اهلا اختي فتاة
بصراحة لقيته موضوع بيستاهل و ضيعانه يختفي بين الصفحات
المهم
رح قول باختصار
قبل كل شي ما ننسى مقدرة الولد على الكلام و النطق بمخارج الاحرف
مثلا
تعليم احرف الابجدية حتى نشجعه على القراءة الصحيحة
و طبعا كتابتها
حفظ قصار السور على قدر المستطاع(مع الا خذ بعين الاعتبار ملل الولد)
و تكرارها قراءة و سماعا
التعويد على الصلاة و لما الولد يسمع الاهل يصلوا تلاقيه حافظ الصلاة بشكل اوتوماتيكي و لما بيوصل لسن الصلاة كله يصير سهل
تعريفه بالحلال و الحرام من ماكل و مشرب و ملبس و شو يسوى و شو ما بيسوى لان نحنا عايشين ببلاد ما فيها خجل من شي على الاقل حتى يضل بداخله الشعور بالخجل من كل شي ينخجل منه
التعويد على قول الصدق و كون الاهل بيصدقوا مع الولد يصير الصدق من مناهج الحياة
الوفاء بالوعد اذا وعدتها اوفي معها حتى تتعود هي على الوفاء بالوعد يعني وعدتني ما تعمل هيك لازم تلتزم بالوعد
و كل شي ربينا عليه

orkidia
•

ماشاء الله مهى كلامك حلو وصحيح
بس في موقف متل موقف ابنك مع المراهقين لازم تنبيه انه غلط وان شي مستقزر لان نحن بغربة ومصيبة اذا ما عرف ان هذا غلط وصار يخجل منه
وماشاء الله من عمر 4 سنين ؟؟هل حفظهم كلهم النبا و10 سور قصار
وياريت لو تخبرينا عن طريقة تحفيظه لان عندنا هون ما في مدارس اسلامية والي بعرفه بالمدرسة الاسلامية ومع الاختلاط بولاد تانيين الولد بيحفظ اكتر واسهل "هو في مدرسة بس انا المعلمة وما في طلاب غير ولادي يعني ما استفدنا شي " فياريت تحكي لنا كيف بتعلمي القران
اختي اوركيديا معك حق مخارج الحروف مهمة جدا ...انا وعم علم ولادي حرف الحاء ما بدأت بالي بعده لحتى الكل صاروا ينطقوا صح ....كنت اشر على حلقي وقول لهم من هون طالعوه وهنن يحاولوا ويحاولوا لحتى مشي الحال بس بضل وقت الحكي مع جمل كاملة صعب يطالعوه منيح
وبالنسبة لملل الولد ابني الكبير ملول كتيييييييير وبطالع روحي بحفظ ايه وحدة ...فشو الحل لها الشغلة؟؟
الصلاة اكيد معك حق فيها وبتلاقي متل ما قالت مهى من سنتين ببلشوا يقلدوا الكبار بالصلاة
وتعريفة بالحلال والحرام اكيد من اول ما بيدخل المدرسة بصير بيعرف ....ولادي قبل ما ياخذو اي كاندي بيجوا بيسالوني ممكن تشوفيلنا اذا فيها خنزير
" وكل شي ربينا عليه "...كلمة صحيحة مية بالمية خصوصا هون بالغربة وبعيد عن الاهل والوطن والعادات الي كان من السهل علينا تعلمها في بلادنا
اشكرا على مشاركاتكم
بس في موقف متل موقف ابنك مع المراهقين لازم تنبيه انه غلط وان شي مستقزر لان نحن بغربة ومصيبة اذا ما عرف ان هذا غلط وصار يخجل منه
وماشاء الله من عمر 4 سنين ؟؟هل حفظهم كلهم النبا و10 سور قصار
وياريت لو تخبرينا عن طريقة تحفيظه لان عندنا هون ما في مدارس اسلامية والي بعرفه بالمدرسة الاسلامية ومع الاختلاط بولاد تانيين الولد بيحفظ اكتر واسهل "هو في مدرسة بس انا المعلمة وما في طلاب غير ولادي يعني ما استفدنا شي " فياريت تحكي لنا كيف بتعلمي القران
اختي اوركيديا معك حق مخارج الحروف مهمة جدا ...انا وعم علم ولادي حرف الحاء ما بدأت بالي بعده لحتى الكل صاروا ينطقوا صح ....كنت اشر على حلقي وقول لهم من هون طالعوه وهنن يحاولوا ويحاولوا لحتى مشي الحال بس بضل وقت الحكي مع جمل كاملة صعب يطالعوه منيح
وبالنسبة لملل الولد ابني الكبير ملول كتيييييييير وبطالع روحي بحفظ ايه وحدة ...فشو الحل لها الشغلة؟؟
الصلاة اكيد معك حق فيها وبتلاقي متل ما قالت مهى من سنتين ببلشوا يقلدوا الكبار بالصلاة
وتعريفة بالحلال والحرام اكيد من اول ما بيدخل المدرسة بصير بيعرف ....ولادي قبل ما ياخذو اي كاندي بيجوا بيسالوني ممكن تشوفيلنا اذا فيها خنزير
" وكل شي ربينا عليه "...كلمة صحيحة مية بالمية خصوصا هون بالغربة وبعيد عن الاهل والوطن والعادات الي كان من السهل علينا تعلمها في بلادنا
اشكرا على مشاركاتكم

orkidia
•
mijo :
بسم الله الرحمن الرحيم هل نستطيع تربية أولادنا في الغرب؟ وكيف؟ لم يخيل إليّ أن أقضي كل هذه السنوات العجاف في الغرب - والكثير منكم كذلك - لكن شاء الله غير ما أردنا.. وقضى غير ما أمّلنا.. وقدَّر غير ما حلمنا وتخيلنا. وفي كل مرة كنت أشعر فيها أن الظروف تسوقني - والله يشهد - مجبرًا لا مخيرًا على استمرار الإقامة في الغرب.. كان يلحّ عليَّ السؤال الذي يؤرق كل واحد فيكم.. هل سأستطيع أن أحافظ على عقيدة الأولاد؟.. وإن استطعت وحققت بعضًا من النجاح في ذلك.. هل سأنجح في الحفاظ على أخلاقهم وقيمهم وعاداتهم؟.. ثم ماذا عن مستقبلهم.. علمهم، ثم عملهم.. أسئلة محيرة مقلقة تجول في خاطر كل منا ليل نهار ذهابًا وإيابًا، دون أن ترسو على برٍّ من القناعة، أو أن تودي إلى قرار مطمئن.. فتحت كل كتب مكتبتي، وفتَّشت في كل مقالات العلماء والأدباء والنفسانيين والاجتماعيين، لكن لم أجد والله ما يمكن أن يدلّني على الطريق الذي يأخذ بعين الاعتبار خصوصية وجودنا في الغرب، والذي إذا سلكته مشيت بأولادي إلى برِّ الأمان الذي أحلم به لهم إن نزل قدر الله فينا مطابقًا لقضائه.. فأكملنا بقية العمر في هذه الديار. ما العمل؟.. قولوا لي بحق الله ما العمل؟.. ثم فكرت وفكَّرت.. تأملت وأطلت.. تخيلت وتصوَّرت.. بعدت وقربت، لكنني والله لم أوفق وأنا أعترف أنني ما أبدعت، فاضطررت أن أعود إلى كل ما كتب، وألخِّص لكم بعض ما كتب، وأضيف إليه بشيء من عندي من باب التذكرة فقط لا من باب المجيء بشيء جديد... أولا: في بناء العقيدة: -لا بد من ترسيخ فكرة وجود الله تعالى (ترسيخًا للفطرة، ثم تفكيرًا وبرهانًا واقتناعًا).. وإنه واحد أحد، فرد صمد.. - لا بد من زرع حب الرسول صلى الله عليه وسلم في نفوس أولادنا قبل أن يعلق حب زيدان وحديدان في قلوبهم (ثم تعميقها فيما بعد بقراءة السيرة). - ثم حب القرآن (قراءته وتقديسه، ثم فيما بعد تدبره وفهمه).. -ثم حب الإسلام (والذي سيأتي محصلة للإيمان بالله، وحب الرسول صلى الله عليه وسلم، وحب القرآن)، وإنه ديننا الذي ننتمي إليه بكل فخر واعتزاز.. مع تبيان لماذا نحن بحاجة إلى أن نعتنق هذا الدين، كل هذا حتى لا يظهر فيهم محمد أفلاطون جديد، وسلمان رافضي آخر، أو تنسيمة نفرين. ثانيا: في بناء العبادة: -لا بد من تعويد الطفل الصلاة منذ عمر مبكر، ثم أن نشرح له لماذا نصلي فيما بعد. - تعويده الصوم، ثم أن نشرح له لماذا نصوم، وما هي فوائد الصيام. - ثم لماذا الزكاة فريضة، وكيف تعود على المجتمع بالتكافل. - ثم أن نستغل فترة الحج لنشرح له ما هو الحج، وما هي فوائده، ولماذا نذهب إلى الديار المقدسة. ثالثا: في البناء الخلقي: -احترام الأب والأم قضية لا يُركَّز عليها في هذا البلد. -احترام المعلم قضية ثانوية في هذا المجتمع كما تعلمون. -احترام الجار وهي قضية منسيَّة تمامًا هنا. -توقير الكبار والعطف على الصغار، تُعَدُّ ضربًا من الترف التربوي في فلسفة هذا المجتمع. -اللطف وحسن التعامل مع الحيوان، وهذه قد تروق لأهل هذه المجتمعات الغربية. - الصدق، وهذه من الركائز الخلقية الأساسية في فلسفتنا. -الأمانة لنحاول قلب مفاهيم هذا المجتمع عن ديننا وأخلاقنا التي شوهها البعض منا عبر فترة طويلة من الإقامة في هذا المجتمع. رابعا: في البناء الاجتماعي: -اصطحاب الطفل إلى مجالس الكبار لبناء شخصيتهم الاجتماعية، وهذه ضرورة يحتِّمها الوجود في المهجر، حيث إن اجتماع الطفل بعمِّه أو خاله أو أقربائه معدوم، فاصطحابك ابنك إلى هذه اللقاءات النادرة أصلاً يساعده في تكميل بعض جوانب شخصيته الاجتماعية. -إلقاء بعض المسؤولية على الطفل لقضاء بعض الحاجيات؛ ليتعود منذ نعومة أظفاره الاعتماد على نفسه، والذي يكرِّسه وجوده فيما بعد في هذا المجتمع بعيدًا عمن يستطيع مساعدته والوقوف إلى جانبه. - تكوين مجموعة من الأصدقاء من حوله، حتى يعوضه ذلك عن بعده عن الأهل والأحباب. - اصطحابهم إلى حضور الحفلات المشروعة والمضبوطة والمتميزة عن غيرها، والتي يكون فيها - حكمًا - نوع من الاختلاط المنضبط والمحتشم والمؤدب؛ ليتعرفوا على خصوصياتنا وأخلاقنا، ولا بأس من إعطائهم دورًا في تنظيم هذه الحفلات فتيانًا وفتيات، وكذلك إدارتها. - العمل على تبادل الزيارات بين أولادنا، وكذلك المبيت عند بعضهم البعض. -تشجيعهم على الاحتكاك بالآخرين من أبناء هذا البلد، وتكوين صداقات مع احترام خصوصياتهم والمحافظة على خصوصياتنا. -حضُّهم على تكوين جمعيات خاصة بهم يمارسون من خلالها هواياتهم، ويناقشون شؤونهم، ولا بأس أن تكون مشتركة مع أصدقائهم من أبناء هذا البلد. -ولا ننسى أن نعلِّم أولادنا حب الآخرين، واحترام دياناتهم وعقائدهم، وفتح الحوار معهم، لا أن يكونوا كالبعض منا متزمِّتين منغلقين. خامسا: في البناء العلمي الإبداعي: -يجب تعليمهم مفاتيح المستقبل الثلاث: - تعلم العربية مفتاح أطفالنا إلى ديننا وتاريخنا، والإنكليزية مفتاح أطفالنا اليوم إلى العالم والعلم والمعرفة فمن لا يتقن الإنكليزية حاليًا كالمتعلم الجاهل. وإتقان الكمبيوتر والإنترنت لمحاولة محو الأمية التكنولوجية المخيفة المصابة بها أمتنا في حاضرنا المظلم هذا.. على أولادنا يشاركون في صناعة الحضارة والمدنية في المستقبل، لا كما هو حالنا اليوم نستهلك ونستهلك ما صنعه الآخرون دون أن يكون لنا أية مشاركة في صنع الحاضر... - توجيه الطفل وفق ميوله ومواهبه، لا وفق ما نريد نحن كما فعل آباؤنا في معظمنا. - تربيته تربية إبداعية تثمر منه مبدعًا مكتشفًا، لا تربية تقليدية تودي به إلى باحث عن وظيفة.. نريد أن نرى من أصلابنا كل سنة أحمد زويل" جديدًا، وكل سنة اسمًا عربيًّا على الأقل يرصِّع مجالس تسليم جائزة نوبل... - وأخيرًا.. تذكيره دائمًا بتاريخ أمَّته المشرق، وعلمائنا الأفذاذ لا ليجتر الماضي كما نفعل نحن، إنما ليزيد ذلك من ثقته بنفسه، ودينه، وتاريخه. هذا كل ما لديَّ، أحببت أن أذكِّر به نفسي أولاً، ثم أذكركم به، وأن أضعه بين أيديكم لمزيد من النقاش والتحليل والتفكير، فالمشكلة لم تتكامل فصول حلولها بعد. منقول أرجو ان لا يكون الموضوع مكرر ....... ولكنى بالامس كنت عند صديقه في مدينة قريبة من مدينتي وفي الطرق الى البيت وكانت الساعه بتقريب العاشرة ليلا وجدت شلة من الأولاد المراهقين بلباس " اجلكم الله كلباس اولاد الاميركان من بلاطين لا تغطي شيئا من عوراتهم وتيشرتات تحمل رموزا سيئه وقلائد ذهب وسجائر في ايديهم ....... وكانو يقفون في منتصف الشارع يلهون ويضحكون تكلمت اليهم ان يفسحو الطريق لي بالانجليزيه ولم اكن أعرف انهم اولاد عرب فاجاب احدهم بضحكة سخيفة ونظر الي وقال بعربية ركيكه الطريق كبير ..... يقصد فسيح لكي امر منه .... وبعد ان افسحوا لي المجال استطعت ان امر بسيارتي . في الصباح الباكر هاتفتني صديقة لي وقلت لها مامررت به بالامس وان الاولاد هم اولاد عرب ... فقالت لي انهم ايضا يبيعون المخدرات ويشربون المسكرات" حمانا الله واولادنا" ........ لقد صعقت من الخبر وقلت اين الاب وأين الام ؟ وكيف سأربي ابني بجو كهذا ؟؟ كيف سآمن عليه في مدرسته وفي الشارع ؟؟ أسئلة حائره لازالت تدور في ذهني ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اختكم ام فارسبسم الله الرحمن الرحيم هل نستطيع تربية أولادنا في الغرب؟ وكيف؟ لم يخيل إليّ أن أقضي كل هذه...
اهلا ميجو
انا عارفة انك نقلتيه لان قلت لك
انا عارفة انك نقلتيه لان قلت لك

mijo :
بسم الله الرحمن الرحيم هل نستطيع تربية أولادنا في الغرب؟ وكيف؟ لم يخيل إليّ أن أقضي كل هذه السنوات العجاف في الغرب - والكثير منكم كذلك - لكن شاء الله غير ما أردنا.. وقضى غير ما أمّلنا.. وقدَّر غير ما حلمنا وتخيلنا. وفي كل مرة كنت أشعر فيها أن الظروف تسوقني - والله يشهد - مجبرًا لا مخيرًا على استمرار الإقامة في الغرب.. كان يلحّ عليَّ السؤال الذي يؤرق كل واحد فيكم.. هل سأستطيع أن أحافظ على عقيدة الأولاد؟.. وإن استطعت وحققت بعضًا من النجاح في ذلك.. هل سأنجح في الحفاظ على أخلاقهم وقيمهم وعاداتهم؟.. ثم ماذا عن مستقبلهم.. علمهم، ثم عملهم.. أسئلة محيرة مقلقة تجول في خاطر كل منا ليل نهار ذهابًا وإيابًا، دون أن ترسو على برٍّ من القناعة، أو أن تودي إلى قرار مطمئن.. فتحت كل كتب مكتبتي، وفتَّشت في كل مقالات العلماء والأدباء والنفسانيين والاجتماعيين، لكن لم أجد والله ما يمكن أن يدلّني على الطريق الذي يأخذ بعين الاعتبار خصوصية وجودنا في الغرب، والذي إذا سلكته مشيت بأولادي إلى برِّ الأمان الذي أحلم به لهم إن نزل قدر الله فينا مطابقًا لقضائه.. فأكملنا بقية العمر في هذه الديار. ما العمل؟.. قولوا لي بحق الله ما العمل؟.. ثم فكرت وفكَّرت.. تأملت وأطلت.. تخيلت وتصوَّرت.. بعدت وقربت، لكنني والله لم أوفق وأنا أعترف أنني ما أبدعت، فاضطررت أن أعود إلى كل ما كتب، وألخِّص لكم بعض ما كتب، وأضيف إليه بشيء من عندي من باب التذكرة فقط لا من باب المجيء بشيء جديد... أولا: في بناء العقيدة: -لا بد من ترسيخ فكرة وجود الله تعالى (ترسيخًا للفطرة، ثم تفكيرًا وبرهانًا واقتناعًا).. وإنه واحد أحد، فرد صمد.. - لا بد من زرع حب الرسول صلى الله عليه وسلم في نفوس أولادنا قبل أن يعلق حب زيدان وحديدان في قلوبهم (ثم تعميقها فيما بعد بقراءة السيرة). - ثم حب القرآن (قراءته وتقديسه، ثم فيما بعد تدبره وفهمه).. -ثم حب الإسلام (والذي سيأتي محصلة للإيمان بالله، وحب الرسول صلى الله عليه وسلم، وحب القرآن)، وإنه ديننا الذي ننتمي إليه بكل فخر واعتزاز.. مع تبيان لماذا نحن بحاجة إلى أن نعتنق هذا الدين، كل هذا حتى لا يظهر فيهم محمد أفلاطون جديد، وسلمان رافضي آخر، أو تنسيمة نفرين. ثانيا: في بناء العبادة: -لا بد من تعويد الطفل الصلاة منذ عمر مبكر، ثم أن نشرح له لماذا نصلي فيما بعد. - تعويده الصوم، ثم أن نشرح له لماذا نصوم، وما هي فوائد الصيام. - ثم لماذا الزكاة فريضة، وكيف تعود على المجتمع بالتكافل. - ثم أن نستغل فترة الحج لنشرح له ما هو الحج، وما هي فوائده، ولماذا نذهب إلى الديار المقدسة. ثالثا: في البناء الخلقي: -احترام الأب والأم قضية لا يُركَّز عليها في هذا البلد. -احترام المعلم قضية ثانوية في هذا المجتمع كما تعلمون. -احترام الجار وهي قضية منسيَّة تمامًا هنا. -توقير الكبار والعطف على الصغار، تُعَدُّ ضربًا من الترف التربوي في فلسفة هذا المجتمع. -اللطف وحسن التعامل مع الحيوان، وهذه قد تروق لأهل هذه المجتمعات الغربية. - الصدق، وهذه من الركائز الخلقية الأساسية في فلسفتنا. -الأمانة لنحاول قلب مفاهيم هذا المجتمع عن ديننا وأخلاقنا التي شوهها البعض منا عبر فترة طويلة من الإقامة في هذا المجتمع. رابعا: في البناء الاجتماعي: -اصطحاب الطفل إلى مجالس الكبار لبناء شخصيتهم الاجتماعية، وهذه ضرورة يحتِّمها الوجود في المهجر، حيث إن اجتماع الطفل بعمِّه أو خاله أو أقربائه معدوم، فاصطحابك ابنك إلى هذه اللقاءات النادرة أصلاً يساعده في تكميل بعض جوانب شخصيته الاجتماعية. -إلقاء بعض المسؤولية على الطفل لقضاء بعض الحاجيات؛ ليتعود منذ نعومة أظفاره الاعتماد على نفسه، والذي يكرِّسه وجوده فيما بعد في هذا المجتمع بعيدًا عمن يستطيع مساعدته والوقوف إلى جانبه. - تكوين مجموعة من الأصدقاء من حوله، حتى يعوضه ذلك عن بعده عن الأهل والأحباب. - اصطحابهم إلى حضور الحفلات المشروعة والمضبوطة والمتميزة عن غيرها، والتي يكون فيها - حكمًا - نوع من الاختلاط المنضبط والمحتشم والمؤدب؛ ليتعرفوا على خصوصياتنا وأخلاقنا، ولا بأس من إعطائهم دورًا في تنظيم هذه الحفلات فتيانًا وفتيات، وكذلك إدارتها. - العمل على تبادل الزيارات بين أولادنا، وكذلك المبيت عند بعضهم البعض. -تشجيعهم على الاحتكاك بالآخرين من أبناء هذا البلد، وتكوين صداقات مع احترام خصوصياتهم والمحافظة على خصوصياتنا. -حضُّهم على تكوين جمعيات خاصة بهم يمارسون من خلالها هواياتهم، ويناقشون شؤونهم، ولا بأس أن تكون مشتركة مع أصدقائهم من أبناء هذا البلد. -ولا ننسى أن نعلِّم أولادنا حب الآخرين، واحترام دياناتهم وعقائدهم، وفتح الحوار معهم، لا أن يكونوا كالبعض منا متزمِّتين منغلقين. خامسا: في البناء العلمي الإبداعي: -يجب تعليمهم مفاتيح المستقبل الثلاث: - تعلم العربية مفتاح أطفالنا إلى ديننا وتاريخنا، والإنكليزية مفتاح أطفالنا اليوم إلى العالم والعلم والمعرفة فمن لا يتقن الإنكليزية حاليًا كالمتعلم الجاهل. وإتقان الكمبيوتر والإنترنت لمحاولة محو الأمية التكنولوجية المخيفة المصابة بها أمتنا في حاضرنا المظلم هذا.. على أولادنا يشاركون في صناعة الحضارة والمدنية في المستقبل، لا كما هو حالنا اليوم نستهلك ونستهلك ما صنعه الآخرون دون أن يكون لنا أية مشاركة في صنع الحاضر... - توجيه الطفل وفق ميوله ومواهبه، لا وفق ما نريد نحن كما فعل آباؤنا في معظمنا. - تربيته تربية إبداعية تثمر منه مبدعًا مكتشفًا، لا تربية تقليدية تودي به إلى باحث عن وظيفة.. نريد أن نرى من أصلابنا كل سنة أحمد زويل" جديدًا، وكل سنة اسمًا عربيًّا على الأقل يرصِّع مجالس تسليم جائزة نوبل... - وأخيرًا.. تذكيره دائمًا بتاريخ أمَّته المشرق، وعلمائنا الأفذاذ لا ليجتر الماضي كما نفعل نحن، إنما ليزيد ذلك من ثقته بنفسه، ودينه، وتاريخه. هذا كل ما لديَّ، أحببت أن أذكِّر به نفسي أولاً، ثم أذكركم به، وأن أضعه بين أيديكم لمزيد من النقاش والتحليل والتفكير، فالمشكلة لم تتكامل فصول حلولها بعد. منقول أرجو ان لا يكون الموضوع مكرر ....... ولكنى بالامس كنت عند صديقه في مدينة قريبة من مدينتي وفي الطرق الى البيت وكانت الساعه بتقريب العاشرة ليلا وجدت شلة من الأولاد المراهقين بلباس " اجلكم الله كلباس اولاد الاميركان من بلاطين لا تغطي شيئا من عوراتهم وتيشرتات تحمل رموزا سيئه وقلائد ذهب وسجائر في ايديهم ....... وكانو يقفون في منتصف الشارع يلهون ويضحكون تكلمت اليهم ان يفسحو الطريق لي بالانجليزيه ولم اكن أعرف انهم اولاد عرب فاجاب احدهم بضحكة سخيفة ونظر الي وقال بعربية ركيكه الطريق كبير ..... يقصد فسيح لكي امر منه .... وبعد ان افسحوا لي المجال استطعت ان امر بسيارتي . في الصباح الباكر هاتفتني صديقة لي وقلت لها مامررت به بالامس وان الاولاد هم اولاد عرب ... فقالت لي انهم ايضا يبيعون المخدرات ويشربون المسكرات" حمانا الله واولادنا" ........ لقد صعقت من الخبر وقلت اين الاب وأين الام ؟ وكيف سأربي ابني بجو كهذا ؟؟ كيف سآمن عليه في مدرسته وفي الشارع ؟؟ أسئلة حائره لازالت تدور في ذهني ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اختكم ام فارسبسم الله الرحمن الرحيم هل نستطيع تربية أولادنا في الغرب؟ وكيف؟ لم يخيل إليّ أن أقضي كل هذه...
الموضوع جدا محتاج لنقاش والردود كثيرة ما كملتها
انا عمري ما سافرت برى لكن اقترح ان كل الاسر المسلمة والعربية هناك يعملوا جمعات كبيرة ومناسبات خاصة فيهم مثلا تستأجروا استراحة او اي مكان فسيح يكون للرجال مكانهم وللنساء مكانهن ، وكذلك الأطفال للبنات مكان غير الأولاد وكلا له لعبته الخاصة
وقت اعياد اليهود والنصارى تاخذوا اولادكم تفسحوهم تعملولهم مناسبة والعاب نفس العابهم لكن مجرد وناسة وليس عيد
وبكذا يعرفوا ويتربى في نفس الأطفال الخصوصية بين النساء والرجال والحدود بين الاولاد والبنات ويتمرسوا على اللغة العربية جيدا اذا اختلطوا مع ابائهم وكثرت اجتماعاتهم
هذه مجرد محاولة وتحتاج لناس جادة تفرغ نفسها لو ليوم او ايام بسيطة من اجل زرع هذه القيم وبكذا ما يحتاج ان الام تقول لابنها الولد عن محدودية العلاقة بين البنات والاولاد
فهو من مجتمعه ومن فطرته سيعرف هذا الشيء بل ويحبذه خاصة اذا كبر سيعرف فضل هذه القيم ووقتها يكون قادر على التمييز اكثر من الصغر
وبكذا يكون اقتنع من تلقائه دون تدخل من الاهل حتى لو حاد لكن الفطرة في نفسه ستناديه للصواب حتى وان اتبع هواه يكفي ان ذاته مقعنع فسيعود يوما لرشده
اعانكم الله .
انا عمري ما سافرت برى لكن اقترح ان كل الاسر المسلمة والعربية هناك يعملوا جمعات كبيرة ومناسبات خاصة فيهم مثلا تستأجروا استراحة او اي مكان فسيح يكون للرجال مكانهم وللنساء مكانهن ، وكذلك الأطفال للبنات مكان غير الأولاد وكلا له لعبته الخاصة
وقت اعياد اليهود والنصارى تاخذوا اولادكم تفسحوهم تعملولهم مناسبة والعاب نفس العابهم لكن مجرد وناسة وليس عيد
وبكذا يعرفوا ويتربى في نفس الأطفال الخصوصية بين النساء والرجال والحدود بين الاولاد والبنات ويتمرسوا على اللغة العربية جيدا اذا اختلطوا مع ابائهم وكثرت اجتماعاتهم
هذه مجرد محاولة وتحتاج لناس جادة تفرغ نفسها لو ليوم او ايام بسيطة من اجل زرع هذه القيم وبكذا ما يحتاج ان الام تقول لابنها الولد عن محدودية العلاقة بين البنات والاولاد
فهو من مجتمعه ومن فطرته سيعرف هذا الشيء بل ويحبذه خاصة اذا كبر سيعرف فضل هذه القيم ووقتها يكون قادر على التمييز اكثر من الصغر
وبكذا يكون اقتنع من تلقائه دون تدخل من الاهل حتى لو حاد لكن الفطرة في نفسه ستناديه للصواب حتى وان اتبع هواه يكفي ان ذاته مقعنع فسيعود يوما لرشده
اعانكم الله .
الصفحة الأخيرة
و10 سور قصيرة مع التفسير ايضا لأني كمان بحب يحفظ وهو فاهم كل شي.