

كاندريل
•
حياك الله اختي
بالنسبة لاي موضوع فهو لايؤخذ من تجربة شخصية فقط
بل يرجع فيه الى النصوص الشرعية
ثم واقع المجتمعات
ثم يستأنس بالتجارب الشخصية ومثلما لك تجربة ترينها طبيعية فغيرك الى الان تتجرع مرارة تجربة الاختلاط
النصوص الشرعية ذكرت ان شر صفوف النساء في المسجد اولها وشر صفوفالرجال اخرها
لاحظيفي المسجد ومع ذلك امر بالابتعاد
فمابالك بانواع المواقف المختلفة بين الطلاب والطالبات
الان هناك تحرك كبير لدراسة التحرش الاسري في البيت !!!!
فكيف يستبعد التحرش في المدارس ؟!!!
الان تجارب غربية ودعوات لمنع الاختلاط لانهم وجدوا نتائجه المدمرة
وبما انك سورية احيلك الى الداعية والاديب السوري الذي وجه نصيحته للسعودية في هذا الشأن
حيث قال :
( قال الشيخ علي الطنطاوي في ” فصول إسلامية ” ( ص 96 ) في نصيحته الذهبية الأولى : ” يا سادة إن السيل إذا انطلق دمر البلاد، وأهلك العباد، ولكن إن أقمنا في وجهه سداً، وجعلنا لهذا السد أبواباً نفتحها ونغلقها، صار ماء السيل خيراً ونفع وأفاد .
وسيل الفساد، المتمثل في العنصر الاجتماعي، مر على مصر من خمسين سنة وعلى الشام من خمس وعشرين أو ثلاثين، وقد وصل إليكم الآن ، فلا تقولوا : نحن في منجاة منه ، ولا تقولوا : نأوي إلى جبل يعصمنا من الماء، ولا تغتروا بما أنتم عليه من بقايا الخير الذي لا يزال كثيراً فيكم، ولا بالحجاب الذي لا يزال الغالب على نسائكم، فلقد كنا في الشام مثلكم ـ إي والله ـ وكنا نحسب أننا في مأمن من هذا السيل لقد أضربت متاجر دمشق من ثلاثين سنة أو أكثر قليلاً وأغلقت كلها، وخرجت مظاهرات الغضب والاحتجاج ؛ لأن مديرة المدرسة الثانوية، مشت سافرة ـ إي والله ـ فاذهبوا الآن فانظروا حال الشام !!
دعوني أقل لكم كلمة الحق، فإن الساكت عن الحق شيطان أخرس، إن المرأة في جهات كثير ة من المملكة، قريب وضعها من وضع المرأة المصرية يوم ألف قاسم أمين كتاب تحرير المرأة فلا يدع العلماء مجالاً لقاسم جديد … لقد نالوا منا جميعاً، لم ينج منهم تماماً قطر من أقطار المسلمين.
إنه لا يستطيع أحد منا أن يقول إن حال نسائه اليوم، كما كانت حالهن قبل أربعين أو ثلاثين سنة.
ولكن الإصابات كما يقال، ليست على درجة واحدة، فمن هذه الأقطار ما شمل السفور والحسور نساءه جميعاً، أو الكثرة الكاثرة منهن، ومنها ما ظهر فيه واستعلن وإن لم يعمّ ولم يشمل، ومنها ما بدأ يقرع بابه ، ويهم بالدخول، أو قد وضع رجله في دهليز الدار كهذه المملكة، ولا سيما جهات نجد وأعالي الحجاز.
فإذا كان علينا مقاومة المرض الذي استشرى، فإن عملكم أسهل وهو التوقي وأخذ ( اللقاح ) الذي يمنع العدوى ” .ا.هـ.
أما نصيحته الذهبية الثانية فقد حذر الشيخُ علي الطنطاوي في ” ذكرياته ” (8/279) من خطر الاختلاط الذي عايشه وعاينه بنفسه ، وفضح دعاته وأساليبهم المكذوبة ، وخص أهل بلاد الحرمين بوصية عظيمة لا ينبغي أن تغيب عنا قائلا : ” إنه لا يزالُ منا من يحرصُ الحرص كله على الجمع بين الذكور والإناث ، في كل مكان يقدر على جمعهم فيه ، في المدرسة ، وفي الملعب ، وفي الرحلات ، الممرضات مع الأطباء والمرضى في المستشفيات ، والمضيفات مع الطيارين والمسافين في الطيارات ، وما أدري وليتني كنتُ أدري : لماذا لا نجعل للمرضى من الرجال ممرضين بدلا من الممرضات ؟ هل عندكم من علم فتخرجوه لنا ؟ هل لديكم برهان فتلقوه علينا ؟
إن كان كل ما يهمكم في لعبة كرة القدم أن تدخل وسط الشبكة ، أفلا تدخل الكرة في الشبكة إن كانت أفخاذ اللاعبين مستورة ؟
خبروني بعقل يا أيها العقلاء ؟
لقد جاءتنا على عهد الشيشكلي من أكثر من ثلاثين سنة ، فرقة من البنات تلعبُ بكرة السلة ، وكان فيها بنات جميلات مكشوفات السيقان والأفخاذ ، فازدحم عليها الناس حتى امتلأت المقاعد كلها ، ووقفوا بين الكراسي ، وتسوروا الجدران ، وصعدوا على فروع الأشجار ، وكنا معشر المشايخ نجتمعُ يومئذ في دار السيد مكي الكتاني رحمة الله عليه ، فأنكرنا هذا المنكر ، وبعثنا وفدًا منا ، فلقي الشيشكلي ، فأمر غفر الله له بمنعه ، وبترحيل هذه الفرقة وردها فورًا من حيث جاءت فثار بي وبهم جماعة يقولون أننا أعداء الرياضة ، وأننا رجعيون ، وأننا متخلفون ، فكتبتُ أرد عليهم ، أقول لهم : هل جئتم حقا لتروا كيف تسقط الكرة في السلة ؟ قالوا نعم . قلتُ : لقد كذبتم والله ، إنه حين يلعب الشباب تنزلُ كرة السلة سبعين مرة فلا تقبلون عليها مثل هذا الإقبال ، وتبقى المقاعد نصفها فارغاً ، وحين لعبت البنات نزلت الكرة في السلة ثلاثين مرة فقط ، فلماذا ازدحمت عليها وتسابقتم إليها ؟ كونوا صادقين ولو مرة واحدة ، واعترفوا بأنكم ما جئتم إلا لرؤية أفخاذ البنات …
وهذا الذي سردته ليس منه والحمد لله شيء في مدارس المملكة ، ولا تزال على الطريق السوي ، ولكن من رأى العبرة بغيره فليعتبر وما اتخذ أحد عند الله عهدًا أن لا يحل به ما حل بغيره إن سلك مسلكه ، فحافظوا يا إخوتي على ما أنتم عليه ، واسألوا الله وأسأله معكم العون .
إن المدارس هنا لا تزال بعيدة عن الاختلاط ، قاصرة على المدرسات والطالبات … ” .ا.هـ.
رحم الله الفقيه الأديب الأريب علي الطنطاوي ، ونصيحته للمملكة لا بد أن تكون في اعتبار الجميع. )
بالنسبة لاي موضوع فهو لايؤخذ من تجربة شخصية فقط
بل يرجع فيه الى النصوص الشرعية
ثم واقع المجتمعات
ثم يستأنس بالتجارب الشخصية ومثلما لك تجربة ترينها طبيعية فغيرك الى الان تتجرع مرارة تجربة الاختلاط
النصوص الشرعية ذكرت ان شر صفوف النساء في المسجد اولها وشر صفوفالرجال اخرها
لاحظيفي المسجد ومع ذلك امر بالابتعاد
فمابالك بانواع المواقف المختلفة بين الطلاب والطالبات
الان هناك تحرك كبير لدراسة التحرش الاسري في البيت !!!!
فكيف يستبعد التحرش في المدارس ؟!!!
الان تجارب غربية ودعوات لمنع الاختلاط لانهم وجدوا نتائجه المدمرة
وبما انك سورية احيلك الى الداعية والاديب السوري الذي وجه نصيحته للسعودية في هذا الشأن
حيث قال :
( قال الشيخ علي الطنطاوي في ” فصول إسلامية ” ( ص 96 ) في نصيحته الذهبية الأولى : ” يا سادة إن السيل إذا انطلق دمر البلاد، وأهلك العباد، ولكن إن أقمنا في وجهه سداً، وجعلنا لهذا السد أبواباً نفتحها ونغلقها، صار ماء السيل خيراً ونفع وأفاد .
وسيل الفساد، المتمثل في العنصر الاجتماعي، مر على مصر من خمسين سنة وعلى الشام من خمس وعشرين أو ثلاثين، وقد وصل إليكم الآن ، فلا تقولوا : نحن في منجاة منه ، ولا تقولوا : نأوي إلى جبل يعصمنا من الماء، ولا تغتروا بما أنتم عليه من بقايا الخير الذي لا يزال كثيراً فيكم، ولا بالحجاب الذي لا يزال الغالب على نسائكم، فلقد كنا في الشام مثلكم ـ إي والله ـ وكنا نحسب أننا في مأمن من هذا السيل لقد أضربت متاجر دمشق من ثلاثين سنة أو أكثر قليلاً وأغلقت كلها، وخرجت مظاهرات الغضب والاحتجاج ؛ لأن مديرة المدرسة الثانوية، مشت سافرة ـ إي والله ـ فاذهبوا الآن فانظروا حال الشام !!
دعوني أقل لكم كلمة الحق، فإن الساكت عن الحق شيطان أخرس، إن المرأة في جهات كثير ة من المملكة، قريب وضعها من وضع المرأة المصرية يوم ألف قاسم أمين كتاب تحرير المرأة فلا يدع العلماء مجالاً لقاسم جديد … لقد نالوا منا جميعاً، لم ينج منهم تماماً قطر من أقطار المسلمين.
إنه لا يستطيع أحد منا أن يقول إن حال نسائه اليوم، كما كانت حالهن قبل أربعين أو ثلاثين سنة.
ولكن الإصابات كما يقال، ليست على درجة واحدة، فمن هذه الأقطار ما شمل السفور والحسور نساءه جميعاً، أو الكثرة الكاثرة منهن، ومنها ما ظهر فيه واستعلن وإن لم يعمّ ولم يشمل، ومنها ما بدأ يقرع بابه ، ويهم بالدخول، أو قد وضع رجله في دهليز الدار كهذه المملكة، ولا سيما جهات نجد وأعالي الحجاز.
فإذا كان علينا مقاومة المرض الذي استشرى، فإن عملكم أسهل وهو التوقي وأخذ ( اللقاح ) الذي يمنع العدوى ” .ا.هـ.
أما نصيحته الذهبية الثانية فقد حذر الشيخُ علي الطنطاوي في ” ذكرياته ” (8/279) من خطر الاختلاط الذي عايشه وعاينه بنفسه ، وفضح دعاته وأساليبهم المكذوبة ، وخص أهل بلاد الحرمين بوصية عظيمة لا ينبغي أن تغيب عنا قائلا : ” إنه لا يزالُ منا من يحرصُ الحرص كله على الجمع بين الذكور والإناث ، في كل مكان يقدر على جمعهم فيه ، في المدرسة ، وفي الملعب ، وفي الرحلات ، الممرضات مع الأطباء والمرضى في المستشفيات ، والمضيفات مع الطيارين والمسافين في الطيارات ، وما أدري وليتني كنتُ أدري : لماذا لا نجعل للمرضى من الرجال ممرضين بدلا من الممرضات ؟ هل عندكم من علم فتخرجوه لنا ؟ هل لديكم برهان فتلقوه علينا ؟
إن كان كل ما يهمكم في لعبة كرة القدم أن تدخل وسط الشبكة ، أفلا تدخل الكرة في الشبكة إن كانت أفخاذ اللاعبين مستورة ؟
خبروني بعقل يا أيها العقلاء ؟
لقد جاءتنا على عهد الشيشكلي من أكثر من ثلاثين سنة ، فرقة من البنات تلعبُ بكرة السلة ، وكان فيها بنات جميلات مكشوفات السيقان والأفخاذ ، فازدحم عليها الناس حتى امتلأت المقاعد كلها ، ووقفوا بين الكراسي ، وتسوروا الجدران ، وصعدوا على فروع الأشجار ، وكنا معشر المشايخ نجتمعُ يومئذ في دار السيد مكي الكتاني رحمة الله عليه ، فأنكرنا هذا المنكر ، وبعثنا وفدًا منا ، فلقي الشيشكلي ، فأمر غفر الله له بمنعه ، وبترحيل هذه الفرقة وردها فورًا من حيث جاءت فثار بي وبهم جماعة يقولون أننا أعداء الرياضة ، وأننا رجعيون ، وأننا متخلفون ، فكتبتُ أرد عليهم ، أقول لهم : هل جئتم حقا لتروا كيف تسقط الكرة في السلة ؟ قالوا نعم . قلتُ : لقد كذبتم والله ، إنه حين يلعب الشباب تنزلُ كرة السلة سبعين مرة فلا تقبلون عليها مثل هذا الإقبال ، وتبقى المقاعد نصفها فارغاً ، وحين لعبت البنات نزلت الكرة في السلة ثلاثين مرة فقط ، فلماذا ازدحمت عليها وتسابقتم إليها ؟ كونوا صادقين ولو مرة واحدة ، واعترفوا بأنكم ما جئتم إلا لرؤية أفخاذ البنات …
وهذا الذي سردته ليس منه والحمد لله شيء في مدارس المملكة ، ولا تزال على الطريق السوي ، ولكن من رأى العبرة بغيره فليعتبر وما اتخذ أحد عند الله عهدًا أن لا يحل به ما حل بغيره إن سلك مسلكه ، فحافظوا يا إخوتي على ما أنتم عليه ، واسألوا الله وأسأله معكم العون .
إن المدارس هنا لا تزال بعيدة عن الاختلاط ، قاصرة على المدرسات والطالبات … ” .ا.هـ.
رحم الله الفقيه الأديب الأريب علي الطنطاوي ، ونصيحته للمملكة لا بد أن تكون في اعتبار الجميع. )

شامين
•
لاء انا ماعم حلل اللي حرمو رب العالمين بس الشي لا بإيدكن ولابأيدي بس اللي انتو بتقدرو تعملو انكن تربو اولادكن تربية سليمة وتمنعو عنهم الجولات من السن الصغير والنت كمان يعني نحنا بسورية الاولاد الصغار مابشيلو جوالات ولا بيدخلو عالنت ليصيرو شباب اما عندكم انتو بشيلو الجوال من سن صغير وهاد الشي الغلط ولازم تمنعو عن اولادكن انا معكن الحال اتغير بس اللي مابيطلع بإيدو شي شو بيعمل يعني ما ندرس مشان الاختلاط ولا ندرس بأدب ولا ونحفظ الحدود بين الاولاد والاناث الاخت اللي عم تقول اني ماقطعت صداقتي بهدول لاني ماشفت منن غير الشي المحترم وانا وقت صرت بقدر اني روح عمدرسة مفصولين الذكور عن الاناث فيها رحت لاني وقتها كبرت اما كنت صغيرة وكانو كلهم متل اخواتي وللي عم تقلي عن المساجد انتي عم تحكي عن رجال ونساء ماعن اطفال وانا ماني مع الاختلاط بس كتبتلكن تجربتي لاني الواقع بسورية وانا ماعم شجع علي بس قلت يمكن في منكن يتطمن شوي لانكن كتير خايفين هيك وبصراحة انا حسستوني من حكيكن اني انا ما منيحة بس حالي متل حال كل السوريات وعفكرة انا الحمدلله ملتزمة ومابظن اني انا غلطت اني كتبتلكن الموضوع يعني وبعدين بس الاختلاط اللي رح ينزع الاولادقلتلكن اهم الشي التربية من بيت الاهل ويعلمو الاطفال حدودن بالتعامل مع زملاءن بالصف وشكرا عالرد

^
^
^
^
الاخت اللي فوق تقول اطفالنا قليلين ادب ومو متربيين وشوي وتقول يبي لهم ذبح الله معليش اتمنى مانعمم بالرد وكلن يتكلم عن محيطه كأنه القاعده العامه
اما من ناحية الاختلاط للصف الثالث الإبتدائي واانا اشوف انها افضل بكثير لان الاطفال بهذا السن ربما البعض منهم يتعرض لتحرشات من الاكبر سنا وتنتهك برائتهم غير ان المعلمات احن عليهم من المعلمين،
وانتي ياعزيزتي ياكاتبة الموضوع فيه ناس مستحيل تستوعب كلامك ولو جيتي بالمنطق والعقل والحقائق لانها ترى ان اولادنا وبناتنا قنابل موقوته مستعده للأنفجار اوكأننا في غابه،ويجيبون لك دراسات ونظريات من غياهب الجب،تحياتي
^
^
^
الاخت اللي فوق تقول اطفالنا قليلين ادب ومو متربيين وشوي وتقول يبي لهم ذبح الله معليش اتمنى مانعمم بالرد وكلن يتكلم عن محيطه كأنه القاعده العامه
اما من ناحية الاختلاط للصف الثالث الإبتدائي واانا اشوف انها افضل بكثير لان الاطفال بهذا السن ربما البعض منهم يتعرض لتحرشات من الاكبر سنا وتنتهك برائتهم غير ان المعلمات احن عليهم من المعلمين،
وانتي ياعزيزتي ياكاتبة الموضوع فيه ناس مستحيل تستوعب كلامك ولو جيتي بالمنطق والعقل والحقائق لانها ترى ان اولادنا وبناتنا قنابل موقوته مستعده للأنفجار اوكأننا في غابه،ويجيبون لك دراسات ونظريات من غياهب الجب،تحياتي
الصفحة الأخيرة
بس عندنا الاطفال بالسعودية ( انا اتكلم عن الاولاد ) جداً شريرين ويضربون وممكن يطعنك بالقلم !!!!!
بنت عمي تشتغل بروضة << لاحظي روضة
متضايقة كل يوم احد يضربها ولا يقطع شعرها ولا تفل عليها
متوحشين مو زي اولادكم .. عيني باردة عليكم
محد راح يتضرر الا المعلمات الحريم !والله ارحمهم من الضرب الي حيجيهم