حديث أنس رضي الله عنه
أن رجلاً دخل المسجد فقال:
يا رسول الله هلكت الأموال وانقطعت السبل فادع الله يمسكها عنا، قال: فرفع رسول
الله يديه ثم قال اللهم حوالينا ولا علينا، اللهم على الآكام والضراب وبطون الأودية
ومنابت الشجر فانقطعت وخرجنا نمشي في الشمس
(رواه مسلم).
فـــائــدة :
*يستحب
أن يصيب المطر شيئاً من البدن والمتاع ففي حديث أنس رضي الله عنه قال:
أصابنا ونحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم مطر فحسر رسول الله صلى الله عليه وسلم ثوبه حتى أصابه المطر
فقلنا يا رسول الله لم صنعت هذا؟ قال: لأنه حديث عهد بربه تعالى
- رواه مسلم - .

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
جزاك الله خيـــــــــــــــر~
دمت بــــــــــــــــــــــود
ام رغــــــــــــــــ مسك الجنه ــــــــــــــــد
جزاك الله خيـــــــــــــــر~
دمت بــــــــــــــــــــــود
ام رغــــــــــــــــ مسك الجنه ــــــــــــــــد

فكرة جديدة :
مسااااء الخيرات وصباح المسرات... كيف حالك دمتم؟؟ وأنا أيضاً أحياناً التنقل بين الصفحات يتم ببطئ..يبدو عندما يكون هناك تحميل زائد على الموقع "ملف راااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااائع لاعدمنا ايديكن الطاهرة والى الامام أختي أنفاس ورد..وأختي فروتي صباحك طاعة ومسرة كيييف حال الوالدة اليوووم؟؟؟مسااااء الخيرات وصباح المسرات... كيف حالك دمتم؟؟ وأنا أيضاً أحياناً التنقل بين الصفحات يتم...
أختي أنفاس ورد..وأختي فروتي
صباحك طاعة ومسرة
كيييف حال الوالدة اليوووم؟؟؟
جزيتي خيرا علي سوالك ان شالله انها بخير ولاكن المرض عم بينشر في جسمها
ويعطل اشياء كثيره في جسمها نسال الله العافيه وحسن الخاتمه لها
الحمدالله الذي لا يحمد علي مكره سواه
صباحك طاعة ومسرة
كيييف حال الوالدة اليوووم؟؟؟
جزيتي خيرا علي سوالك ان شالله انها بخير ولاكن المرض عم بينشر في جسمها
ويعطل اشياء كثيره في جسمها نسال الله العافيه وحسن الخاتمه لها
الحمدالله الذي لا يحمد علي مكره سواه
الصفحة الأخيرة
اخواتي ..
فلنحاول أن نطبق هذه الخطوات في حوارنا مع أولادنا..ونرى النتائج..
ومن لديها تجربة..فلتفيدنا بها
الحوار مع الأولاد...
هو طريقة لمدِّ جسور الود بيننا وبين أولادنا لمعرفة ما بداخل نفوسهم...
فإذا لم ننصت إليهم في حوارٍ وديٍّ فسيجدون ضالتهم عند زملائهم الذين يبدون الإعجاب بهم فيزداد التصاقهم بهم،
ويبتعدون عنا، في حين أن المطلوب هو زيادة التواصل معنا، لأننا لا ندري نوعية الزملاء الذين يصادفونهم. ..
ينبغي أن يبدأ الحوار منذ الطفولة ويستمر خلال المراهقة، بل طول العمر...
والحوار يشمل:
1- الإنصات الجيد..
2-استخدام لغة الجسد كإيماءات الرأس ونظرات العينين المهتمة...
3-يتطلب صبراً وتدريباً...
4-يتطلب إظهار الود والحب والتقدير والاهتمام..
5-البحث عن مساحة مشتركة.....
ومن أهم عوامل نجاح الحوار ...
1- تفهم حاجات الأولاد ودوافعهم النفسية...
2- عدم إعطائهم أي رسائل سلبية (مثل: أنت صغير، أنت تحب الجدل، أنت لا تفهم... الخ)، بل على العكس يجب الإكثار من الرسائل الإيجابية (مثل: أنت لم تعد صغيراً، أنت تفهمني بسرعة)....
3- مناداتهم بألفاظ محببة مثل: عيني وروحي وحبيب قلبي، وإظهار الحنان والتلامس الجسدي....
4- الإنصات لمعرفة ما يدور في نفوسهم...
5-النقاش الهادئ....
6- جعلهم يصلون إلى النتيجة المتوخاة من مبادئ وقيم بأنفسهم.....
7- تصحيح المفاهيم الخاطئة بطرق غير مباشرة، مثل عرض الأمثلة الواضحة والواقعية...
8- هذا إضافة إلى التعاطف مع أفراحهم وأحزانهم...
9-استخدام الحوافز والجوائز لتشجيعهم على الأعمال الجيدة...
10-ثني عزمهم عن القيام بأعمال منافية للأدب أو للدين...
إياك ...إياك من هذه الأشياء التي تؤدي إلى عكس المطلوب...
1- الأوامر المباشرة..
2- تحويل الحوار إلى تحدٍ بين المربي والأولاد...
3- الشماتة بهم إن أصابهم ما لا يحبون...
4- عدم تفهم دوافعهم..
5- الاستهزاء بمشاعرهم...
6- إطلاق الأوصاف غير المحببة عليهم...
7- ذم طريقتهم في التفكير..
8-النظر إليهم على أنهم صغار يمكن خداعهم...
أختكم فكرة جديدة