصيب.
وأختم هذه الكلمات بما قاله نبي الله شعيب عليه السلام فيما حكاه القرآن عنه : ( إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت، وما توفيقي إلا بالله ، عليه توكلت وإليه أنيب ) (هود: 88)

من المفاهيم المهمة في فقهنا اليوم : ما نبهت عليه في عدد من كتبي، وهو ما أسميته (فقه الأولويات) وكنت أطلقت عليه قبل - وخصوصًا في كتابي : (الصحوة الإسلامية بين الجحود والتطرف) - (فقه مراتب الأعمال). وأعني به : وضع كل شيء في مرتبته بالعدل، من الأحكام والقِيَم والأعمال، ثم يُقدِّم الأَوْلى فالأَوْلى، بناءً على معايير شرعية صحيحة يهدي إليها نور الوحي، ونور العقل: (نورٌ على نورٍ) النور: 35
فلا يقدم غير المهم على المهم، ولا المهم على الأهم، ولا المرجوح الراجح، ولا المفضول على الفاضل، أو الأفضل.
بل يقدم ما حقه التقديم، ويُؤخِّر ما حقه التأخير، ولا يُكبِّر الصغير، ولا يُهوِّن الخطير، بل يوضع كل شيء في م وضعه بالقسطاس المستقيم، بلا طغيان ولا إخسار، كما قال تعالى: (والسماء رفعها ووضح الميزان، ألا تطغوا في الميزان، وأقيموا الوزن بالقسط ولا تخسروا الميزان) (الرحمن: 7 - 9)
وأساس هذ ا: أن القيم والأحكام والأعمال والتكاليف متفاوتة في نظر الشرع تفاوتًا بليغًا، وليست كلها في رتبة واحدة، فمنها الكبير ومنها الصغير، ومنها الأصلي ومنها الفرعي، ومنها الأركان ومنها المكملات، ومنها ما موضعه في الصلب، وما موضعه في الهامش، وفيها الأعلى والأدنى والفاضل والمفضول.
وهذا واضح من النصوص نفسها، كما في قول الله تعالى : ( أجعلتم سقا ية الحاجِّ وعمارة المسجد الحرام كمن آمن بالله واليوم الآخر وجاهد في سبيل الله، لا يستوون عند الله، والله لا يهدي القوم الظالمين * الذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم أعظم درجة عند الله، وأُولئك هم الفائزون) (التوبة: 19-20)
وقول الرسو ل الكريم : (الإيمان بِضْع وسبعون ُ شعْبة : أعلاها "لا إله إلا الله "، وأدناه ا: إماطة الأذى عن الطريق).
وقد كان الصحابة رضي الله عنهم حريصين كل الحرص على أن يعرفوا الأَوْلى من الأعمال، ليتقرَّبوا إلى الله تعالى به، ولهذا كثرت أسئلتهم عن أفضل العمل، وعن أحب الأعمال إلى الله تعالى، كما في سؤال ابن مسعود وأبى ذر وغيرهما، وجواب النبي (صلى الله عليه وسلم ).
ولذا كثر في الأحاديث: أفضل الأعمال كذا، أو أحب الأعمال إلى الله كذا وكذا.
فلا يقدم غير المهم على المهم، ولا المهم على الأهم، ولا المرجوح الراجح، ولا المفضول على الفاضل، أو الأفضل.
بل يقدم ما حقه التقديم، ويُؤخِّر ما حقه التأخير، ولا يُكبِّر الصغير، ولا يُهوِّن الخطير، بل يوضع كل شيء في م وضعه بالقسطاس المستقيم، بلا طغيان ولا إخسار، كما قال تعالى: (والسماء رفعها ووضح الميزان، ألا تطغوا في الميزان، وأقيموا الوزن بالقسط ولا تخسروا الميزان) (الرحمن: 7 - 9)
وأساس هذ ا: أن القيم والأحكام والأعمال والتكاليف متفاوتة في نظر الشرع تفاوتًا بليغًا، وليست كلها في رتبة واحدة، فمنها الكبير ومنها الصغير، ومنها الأصلي ومنها الفرعي، ومنها الأركان ومنها المكملات، ومنها ما موضعه في الصلب، وما موضعه في الهامش، وفيها الأعلى والأدنى والفاضل والمفضول.
وهذا واضح من النصوص نفسها، كما في قول الله تعالى : ( أجعلتم سقا ية الحاجِّ وعمارة المسجد الحرام كمن آمن بالله واليوم الآخر وجاهد في سبيل الله، لا يستوون عند الله، والله لا يهدي القوم الظالمين * الذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم أعظم درجة عند الله، وأُولئك هم الفائزون) (التوبة: 19-20)
وقول الرسو ل الكريم : (الإيمان بِضْع وسبعون ُ شعْبة : أعلاها "لا إله إلا الله "، وأدناه ا: إماطة الأذى عن الطريق).
وقد كان الصحابة رضي الله عنهم حريصين كل الحرص على أن يعرفوا الأَوْلى من الأعمال، ليتقرَّبوا إلى الله تعالى به، ولهذا كثرت أسئلتهم عن أفضل العمل، وعن أحب الأعمال إلى الله تعالى، كما في سؤال ابن مسعود وأبى ذر وغيرهما، وجواب النبي (صلى الله عليه وسلم ).
ولذا كثر في الأحاديث: أفضل الأعمال كذا، أو أحب الأعمال إلى الله كذا وكذا.
الصفحة الأخيرة
عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه أن النبي -صلى الله عليه وسلم- كان يدعو بهذا الدعاء: اللهم اغفر لي خطيئتي وجهلي وإسرافي في أمري وما أنت أعلم به مني، اللهم اغفر لي جِدِّي وهزلي وخطئي وعمدي، وكل ذلك عندي، اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت، وما أسررت وما أعلنت، وما أنت أعلم به مني، أنت المقدِّم وأنت المؤخِّر، وأنت على كل شيء قدير .
* حاجتنا إلى الاستغفار .
قال ابن القيم رحمه الله في بيان حاجة العبد للتوبة والاستغفار: .
* ثمار الاستغفار .
* غفران الذنوب جميعها ، ويشمل ذلك ذنوب العبد التي لم يحصها أو نسيها وقد أحصاها الله عليه مهما صغرت أو مضت عليه السنون .
* التواضع باطنا وظاهرا ، والدخول على الله من باب الخضوع والخشية والإخبات ، وهذا هو عين التواضع .
* الاقتداء بالرسول صلى الله عليه وسلم .
* الاعتراف بالتقصير في الطاعات والخوف من الذنوب هو مطية الإقبال على التزود من النوافل وعمل الصالحات والاستكثار من الحسنات .
* المحافظة على سلامة القلب وصفائه من آثار الذنوب، كما جاء في الحديث عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: إن العبد إذا أخطأ خطيئة نكتت في قلبه نكتة سوداء، فإن هو نزع واستغفر وتاب: صقل قلبه [الترمذي