صباح الورود المتفتحة على احبابي
صباح معطر بذكر الله البارئ الرزاق
صباح محلى باطيب نستلة وجكليته
صباح يجمعنا بالخير والمحبة والطيب
مع خالص ودي واحترامي

السلام عليكم ورحمة الله
امس عملت تجديد وجلست ارتب غرفتي واشتريت]
ابجوره عدد 2 وغيرت الستااااااااااااره واشتريت مفرش جميل الون والمنظر وجعلت الغرفه تشع
في النظافه ........فكان تغييييييييير في حييييييييياتي
امس عملت تجديد وجلست ارتب غرفتي واشتريت]
ابجوره عدد 2 وغيرت الستااااااااااااره واشتريت مفرش جميل الون والمنظر وجعلت الغرفه تشع
في النظافه ........فكان تغييييييييير في حييييييييياتي

•»||«•
مراراً وتكراراً نحاول نقل أثاث غرفة الجلوس من مكان لآخر لكن
لانحصل على نتيجة مرضية أو مريحة ، ان تنسيق الأثاث
قد يبدو في البداية معقداً لكنها في الواقع عملية تطلب حسن
التقدير والحس المرهف وفن في النظر إلى الغرفة وزواياها لإعادة
تشكيلها على نحو جديد ...
فالق نظرة فاحصة على غرفة جلوسك بعد هذه النصائح .
منقول لعيونكم
الخطوة الأولى:
فكر بمواقع المداخل للغرفة ، إذا كانت تحتوي على مدخلين فلابد
أن تكون مساحة المرور فارغة خلف الأثاث وليس بينه حتى
تصل من باب لآخر بشكل مريح ....
أما إذا كان للغرفة باب واحد فالمطلوب ان تجعل الوصول للمقعد
سهلاً طالما أنك تملك مساحة كافية حول جوانب الأثنان من جميع الجهات .
الخطوة الثانية:
لابد أن تكون هناك قطعة أثاث أساسية في ديكور الغرفة
وهي غالباً المقعد الرئيسي ، إذا لم يكن ملتصقاً في الحائط
فاترك مساحة كافية بينه وبين الحائط تتسع للسير خلف المقعد
بسهولة ثم رتب بقية الكراسي إلى جانبه بمساحات متقاربة .
الخطوة الثالثة:
إذا كانت الغرفة تتسم بحائط متسع أو بشكل مستطيل
فاختره لوضع الأثاث وخاصة المقعد الرئيسي ليكون
هذا الحائط مركز الغرفة .
الخطوة الرابعة:
توازن الغرفة يتأثر بوضعية الأثاث وحجمه ...
فإذا وضعت جميع القطع الكبيرة في منطقة واحدة من الغرفة
ينعدم التوازن فلابد من توزيعة بحيث تحيط بالقطع الكبيرة
كراسي أو طاولات أو قطع صغيرة ولاتجتمع قطعتين كبيرة
جانب بعضهما البعض .
الخطوة الخامسة:
إذا كنت مخيراً في تصميم المقعد الرئيسي فاختر حجمه
متوسطاً وضع أمامه مقاعد حرة بلا ظهر لتخلق نقطة مركزية للغرفة .
الخطوة السادسة: مهما كانت مساحة غرفة الجلوس كبيرة فلا تباعد بين المقاعد
بشكل كبير لأن أهم ما يميز هذه الغرفة هي الحميمية ولا بد ان تكون وضعية الجلوس متقاربة
بعض صور ديكورات المجالس :
مراراً وتكراراً نحاول نقل أثاث غرفة الجلوس من مكان لآخر لكن
لانحصل على نتيجة مرضية أو مريحة ، ان تنسيق الأثاث
قد يبدو في البداية معقداً لكنها في الواقع عملية تطلب حسن
التقدير والحس المرهف وفن في النظر إلى الغرفة وزواياها لإعادة
تشكيلها على نحو جديد ...
فالق نظرة فاحصة على غرفة جلوسك بعد هذه النصائح .
منقول لعيونكم
الخطوة الأولى:
فكر بمواقع المداخل للغرفة ، إذا كانت تحتوي على مدخلين فلابد
أن تكون مساحة المرور فارغة خلف الأثاث وليس بينه حتى
تصل من باب لآخر بشكل مريح ....
أما إذا كان للغرفة باب واحد فالمطلوب ان تجعل الوصول للمقعد
سهلاً طالما أنك تملك مساحة كافية حول جوانب الأثنان من جميع الجهات .
الخطوة الثانية:
لابد أن تكون هناك قطعة أثاث أساسية في ديكور الغرفة
وهي غالباً المقعد الرئيسي ، إذا لم يكن ملتصقاً في الحائط
فاترك مساحة كافية بينه وبين الحائط تتسع للسير خلف المقعد
بسهولة ثم رتب بقية الكراسي إلى جانبه بمساحات متقاربة .
الخطوة الثالثة:
إذا كانت الغرفة تتسم بحائط متسع أو بشكل مستطيل
فاختره لوضع الأثاث وخاصة المقعد الرئيسي ليكون
هذا الحائط مركز الغرفة .
الخطوة الرابعة:
توازن الغرفة يتأثر بوضعية الأثاث وحجمه ...
فإذا وضعت جميع القطع الكبيرة في منطقة واحدة من الغرفة
ينعدم التوازن فلابد من توزيعة بحيث تحيط بالقطع الكبيرة
كراسي أو طاولات أو قطع صغيرة ولاتجتمع قطعتين كبيرة
جانب بعضهما البعض .
الخطوة الخامسة:
إذا كنت مخيراً في تصميم المقعد الرئيسي فاختر حجمه
متوسطاً وضع أمامه مقاعد حرة بلا ظهر لتخلق نقطة مركزية للغرفة .
الخطوة السادسة: مهما كانت مساحة غرفة الجلوس كبيرة فلا تباعد بين المقاعد
بشكل كبير لأن أهم ما يميز هذه الغرفة هي الحميمية ولا بد ان تكون وضعية الجلوس متقاربة
بعض صور ديكورات المجالس :

الصفحة الأخيرة
وهل يملك الإنسان أغلى من عمره أو من حياته ؟؟
ومن هنا فإن قضاء الوقت بما هو نافع ومفيد يعد من أهم عوامل تحقيق السعادة والهناء؛ لأن ذلك دليل على إدراك أهمية الوقت ومسئولية الفرد تجاهه ، وعلى قدرته على التعامل معه بإيجابية وحيوية .
ومما يؤكد مسئولية الإنسان عن كل لحظة من لحظات عمره وحياته قوله ، صلى الله عليه وسلم : " لن تزول قدما ابن آدم حتى يُسأل عن أربع : عن عمره فيما أفناه ، وعن شبابه فيما أبلاه ، وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه ، وعن علمه ماذا عمل به " .
ولهذا فإن على الإنسان أن ينمي لدى نفسه القدرة على إدارة الوقت والاستفادة منه فيما يعود عليه وعلى البشرية بالخير والبركة ؛ لأن الحياة هي الأداء النافع المفيد لا الاستغراق في أحلام اليقظة ، ولا ضياع الوقت بما لا ينفع ولا يفيد .
ولما قال ، صلى الله عليه وسلم : " نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس : الصحة والفراغ " فإن ذلك يؤكد أن " الفراغ " نعمة من نعم الله – سبحانه وتعالى – على عبده ينبغي أن تستغل أفضل استغلال قبل أن يأتي على المرء من المشاغل والمصاعب ما يجعل الحليم حيران .
وتقع مسئولية " إدارة الوقت " على المرء نفسه ؛ إذ ينبغي أن يُعَوِّدَ نفسه دائما على الاهتمام بالمهام والمسئوليات بكل دقة ، وأن يؤديَها في مواعيدها مهما كانت تلك المهام صغيرةً أو كبيرة ؛ لأن من شب على شيء شاب عليه .
وعلى المرء أن يجبر نفسه على " الالتزام " بالمواعيد والمواثيق التي حددها لنفسه ، أو قطعها لغيره على نفسه ؛ لأن هذه أولُ خطوة من خطوات حُسن إدارة الوقت .
وتتحمل " الأسرة " مسئولية تعويد الأبناء على الاهتمام بالوقت وتنظيمه منذ الصغر إذا عودتهم الاستيقاظ في مواعيد محددة ، وعودتهم الالتزام بما قطعوه على أنفسهم من مواعيد ومواثيق ، ورسمت لهم كيفية تنظيم الوقت وحسن إدارته ؛ من خلال تدريبهم على توزيع الوقت باعتدال بين : القراءة وحل الواجبات ، والاستفادة من التقنيات الحديثة كالكمبيوتر والإنترنت في إثراء المعارف وتعدد مصادر المعلومات ، ومزاولة الألعاب المفيدة ، وحضور المحاضرات والندوات …… وتعويدهم الاستفادة من أوقات الفراغ بالقراءة والاطلاع ؛ وبخاصة في أوقات الانتظار في مواقف السيارات ، أو عيادات الأطباء ، أو في الدوائر الرسمية …. وغيرها .
ولعل من أبرز دلائل اهتمام المرء بالوقت وحرصه على إدارته.. احترامَه وتقديره لأوقات الآخرين ؛ لأن إدارة الوقت بحكمة وتعقل تُنَمي لدى المرء اهتمامه بالآخرين ، وإن عكس ذلك يعني أن المرء الذي لا يحترم الوقت ولا يحترم مواعيد الآخرين فإنه يسطو على أوقاتهم ، ويتعدى على حقوقهم ، ويضيع عليهم ساعات يمكن أن يحققوا فيها الكثير لو لم يضيعها عليهم.