
مشاعل نت
•
صادقة حتى البكاء:26:

وجودعبود
•
كاندريل :
حياك الله اختي بالنسبة لاي موضوع فهو لايؤخذ من تجربة شخصية فقط بل يرجع فيه الى النصوص الشرعية ثم واقع المجتمعات ثم يستأنس بالتجارب الشخصية ومثلما لك تجربة ترينها طبيعية فغيرك الى الان تتجرع مرارة تجربة الاختلاط النصوص الشرعية ذكرت ان شر صفوف النساء في المسجد اولها وشر صفوفالرجال اخرها لاحظيفي المسجد ومع ذلك امر بالابتعاد فمابالك بانواع المواقف المختلفة بين الطلاب والطالبات الان هناك تحرك كبير لدراسة التحرش الاسري في البيت !!!! فكيف يستبعد التحرش في المدارس ؟!!! الان تجارب غربية ودعوات لمنع الاختلاط لانهم وجدوا نتائجه المدمرة وبما انك سورية احيلك الى الداعية والاديب السوري الذي وجه نصيحته للسعودية في هذا الشأن حيث قال : ( قال الشيخ علي الطنطاوي في ” فصول إسلامية ” ( ص 96 ) في نصيحته الذهبية الأولى : ” يا سادة إن السيل إذا انطلق دمر البلاد، وأهلك العباد، ولكن إن أقمنا في وجهه سداً، وجعلنا لهذا السد أبواباً نفتحها ونغلقها، صار ماء السيل خيراً ونفع وأفاد . وسيل الفساد، المتمثل في العنصر الاجتماعي، مر على مصر من خمسين سنة وعلى الشام من خمس وعشرين أو ثلاثين، وقد وصل إليكم الآن [ يعني : المملكة ] ، فلا تقولوا : نحن في منجاة منه ، ولا تقولوا : نأوي إلى جبل يعصمنا من الماء، ولا تغتروا بما أنتم عليه من بقايا الخير الذي لا يزال كثيراً فيكم، ولا بالحجاب الذي لا يزال الغالب على نسائكم، فلقد كنا في الشام مثلكم ـ إي والله ـ وكنا نحسب أننا في مأمن من هذا السيل لقد أضربت متاجر دمشق من ثلاثين سنة أو أكثر قليلاً وأغلقت كلها، وخرجت مظاهرات الغضب والاحتجاج ؛ لأن مديرة المدرسة الثانوية، مشت سافرة ـ إي والله ـ فاذهبوا الآن فانظروا حال الشام !! دعوني أقل لكم كلمة الحق، فإن الساكت عن الحق شيطان أخرس، إن المرأة في جهات كثير ة من المملكة، قريب وضعها من وضع المرأة المصرية يوم ألف قاسم أمين كتاب تحرير المرأة فلا يدع العلماء مجالاً لقاسم جديد … لقد نالوا منا جميعاً، لم ينج منهم تماماً قطر من أقطار المسلمين. إنه لا يستطيع أحد منا أن يقول إن حال نسائه اليوم، كما كانت حالهن قبل أربعين أو ثلاثين سنة. ولكن الإصابات كما يقال، ليست على درجة واحدة، فمن هذه الأقطار ما شمل السفور والحسور نساءه جميعاً، أو الكثرة الكاثرة منهن، ومنها ما ظهر فيه واستعلن وإن لم يعمّ ولم يشمل، ومنها ما بدأ يقرع بابه ، ويهم بالدخول، أو قد وضع رجله في دهليز الدار كهذه المملكة، ولا سيما جهات نجد وأعالي الحجاز. فإذا كان علينا مقاومة المرض الذي استشرى، فإن عملكم أسهل وهو التوقي وأخذ ( اللقاح ) الذي يمنع العدوى ” .ا.هـ. أما نصيحته الذهبية الثانية فقد حذر الشيخُ علي الطنطاوي في ” ذكرياته ” (8/279) من خطر الاختلاط الذي عايشه وعاينه بنفسه ، وفضح دعاته وأساليبهم المكذوبة ، وخص أهل بلاد الحرمين بوصية عظيمة لا ينبغي أن تغيب عنا قائلا : ” إنه لا يزالُ منا من يحرصُ الحرص كله على الجمع بين الذكور والإناث ، في كل مكان يقدر على جمعهم فيه ، في المدرسة ، وفي الملعب ، وفي الرحلات ، الممرضات مع الأطباء والمرضى في المستشفيات ، والمضيفات مع الطيارين والمسافين في الطيارات ، وما أدري وليتني كنتُ أدري : لماذا لا نجعل للمرضى من الرجال ممرضين بدلا من الممرضات ؟ هل عندكم من علم فتخرجوه لنا ؟ هل لديكم برهان فتلقوه علينا ؟ إن كان كل ما يهمكم في لعبة كرة القدم أن تدخل وسط الشبكة ، أفلا تدخل الكرة في الشبكة إن كانت أفخاذ اللاعبين مستورة ؟ خبروني بعقل يا أيها العقلاء ؟ لقد جاءتنا على عهد الشيشكلي من أكثر من ثلاثين سنة ، فرقة من البنات تلعبُ بكرة السلة ، وكان فيها بنات جميلات مكشوفات السيقان والأفخاذ ، فازدحم عليها الناس حتى امتلأت المقاعد كلها ، ووقفوا بين الكراسي ، وتسوروا الجدران ، وصعدوا على فروع الأشجار ، وكنا معشر المشايخ نجتمعُ يومئذ في دار السيد مكي الكتاني رحمة الله عليه ، فأنكرنا هذا المنكر ، وبعثنا وفدًا منا ، فلقي الشيشكلي ، فأمر غفر الله له بمنعه ، وبترحيل هذه الفرقة وردها فورًا من حيث جاءت فثار بي وبهم جماعة يقولون أننا أعداء الرياضة ، وأننا رجعيون ، وأننا متخلفون ، فكتبتُ أرد عليهم ، أقول لهم : هل جئتم حقا لتروا كيف تسقط الكرة في السلة ؟ قالوا نعم . قلتُ : لقد كذبتم والله ، إنه حين يلعب الشباب تنزلُ كرة السلة سبعين مرة فلا تقبلون عليها مثل هذا الإقبال ، وتبقى المقاعد نصفها فارغاً ، وحين لعبت البنات نزلت الكرة في السلة ثلاثين مرة فقط ، فلماذا ازدحمت عليها وتسابقتم إليها ؟ كونوا صادقين ولو مرة واحدة ، واعترفوا بأنكم ما جئتم إلا لرؤية أفخاذ البنات … وهذا الذي سردته ليس منه والحمد لله شيء في مدارس المملكة ، ولا تزال على الطريق السوي ، ولكن من رأى العبرة بغيره فليعتبر وما اتخذ أحد عند الله عهدًا أن لا يحل به ما حل بغيره إن سلك مسلكه ، فحافظوا يا إخوتي على ما أنتم عليه ، واسألوا الله وأسأله معكم العون . إن المدارس هنا لا تزال بعيدة عن الاختلاط ، قاصرة على المدرسات والطالبات … ” .ا.هـ. رحم الله الفقيه الأديب الأريب علي الطنطاوي ، ونصيحته للمملكة لا بد أن تكون في اعتبار الجميع. )حياك الله اختي بالنسبة لاي موضوع فهو لايؤخذ من تجربة شخصية فقط بل يرجع فيه الى النصوص...

شامين
•
مشاعل نت :
صادقة حتى البكاء:26:صادقة حتى البكاء:26:
انا ماعم قول انو اولادكن قليلين ادب ولا بدن دبح اصلا انا منين بعرف اولاد السعودية مشان هيك انت وين شفتيني كاتبة قلة ادب اصلا بتمنى تكونو فهمتو عليي واعرفتو قصدي من اللي كتبتو مابدي كل اخت تجي تكتب رأيها بالموضوع بطريقة جارحة انا كان بدي فيدكن وامتبلكن تجربتي وبس وهاد القصد

أرى أن كل واحدة..متمسكة بفكرتها..ومستعدة للجدال ..حتى وإن كان على باطل..
لذلك..أكتفي بكلام قيم..لسماحة المفتي..ابن باز..أسكنه الله الفردوس الأعلى...أرجو منكن قراءته..بكل حياديه ومنطق..
لقد ذكر سماحة الشيخ /عبد العزيز بن باز رحمه الله مآخذ على تدريس النساء للطلاب في المراحل الأولية ومنها :
1- أن ذلك فتح لباب الاختلاط فيما بعد الصفوف الأولية .
2- أن الرجال أصبر على تعليم البنين وأقوى عليه وأفرغ له من المعلمات.
3- أن من المعلوم أن البنين في هذه المرحلة يهابون المعلم الذكر ويحترمونه ويصغون إلى مايقول أكثر وأكمل.
4- أن الطالب في هذه المرحلة يحتاج إلى أن يُربى على أخلاق الرجال وشهامتهم وصبرهم وقوتهم
وقد حذر سماحته من تدريس المعلمات للبنين في الصفوف
الأولية وقال (إن كل من له أدنى علم بالأدلة الشرعية وبواقع
الأمة في هذا العصر من ذوي البصيرة يدرك مافي الاختلاط في
التعليم من المفاسد الكثيرة والعواقب الوخيمة التي أدركها من
فعل هذا النوع من التعليم في البلاد الأخرى) ك. الفتاوى
الجامعة ج3
لذلك..أكتفي بكلام قيم..لسماحة المفتي..ابن باز..أسكنه الله الفردوس الأعلى...أرجو منكن قراءته..بكل حياديه ومنطق..
لقد ذكر سماحة الشيخ /عبد العزيز بن باز رحمه الله مآخذ على تدريس النساء للطلاب في المراحل الأولية ومنها :
1- أن ذلك فتح لباب الاختلاط فيما بعد الصفوف الأولية .
2- أن الرجال أصبر على تعليم البنين وأقوى عليه وأفرغ له من المعلمات.
3- أن من المعلوم أن البنين في هذه المرحلة يهابون المعلم الذكر ويحترمونه ويصغون إلى مايقول أكثر وأكمل.
4- أن الطالب في هذه المرحلة يحتاج إلى أن يُربى على أخلاق الرجال وشهامتهم وصبرهم وقوتهم
وقد حذر سماحته من تدريس المعلمات للبنين في الصفوف
الأولية وقال (إن كل من له أدنى علم بالأدلة الشرعية وبواقع
الأمة في هذا العصر من ذوي البصيرة يدرك مافي الاختلاط في
التعليم من المفاسد الكثيرة والعواقب الوخيمة التي أدركها من
فعل هذا النوع من التعليم في البلاد الأخرى) ك. الفتاوى
الجامعة ج3

عالمكم يختلف عن عالمنا
لان اطفالنا ونعرفهم حق المعرفهـ
بنتكــ تخافين عليها من الاولاد يأذوها او يضربوها
انتى ما تخافى على اختك الصغيرة او بنتك من الاولاد ؟؟
لان اطفالنا ونعرفهم حق المعرفهـ
بنتكــ تخافين عليها من الاولاد يأذوها او يضربوها
انتى ما تخافى على اختك الصغيرة او بنتك من الاولاد ؟؟
الصفحة الأخيرة