Zena
Zena
ٍٍٍنعم ياسلاوي دائما يأتي صلاح الابناء من صلاح الاباء وخصوصا عندما
يتربى الطفل في بيئة الكفر والفساد ولاشي يمكن ان يضي عتمته سوى نور
والديه وهدايتهما.

انا اعيش بنفس بلد صاحب القصه وارى العجب ثم العجب من الاهل وليس
من الاولاد فأني والله اشفق عليهم واحس بضياع اهلهم لهم وما ينتظرهم
من مستقبل اسود يرى فيه الاباء انه تحضر وتخلص من التخلف والجهل.

اسأل الله ان يحفظ اولادنا وان يوفقنا بتربيتهم بما يرضيه والجنه.

اشكرك لمساهمتك الطيبه



ياسمينه الوفيه
والله انتي اللي اروع على مشاركتك الدائمه وروحك
الكريمه.

ودمتي لنا جميعا.
أبو الحسن
أبو الحسن
بارك الله فيك أختي على هذا النقل من هذه الجلة الطيبة..

قصة مؤثرة..
وتحكي واقعا مؤلما

نسأل الله السلامة..
البحار
البحار
لا حول ولا قوة إلا بالله..

هذه خاتمة من لم يصُن النفس..

ومن لم يجعل الصلاة حاجزاً بينه وبين الفحشاء..

قال تعالى..((وأقم الصلاةَ إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر))

كان بعيد عن عماد الدين..

فكانت الرذيلة هي الدفّه التي أوصلته إلى تلك النهاية..

نسيّ دينه فأنساهُ الله الشهادة..

ولم يتذكر إلا صديقته..
.............................................
شكراً للأخت zena..
الموضوع فيه رسالة واضحة لشبابنا وعبرة لمن يعتبر
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
Zena
Zena
اخوي الفاضلين ابو الحسن والبحار

اشكر لكما مساهمتكما القيمه وادعو الله
معي السلامه وحسن الخاتمه لجميع شباب المسلمين
وشاباتهم.

وهاهو زوجي حكي لي كيف ان امام الجامع كان
ينادي الاهالي في خطبة الجمعه بدموعه وبكل حرقه
ليحافظوا على اماناتهم التي اكرمهم الله بها.
فقبل يومين مات شاب على يديه بنفس الطريقه
وهو يطلب ال CD ليتخلص من الام نزعة الموت المريره.
ام العسل
ام العسل
موضوعك جدا رائع اشكرك عليه وهو في الاصل ليس لشبابنا فقط بل لنا عبره وعظه منه فهذه ايامنا تمشي والله يكون في العون