أفضل وقتها
عندما ترمض الفصال، لحديث زيد بن أرقم رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "صلاة الأوابين حين ترمض الفصال".12
قال النووي رحمه الله: (تَرْمَض بفتح التاء والميم، والرمضاء الرمل الذي اشتدت حرارته من المشمس أي حين يبول الفصلان من شدة الحر في أخفافها).

الأدلة على سنية صلاة الضحى
الأدلة على سنية صلاة الضحى كثيرة، نذكر منها ما يأتي:
1. حديث أم هانئ السابق :" أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل بيتها يوم فتح مكة فاغتسل وصلى ثماني ركعات" الحديث.18
2. عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: "أوصاني خليلي بثلاث لا أدعهن حتى أموت: صوم ثلاثة أيام من كل شهر، وصلاة الضحى، ونوم على وتر".19
3. وعن عائشة رضي الله عنهـا قالت: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي الضحى أربعاً، ويزيد ما شاء الله".20
4. وعن عبد الله بن شقيق قال: قلت لعائشة رضي الله عنها: "أكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي الضحى؟ قالت: لا، إلا أن يجيء من مغيبه".21
5. وعن زيد بن أرقم رضي الله عنه أنه: "رأى قوماً يصلون الضحى، فقال: لقد علموا أن الصلاة في غير هذه الساعـة أفضل، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: صلاة الأوابين حين ترمض الفصال".22
6. وعن عائشة رضي الله عنها قالت: "ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يسبح سبحة الضحى وإني لأسبحها".23
7. وفي رواية عنها: "ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يسبح سبحة الضحى، وإني لأسبحها، وإن كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ليدع العمل وهو يحب أن يعمل خشية أن يعمل به الناس فيفرض عليهم".24
8. وقد وصى بها رسول الله صلى الله عليه وسلم أبا ذر وأبا الدرداء، كما وصى أبا هريرة رضي الله عنهم.
الأدلة على سنية صلاة الضحى كثيرة، نذكر منها ما يأتي:
1. حديث أم هانئ السابق :" أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل بيتها يوم فتح مكة فاغتسل وصلى ثماني ركعات" الحديث.18
2. عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: "أوصاني خليلي بثلاث لا أدعهن حتى أموت: صوم ثلاثة أيام من كل شهر، وصلاة الضحى، ونوم على وتر".19
3. وعن عائشة رضي الله عنهـا قالت: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي الضحى أربعاً، ويزيد ما شاء الله".20
4. وعن عبد الله بن شقيق قال: قلت لعائشة رضي الله عنها: "أكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي الضحى؟ قالت: لا، إلا أن يجيء من مغيبه".21
5. وعن زيد بن أرقم رضي الله عنه أنه: "رأى قوماً يصلون الضحى، فقال: لقد علموا أن الصلاة في غير هذه الساعـة أفضل، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: صلاة الأوابين حين ترمض الفصال".22
6. وعن عائشة رضي الله عنها قالت: "ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يسبح سبحة الضحى وإني لأسبحها".23
7. وفي رواية عنها: "ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يسبح سبحة الضحى، وإني لأسبحها، وإن كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ليدع العمل وهو يحب أن يعمل خشية أن يعمل به الناس فيفرض عليهم".24
8. وقد وصى بها رسول الله صلى الله عليه وسلم أبا ذر وأبا الدرداء، كما وصى أبا هريرة رضي الله عنهم.

ناظر الفقراء والأغنياء، فقال الفقراء: نحن أفضل منكم فإنَّ محمداً صلى الله عليه وسلم اختار الفقر على الغنى، وقال الأغنياء: بل نحن أفضل منكم، فإنَّ الغنى صفة الرب والله الغني وأنتم الفقراء. قال الفقراء: نحن أفضل فإنَّ حسابنا أقل ومَنْ قلّ شيئه قلّ حسابه ومن كثر شيئه كثر حسابه، ومَنْ طال حسابه طال عذابه، ومَنْ نوقش الحساب عُذّب، على قدر جِرْم الفيل تبنى قوائمه. وقال الأغنياء بل نحن أفضل لأن صدقاتنا وزكواتنا أكثر فيكون ثوابنا أكثر.
قال الفقراء: يموت أحدنا وحاجته في صدره ولم تقضى، ويموت أحدكم وقد قضى منها وطراً، فكيف يستويان؟ يقال لكم أذهبتم طيباتكم في حياتكم الدنيا. قال الأغنياء: لا تتهيأ لكم شرائع الإسلام والإيمان، فلا تحجون ولا تزكون ولنا فضول أموال نحج ونزكي ونغزوا والحسنة بعشر أمثالها، وويل لـمن غلبت آحاده عشراته، فنحن أفضل منكم.
فقال الفقراء: إذا لم يجب علينا لا نطالب بقضائها وأدائها، وأما أنتم فتسألون عن كل ذرة وحبة حرفاً حرفاً وتحاسبون ألفاً ألفاً، وقد قال النبي عليه الصلاة والسلام : (لا تزول قدما عبد حتى يُسأل عن أربع عن عمره فيم أفناه، وعن شبابه فيم أبلاه، وعن علمه ماذا عمل به وعن ماله من أين اكتسبه وفيم أنفقه). فنحن أفضل منكم.
فقال الأغنياء: نحن أفضل منكم، نشتري بالمال الأسرى، ونتصدق على المساكين ونسر المسلمين، والمال سبب لإدخال السرور على الأخ المؤمن، قال الفقراء: إن كنتم اكتسبتم بها الأجر والثواب وإدخال السرور، فإنا قد استفدنا بالفقر الراحة والقناعة وقلة الهم والغم، فإنَّ الزهد في الدنيا يريح القلب والبدن، والرغبة في الدنيا تكثر الهم والحزن.
قال الأغنياء: المال عدة الزمان وعدة الإنسان، والغنى قرة العين، به يتقرب العبد إلى طاعة الله تعالى، والنفس إذا أحرزت قوتها اطمأنت، وأما الفقير فحيّ كميّت لا عيش له ولا قرار ، قال الفقراء: عرفتم شيئاً وغابت عنكم أشياء، فإنَّ المال سبب الحرص والحسد والكبر والعجب والفتنة والخصومة، وأهل الدنيا يتقاتلون عليها ويتناحرون، وهذه الآفات بمنزلة العقارب والحيات ، فمن سلم من الحيات لدغته العقارب، وأما الفقراء فلا حرص ولا حسد ولا كبر ولا عجب طرحوا وفرحوا.
قال الأغنياء: أخطأتم شتان بين مَنْ قدر فترك، وبين مَنْ لا يقدر فيعجز، فأنتم أصحاب العجز ونحن أصحاب القدرة، فكيف يتفقان؟ إنا وجدنا الأموال واشترينا بها الجنان والثواب وعجزتم عن ذلك، فانظروا إلى هذا البيان والبرهان. قال الفقراء: المال روح الدنيا والدنيا يبغضها الله، أما الفقر فهو غنى والغنى يحبه الله، قال الأغنياء تأملوا ما تقولون فخلق المال من حكمة الله، وتخصيص المال من كرامة الله تعالى.
قال الفقراء: إنَّ فرعون كان من الأغنياء المسرفين وكم من مؤمن مقتر عليه. قال الأغنياء: هذا القياس ينتقض ولا يصح إلا بقياس، فإنَّ سليمان كان من المرسلين وقد ملك الدنيا سنين، وهذا داود كان له ثلاثة وثلاثون ألف حارس، وكراسي من ذهب وفضة، وهذا عثمان وعبدالرحمن وغيرهما. قال الفقراء: القياس صحيح، فإنَّ المال كان لهم ولم يكونوا هم للأموال، فشتان بين مَنْ يكون للمال وبين مَنْ يملك المال.
قال الأغنياء: أهل الجنة أغنياء فرحون وإنهم أطيب عيش وأعدل حال، وأهل النار فقراء مغمومون، فنحن أفضل. قال الفقراء: امسكوا، فإنَّ آلة المعصية ما أطغى وما أبغى، ولم يتبع الهوى إلاّ كل ذي مال، وأما الفقراء فحسبهم الخمول والسكون يطيعون ربهم شاءوا أم أبوا.
قال الأغنياء: غلطتم فإنَّ التقوى مركوزة في طباع المرء افتقر أو استغنى، قال الفقراء: أتسلّمون لنا أنَّ قلب المرء مع ماله، فالغني قط لا يحب الموت ويكره مفارقة الدنيا، وأما الفقير فلم ير خيراً إلاّ من ربه فيقدم عليه كالغائب، غداً نلقى الأحبة محمداً وحزبه، والفقير قلبه إلى ربه ، فشتان بين مَنْ يميل إلى ربه وبين مَنْ يميل إلى الدنيا.
فلما أورد على الأغنياء هذه الحجة كادوا أن يتقطعوا، فقالوا: لا نسلّم، هذا هواجس وترهات دسائس.
وقال الأغنياء: بل الغنى صفة الرب والله الغني، ونحن أفضل. فصاحوا وتهارشوا.
فتحاكموا إلى قاضي العقل، فنظر واعتبر وطول وهول، ثم قال: قد تحيّرت فيما بينكم.
إن قلت: الفقر أفضل: ينادي منادي (كاد الفقر أن يكون كفراً).
وإن قلت: الغنى أفضــل: سمعت الله عــز وجـــل يقول: وَاعْلَمُوا أَنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ وَأَنَّ اللَّـهَ عِندَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ ﴿الأنفال: ٢٨﴾
هذه مناظرة جرت بين فريق الفقراء وفريق الأغنياء، ولا شك أنَّ لكل فريق مزاياه وخصائصه، مما يصعب معه تمييز أو تمايز فريق دون فريق أو تفضيل هذا على هذا، وفي كلٍ خير.
……………………………………..
هذه المناظرة الممتعة مقتبسة من كتاب ( التخلص من الفقر )
قال الفقراء: يموت أحدنا وحاجته في صدره ولم تقضى، ويموت أحدكم وقد قضى منها وطراً، فكيف يستويان؟ يقال لكم أذهبتم طيباتكم في حياتكم الدنيا. قال الأغنياء: لا تتهيأ لكم شرائع الإسلام والإيمان، فلا تحجون ولا تزكون ولنا فضول أموال نحج ونزكي ونغزوا والحسنة بعشر أمثالها، وويل لـمن غلبت آحاده عشراته، فنحن أفضل منكم.
فقال الفقراء: إذا لم يجب علينا لا نطالب بقضائها وأدائها، وأما أنتم فتسألون عن كل ذرة وحبة حرفاً حرفاً وتحاسبون ألفاً ألفاً، وقد قال النبي عليه الصلاة والسلام : (لا تزول قدما عبد حتى يُسأل عن أربع عن عمره فيم أفناه، وعن شبابه فيم أبلاه، وعن علمه ماذا عمل به وعن ماله من أين اكتسبه وفيم أنفقه). فنحن أفضل منكم.
فقال الأغنياء: نحن أفضل منكم، نشتري بالمال الأسرى، ونتصدق على المساكين ونسر المسلمين، والمال سبب لإدخال السرور على الأخ المؤمن، قال الفقراء: إن كنتم اكتسبتم بها الأجر والثواب وإدخال السرور، فإنا قد استفدنا بالفقر الراحة والقناعة وقلة الهم والغم، فإنَّ الزهد في الدنيا يريح القلب والبدن، والرغبة في الدنيا تكثر الهم والحزن.
قال الأغنياء: المال عدة الزمان وعدة الإنسان، والغنى قرة العين، به يتقرب العبد إلى طاعة الله تعالى، والنفس إذا أحرزت قوتها اطمأنت، وأما الفقير فحيّ كميّت لا عيش له ولا قرار ، قال الفقراء: عرفتم شيئاً وغابت عنكم أشياء، فإنَّ المال سبب الحرص والحسد والكبر والعجب والفتنة والخصومة، وأهل الدنيا يتقاتلون عليها ويتناحرون، وهذه الآفات بمنزلة العقارب والحيات ، فمن سلم من الحيات لدغته العقارب، وأما الفقراء فلا حرص ولا حسد ولا كبر ولا عجب طرحوا وفرحوا.
قال الأغنياء: أخطأتم شتان بين مَنْ قدر فترك، وبين مَنْ لا يقدر فيعجز، فأنتم أصحاب العجز ونحن أصحاب القدرة، فكيف يتفقان؟ إنا وجدنا الأموال واشترينا بها الجنان والثواب وعجزتم عن ذلك، فانظروا إلى هذا البيان والبرهان. قال الفقراء: المال روح الدنيا والدنيا يبغضها الله، أما الفقر فهو غنى والغنى يحبه الله، قال الأغنياء تأملوا ما تقولون فخلق المال من حكمة الله، وتخصيص المال من كرامة الله تعالى.
قال الفقراء: إنَّ فرعون كان من الأغنياء المسرفين وكم من مؤمن مقتر عليه. قال الأغنياء: هذا القياس ينتقض ولا يصح إلا بقياس، فإنَّ سليمان كان من المرسلين وقد ملك الدنيا سنين، وهذا داود كان له ثلاثة وثلاثون ألف حارس، وكراسي من ذهب وفضة، وهذا عثمان وعبدالرحمن وغيرهما. قال الفقراء: القياس صحيح، فإنَّ المال كان لهم ولم يكونوا هم للأموال، فشتان بين مَنْ يكون للمال وبين مَنْ يملك المال.
قال الأغنياء: أهل الجنة أغنياء فرحون وإنهم أطيب عيش وأعدل حال، وأهل النار فقراء مغمومون، فنحن أفضل. قال الفقراء: امسكوا، فإنَّ آلة المعصية ما أطغى وما أبغى، ولم يتبع الهوى إلاّ كل ذي مال، وأما الفقراء فحسبهم الخمول والسكون يطيعون ربهم شاءوا أم أبوا.
قال الأغنياء: غلطتم فإنَّ التقوى مركوزة في طباع المرء افتقر أو استغنى، قال الفقراء: أتسلّمون لنا أنَّ قلب المرء مع ماله، فالغني قط لا يحب الموت ويكره مفارقة الدنيا، وأما الفقير فلم ير خيراً إلاّ من ربه فيقدم عليه كالغائب، غداً نلقى الأحبة محمداً وحزبه، والفقير قلبه إلى ربه ، فشتان بين مَنْ يميل إلى ربه وبين مَنْ يميل إلى الدنيا.
فلما أورد على الأغنياء هذه الحجة كادوا أن يتقطعوا، فقالوا: لا نسلّم، هذا هواجس وترهات دسائس.
وقال الأغنياء: بل الغنى صفة الرب والله الغني، ونحن أفضل. فصاحوا وتهارشوا.
فتحاكموا إلى قاضي العقل، فنظر واعتبر وطول وهول، ثم قال: قد تحيّرت فيما بينكم.
إن قلت: الفقر أفضل: ينادي منادي (كاد الفقر أن يكون كفراً).
وإن قلت: الغنى أفضــل: سمعت الله عــز وجـــل يقول: وَاعْلَمُوا أَنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ وَأَنَّ اللَّـهَ عِندَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ ﴿الأنفال: ٢٨﴾
هذه مناظرة جرت بين فريق الفقراء وفريق الأغنياء، ولا شك أنَّ لكل فريق مزاياه وخصائصه، مما يصعب معه تمييز أو تمايز فريق دون فريق أو تفضيل هذا على هذا، وفي كلٍ خير.
……………………………………..
هذه المناظرة الممتعة مقتبسة من كتاب ( التخلص من الفقر )

بسم الله الرحمن الرحيم اللهم إنا نشكو إليك اليهود
اللهم إنا نشكو إليك اليهود فإنهم لا يعجزونك يا جبار السموات والأرض
اللهم إحصهم عددا واقتلهم بددا ولا تغادر منهم أحدا . وأنزل عليهم عاجل نقمتك اليوم أوغدا
اللهم آتياليهود وكل من والاهم ضعفين من العذاب والعنهم لعنا كبيرا بقوتك يا جبار
اللهم أنصر الموحدين المجاهدين على أرضك، العابدين المخلصين التائبين أشداء على الكفار رحماءا بينهم
اللهم ارحمهم ارحمهم ارحمهم، رحمتك وسعت الكافرين في هذه الدنيا، رحمتك وسعت الطغات التآئهون في هذه الدنيا ان هذا بما كسبت أيدينا و أيد الناس
اللهم عليك بكل من تخاذل و جبن امام أعدائك ربنا أتينا في الدنيا حسنة و في الاخرة حسنة و قينا عذاب النار
اللهم إننا ضعفاء فقونا اللهم اننا فقراء فاغننا اللهم اننا جياع فاطعمنا اللهم اننا ضياع فأونا..
اللهم لاملجا لنا سواك ياحي ياقيوم اللهم دمر اليهود الحاقدين ومن يؤيدهم وشتت شملهم وأأسر جنودهم واربك جيشهم ومخططهم انهم يهود خنازير اعداء الدين
اللهم وزلزل الارض تحت اقدامهم ياحي ياقيوم..
اللهم وانصر اخواننا المجاهدين في كل مكان,,,,,,
اللهم إنا نشكو إليك اليهود فإنهم لا يعجزونك يا جبار السموات والأرض
اللهم إحصهم عددا واقتلهم بددا ولا تغادر منهم أحدا . وأنزل عليهم عاجل نقمتك اليوم أوغدا
اللهم آتياليهود وكل من والاهم ضعفين من العذاب والعنهم لعنا كبيرا بقوتك يا جبار
اللهم أنصر الموحدين المجاهدين على أرضك، العابدين المخلصين التائبين أشداء على الكفار رحماءا بينهم
اللهم ارحمهم ارحمهم ارحمهم، رحمتك وسعت الكافرين في هذه الدنيا، رحمتك وسعت الطغات التآئهون في هذه الدنيا ان هذا بما كسبت أيدينا و أيد الناس
اللهم عليك بكل من تخاذل و جبن امام أعدائك ربنا أتينا في الدنيا حسنة و في الاخرة حسنة و قينا عذاب النار
اللهم إننا ضعفاء فقونا اللهم اننا فقراء فاغننا اللهم اننا جياع فاطعمنا اللهم اننا ضياع فأونا..
اللهم لاملجا لنا سواك ياحي ياقيوم اللهم دمر اليهود الحاقدين ومن يؤيدهم وشتت شملهم وأأسر جنودهم واربك جيشهم ومخططهم انهم يهود خنازير اعداء الدين
اللهم وزلزل الارض تحت اقدامهم ياحي ياقيوم..
اللهم وانصر اخواننا المجاهدين في كل مكان,,,,,,
الصفحة الأخيرة
كان صلى الله عليه وسلم يخفف فيها القراءة، مع إتمام الركوع والسجود، فهي صلاة قصيرة خفيفة، فعن أم هانئ رضي الله عنها في وصفها لصلاته لها: "... فلم أر قط أخَـفًّ منها، غير أنه يتم الركوع والسجود".9
وفي رواية عبد الله بن الحارث رضي الله عنه: "لا أدري أقيامه فيها أطول أم ركوعه أم سجـوده، كل ذلك يتقارب