((كيف تواجه الهموم والضغوطات اليومية))

الأسرة والمجتمع

أختي الغالية نقلت لكي بعض الوسائل التي تخفف علينا الهموم والظغوطات اليومية

عسى الله أن ينفعنا بها وتكون سبب في تخفيف كثير من همومنا أنه هو وحده

القادر على كل شي..

1هل أنت على وعي بالأشياء التي تسبب لك التوتر؟

2هل تنظم وقتك لتفادي إرباك اللحظات الأخيرة؟

3هل تخصص لك وقتا كل يوم للاسترخاء وتؤدي أشياء وتستمتع بها؟

4هل تنام 8 ساعات كل ليلة.. تأكل بنظام غذائي متوازن وتحدد وقتا للتمارين

الرياضية؟

5هل تستطيع أن تضحك.. تبكي.. تعبر عن مشاعرك؟

6هل يُشاركك مشاكلك صديق قريب أو شخص مقرب منك من العائلة؟

7هل تعلم أين تجد المساعدة عندما تكون الضغوط زائدة عن الحد؟

حاول الإجابة عن هذه الأسئلة لأنها سوف تساعدك على تفهم حقيقة وضعك

وقدرتك على تحمل ضغوط الحياة اليومية..

يتبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــع
14
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

LUMEE
LUMEE
جزاك الله كل خير على هذا النقل الرائع .
ام ليـــ an ـــان
مشكـــــــــــــ :26: موضوع حلويعطيك العافيه:26: ـــــــــــــــوره
لا يأس مع الحياة.
والآن نتعرف على العوامل المؤدية إلى الشعور بضغوط حياتية.

ما الذي يسبب الضغوط؟

1 ـ الذات/الشخصية: التوتر الشديد في أسلوب الحياة.. الحساسية الزائدة في التعامل

مع مشاكل الحياة اليومية.. الصعوبة في اتخاذ القرارات، قمع الذات المبالغ فيها.

2 ـ تغيرات الحياة الأساسية: الزواج، تربية الأطفال، الطلاق، موت احد المقربين،

عجز أو مرض أحد أفراد الأسرة،

3 ـ العمل الوظيفي:، زيادة أو نقصان الحمل الوظيفي، المناوبة، افتقاد العلاقات

الشخصية المتبادلة في العمل، فرص غير كافية للتطوير المهني.

4 ـ الناحية المالية: الديون، التوزيع غير المتساوي للدخل، متطلبات الحياة اليومية.

5 ـ البيئة المحيطة: العيش في منطقة غير آمنة، الأماكن المزدحمة، الكوارث الطبيعية.

وعلى الرغم من أن معظم الناس يتصورون أن التوتر له آثار سلبية، فانه يمكن أن

يكون ايجابيا أيضا في تحقيق الأهداف والقدرة على التركيز والأداء الأفضل.

كيف يؤثر التوتر على جسمك؟

توجد مراحل للتوتر:

1ـ مرحلة الإنذار Alarm Stage:

الجسم يفرز هرمون الادرينالين الذي يؤثر على طاقة الجسم، ومن أعراض زيادة

إفرازه سرعة دقات القلب، سرعة التنفس، وشد العضلات.

2 ـ مرحلة المقاومة Resistance Stage:

وفيها يكون الإحساس بالتعب، التوتر، وعدم القدرة على تحمل الأشياء الأخرى.

3 ـ مرحلة التعب Exhaustion Stage:

ويكون الفرد فيها أكثر عرضة للأمراض وعدم القدرة على اتخاذ القرارات أو التفاعل

مع الآخرين.

علامات التوتر:

للتوتر أعراض فسيولوجية وسلوكية وانفعالية وهي:

1 ـ إعراض فسيولوجية: سرعة دقات القلب، سرعة التنفس، شد في العضلات،

برودة في الأطراف، جفاف الفم، الشعور بالغثيان، زيادة في العرق وصداع.

2 ـ إعراض سلوكية: التكلم بصوت مرتفع وبسرعة أكثر، تحريك الأصابع اليومية

بقلق وارتعاش، التثاؤب، قضم الأظافر، صرير الأسنان، التغيب المزمن عن العمل،

إهمال المظهر الشخصي، التعرض لحوادث أكثر من المعتاد، نسيان المواعيد أو

إلغاؤها قبل فترة وجيزة، عدوانية.

3 ـ أعراض انفعالية وتشتمل على: ضيق وقلق، تغيرات في المزاج، الضجر، الميل

إلى الخمول، صعوبة في النوم، تغير في العادات الغذائية، اكتئاب، الاضطراب وعدم

القدرة على التركيز للوصول إلى قرارات،

4 ـ أعراض ذهنية: النسيان، صعوبة في التركيز، صعوبة في استرجاع الأحداث،

تزايد في الأخطاء، انخفاض الإنتاجية، واستحواذ فكرة واحدة على الفرد.

يتبـــــــــــــــــــــــــــــــع
نجمه سماء
نجمه سماء
جزاك الله كل خير على هذا النقل الرائع .
فنانة طبخ
فنانة طبخ
الراحة تكون أضمن عند أداء الصلوات ، وقد قال الرسول
صلى الله عليه وسلم : " أرحنا بها يابلال " ففيها جلاء
للهم ، وزوال للتعب والمتاعب النفسية .

لك الشكر أختي العزيزة .