السلام عليكم
الحمدلله انا فتاة ملتزمة لكن كنت اسمع الاغاني واكذب كثير
والحمدلله الان تبت واصبحت اصلي النوافل واصوم واذكر الاذكار
لكن ابي ارتاح ابي اعرف ربي راضي علي ولا لا تقبل توبتي ولا لا غفرلي الذنب ولا لا
تعبت تعبت وانا اافكر الحمدلله انا واثقة بربي مايخلي عبادة لكن ابي ارتاح بس
كيف اعرف وارتاااااااااااااح
ابي الله يرضى علي ويحبني ويكون معي دائماً

bnt 511 roq @bnt_511_roq
محررة برونزية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

اسيرة 2008 :
اختي الغالية انتي داومي على الطاعات واتركي المعاصي والذنوب وربي "ان شاءالله"بيرضى عنك ويبدل ذنوبك حسنات اسئل الله لك الثبات حتى الممات والنجات من النيران ااااااااااااااااااااميناختي الغالية انتي داومي على الطاعات واتركي المعاصي والذنوب وربي "ان شاءالله"بيرضى عنك ويبدل ذنوبك...

اذا احبك الناس فهذا يدل على ان الله سبحانه وتعالى يحبكي والله يحبنا حتى لو اخطأنا لو سألتيه وانتي مذنبة يستجيب لكي وهناك قول للرسول
فقد قال حبيبي رسول الله صلى الله عليه وسلم*إذا أحب الله عبداً نادى جبريل يا جبريل:إني أحب فلاناً فأحبهُ ،فيحبه جبريل ثم ينادي جبريل في أهل السماء :ياأهل السماء إن الله يحب فلاناً فأحبوه فيحبه أهل السماء ،ثم يوضع له القبول في الأرض ) رواه البخاري ومسلم.
هذا مااقدر عليه اختي الغالية واعلمي ان الله يحبنا دوما حتى لو كنا مخطئين .
أسأل الله الذي أسكن محبتك قلبي أن يسكن محبتك في قلوب خلقه ويسخر لك ملائكة سمائه وعبيد أرضه ويذيق قلبك حلاوة حبه وبرد عفوه ويذهب همك وغمك ويفرج كربك ويستجيب دعائك ويحقق رجائك في هذه الساعة.
:):):):):)
فقد قال حبيبي رسول الله صلى الله عليه وسلم*إذا أحب الله عبداً نادى جبريل يا جبريل:إني أحب فلاناً فأحبهُ ،فيحبه جبريل ثم ينادي جبريل في أهل السماء :ياأهل السماء إن الله يحب فلاناً فأحبوه فيحبه أهل السماء ،ثم يوضع له القبول في الأرض ) رواه البخاري ومسلم.
هذا مااقدر عليه اختي الغالية واعلمي ان الله يحبنا دوما حتى لو كنا مخطئين .
أسأل الله الذي أسكن محبتك قلبي أن يسكن محبتك في قلوب خلقه ويسخر لك ملائكة سمائه وعبيد أرضه ويذيق قلبك حلاوة حبه وبرد عفوه ويذهب همك وغمك ويفرج كربك ويستجيب دعائك ويحقق رجائك في هذه الساعة.
:):):):):)

حلمي أكون داعية :
اذا احبك الناس فهذا يدل على ان الله سبحانه وتعالى يحبكي والله يحبنا حتى لو اخطأنا لو سألتيه وانتي مذنبة يستجيب لكي وهناك قول للرسول فقد قال حبيبي رسول الله صلى الله عليه وسلم*إذا أحب الله عبداً نادى جبريل يا جبريل:إني أحب فلاناً فأحبهُ ،فيحبه جبريل ثم ينادي جبريل في أهل السماء :ياأهل السماء إن الله يحب فلاناً فأحبوه فيحبه أهل السماء ،ثم يوضع له القبول في الأرض ) رواه البخاري ومسلم. هذا مااقدر عليه اختي الغالية واعلمي ان الله يحبنا دوما حتى لو كنا مخطئين . أسأل الله الذي أسكن محبتك قلبي أن يسكن محبتك في قلوب خلقه ويسخر لك ملائكة سمائه وعبيد أرضه ويذيق قلبك حلاوة حبه وبرد عفوه ويذهب همك وغمك ويفرج كربك ويستجيب دعائك ويحقق رجائك في هذه الساعة. :):):):):)اذا احبك الناس فهذا يدل على ان الله سبحانه وتعالى يحبكي والله يحبنا حتى لو اخطأنا لو سألتيه وانتي...
الرد
يقول الشيخ عبد الحميد البلالي:
"يسأل الأخ الفاضل عن علامات حب الله للعبد، وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على حرصه على محبة الله تعالى، وعلى العلامات الصحيحة الدالة على ذلك ليميز بين الوهم والحقيقة. وعلامات حب الله للعبد كثيرة ذكر الله بعضها في القرآن الكريم وذكر الرسول صلى الله عليه وسلم البعض الآخر في سنته الشريفة. ومن أبرز هذه العلامات ما يلي:
* إتباع هدي النبي صلى الله عليه وسلم: حيث قال تعالى في كتابه الكريم:{قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم}. فحب الله لعبده مرتبط ارتباطًا وثيقًا بإتباع هذا العبد لسنة نبيه صلى الله عليه وسلم بكل ما قال وما عمل.
* محبة المؤمنين والتواضع لهم: حيث قال تعالى في كتابه الكريم {يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين} في هذه الآية ذكر لصفات القوم الذين يحبهم الله، وكانت أولى هذه الصفات التواضع وعدم التكبر عليهم، وتقديم المسامحة والعفو على الانتقام، ويبتعد عن الخلاف الذي يوغر الصدور.
* أعزة على الكافرين: فلا يذل لهم ولا يخضع، ولا يتبعهم ويأخذ منهم القوانين والأخلاق، ولا يواليهم ويعينهم على المسلمين، وأن يشعر أن ما لديه أرفع مما لديهم من الباطل.
* يجاهدون في سبيل الله: وهي الصفة الثالثة التي ذكرت في الآيات، ومعنى الجهاد: جهاد الأعداء وجهاد النفس وإخضاعها لما يحب الله، جهاد الشيطان وما يلقي في النفس من الباطل، جهاد الهوى فهو في تزكية دائمة لنفسه، حتى يصل إلى الجنة.
* ولا يخافون لومة لائم: وهي الصفة الرابعة في الآيات، فعندما يقوم بواجبه من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لا يهمه من يلومه، وكذلك إذا ما قام بالتزامه بأوامر دينه لا يهمه من يستهزئ به ويلومه، كما لا يكون هذا اللوم عائقًا يمنعه من القيام بواجبه.
* القيام بالفرائض: وذلك لما جاء في صحيح البخاري "من عادى لي وليًا فقد آذنته بالحرب وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضته عليه…".
* القيام بالنوافل: وتكملة الحديث السابق "وما زال عبدي يتقرب إلى بالنوافل حتى أحبه" والنوافل كل عبادة ليست فرضًا، كقراءة القرآن والصدقات والأذكار وزيارة المقابر ومساعدة الضعفاء.
* الحبّ في الله: حيث ذكر الرسول صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربه ما رواه أحمد وابن حبان والحاكم وقال: صحيح على شرطهما ولم يخرجاه: "حقت محبتي للمتحابين فيّ..." فكلما أحببت أخاك في الله أحبك الله.
* التواصل في الله: وتكملة الحديث السابق "وحقت محبتي للمتواصلين فيّ..." أي أن تكون العلاقات والصلة مبنية على محبة الله لا لمصلحة من مصالح الدنيا.
* التناصح في الله: تكملة الحديث "وحقت محبتي للمتناصحين فيّ...".
* التزاور في الله: "وحقت محبتي للمتزاورين فيّ...".
* التباذل في الله: "وحقت محبتي للمتباذلين فيّ…" أي يبذل كل منهم ما لديه لأخيه لله وليس لأي غرض من أغراض الدنيا.
هذه بعض صفات محبة الله للعباد نسأل الله تعالى أن نكون من عبيده الذين يحبهم".
وهناك أيضاً حبّ الناس له والقبول في الأرض، كما في حديث البخاري: "إذا أحب الله العبد نادى جبريل إن الله يحب فلانا فأحببه فيحبه جبريل فينادي جبريل في أهل السماء إن الله يحب فلانا فأحبوه فيحبه أهل السماء ثم يوضع له القبول في الأرض".
وأوضح رسول الله صلى الله عليه وسلم أسباب حبِّ الناس له في الحديث: "أحبُّ الناس إلى الله أنفعهم للناس، وأحبُّ الأعمال إلى الله سرور تدخله على مسلم، أو تكشف عنه كربةً، أو تقضي عنه ديناً أو تطرد عنه جوعاً، ولئن أمشي مع أخ لي في حاجة أحب إلي من أن أعتكف في هذا المسجد شهراً، في مسجد المدينة، ومن كف غضبه ستر الله عورته، ومن كظم غيظه ولو شاء أن يمضيه أمضاه، ملأ الله قلبه رجاء يوم القيامة، ومن مشى مع أخيه في حاجة حتى يثبتها له ثبت الله قدمه يوم تزول الأقدام" المعجم الصغير"
يقول الشيخ عبد الحميد البلالي:
"يسأل الأخ الفاضل عن علامات حب الله للعبد، وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على حرصه على محبة الله تعالى، وعلى العلامات الصحيحة الدالة على ذلك ليميز بين الوهم والحقيقة. وعلامات حب الله للعبد كثيرة ذكر الله بعضها في القرآن الكريم وذكر الرسول صلى الله عليه وسلم البعض الآخر في سنته الشريفة. ومن أبرز هذه العلامات ما يلي:
* إتباع هدي النبي صلى الله عليه وسلم: حيث قال تعالى في كتابه الكريم:{قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم}. فحب الله لعبده مرتبط ارتباطًا وثيقًا بإتباع هذا العبد لسنة نبيه صلى الله عليه وسلم بكل ما قال وما عمل.
* محبة المؤمنين والتواضع لهم: حيث قال تعالى في كتابه الكريم {يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين} في هذه الآية ذكر لصفات القوم الذين يحبهم الله، وكانت أولى هذه الصفات التواضع وعدم التكبر عليهم، وتقديم المسامحة والعفو على الانتقام، ويبتعد عن الخلاف الذي يوغر الصدور.
* أعزة على الكافرين: فلا يذل لهم ولا يخضع، ولا يتبعهم ويأخذ منهم القوانين والأخلاق، ولا يواليهم ويعينهم على المسلمين، وأن يشعر أن ما لديه أرفع مما لديهم من الباطل.
* يجاهدون في سبيل الله: وهي الصفة الثالثة التي ذكرت في الآيات، ومعنى الجهاد: جهاد الأعداء وجهاد النفس وإخضاعها لما يحب الله، جهاد الشيطان وما يلقي في النفس من الباطل، جهاد الهوى فهو في تزكية دائمة لنفسه، حتى يصل إلى الجنة.
* ولا يخافون لومة لائم: وهي الصفة الرابعة في الآيات، فعندما يقوم بواجبه من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لا يهمه من يلومه، وكذلك إذا ما قام بالتزامه بأوامر دينه لا يهمه من يستهزئ به ويلومه، كما لا يكون هذا اللوم عائقًا يمنعه من القيام بواجبه.
* القيام بالفرائض: وذلك لما جاء في صحيح البخاري "من عادى لي وليًا فقد آذنته بالحرب وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضته عليه…".
* القيام بالنوافل: وتكملة الحديث السابق "وما زال عبدي يتقرب إلى بالنوافل حتى أحبه" والنوافل كل عبادة ليست فرضًا، كقراءة القرآن والصدقات والأذكار وزيارة المقابر ومساعدة الضعفاء.
* الحبّ في الله: حيث ذكر الرسول صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربه ما رواه أحمد وابن حبان والحاكم وقال: صحيح على شرطهما ولم يخرجاه: "حقت محبتي للمتحابين فيّ..." فكلما أحببت أخاك في الله أحبك الله.
* التواصل في الله: وتكملة الحديث السابق "وحقت محبتي للمتواصلين فيّ..." أي أن تكون العلاقات والصلة مبنية على محبة الله لا لمصلحة من مصالح الدنيا.
* التناصح في الله: تكملة الحديث "وحقت محبتي للمتناصحين فيّ...".
* التزاور في الله: "وحقت محبتي للمتزاورين فيّ...".
* التباذل في الله: "وحقت محبتي للمتباذلين فيّ…" أي يبذل كل منهم ما لديه لأخيه لله وليس لأي غرض من أغراض الدنيا.
هذه بعض صفات محبة الله للعباد نسأل الله تعالى أن نكون من عبيده الذين يحبهم".
وهناك أيضاً حبّ الناس له والقبول في الأرض، كما في حديث البخاري: "إذا أحب الله العبد نادى جبريل إن الله يحب فلانا فأحببه فيحبه جبريل فينادي جبريل في أهل السماء إن الله يحب فلانا فأحبوه فيحبه أهل السماء ثم يوضع له القبول في الأرض".
وأوضح رسول الله صلى الله عليه وسلم أسباب حبِّ الناس له في الحديث: "أحبُّ الناس إلى الله أنفعهم للناس، وأحبُّ الأعمال إلى الله سرور تدخله على مسلم، أو تكشف عنه كربةً، أو تقضي عنه ديناً أو تطرد عنه جوعاً، ولئن أمشي مع أخ لي في حاجة أحب إلي من أن أعتكف في هذا المسجد شهراً، في مسجد المدينة، ومن كف غضبه ستر الله عورته، ومن كظم غيظه ولو شاء أن يمضيه أمضاه، ملأ الله قلبه رجاء يوم القيامة، ومن مشى مع أخيه في حاجة حتى يثبتها له ثبت الله قدمه يوم تزول الأقدام" المعجم الصغير"

الصفحة الأخيرة
اسئل الله لك الثبات حتى الممات والنجات من النيران
اااااااااااااااااااامين