انا استخدم الجلالات المخيطه يعني واتحجب والبس نقاب سير

اتربينا ببيت اهلنا انه الحمو الموت
ولما اتزوجت رفضت الاختلاط وخلاص صار كلا بحاله
الحريم لحال والرجال بححال والحمد لله
حتي زمان اهلنا ماكان عندهم اختلاط

بالنسبه لي انا البس جلابيات الوانها غامقه مخصصتها للايام اللي اكون عند اهل زوجي فيها
وتكون فظفاضه واكمامها ساتره وخامتها مريحه
والبس معها الطرحه اللي البسها مع العبايه في الخروج ونقابي
مع العلم ان لبسي هذا في بيت اهل زوجي بس عشان اذا تقابلت انا وهم صدفه اثناء المرور
في الدرج او عند الدخول والخروج وليس للجلوس معهم اطلاقا فمجرد ان يدخل احدهم للمجلس
اخرج بمجرد جلوسه ولا يهمني ردات فعل اي احد فانا احب اشتري راحتي بعد ديني
وافضل اجلس مع الشغاله في المطبخ واسولف معها ولا اجلس مع زوجي في وجود
احد من اخوانه وزوجي انسان متفهم يهتم براحتي ولا يجبرني على شيء لا اريده
وزوجات اخوان زوجي مثلي لا يجلسون في وجود زوجي اطلاقا وازواجهم متفهمين الوضع
وعمتي وعمي عمرهم ماعلقو على ذلك التصرف

نصيحه لك اختي الغاليه اطرحي الموضوع للنقاش مع الحريم اللي يشاركونك الوضع هذا
وحاولي تقنعينهم تكونوا يد وحده وتقولوا كلمتكم وتشتروا راحتكم النفسيه والجسديه
حتى لو كنتم ثنتين صدقيني بترتاحون وبتكبرون في عيون رجالكم ويزيد احترامهم لكم
ولا تنسي انك ممكن تضمني نفسك لكن ماتضمني غيرك ايش الشيطان يوسوس لهم

الى الاخت نومه
أمل ان تقرأي هذه الفتوى للشيخ العلامة محمدابن عثيمين
هل صوت المرأة عورة ؟

الجواب
من تأمل نصوص الكتاب والسنة وجدها تدل على أن صوت المرأة ليس بعورة ، بل بعضها على ذلك بأدنى نظر :
فمن ذلك قوله تعالى يخاطب نساء النبي صلي الله عليه وسلم :فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً) (1) . فإن النهي عن الخضوع بالقول ، وإباحة القول المعروف يدل على أن صوتها ليس بعورة إذ لو كان عورة لكان مطلق القول منها منكراً ، ولم يكن منها قول معروف ، ولكان تخصيص النهي بالخضوع عديم الفائدة .
وأما السنة فالأدلة على ذلك كثيرة ، فالنساء اللاتي يأتين إلي النبي صلي الله عليه وسلم يخاطبنه بحضور الرجال ولا ينهاهن ، ولا يأمر الرجال بالقيام ولو كان الصوت عورة لكان سماعه منكراً ووجب أحد الأمرين ، لأن النبي صلي الله عليه وسلم لا يقر منكر .
وقد صرح فقهاؤنا الحنابلة بأن صوت المرأة ليس بعورة ، انظر شرح المنتهى 3/11 وشرح الإقناع 3/8 ط مقبل . وغاية المنتهى 3/8 والفروع 5/157 .
وأما قول النبي صلي الله عليه وسلم : " إذا نابكم شيء في الصلاة فليسبح الرجال وليصفق النساء " (1) . فهذا مقيد في الصلاة ، وظاهر الحديث أنه لا فرق بين أن تكون مع الرجال أو في بيت لا يحضرها إلا النساء أو محارم ، والعلم عند الله تعالى .


المفتي : محمد بن صالح العثيمين

التصنيف الموضوعي : الحدود

مصدر الفتوى :مجموع رسائل وفتاوى الشيخ محمد بن صالح العثيمين
طبعا نسيت أقول لك ان هذا الدين الصح وماادري انت دينك على اي مذهب
للعلم هذه الفتوى تنطبق على البشر
اما الخرفان اصحاب الزرايب ونعاجهم اللي يجرونهم خلفهم فلا تنطبق عليه هذه الفتوى

يوه
حتى البنت لو سكنت مع حمولتها في غرفتها
واذا نزلت عند اهل زوجها تنزل بالغرفة ومعها اخواتها او ام زوجها واخوان زوجها مايدخلون
طالما يعرفون انها فيه يتقهوون في مجلس الرجال او اي غرفة ثانية الحمدلله ربي وسع علينا
وحتى الاولين عندنا جداتي كذا عاداتهم
يعني ممكن احنا نكون في غرفة او بالصالة ويقولون تغطو يبي ينزل فلان او يمر والي تتغطى
او بالجلال بعضهم يتسترون والي تقوم تدخل غرفة ثانية بس هو يمر ويروح ويسلم على الطريق على الحريم
المتزوجات او الكبار الي يعرفونه لكن مستحيل نجلس في مكان واحد مع بعض ليه طيب نجلس
الغرف مافيه اكثر منها اتخيل اجلس اسولف مع الي عندي واحيانا يمر موقف غصب اضحك كيف اشكالنا
والضحك والسواليف مع بعض اكيد يسمعونها

الحريصة هي الي تعتزل في حالها تأدي الواجب تسلم وتطلع