
no-h
•
كلام من ذهب

no-h :
كلام من ذهبكلام من ذهب
سورة النحل,,,,
نعم الله لا تعد ولا تحصى ، والإنسان في هذه الدنيا يتقلب في نعم الله سبحانه وتعالى ، وإذا تحدثنا عن نعم الله سبحانه وتعالى وكيف يتعامل معها المسلم فإننا أمام قواعد في التعامل مع هذه النعم من أهمها مايلي /
أولاً : إن نعم الله كثيرة على كل إنسان لا يمكن أن تعد، يقول تعالى: "
وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَة اللَّه لَا تُحْصُوهَا إِنَّ اللَّه لَغَفُور رَحِيم " سورة النحل (18) قال الامام ابن كثير رحمه الله في تفسير هذه الآية : ثُمَّ نَبَّهَهُمْ عَلَى كَثْرَة نِعَمه عَلَيْهِمْ وَإِحْسَانه إِلَيْهِمْ فَقَالَ" وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَة اللَّه لَا تُحْصُوهَا إِنَّ اللَّه لَغَفُور رَحِيم "
أَيْ يَتَجَاوَز عَنْكُمْ وَلَوْ طَالَبَكُمْ بِشُكْرِ نِعَمه لَعَجَزْتُمْ عَنْ الْقِيَام بِذَلِكَ وَلَوْ أَمَرَكُمْ بِهِ لَضَعُفْتُمْ وَتَرَكْتُمْ وَلَوْ عَذَّبَكُمْ لَعَذَّبَكُمْ وَهُوَ غَيْر ظَالِم لَكُمْ وَلَكِنَّهُ غَفُور رَحِيم يَغْفِر الْكَثِير وَيُجَازِي عَلَى الْيَسِير .
شكا رجل ضيق حاله ومعاشه... فقال له عالم حكيم:أتبيع بصرك بمئة ألف؟قال:
لا.قال الحكيم: أتبيع سمعك بمئة ألف؟قال: لا.قال الحكيم: فأنت الغني بما لا يباع بثمن.
ثانياً : إن النعم ابتلاء وامتحان كلها، حتى ما كان ظاهره الجزاء والإكرام فهو في الحقيقة ابتلاء جديد، يقول تعالى: "فأما الإنسان إذا ما ابتلاه ربه فأكرمه ونعمه فيقول ربي أكرمنِ وأما إذا ما ابتلاه فقدر عليه رزقه فيقول ربي أهاننِ، كلا" سورة الفجر: 15-17 .
ولو كانت النعمة إكراما لكان الرسل أغنى الناس وأكثرهم أموالا ولما كان للكفار شيء من الدنيا إطلاقا.
ثالثاً / النجاح في التعامل مع النعم إنما يكون بشكر الله تعالى على هذه النعم، والشكر أقسام:
القسم الأول / الشكر بالقلب:
ويتحقق بالاعتقاد الجازم بأن كل النعم من الله وحده لا شريك له، قال
تعالى: "وما بكم من نعمة فمن الله" سورة النحل: 53 القسم الثاني / الشكر باللسان:
هو إظهار الشكر لله بالتحميد ، و إظهار الرضا عن الله تعالى و التحدث بالنعم .
عن النعمان بن بشير قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم على المنبر : ( من لم يشكر الكثير ، ومن لم يشكر الناس لم يشكر الله ، و التحدث بنعمة الله شكر و تركها كفر ، والجماعة رحمة ، و الفرقة عذاب ) – أخرجه الإمام احمد في المسند و سنده حسن الشكر بالعمل:
والشكر العملي يختلف من نعمة إلى أخرى، فمن رزقه الله الهداية دعا الناس إليها، ومن رزقه الله رجاحة العقل تعلم وعلم، واستخدمه في حل المشكلات خاصة كانت أم عامة ، ومن آتاه الله مالا سخره للإنفاق في سبيل الله سرا وعلانية ، وحافظ عليه فلم يسرف فيه ولم يقتر على نفسه وعياله ، ولم يضع ماله مع من يتلفه بسوء استخدام أو نحوه ، ومن آتاه الله ولداً أحسن تربيته واصلاحه ، فالشكر العملي أن تستخدم هذه النعم جميعا في طاعة الله لا في معصيته قال تعالى : ( اعملوا آل داود شكرا وقليل من عبادي الشكور ) .
الرابع : أننا نتقلب بين نعم الله الظاهرة و الباطنة ، قال تعالى : ( أَلَمْ تَرَوْا أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً ) (20) لقمان قال الامام ابن كثير رحمه الله : يَقُول تَعَالَى مُنَبِّهًا خَلْقه عَلَى نِعَمه عَلَيْهِمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَة بِأَنَّهُ سَخَّرَ لَهُمْ مَا فِي السَّمَاوَات مِنْ نُجُوم يَسْتَضِيئُونَ بِهَا فِي لَيْلهمْ وَنَهَارهمْ وَمَا يَخْلُق فِيهَا مِنْ سَحَاب وَأَمْطَار وَثَلْج وَبَرَد وَجَعْله إِيَّاهَا لَهُمْ سَقْفًا مَحْفُوظًا وَمَا خَلَقَ لَهُمْ فِي الْأَرْض مِنْ قَرَار وَأَنْهَار وَأَشْجَار وَزُرُوع وَثِمَار وَأَسْبَغَ عَلَيْهِمْ نِعَمه الظَّاهِرَة وَالْبَاطِنَة مِنْ إِرْسَال الرُّسُل وَإِنْزَال الْكُتُب .
الخامس :من قواعد التعامل مع نعم الله تعالى ، بل إن اعظمها هو أن إعظم نعمة امتنها الله علينا أن هدانا لتوحيده جل جلاله : ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ هَلْ مِنْ خَالِقٍ غَيْرُ اللَّهِ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ فَأَنَّىٰ تُؤْفَكُونَ ) فاطر (3).
ثم من أعظم نعم علينا أن جعلنا من أمة محمد صلى الله عليه وسلم الذي آتاه ربه الكتاب ( وهو القرآن العظيم ) والحكمة ( وهي السنة النبوية ) قال ربنا سبحانه ( وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَمَا أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنَ الْكِتَابِ وَالْحِكْمَةِ ) البقرة : 231
نعم الله لا تعد ولا تحصى ، والإنسان في هذه الدنيا يتقلب في نعم الله سبحانه وتعالى ، وإذا تحدثنا عن نعم الله سبحانه وتعالى وكيف يتعامل معها المسلم فإننا أمام قواعد في التعامل مع هذه النعم من أهمها مايلي /
أولاً : إن نعم الله كثيرة على كل إنسان لا يمكن أن تعد، يقول تعالى: "
وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَة اللَّه لَا تُحْصُوهَا إِنَّ اللَّه لَغَفُور رَحِيم " سورة النحل (18) قال الامام ابن كثير رحمه الله في تفسير هذه الآية : ثُمَّ نَبَّهَهُمْ عَلَى كَثْرَة نِعَمه عَلَيْهِمْ وَإِحْسَانه إِلَيْهِمْ فَقَالَ" وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَة اللَّه لَا تُحْصُوهَا إِنَّ اللَّه لَغَفُور رَحِيم "
أَيْ يَتَجَاوَز عَنْكُمْ وَلَوْ طَالَبَكُمْ بِشُكْرِ نِعَمه لَعَجَزْتُمْ عَنْ الْقِيَام بِذَلِكَ وَلَوْ أَمَرَكُمْ بِهِ لَضَعُفْتُمْ وَتَرَكْتُمْ وَلَوْ عَذَّبَكُمْ لَعَذَّبَكُمْ وَهُوَ غَيْر ظَالِم لَكُمْ وَلَكِنَّهُ غَفُور رَحِيم يَغْفِر الْكَثِير وَيُجَازِي عَلَى الْيَسِير .
شكا رجل ضيق حاله ومعاشه... فقال له عالم حكيم:أتبيع بصرك بمئة ألف؟قال:
لا.قال الحكيم: أتبيع سمعك بمئة ألف؟قال: لا.قال الحكيم: فأنت الغني بما لا يباع بثمن.
ثانياً : إن النعم ابتلاء وامتحان كلها، حتى ما كان ظاهره الجزاء والإكرام فهو في الحقيقة ابتلاء جديد، يقول تعالى: "فأما الإنسان إذا ما ابتلاه ربه فأكرمه ونعمه فيقول ربي أكرمنِ وأما إذا ما ابتلاه فقدر عليه رزقه فيقول ربي أهاننِ، كلا" سورة الفجر: 15-17 .
ولو كانت النعمة إكراما لكان الرسل أغنى الناس وأكثرهم أموالا ولما كان للكفار شيء من الدنيا إطلاقا.
ثالثاً / النجاح في التعامل مع النعم إنما يكون بشكر الله تعالى على هذه النعم، والشكر أقسام:
القسم الأول / الشكر بالقلب:
ويتحقق بالاعتقاد الجازم بأن كل النعم من الله وحده لا شريك له، قال
تعالى: "وما بكم من نعمة فمن الله" سورة النحل: 53 القسم الثاني / الشكر باللسان:
هو إظهار الشكر لله بالتحميد ، و إظهار الرضا عن الله تعالى و التحدث بالنعم .
عن النعمان بن بشير قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم على المنبر : ( من لم يشكر الكثير ، ومن لم يشكر الناس لم يشكر الله ، و التحدث بنعمة الله شكر و تركها كفر ، والجماعة رحمة ، و الفرقة عذاب ) – أخرجه الإمام احمد في المسند و سنده حسن الشكر بالعمل:
والشكر العملي يختلف من نعمة إلى أخرى، فمن رزقه الله الهداية دعا الناس إليها، ومن رزقه الله رجاحة العقل تعلم وعلم، واستخدمه في حل المشكلات خاصة كانت أم عامة ، ومن آتاه الله مالا سخره للإنفاق في سبيل الله سرا وعلانية ، وحافظ عليه فلم يسرف فيه ولم يقتر على نفسه وعياله ، ولم يضع ماله مع من يتلفه بسوء استخدام أو نحوه ، ومن آتاه الله ولداً أحسن تربيته واصلاحه ، فالشكر العملي أن تستخدم هذه النعم جميعا في طاعة الله لا في معصيته قال تعالى : ( اعملوا آل داود شكرا وقليل من عبادي الشكور ) .
الرابع : أننا نتقلب بين نعم الله الظاهرة و الباطنة ، قال تعالى : ( أَلَمْ تَرَوْا أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً ) (20) لقمان قال الامام ابن كثير رحمه الله : يَقُول تَعَالَى مُنَبِّهًا خَلْقه عَلَى نِعَمه عَلَيْهِمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَة بِأَنَّهُ سَخَّرَ لَهُمْ مَا فِي السَّمَاوَات مِنْ نُجُوم يَسْتَضِيئُونَ بِهَا فِي لَيْلهمْ وَنَهَارهمْ وَمَا يَخْلُق فِيهَا مِنْ سَحَاب وَأَمْطَار وَثَلْج وَبَرَد وَجَعْله إِيَّاهَا لَهُمْ سَقْفًا مَحْفُوظًا وَمَا خَلَقَ لَهُمْ فِي الْأَرْض مِنْ قَرَار وَأَنْهَار وَأَشْجَار وَزُرُوع وَثِمَار وَأَسْبَغَ عَلَيْهِمْ نِعَمه الظَّاهِرَة وَالْبَاطِنَة مِنْ إِرْسَال الرُّسُل وَإِنْزَال الْكُتُب .
الخامس :من قواعد التعامل مع نعم الله تعالى ، بل إن اعظمها هو أن إعظم نعمة امتنها الله علينا أن هدانا لتوحيده جل جلاله : ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ هَلْ مِنْ خَالِقٍ غَيْرُ اللَّهِ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ فَأَنَّىٰ تُؤْفَكُونَ ) فاطر (3).
ثم من أعظم نعم علينا أن جعلنا من أمة محمد صلى الله عليه وسلم الذي آتاه ربه الكتاب ( وهو القرآن العظيم ) والحكمة ( وهي السنة النبوية ) قال ربنا سبحانه ( وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَمَا أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنَ الْكِتَابِ وَالْحِكْمَةِ ) البقرة : 231

فكرة جديدة :
أسعد الله أوقاتكم أخواتي,,, أيام وساعات ودقائق مليئة بالهمة العالية ,,, والسعادة ورضى الرحمن,,,أتمناها لكم,,, اللهم إنا نسألك خير هذه الليلة فتحها ونصرها ونورها وبركتها وهداها,,, مسائكم ورد,,,,,أسعد الله أوقاتكم أخواتي,,, أيام وساعات ودقائق مليئة بالهمة العالية ,,, والسعادة ورضى...
مساء العود و أطيابه .. لأهل الخير و أحبابه
أسأل الله لي ولك هذا المساء حسنات تتكاثر وسيئات تتطاير وهموم تتناثر
أسأل الله لي ولك هذا المساء حسنات تتكاثر وسيئات تتطاير وهموم تتناثر

مرمر الحنونه :
مساء العود و أطيابه .. لأهل الخير و أحبابه أسأل الله لي ولك هذا المساء حسنات تتكاثر وسيئات تتطاير وهموم تتناثرمساء العود و أطيابه .. لأهل الخير و أحبابه أسأل الله لي ولك هذا المساء حسنات تتكاثر وسيئات...
صباح ملؤه الرحمة والرضى,,,
والهمة العالية والسعادة,,,,
أتمناه لكم أخواتي,,,,,
صباحكون ورد وفل وياسمين,,,,
والهمة العالية والسعادة,,,,
أتمناه لكم أخواتي,,,,,
صباحكون ورد وفل وياسمين,,,,

NUR :
مشروع شتاء دافئ ,,,,
هو مشروع تطوعي يبدأ من بين أيديكم , و ينتهي إلى قلوب المحتاجين .
يبدأ مع بداية فصل الشتاء , وينتهي بإذن الله تعالى بالأجر الوفير لكل من ساهم للعمل من خلاله أو نشره على من حوله .
يقدم المشروع حملة لمساعدة المحتاجين الذين يزورهم فصل الشتاء فيحملهم فوق طاقتهم من العناء , و يرسم على وجوههم لغة الحزن السوداء .
أفضل من نقدم له المساعدة :
إنهم الأقربون ,,,,,
سواءً من هم تحت أيدينا من أهلنا من الوالدين أو أزوجنا أو أطفالنا , أو أخوتنا أو أخواتنا , أو الأقربون من الأرحام الذين أمرنا الشرع بالإحسان إليهم و جعل الإحسان إليهم أولى من غيرهم ...
مقترحات للوقوف مع المحتاجين في توفير أشياء جديدة :
1. لدى بعض المحلات تخفيضات موسمية للملابس , و الجزم , و الجوارب , و الجاكتات , فيجدر بمن يبحث عن فرص الإحسان , أن يشتري منها و يوزعها على المحتاجين .
2. كذلك يمكن تطبيق الخطوة السابقة على محلات المواد الغذائية , فيشتري ما يسد به جوعة المحتاجين في أجواء الشتاء البارد .
3. و أيضاً يمكن أن تطبق الخطو السابقة مع محلات الأجهزة الكهربائية فيتم شراء أجهزة تدفئة , أو سخانات كهربائية , أو أجهز و الطبخ فيتم توزيعها على من لا يجد مثل هذه المصادر للتدفئة .
4. و يمكن كفالة تزويد بعض البيوت بأنابيب للغاز , معبأة تسد حاجتهم في فصل الشتاء .
5. تزويدهم ببعض الحطب . أو الفحم .
6. التعاقد مع مطعم يقوم بعمل وجبات عدة , و يتم توزيعها عليهم في ليلة باردة .
7. جلب ما يساعد على إيقاد النار . من الفحم الأبيض أو الكيروسين لهم .
8. حتى تكتمل فرحتهم فمن الممكن أن نجلب لأطفالهم بعض الحلوى .
هو مشروع تطوعي يبدأ من بين أيديكم , و ينتهي إلى قلوب المحتاجين .
يبدأ مع بداية فصل الشتاء , وينتهي بإذن الله تعالى بالأجر الوفير لكل من ساهم للعمل من خلاله أو نشره على من حوله .
يقدم المشروع حملة لمساعدة المحتاجين الذين يزورهم فصل الشتاء فيحملهم فوق طاقتهم من العناء , و يرسم على وجوههم لغة الحزن السوداء .
أفضل من نقدم له المساعدة :
إنهم الأقربون ,,,,,
سواءً من هم تحت أيدينا من أهلنا من الوالدين أو أزوجنا أو أطفالنا , أو أخوتنا أو أخواتنا , أو الأقربون من الأرحام الذين أمرنا الشرع بالإحسان إليهم و جعل الإحسان إليهم أولى من غيرهم ...
مقترحات للوقوف مع المحتاجين في توفير أشياء جديدة :
1. لدى بعض المحلات تخفيضات موسمية للملابس , و الجزم , و الجوارب , و الجاكتات , فيجدر بمن يبحث عن فرص الإحسان , أن يشتري منها و يوزعها على المحتاجين .
2. كذلك يمكن تطبيق الخطوة السابقة على محلات المواد الغذائية , فيشتري ما يسد به جوعة المحتاجين في أجواء الشتاء البارد .
3. و أيضاً يمكن أن تطبق الخطو السابقة مع محلات الأجهزة الكهربائية فيتم شراء أجهزة تدفئة , أو سخانات كهربائية , أو أجهز و الطبخ فيتم توزيعها على من لا يجد مثل هذه المصادر للتدفئة .
4. و يمكن كفالة تزويد بعض البيوت بأنابيب للغاز , معبأة تسد حاجتهم في فصل الشتاء .
5. تزويدهم ببعض الحطب . أو الفحم .
6. التعاقد مع مطعم يقوم بعمل وجبات عدة , و يتم توزيعها عليهم في ليلة باردة .
7. جلب ما يساعد على إيقاد النار . من الفحم الأبيض أو الكيروسين لهم .
8. حتى تكتمل فرحتهم فمن الممكن أن نجلب لأطفالهم بعض الحلوى .
الصفحة الأخيرة