ام بودى68
ام بودى68
فجاءت إلى النبي فذكرت ذلك له: فقالت"إن زوجها أمرني أن أصل في شعرها فقال : ((لا؛ إنه قد لعن الموصلات)). ومن الحقوق: حفظ عرض الزوج بعدم التبرج والتكشف على غير المحارم، والخلوة بالأجانب حتى ولو كان شقيق زوجها أو قريبه، وفي هذا يقول ((إياكم والدخول على النساء)) قيل: أرأيت الحمو يا رسول الله؟ قال: ((الحمو الموت)). لهذا فعليها أن تصون سمعته فلا تجعلها مضغة في الأفواه خاصة بالنسبة للتبرج والسفور أمام الرجال أو في الأسواق أو عن طريق الهواتف وقد توعد أمثال هؤلاء بقوله: ((مثل نسائكم المتبرجات المتخيلات، وهن المنافقات، لا يدخل الجنة منهن إلا مثل الغراب الأعصم)). ومن الحقوق: أن تكرم أهله وأقاربه خصوصاً الوالدين: فعليها برهما وإكرامهما، تقديراً لزوجها واحتراماً له. وما يذكر من الخلاف الواقع بين أم الزوج وبين الزوجة هو أمر مستغرب. وهو من كيد الشيطان وإغوائه لإفساد الحياة الزوجية، وحمل الزوج على عقوق والديه: وعلى الزوجة أن تتحمل وتصبر وأن تبتعد عن إثارة المشاكل مع أم زوجها. وعدم الشكوى إلى الزوج من والدته، حتى لا تفسد بيتها، وعليها أن لا تضع زوجها في خيارات صعبة مثل: التضحية بأمه أو بزوجته.لأنه عليها أن تعلم أن الأم هي أم،وهي أم واحدة ولا يمكن استبدالها حتى ترضى الزوجة. لهذا فالحذر من هذا الأمر. وعلى الزوجة أن تقرب بين زوجها وأهله بدلاً أن تفرق بينهم، لأن عدم تقديرها لأهله وإبعاده عنهم جريمة تعاقب عليها الزوجة في الدنيا والآخرة، ويكفي في هذا قول النبي : ((ليس منا من لم يجل كبيرنا)) ليس منا من لم يوقر كبيرنا، وعلى الزوج أن يكون في هذا رجلاً وأن لا تسيطر عليه المرأة فتوقعه في عقوق والديه، ويكفيه قول النبي ((لا يدخل الجنة عاق)). ومن حقوق الزوج أن لا تطالبه بما يرهقه وبما هو فوق طاقته، وأن تراعي ظروفه المالية وحالته الاجتماعية.فمثلاً بالنسبة للسكن يقول تعالى أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ سَكَنتُم مّن وُجْدِكُمْ[الطلاق: 6].
فجاءت إلى النبي فذكرت ذلك له: فقالت"إن زوجها أمرني أن أصل في شعرها فقال : ((لا؛ إنه قد لعن...
أي أن يكون السكن على قدر طاقة الزوج وليس شرطاً أن يكون قصراً أو فلة أو شقة فخمة كما تطالب به بعض الزوجات. والحقيقة أن بعض الزوجات لا يهمها إلا أن يوفر الزوج لها ما تريده من سكن فخم وحلي وملابس وغيرها من الطلبات، بغض النظر عن حالة الزوج. قد يستدين، قد يسرق قد ينهب، قد يرتشي هذا لا يهم. المهم لديها هو توفير طلباتها بأي شكل كان، وصدق الله إِنَّ مِنْ أَزْوٰجِكُمْ وَأَوْلـٰدِكُمْ عَدُوّاً لَّكُمْ فَٱحْذَرُوهُمْ . وبعض النساء ترهق زوجها بكثرة شراء الحلي والذهب ولا تدري أنها بتصرفها هذا قد تخسر الدنيا والآخرة.
نحن نقول هذا الكلام لأن كثيراً من النساء تركن الاعتدال في الزينة وشراء الحلي والذهب. وذهبن يعبدن المظاهر والزخارف. لهذا بين أن تعلق النساء بالمظاهر والزينة من حرير وحلي سبب للهلاك في الدنيا والآخرة. أما في الدنيا فعن أبي سعيد أن نبي الله خطب خطبة فأطالها، وذكر فيها أمر الدنيا والآخرة، فذكر أن أول ما هلك بنو إسرائيل أن امرأة الفقير كانت تكلفه من الثياب أو الصفة، ما تكلف امرأة الغني.
أما في الآخرة فإن انشغال المرأة بالحرير والذهب عن طاعة ربها فإنه يعرضها للعقاب يوم القيامة قال : ((ويل للنساء من الأحمرين: الذهب والمعصفر)).
لهذا فالاعتدال والقناعة ضروريان وكافيان للزوجة في تحقيق مطالبها. وعليها أن ترضى بالقليل وأن تشكر زوجها على ما يقدمه لها من طعام وشراب وثياب، مما هو في قدرته، وأن تدعو له بالعوض ولو لم تحصل على كل ما تتمناه.
ونحن نقول هذا الكلام لأن بعض النساء يظل زوجها يحسن إليها فترة طويلة ثم إذا حدثت مشكلة بينه وبينها ولو حول شراء قطعة حلي أو أثاث ، فترى الزوجة تنكر فضل زوجها وإحسانه لها وتقول له: أنا لم أر منك طيباً أبداً منذ تزوجنا. أنت أنت وأنت، ولو علمت الزوجة بأن هذا الكلام من خطورة عليها لتمنت أن يقطع لسانها ولا تتكلم بهذا الكلام لأن النبي حذر من ذلك أشد التحذير قالت أسماء بنت زيد الأنصارية قال: ((إياكن وكفر المنعمين)) فقلت: يا رسول الله، وما كفر المنعمين؟ قال: ((لعل إحداكن تطول أيمتها بين أيوميها، ثم يرزقها الله زوجاً ويرزقها منه ولداً، فتغضب الغضبة فتكفر، فتقول: ما رأيت منك خيراً قط)).
إن مجرد تناسي الزوجة لفضل زوجها يعرضها إلى غضب الله وعقابه قال : ((لا ينظر الله إلى امرأة لا تشكر لزوجها، وهي لا تستغنى عنه)).
بل إن بعضهن قد يطالبن أزواجهن بطلاقهن عندما يغضبن، بسبب هذه الحاجات الدنيوية الفانية وفي هذا يقول : ((أيما امرأة سألت زوجها الطلاق من غير بأس)) أي من غير حالة شديدة تدعوها إلى ذلك كأن يتعلق الأمر بحدود الله؟ فيقول: ((أيما امرأة سألت زوجها الطلاق من غير بأس، فحرام عليها رائحة الجنة)).
نسأل الله السلامة والعافية وأن يجنبنا غضبه وعقابه.
ومن الحقوق أن تذكره بطاعة الله إذا نسي أو غفل: إذا نام من الفجر والعصر مثلاُ، إذا نسي أن يصل والديه, إذا ترك الدعوة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. وهكذا من أجل هذا يقول : ((إن من أفضل ما يتخذه الإنسان: زوجة تعينه على إيمانه))
ام بودى68
ام بودى68
أي أن يكون السكن على قدر طاقة الزوج وليس شرطاً أن يكون قصراً أو فلة أو شقة فخمة كما تطالب به بعض الزوجات. والحقيقة أن بعض الزوجات لا يهمها إلا أن يوفر الزوج لها ما تريده من سكن فخم وحلي وملابس وغيرها من الطلبات، بغض النظر عن حالة الزوج. قد يستدين، قد يسرق قد ينهب، قد يرتشي هذا لا يهم. المهم لديها هو توفير طلباتها بأي شكل كان، وصدق الله إِنَّ مِنْ أَزْوٰجِكُمْ وَأَوْلـٰدِكُمْ عَدُوّاً لَّكُمْ فَٱحْذَرُوهُمْ [التغابن:14] . وبعض النساء ترهق زوجها بكثرة شراء الحلي والذهب ولا تدري أنها بتصرفها هذا قد تخسر الدنيا والآخرة. نحن نقول هذا الكلام لأن كثيراً من النساء تركن الاعتدال في الزينة وشراء الحلي والذهب. وذهبن يعبدن المظاهر والزخارف. لهذا بين أن تعلق النساء بالمظاهر والزينة من حرير وحلي سبب للهلاك في الدنيا والآخرة. أما في الدنيا فعن أبي سعيد أن نبي الله خطب خطبة فأطالها، وذكر فيها أمر الدنيا والآخرة، فذكر أن أول ما هلك بنو إسرائيل أن امرأة الفقير كانت تكلفه من الثياب أو الصفة، ما تكلف امرأة الغني. أما في الآخرة فإن انشغال المرأة بالحرير والذهب عن طاعة ربها فإنه يعرضها للعقاب يوم القيامة قال : ((ويل للنساء من الأحمرين: الذهب والمعصفر)). لهذا فالاعتدال والقناعة ضروريان وكافيان للزوجة في تحقيق مطالبها. وعليها أن ترضى بالقليل وأن تشكر زوجها على ما يقدمه لها من طعام وشراب وثياب، مما هو في قدرته، وأن تدعو له بالعوض ولو لم تحصل على كل ما تتمناه. ونحن نقول هذا الكلام لأن بعض النساء يظل زوجها يحسن إليها فترة طويلة ثم إذا حدثت مشكلة بينه وبينها ولو حول شراء قطعة حلي أو أثاث ، فترى الزوجة تنكر فضل زوجها وإحسانه لها وتقول له: أنا لم أر منك طيباً أبداً منذ تزوجنا. أنت أنت وأنت، ولو علمت الزوجة بأن هذا الكلام من خطورة عليها لتمنت أن يقطع لسانها ولا تتكلم بهذا الكلام لأن النبي حذر من ذلك أشد التحذير قالت أسماء بنت زيد الأنصارية قال: ((إياكن وكفر المنعمين)) فقلت: يا رسول الله، وما كفر المنعمين؟ قال: ((لعل إحداكن تطول أيمتها بين أيوميها، ثم يرزقها الله زوجاً ويرزقها منه ولداً، فتغضب الغضبة فتكفر، فتقول: ما رأيت منك خيراً قط)). إن مجرد تناسي الزوجة لفضل زوجها يعرضها إلى غضب الله وعقابه قال : ((لا ينظر الله إلى امرأة لا تشكر لزوجها، وهي لا تستغنى عنه)). بل إن بعضهن قد يطالبن أزواجهن بطلاقهن عندما يغضبن، بسبب هذه الحاجات الدنيوية الفانية وفي هذا يقول : ((أيما امرأة سألت زوجها الطلاق من غير بأس)) أي من غير حالة شديدة تدعوها إلى ذلك كأن يتعلق الأمر بحدود الله؟ فيقول: ((أيما امرأة سألت زوجها الطلاق من غير بأس، فحرام عليها رائحة الجنة)). نسأل الله السلامة والعافية وأن يجنبنا غضبه وعقابه. ومن الحقوق أن تذكره بطاعة الله إذا نسي أو غفل: إذا نام من الفجر والعصر مثلاُ، إذا نسي أن يصل والديه, إذا ترك الدعوة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. وهكذا من أجل هذا يقول : ((إن من أفضل ما يتخذه الإنسان: زوجة تعينه على إيمانه))
أي أن يكون السكن على قدر طاقة الزوج وليس شرطاً أن يكون قصراً أو فلة أو شقة فخمة كما تطالب به بعض...
ثم يهيب بالزوجين معاً بأن يجتهد كل منهما في إعانة الآخر على طاعة الله فيقول ((رحم الله رجلاً قام من الليل فصلى وأيقظ امرأته، فصلت، فإن أبت نضح في وجهها الماء (رش في وجهها الماء) ورحم الله امرأة قامت من الليل فصلت وأيقظت زوجها فصلى، فإن أبى نضحت في وجهه الماء)).
ومن الحقوق أيضاً : أن تتزين لزوجها: وللأسف فبعض الزوجات لا يتزينّ ولا تتطيبن إلا عند خروجهن من المنزل وإلى الأسواق والشوارع. أما عندما تكون في المنزل فحدث ولا حرج فهي طوال الوقت بملابس المطبخ. ومحملة بروائح الطبخ والنفخ، وغير مهتمة بنظافة أو ترتيب.مما ينتج عنه نفور الزوج منها ، خاصة عندما يرى الكاسيات العريات في أتم زينة وأحسن هيئة، مما ينتج عنه حدوث المشاكل بينهما. وقد حث على أن تتزين النساء لأزواجهن ففي الحديث عن جابر قال كنا مع النبي في غداء، فلما قدمنا المدينة ذهبنا لندخل فقال : ((أمهلوا حتى تدخلوا عشاءً لكي تمتشط الشعثة وتستحد المغيبة)) والشعثة هي البعيدة العهد بالغسل وتسريح الشعر والنظافة والغيبة التي تغيب عنها زوجها.وفي هذا الحديث بيان على أن المرأة مادام زوجها حاضراً مقيماً فهي دائمة التزين، ولا تهجر هذه الخصلة إلا عند غياب زوجها لهذا على الزوجة الصالحة أن تتزين لزوجها وتتجمل له لأنه إذا لم تتزين وتتجمل لزوجها، فلمن تتزين. وبالطبع يدخل في هذا نظافة منزلها وترتيبه لأن هذه الأمور، من أهم أسباب دوام الحياة الزوجية واستمرارها.
ومن أهم الحقوق: إجابة دعوة الزوج إلى الفراش. فلا يحق لها أن تمنعه نفسها متى طلب منها ذلك لأن من أعظم غايات الزواج إحصان النفس بالجماع الحلال. وعدم استجابة الزوجة لزوجها قد يترتب عليه عواقب وخيمة وقد تتعرض الحياة الأسرية للهدم والتصدع. لأنه قد يخيل للزوج أن زوجته لا تحبه، أو قد يدفعه ذلك إلى قضاء شهوته بطريقة غير مشروعة.
لهذا قال ((والذي نفسي بيده ما من رجل يدعو امرأته إلى فراشه: فتأبى عليه إلا كان الذي في السماء ساخطاً عليها حتى يرضى عنها)).
وقال: ((إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه، فأبت أن تجيء، فبات غضبان، لعنتها الملائكة حتى تصبح)). لهذا على الزوجة الاهتمام بهذا الحق والاستجابة لزوجها. خاصة في هذا العصر الذي ينتشر فيه الإغراء والتبرج. فما يراه الرجل سواء في المنزل أو في الشارع أو في الأسواق من تبرج للنساء الجميلات، يؤدي به إلى الإثارة والشهوة. وقد نبه إلى هذا بقوله ((إن المرأة تقبل في صورة شيطان، وتدبر في في صورة شيطان، فإذا رأى أحدكم امرأة فأعجبته فليأت أهله، فإن ذلك يرد ما في نفسه)).
وليس لها أن تنشغل عن ذلك الواجب ولو بأي أمر من الأمور لقوله : ((إذا الرجل دعا زوجته لحاجته، فلتأته وإن كانت على التنور))، أي وإن كانت تخبز على الفرن.
وننبه هنا إلى عدم طاعة الزوج في هذا الأمر، إذا طلب من زوجته ما لا يحل له، كما لو طلب بطلب منها الوطء في زمان الحيض والنفاس، أو ففي غير محل الحرث، أو وهي صائمة صيام فريضة كرمضان، وذلك لقوله : ((لا طاعة لبشر في معصية الله، إنما الطاعة بالمعروف))..
ونختم الآن بذكر هذه القصة الجميلة والتي توضح كيف كان زوجات السلف الصالح كيف كن يعاملن أزواجهن فلعل زوجات العصر الحاضر يستفدن من ذلك.
قابل القاضي شريح الشعبي يوماً فسأله الشعبي عن حاله في بيته، فقال له: " من عشرين عاماً لم أر ما يغضبني من أهلي قال له : كيف ذلك؟، قال شريح " من أول ليلة دخلت على امرأتي، رأيت فيها حسناً فاتنا وجمالاً نادراً، فقلت في نفسي: فلأطهر وأصلي ركعتين شكراً لله، فلما سلمت، وجدت زوجتي تصلي بصلاتي، وتسلم بسلامي، يقول: فقمت إليها ومددت يدي نحوها: فقالت على رسلك يا أبا أمية كما أنت، ثم قالت: الحمد لله أحمده وأستعينه، وأصلي على محمد وآله، إني امرأة غريبة، لا علم لي بأخلاقك، فبين لي ما تحب فآتيه، وما تكره فأتركه.
وقالت: إنه كان في قومك من تتزوجه من نسائكم، وفي قومي من الرجال، من هو كفء لي ولكن إذا قضى الله أمراً كان مفعولاً، وقد ملكت فاصنع ما أمرك به الله، إمساك بمعروف أو تسريح بإحسان، أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولك.
قال شريح: "فأحرجتني والله يا شعبي – إلى الخطبة في ذلك الموضع، فقلت: الحمد لله أحمده وأستعينه وأصلي على النبي وآله وأسلم وبعد: فإنك قلت كلاماً إن ثبت عليه يكن ذلك حظك، وإن تدعيه يكن حجة عليك، أما إني أحب كذا وكذا، وأكره كذا وكذا، وما رأيت من حسنة فانشريها، وما رأيت من سيئة فاستريها. فقالت: كيف محبتك لزيارة أهلي؟، قلت: ما أحب أن يملني أصهاري، فقالت: فمن تحب من جيرانك أن يدخل دارك فآذن له، ومن تكره فأكره؟، قلت: بنو فلان قوم صالحون، وبنو فلان قوم سوء. قال شريح: فبت معها بأنعم ليلة، وعشت معها حولاً لا أرى إلا ما أحب.
فلما كان رأس الحول، جئت من مجلس القضاء، فإذا بفلانة في البيت قلت من هي؟ قالوا (ختنك- أي أم زوجتك) فالتفتت إلي وسألتني: كيف رأيت زوجتك قلت: خير زوجة فقالت: يا أبا أمية إن المرأة لا تكون أسوء حالاً منها في حالين. إذا ولدت غلاماً، أو حظيت عند زوجها، فوالله ما حاز الرجال في بيوتهم شراً من المرأة المدللة، فأدب ما شئت أن تؤدب وهذب ما شئت أن تهذب. يقول : فمكثت معي عشرين عاماً لم أغضب عليها في شيء إلا مرة، وكنت لها ظالماً.
وهكذا فتلكن النساء، وهكذا فلتكن الزوجات: فهل تتعلم الزوجات في هذا العصر، هذه الأخلاق وهذه المكارم.إن مثل هذا يمكن أن يحدث لزوجاتنا في هذا العصر وهو ليس بمستحيل، ونحن نعرف أسراً تعيش هذه الحياة الطيبة التي ذكرناها.إن هذا ممكن ولكن بشرط واحد وهو أن يحول الإنسان بيته وزوجته وأولاده ونفسه، إلى الالتزام بشرع الله وإقامة أوامر الدين كاملة، وسيرى بعد ذلك تغير حياته وكيف تنتهي المشاكل الزوجية وكيف تصير الأمور
ام بودى68
ام بودى68
oyoOon oyoOon :
سلاماااات ماتبون بعد اروشه والبسه واسوق السياره بداله وش ذا صاااار همكن وشغلكن الشاغل هالرجال لدرجه تأخير الصلاه عشانه وشوله كل ذا طيعيه سوي كل شي بس مو لدرجه انو اذا بغاني اجلس جلست والا اذا مابغاني طردني والله انكم بديتوا تصيرون بالباي باي
سلاماااات ماتبون بعد اروشه والبسه واسوق السياره بداله وش ذا صاااار همكن وشغلكن الشاغل...
وهكذا فتلكن النساء، وهكذا فلتكن الزوجات: فهل تتعلم الزوجات في هذا العصر، هذه الأخلاق وهذه المكارم.إن مثل هذا يمكن أن يحدث لزوجاتنا في هذا العصر وهو ليس بمستحيل، ونحن نعرف أسراً تعيش هذه الحياة الطيبة التي ذكرناها.إن هذا ممكن ولكن بشرط واحد وهو أن يحول الإنسان بيته وزوجته وأولاده ونفسه، إلى الالتزام بشرع الله وإقامة أوامر الدين كاملة، وسيرى بعد ذلك تغير حياته وكيف تنتهي المشاكل الزوجية وكيف تصير الأمور
غمامه
غمامه
كلامك قمه في الروعه واكثر من روعه لكن اغلب الرجال والله ماينفع الا مزاجه شكرا لكي على النصيحه الحلوه
ملو
ملو
ههههههههههههههههههههههه
ياحبيبتي انت
يعني ماعندي بالدنيا شغل غيره ؟؟؟؟
والله لو اني جهاز مبرمج موآدميه من دم ولحم وعندي احساس
وهو متي يتلطف على ويعطيني شوي اهتمام؟؟؟؟
وانا من يراعي ظروفي ونفسيتي وهمومي واوقات تعبي
والاولاد متى افضي لهم والبيت والاكل والمناسبات مومن حقي
والله لو هو ملاك نازل من السماء !!!!!
الله المستعان .
الرسول صلى الله عليه وسلم يقول <<<< ان لبدنك عليك حـــــــق >>>>