
شقرديه
•
انا استخدم بخور الهوا اسمه كذيه ينباع عند العطار وما ادري شنو محتوياته لانه واجد او استخدم قشر البصل

البطبوطة
•
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختي الفاضلة alma-2001 جزاك الله ألف خير
أختي الكريمة أستغرب من شيء أنا سويت الطريقة بوضع قشرتين رمان قد مفصل الإصبع ونفس الشيء زنجبيل وملعقة صغيرة شاي أخضر مع لتر ماء وبعدين أحط عليهم نعنع هل الكلام صحيح ولا غلط
وبعدين أنتي قلتي أنه مر ولكن شربته وهو لذيذ ولكنه عادي ليس مر ( يمكن لأني ما أحب السكر ولا أستعمله في المشروبات عموما ولا العصائر ) ولا أنا مسوية شي غلط .
اللحين صار لي خمس أيام مسويته واليوم هو السادس وإنشاء الله أستفيد عليه .
أرجوا أن تفيديني لو سمحتي ولكي مني جزيل الشكر وتقبلي تحياتي والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
:08: :07: :rolleyes:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختي الفاضلة alma-2001 جزاك الله ألف خير
أختي الكريمة أستغرب من شيء أنا سويت الطريقة بوضع قشرتين رمان قد مفصل الإصبع ونفس الشيء زنجبيل وملعقة صغيرة شاي أخضر مع لتر ماء وبعدين أحط عليهم نعنع هل الكلام صحيح ولا غلط
وبعدين أنتي قلتي أنه مر ولكن شربته وهو لذيذ ولكنه عادي ليس مر ( يمكن لأني ما أحب السكر ولا أستعمله في المشروبات عموما ولا العصائر ) ولا أنا مسوية شي غلط .
اللحين صار لي خمس أيام مسويته واليوم هو السادس وإنشاء الله أستفيد عليه .
أرجوا أن تفيديني لو سمحتي ولكي مني جزيل الشكر وتقبلي تحياتي والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
:08: :07: :rolleyes:

أم مضاوي
•
هلا اختي حاولي توضحين اكثر...
لان انا ماقدر احتفظ في البول ((وانتوا بكرامه )) ولو دقيقه ...
ويعطيج الف عافيه ..
لان انا ماقدر احتفظ في البول ((وانتوا بكرامه )) ولو دقيقه ...
ويعطيج الف عافيه ..

أثبتت دراسات طبية حديثة أن ارتداء الملابس الضيقة في فترات المراهقة قد يسبب ما يُعرف
بالتهابات بطانة الرحم، وهي حالة مؤلمة قد تسبب العقم، ونقصان الخصوبة عند النساء.
وأوضح البروفيسور جون ديكونسن ـ الخبير في ضغط الدم في معهد وولفسون للطب الوقائي ببريطانيا ـ أن الضغط المتسبب عن ارتداء الملابس الضيقة قد يؤدي إلى تجمع وتراكم الخلايا من بطانة الرحم في منطقة أخرى في الجسم مسبباً الالتهاب.
وقال الدكتور ديكونسن: إنه على الرغم من أن التعريف بهذا المرض تم قبل أكثر من 70 عاماً إلا أن العلماء لم يتعرفوا بعد أسبابه، مشيراً إلى أن السر يكمن في كيفية عثور النسيج على طريقه من الرحم إلى أجزاء أخرى من الجسم مثل المبايض، حيث يتجمع ويتراكم مسبباً آلاماً حادة ما قبل الطمث، وأحياناً العقم.
وأوضح أن تغييرات الضغط المتسببة عن الملابس الضيقة تُكسب هذه الخلايا قوة دفع تسمح لها بالخروج من الرحم، وتجمعها في مكان آخر، منبهـاً إلى مثل هذه الملابس تسبب ضغطاً كبيراً حول الرحم، وقنوات فالوب القريبة من المبيض، وحتى عند خلع هذه الملابس فإن الضغط يبقى لبعض الوقت في جدران الرحم السميكة بالرغم من انخفاضه حول قنوات فالوب، وهذا يتسبب بدوره في توجه الخلايا إلى الخارج لتصل إلى المبايض مضيفاً أن أثر هذا الضغط الرجعي الناتج عن تكرار هذه العملية لسنوات عدة بعد البلوغ يؤدي إلى تجمع الخلايا، وإحداث التهابات.
وقال: إن ارتداء الملابس الضيقة والمشدّات كان شائعاً في القرن الماضي بين النساء من الطبقات الراقية مما أدى إلى إصابتهن بآلام بطنية حادة، مما يدل على أن ما ترتديه المرأة من ملابس أثناء فترات الطمث الشهرية يؤدي دوراً مهماً في زيادة خطر الإصابات.
وأشار الخبراء إلى أنه إذا كان تفسير ضغط الملابس صحيحاً فإن التهاب بطانة الرحم يجب أن يكون ـ بناء على ذلك ـ نادراً نسبياً في الدول التي ترتدي فيها النساء ملابس واسعة وفضفاضة.
وأجاب ديكنسون عن ذلك بمقالة نشرتها "المجلة البريطانية للنسائية والتوليد"، وقال فيها: إن الدراسات الطبية التي أجريت حول هذا الموضوع تدعم هذا التوجه، فجميع النساء في الهند ـ على سبيل المثال ـ يرتدين الساري، لذلك لم يظهر في الثلاثين سنة الماضية سوى أربع حالات إصابة بالتهاب بطانة الرحم التلقائي سجلت بعد مراجعة أكثر من 12 ألف مقالة نشرت في المجلات الطبية الهندية، مؤكداً أن العكس صحيح في الغرب، إذ تعتبر هذه الحالة من أكثر الحالات النسائية شيوعاً في الدول الغربية، حيث ترتدي النساء موديلات مختلفة من الملابس الضيقة.
من جانبها قالت آنجيلا برنارد ـ رئيسة جمعية التهاب بطانة الرحم الوطنية الأمريكية ـ: إن ارتداء الملابس الضيقة لفترات زمنية طويلة هي السبب في ارتفاع معدلات الإصابة بهذه الحالة، مؤكدة على السيدات والفتيات ضرورة تجنب ارتداء هذه الملابس، وخاصة في أثناء الدورة الشهرية.
رؤية معاصرة
بالتهابات بطانة الرحم، وهي حالة مؤلمة قد تسبب العقم، ونقصان الخصوبة عند النساء.
وأوضح البروفيسور جون ديكونسن ـ الخبير في ضغط الدم في معهد وولفسون للطب الوقائي ببريطانيا ـ أن الضغط المتسبب عن ارتداء الملابس الضيقة قد يؤدي إلى تجمع وتراكم الخلايا من بطانة الرحم في منطقة أخرى في الجسم مسبباً الالتهاب.
وقال الدكتور ديكونسن: إنه على الرغم من أن التعريف بهذا المرض تم قبل أكثر من 70 عاماً إلا أن العلماء لم يتعرفوا بعد أسبابه، مشيراً إلى أن السر يكمن في كيفية عثور النسيج على طريقه من الرحم إلى أجزاء أخرى من الجسم مثل المبايض، حيث يتجمع ويتراكم مسبباً آلاماً حادة ما قبل الطمث، وأحياناً العقم.
وأوضح أن تغييرات الضغط المتسببة عن الملابس الضيقة تُكسب هذه الخلايا قوة دفع تسمح لها بالخروج من الرحم، وتجمعها في مكان آخر، منبهـاً إلى مثل هذه الملابس تسبب ضغطاً كبيراً حول الرحم، وقنوات فالوب القريبة من المبيض، وحتى عند خلع هذه الملابس فإن الضغط يبقى لبعض الوقت في جدران الرحم السميكة بالرغم من انخفاضه حول قنوات فالوب، وهذا يتسبب بدوره في توجه الخلايا إلى الخارج لتصل إلى المبايض مضيفاً أن أثر هذا الضغط الرجعي الناتج عن تكرار هذه العملية لسنوات عدة بعد البلوغ يؤدي إلى تجمع الخلايا، وإحداث التهابات.
وقال: إن ارتداء الملابس الضيقة والمشدّات كان شائعاً في القرن الماضي بين النساء من الطبقات الراقية مما أدى إلى إصابتهن بآلام بطنية حادة، مما يدل على أن ما ترتديه المرأة من ملابس أثناء فترات الطمث الشهرية يؤدي دوراً مهماً في زيادة خطر الإصابات.
وأشار الخبراء إلى أنه إذا كان تفسير ضغط الملابس صحيحاً فإن التهاب بطانة الرحم يجب أن يكون ـ بناء على ذلك ـ نادراً نسبياً في الدول التي ترتدي فيها النساء ملابس واسعة وفضفاضة.
وأجاب ديكنسون عن ذلك بمقالة نشرتها "المجلة البريطانية للنسائية والتوليد"، وقال فيها: إن الدراسات الطبية التي أجريت حول هذا الموضوع تدعم هذا التوجه، فجميع النساء في الهند ـ على سبيل المثال ـ يرتدين الساري، لذلك لم يظهر في الثلاثين سنة الماضية سوى أربع حالات إصابة بالتهاب بطانة الرحم التلقائي سجلت بعد مراجعة أكثر من 12 ألف مقالة نشرت في المجلات الطبية الهندية، مؤكداً أن العكس صحيح في الغرب، إذ تعتبر هذه الحالة من أكثر الحالات النسائية شيوعاً في الدول الغربية، حيث ترتدي النساء موديلات مختلفة من الملابس الضيقة.
من جانبها قالت آنجيلا برنارد ـ رئيسة جمعية التهاب بطانة الرحم الوطنية الأمريكية ـ: إن ارتداء الملابس الضيقة لفترات زمنية طويلة هي السبب في ارتفاع معدلات الإصابة بهذه الحالة، مؤكدة على السيدات والفتيات ضرورة تجنب ارتداء هذه الملابس، وخاصة في أثناء الدورة الشهرية.
رؤية معاصرة
الصفحة الأخيرة
وأوضح الباحثون في مشفى ليدز العام في بريطانيا إن التهاب المهبل البكتيري الناتج عن الإفراط في نمو بكتيريا المهبل قد يسبب التهاب بطانة الرحم الذي يسبب بدوره تضيق الأوعية الدموية التي تزود الجنين بالأوكسجين والغذاء وبالتالي إجهاض الجنين.
ونوه هؤلاء إلى أن المدخنات واللاتي يستخدمن أجهزة منع الحمل التي تغرس داخل الرحم وتساعد في انتشار البكتيريا الموجودة في المهبل والسيدات اللاتي يخضعن لعمليات التلقيح الخارجي وأطفال الأنابيب هن أكثر عرضة للإصابة بالالتهابات.
وأظهرت نتائج الدراسة التي اعتمدت على متابعة 867 امرأة خضعن لعمليات التلقيح الخارجي كانت 190 امرأة منهن مصابات بالتهاب المهبل البكتيري أن خطر الإجهاض تضاعف لدى السيدات المصابات خلال الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل.
وأفاد الباحثون في الدراسة التي نشرتها المجلة الطبية البريطانية أنه بالرغم من أن الالتهابات لا تؤثر على خصوبة المرأة وقدرتها على الحمل إلا أنها تمنع استمرار الحمل.
ومن جانب آخر وحول الإجهاض المتكرر أشارت دراسة جديدة إلى أن اضطرابات الجهاز المناعي لدى النساء قد تكون مسؤولة عن حدوث الإسقاطات المتكررة لدى النساء.
وبينت الإحصائيات الحديثة أن 2 في المائة من النساء الحوامل لديهن حالات إجهاض متتالية في فترة زمنية قصيرة. ورغم أن هناك أسباباً معروفة للإجهاضات المتكررة مثل شذوذات الرحم والالتهابات التناسلية، إلا أن حوالي نصف الحالات لا يمكن معرفة سبب حدوثها.
ومن أحد أهم التأثيرات الجانبية للحمل هو تثبيط الجهاز المناعي لدى المرأة وذلك لمنع حدوث رفض مناعي للجنين. وقال الدكتور جيرترود يونفريد من جامعة فينا ورئيس فريق الباحثين: "لقد كشف البحث السابق مستويات عالية من مادة التهابية تدعى السيتوكينات الالتهابية عند النساء اللواتي حدث لديهن أكثر من إجهاض واحد".
ولمعرفة كيف تؤثر مورثة السيتوكينات في زيادة خطر حدوث الإجهاض عمد الباحثون إلى تحليل الأشكال المختلفة للمورثة المسؤولة عند 105 نساء حدث لديهن على الأقل ثلاثة إجهاضات خلال العشرين أسبوعا الأولى من الحمل. وللمقارنة قاموا أيضاً بدراسة حالة 91 امرأة لديهن على الأقل قصة حملين ناجحين.
وقد وجد الباحثون أن أحد أنماط المورثة السابقة التي تعرف باسم "النظير ـ 2" كانت أكثر شيوعاً عند النساء اللواتي عانين من إجهاضات متكررة. وكان احتمال أن تحمل النساء اللواتي لديهن قصة إجهاضات متكررة مورثتين متقابلتين من النظير ـ 2 أكثر بحوالي ثلاث عشرة مرة مقارنة مع النساء اللواتي كن يتممن الحمل بسلام.. والمورثتان المتقابلتان تأتيان كما هو معروف واحدة من الأم والأخرى من الأب.
وقد أعادت هذه الدراسة الاهتمام بالفكرة القائلة بأن اضطرابات الجهاز المناعي تسبب بعض حالات الإجهاض المتكررة. ويقول الباحثون إن إجراء مسح للنساء بحثاً عن مورثة IL-1RA قد يمكن من كشف النساء ذوات الخطورة اللواتي يمكن أن يوضعن على نظام علاجي مناسب لمنع حدوث الإجهاض.
ويقول أحد الخبراء إن هذه الدراسة هي خطوة مهمة على طريق فهم أسباب حدوث الإجهاضات المتكررة. وعلى الرغم من أن الجهاز المناعي يلعب دوراً في بعض حالات الإجهاض المتكرر، إلا أن العلاقة الأكيدة بينهما تحتاج إلى إثبات من خلال دراسات مستقبلية، فحوالي 66% من النساء اللواتي تحدث لديهن ثلاثة إجهاضات أو أكثر يستطعن في النهاية الحمل والولادة من دون تلقي أي معالجة خاصة. وقد بينت العديد من الدراسات بأن المتابعة الوثيقة لحالات الحمل عالية الخطورة لحدوث الإجهاض من خلال الزيارات الأسبوعية للعيادة النسائية يمكن أن ينقص من خطر حدوث الإجهاض. وعلى الرغم من أن كثيراً من الأطباء بدأوا بمعالجة النساء الحوامل بالأدوية المضادة لالتهاب المفاصل التي تنقص مستويات -الإنترلوكين 1- إلا أنه لا توجد دلائل كافية تدعم مثل هذه الطرق العلاجية.
_(البوابة)