والله موضوعج واييييييييييييييييييييييييد حلو ومهم ججججججججججججججججججدددددددددااااااااااا
ويعطيش العافية علية
وننتظر الباقي
لأننا في أمس الحاجة الى مثل هالمواضيع المهمة في حياة المرأ
المروة
•
lololo
•
ومن الاهمية بمكان أن تعامل شريكك بنفس اللطف في المعاملة التي تعامل بها أعز أصدقائك. وما عليك إلا أن تبدأ بالأشياء الصغيرة-بأن تستمع من القلب وأن تتسم بالاحترام والمراعاة لمشاعر الاخرين. واللطف في المعاملة يعني أن تستأذن عندما يتطلب الامر ذلك، وأن تعتذر عندما تخطئ. واللطف في المعاملةيعني أيضا التزام الأدب ، وأن تحاول معرفة أحتياجات شريكك ثم تسأل نفسك ( مالذي يمكن أن يدخل عليه السعادة الان،هل يمكنني فعل أي شئ؟)
وفي واقع الامر، فأن اللطف في المعاملة يرتبط بالاشياء البسسيطة.....................
ولقد تعلمنا أن اللطف في المعاملة أمر سهل حينما يكون سير الامور على ما يرام -أو عندما يبدأ شريكك باللطف في المعاملة. ويختلف الأمر تماما حينما تسيرالامور على غير ما يرام- أو عندما لايكون شريكك لطيفا في المعاملة.
ومع هذا فذلك هو الوقت الذي يكون فيه من المهم أن تمارس مع شريكك لطف المعاملة. وفي واقع الامر ، فإن مثل هذه الاوقات هي من أكثر الاشياء التي ترسم علاقتك الزوجيه وتحدد ملامحها.
والناس بمثابة المرآة لبعضهم البعض . وغالبا، فإننا نحصد ما نزرعه، وعندما تجد من تحب ليس على ما يرام ، جرب القيام ببعض الاشياء المختلفة، انظر الى عينيه وابعث له ابتسامة تحمل رسالة مفادها (لاعليك فأنا أحبك دائما حتى عندما تكون مكتئبا)، وإذا فعلت هذا فغالبا ما سيرد عليك شريكك بابتسامة ايضا، ونحن نعتقد أنك تتفق معنا أن اللطف في المعاملة حينما يكون سلوكا يوميا يكون عنصرا أساسيا لدعم علاقتك الزوجيه على مدى الحياة.
غدأ لنا لقاء مع حلقة جديده.
وفي واقع الامر، فأن اللطف في المعاملة يرتبط بالاشياء البسسيطة.....................
ولقد تعلمنا أن اللطف في المعاملة أمر سهل حينما يكون سير الامور على ما يرام -أو عندما يبدأ شريكك باللطف في المعاملة. ويختلف الأمر تماما حينما تسيرالامور على غير ما يرام- أو عندما لايكون شريكك لطيفا في المعاملة.
ومع هذا فذلك هو الوقت الذي يكون فيه من المهم أن تمارس مع شريكك لطف المعاملة. وفي واقع الامر ، فإن مثل هذه الاوقات هي من أكثر الاشياء التي ترسم علاقتك الزوجيه وتحدد ملامحها.
والناس بمثابة المرآة لبعضهم البعض . وغالبا، فإننا نحصد ما نزرعه، وعندما تجد من تحب ليس على ما يرام ، جرب القيام ببعض الاشياء المختلفة، انظر الى عينيه وابعث له ابتسامة تحمل رسالة مفادها (لاعليك فأنا أحبك دائما حتى عندما تكون مكتئبا)، وإذا فعلت هذا فغالبا ما سيرد عليك شريكك بابتسامة ايضا، ونحن نعتقد أنك تتفق معنا أن اللطف في المعاملة حينما يكون سلوكا يوميا يكون عنصرا أساسيا لدعم علاقتك الزوجيه على مدى الحياة.
غدأ لنا لقاء مع حلقة جديده.
lololo
•
الحلقة الـــــــــــثالثة(لاتظن أن ما ليس معك أفضل مما معك)
نحن نعيش في عهد يمكن أن نطلق عليه عهد السعي نحو الا فضل-التخلي عن القديم فنحن نبدل المنازل الصغيره بأخرى كبيره.ونريد أن نترك أعمالنا إلى أعمال أفضل، كما أننا نسعى نحو دخل أفضل، كما أننا نسعى نحو الافضل فيما يتعلق بأجسامنا .......الخ ومن الشعارات الشائعه
في هذا العهد( جديد ومتطور) ( وداعا للقديم وأهلا للجديد)
وهكذا فإننا نريد وسنظل نريد ونريدوذلك لان هناك الجديد والذي سيكون بدوره الافضل.
ولهذا فليس من الغريب أن تسقط ولو جزءا من هذا الاتجاه المحموم للتجديد على شريكك في الحياة. فإن فلسفة (الشئ الاخرسيكون أفضل) متأصلة في طريقت تفكيرك. إذن فما الداعي لأن تستثني العلاقة الزوجيه من الخضوع لهذه القاعده أو الفلسفه؟ وقد يبدو أن لامناص من أن نفكر في شريك حياتنا من منظور هذه الفلسفة، على الاقل في بعض الاحيان. فقد تجد شخصا آخرأحسن منظرا من شريك حياتك وأكثر منه لطفا، وقد تجد شخصا آخر يعاملك بشكل أفضل من شريكك أو ينصت لك أو يعتني بك بشكل أفضل ، كما قد تجد في شخص آخر ما يلبي احتياجاتك ويشعرك في النهاية بالرضا، وقد كان التلفاز من الوسائل التي ساعدت على تدعيم هذه الفكرة من خلال ما يقدم فيه من أفلام ومسلسلات كل من فيها إما مرتبط بعلاقة غرامية أو يسعى اليها، ولايستمر أحد على علاقة واحدة لفترة طويلة.
ولا شك أن هناك مواقف يكون الحل الامثل فيها هو الحصول على شريك جديد للحياة، ولكن هذا الاستثناء وليس القاعدة، وقد لايكون هذا في ذهنك أو لا تبحث عنه بجديه، إلا أنه ينبغي أن تعرف أن مجرد التفكير في هذا يحول بينك وبين التمتع بما لديك بالفعل ومن الاستفادة القصوى من علاقتك الزوجية القائمة، وعندما يكون تركيزك في البحث عن الافضل أو في مقارنة ما لديك بما تتخيل أنه موجود لدى شخص آخر فهذا يدعوك كثيرا إلى عدم الرضا والاحباط مما لديك.
ولكم مفيد أن تدرك وتعترف أنه غالبا ما يكون ما تتخيله في ما ليس معك أفضل كثيرا من حقيقة ما هو عليه، وقد قابلنا رجالا ونساء تركو شركاءهم ألى غيرهم من هم أصغر سنا أو أجمل شكلا أو ممن أولاهم مزيدا من الاهتمام أو من لديهم المزيد من المال إلى غير ذلك من الاسباب. وفي جميع هذه الحالات دون استثناء كان الخيال أفضل من الواقع الذي وجدوه.
والاشخاص الجدد قد يكونون رائعين إلا أنهم كغيرهم لديهم عيوب أيضا.
فمع كل شريك جديد للحياة تأتي مجموعة جديدة من المشاكل. وكثيرا ما نسمع من يقول(لو أنني مع شخص آخر لم أكن لأواجه هذه المشاكل) وقد يكون هذا صحيحا لأنك ستواجه مشاكل غير هذه. وأقول لك يقينا أن هذا هو الواقع دون شك.
وهذه الاستراتيجية تكون مفيدة جدا إذا كنت تريد أن تشعر بمزيد من الطمأنينه والرضا بعلا قتك،
كما أنها استراتيجية سهلة التطبيق، وكل ما عليك فعله هو أن تمنع نفسك من التفكير في هذا، وهذا ليس بالشئ الصعب.
وعندما تجد نفسك تفكر في هذا جرب القيام بشئ مختلف بعض الشئ فبدلا من أن تشغل نفسك بالتفكير فيها أو من سيكون أفضل، حاول أن تجد طريقة تمكنك من الاستفادة القصوى من العلا قة مع شريكك الحالي. وما عليك إلا أن تقدر ما لديك الان وسوف تكتشف أن ما ليس معك ليس دائما أفضل مما معك.
نحن نعيش في عهد يمكن أن نطلق عليه عهد السعي نحو الا فضل-التخلي عن القديم فنحن نبدل المنازل الصغيره بأخرى كبيره.ونريد أن نترك أعمالنا إلى أعمال أفضل، كما أننا نسعى نحو دخل أفضل، كما أننا نسعى نحو الافضل فيما يتعلق بأجسامنا .......الخ ومن الشعارات الشائعه
في هذا العهد( جديد ومتطور) ( وداعا للقديم وأهلا للجديد)
وهكذا فإننا نريد وسنظل نريد ونريدوذلك لان هناك الجديد والذي سيكون بدوره الافضل.
ولهذا فليس من الغريب أن تسقط ولو جزءا من هذا الاتجاه المحموم للتجديد على شريكك في الحياة. فإن فلسفة (الشئ الاخرسيكون أفضل) متأصلة في طريقت تفكيرك. إذن فما الداعي لأن تستثني العلاقة الزوجيه من الخضوع لهذه القاعده أو الفلسفه؟ وقد يبدو أن لامناص من أن نفكر في شريك حياتنا من منظور هذه الفلسفة، على الاقل في بعض الاحيان. فقد تجد شخصا آخرأحسن منظرا من شريك حياتك وأكثر منه لطفا، وقد تجد شخصا آخر يعاملك بشكل أفضل من شريكك أو ينصت لك أو يعتني بك بشكل أفضل ، كما قد تجد في شخص آخر ما يلبي احتياجاتك ويشعرك في النهاية بالرضا، وقد كان التلفاز من الوسائل التي ساعدت على تدعيم هذه الفكرة من خلال ما يقدم فيه من أفلام ومسلسلات كل من فيها إما مرتبط بعلاقة غرامية أو يسعى اليها، ولايستمر أحد على علاقة واحدة لفترة طويلة.
ولا شك أن هناك مواقف يكون الحل الامثل فيها هو الحصول على شريك جديد للحياة، ولكن هذا الاستثناء وليس القاعدة، وقد لايكون هذا في ذهنك أو لا تبحث عنه بجديه، إلا أنه ينبغي أن تعرف أن مجرد التفكير في هذا يحول بينك وبين التمتع بما لديك بالفعل ومن الاستفادة القصوى من علاقتك الزوجية القائمة، وعندما يكون تركيزك في البحث عن الافضل أو في مقارنة ما لديك بما تتخيل أنه موجود لدى شخص آخر فهذا يدعوك كثيرا إلى عدم الرضا والاحباط مما لديك.
ولكم مفيد أن تدرك وتعترف أنه غالبا ما يكون ما تتخيله في ما ليس معك أفضل كثيرا من حقيقة ما هو عليه، وقد قابلنا رجالا ونساء تركو شركاءهم ألى غيرهم من هم أصغر سنا أو أجمل شكلا أو ممن أولاهم مزيدا من الاهتمام أو من لديهم المزيد من المال إلى غير ذلك من الاسباب. وفي جميع هذه الحالات دون استثناء كان الخيال أفضل من الواقع الذي وجدوه.
والاشخاص الجدد قد يكونون رائعين إلا أنهم كغيرهم لديهم عيوب أيضا.
فمع كل شريك جديد للحياة تأتي مجموعة جديدة من المشاكل. وكثيرا ما نسمع من يقول(لو أنني مع شخص آخر لم أكن لأواجه هذه المشاكل) وقد يكون هذا صحيحا لأنك ستواجه مشاكل غير هذه. وأقول لك يقينا أن هذا هو الواقع دون شك.
وهذه الاستراتيجية تكون مفيدة جدا إذا كنت تريد أن تشعر بمزيد من الطمأنينه والرضا بعلا قتك،
كما أنها استراتيجية سهلة التطبيق، وكل ما عليك فعله هو أن تمنع نفسك من التفكير في هذا، وهذا ليس بالشئ الصعب.
وعندما تجد نفسك تفكر في هذا جرب القيام بشئ مختلف بعض الشئ فبدلا من أن تشغل نفسك بالتفكير فيها أو من سيكون أفضل، حاول أن تجد طريقة تمكنك من الاستفادة القصوى من العلا قة مع شريكك الحالي. وما عليك إلا أن تقدر ما لديك الان وسوف تكتشف أن ما ليس معك ليس دائما أفضل مما معك.
الصفحة الأخيرة
قبل أي شئ آخر عليك أن تتبنى موقف اللطف في المعاملة مع شريك حياتك ، واجعل تطبيق هذا يوميا في قمة أولوياتك ، ولتبدأ من المنزل حيث علاقتك مع شريك حياتك. واللطف في المعاملة هو واحد من المكونات الرئيسية لنمو أي مشاعر دافئة بين شخصين. وفي الحقيقة فقد يكون اللطف في المعاملة هو مركز الحياة الزوجية. وللكرم في المعاملة فوائد بداية من حرص الشريك على حميمية العلاقة مع شريكه واهتمامه به عندما تكون الامور على مايرام وحتى حفظ المناقشات من التحول إلى شجار.
وليس معنى أن تكون لطيفا في معاملتك أن تبتسم حين لاتشعر بالميل للا بتسام أو أن تتصرف بتفاؤول-في حين أنك تشعر باكتئاب. ولكن اللطف في المعاملة هو أن تعامل شريكك- واي شخص آخر-بما تحب أن يعاملك به.وكثيرا ما نسمع أننا في هذه الحياة نعلم الناس كيف يعاملوننا. ولاجدال أن أفضل الطرق لتعليم الاخرين- أن يعاملوننابلطف إنما يكون من خلال ابتدائهم باللطف في المعاملة شأنه شأن العدوى التى تنتقل سريعا بين الاشخاص.
وهذه (سو) تزوجت من(ريك) منذ خمسة وعشرين عاما وتراها دائما حينما تتكلم عن زوجها تظهرفي عينيها ابتسامة تجعلك تشعر يقينا أنها سعيدة مع زوجها ، وقد سالتها عن رأيها في العنصر الاساسي الذي يقف وراء هذا النجاح الواضح والسعادة في حياتها الزوجية، ودون أي تفكير أجابتني (سو) بأن هذا لأنها متزوجة برجل من أكثر الناس لطفا في المعاملة في هذا العالم.
وعلى سبيل المثال أخبرتني (سو) بأنها تميل إلى التشبث بأرائها. وعندما يحدث منها هذا ما يكون من (ريك) إلا أن يظل هادئا وملتزما اللطف في المعاملة إلى أن يقل عناد (سو) وبهذا بدلا من الدخول في الصراع لإظهار من الاقوى. يكون لطف(ريك) سببا في أن ينظر كل منهما إلى الامور بمنظورها الصحيح. وحتى عندما لايكون ريك على ما يرام كان يعود من عمله مجهدا ومتوترا فأنه بدلا من الاستجابة لعنادها يتركها لشأنها بعض الوقت حتى يعطيها فرصة للتغلب على مشاعر العناد لديها، وهو دائما موجود اذا احتاجت إليه ولكنه لايزعجها بالاسئلة والاقتراحات.
يتـــــــــــــــــــــــــــــــــــبع.