سئل الإمام أحمد رحمه الله : متى يجد العبد لذة الراحة . قال : عند أول قدم يضعها في الجنة .
* وقال عمر بن عبدالعزيز : لا مستراح للعبد إلا تحت شجرة طوبى .
* وقال علي بن أبي طالب رضي الله عنه :- من اشتاق الجنة سارع إلى الخيرات.
* وقالوا عن رمضان :- عن الإمام النخعي رحمه الله (صوم يوم من رمضان أفضل من ألف يوم وتسبيحة فيه أفضل من ألف تسبيحة وركعة فيه أفضل من ألف ركعة) لطائف المعارف . فرمضان يُعد فرصة سانحة ومجالاً واسعاً للتقرب إلى الله بأنواع من الطاعات وتنوع العبادات فيكون الأجر أعظم والثواب أكبر .

at2ota
•
ايمان الحبيبي :
السلام عليكم شفت الصفحه اللي قبل الناس طوابير على باب نوره ياخيه وانا الله يوفقك بدي زيهم ادعيلي ول الله يهديني انا وزوجي وبناتي ويعطينا خير الدنيا والاخره بدي ارجع اقرأ شوفيه مافيه بس قلت احجز عند نوره خخخخخخخخ والله منوره ميت اهلا وسهلاالسلام عليكم شفت الصفحه اللي قبل الناس طوابير على باب نوره ياخيه وانا الله يوفقك بدي زيهم ادعيلي...
ولا يهمك حبيبتي كل حيتسجل عالدفتر ان شاء الله
ومنوره والله
ومنوره والله

at2ota
•
at2ota :
ولا يهمك حبيبتي كل حيتسجل عالدفتر ان شاء الله ومنوره واللهولا يهمك حبيبتي كل حيتسجل عالدفتر ان شاء الله ومنوره والله
صباح الخير بنات
كيف اصبحتم ؟؟!!
اولا يسلمو اديكي اخت ايمان على المعلومات والاحاديث المفيده والرائعه ولا ننحرم منك ان شاء الله
وتانيا كيفكووووووو اشتقتولي :) ههههههه انا دلوعتكو :22: بدلع نفسي بنفسي هاهاها
كيف اصبحتم ؟؟!!
اولا يسلمو اديكي اخت ايمان على المعلومات والاحاديث المفيده والرائعه ولا ننحرم منك ان شاء الله
وتانيا كيفكووووووو اشتقتولي :) ههههههه انا دلوعتكو :22: بدلع نفسي بنفسي هاهاها

الصفحة الأخيرة
فقد روى مسلم من حديث جَابِرٍ رضي الله عنه قَالَ سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: " إِنَّ فِي اللَّيْلِ لَسَاعَةً لَا يُوَافِقُهَا رَجُلٌ مُسْلِمٌ يَسْأَلُ اللَّهَ خَيْرًا مِنْ أَمْرِ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ إِلَّا أَعْطَاهُ إِيَّاهُ وَذَلِكَ كُلَّ لَيْلَةٍ "
قَوْله : ( إِنَّ فِي اللَّيْل لَسَاعَة لَا يُوَافِقهَا رَجُل مُسْلِم يَسْأَل اللَّه تَعَالَى مِنْ أَمْر الدُّنْيَا وَالْآخِرَة إِلَّا أَعْطَاهُ إِيَّاهُ وَذَلِكَ كُلّ لَيْلَة ) فِيهِ : إِثْبَات سَاعَة الْإِجَابَة فِي كُلّ لَيْلَة , وَيَتَضَمَّن الْحَثّ عَلَى الدُّعَاء فِي جَمِيع سَاعَات اللَّيْل رَجَاء مُصَادَفَتهَا .
ثانياً. هل جاء ك الخبر عن نبيك صلى الله عليه وسلم بأن لله عز وجل في كل ليلة من رمضان عتقاء فهل تمنيت أن تكون منهم وبادرت إلى ما يؤهلك أن تكون منهم وكم من الليالي غفلت؟! وكم من الليالي تذكرت؟!
روى الترمذي وغيره بإسناد صحيح عن أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "إِذَا كَانَ أَوَّلُ لَيْلَةٍ مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ صُفِّدَتْ الشَّيَاطِينُ وَمَرَدَةُ الْجِنِّ وَغُلِّقَتْ أَبْوَابُ النَّارِ فَلَمْ يُفْتَحْ مِنْهَا بَابٌ وَفُتِّحَتْ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ فَلَمْ يُغْلَقْ مِنْهَا بَابٌ وَيُنَادِي مُنَادٍ يَا بَاغِيَ الْخَيْرِ أَقْبِلْ وَيَا بَاغِيَ الشَّرِّ أَقْصِرْ وَلِلَّهِ عُتَقَاءُ مِنْ النَّارِ وَذَلكَ كُلُّ لَيْلَةٍ "
ثالثا. هل جاء ك الخبر عن نبيك صلى الله عليه وسلم بأن مَنْ قَامَ مَعَ الْإِمَامِ حَتَّى يَنْصَرِفَ كُتِبَ لَهُ قِيَامُ لَيْلَةٍ فكم أدركت مع الإمام؟! وكم ضيعت؟!
روى الترمذي وغيره بإسناد صحيح عَنْ أَبِي ذَرٍّ رضي الله عنه قَالَ: صُمْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَلَمْ يُصَلِّ بِنَا حَتَّى بَقِيَ سَبْعٌ مِنْ الشَّهْرِ فَقَامَ بِنَا حَتَّى ذَهَبَ ثُلُثُ اللَّيْلِ ثُمَّ لَمْ يَقُمْ بِنَا فِي السَّادِسَةِ وَقَامَ بِنَا فِي الْخَامِسَةِ حَتَّى ذَهَبَ شَطْرُ اللَّيْلِ فَقُلْنَا لَهُ يَا رَسُولَ اللَّهِ لَوْ نَفَّلْتَنَا بَقِيَّةَ لَيْلَتِنَا هَذِهِ فَقَالَ إِنَّهُ مَنْ قَامَ مَعَ الْإِمَامِ حَتَّى يَنْصَرِفَ كُتِبَ لَهُ قِيَامُ لَيْلَةٍ ثُمَّ لَمْ يُصَلِّ بِنَا حَتَّى بَقِيَ ثَلَاثٌ مِنْ الشَّهْرِ وَصَلَّى بِنَا فِي الثَّالِثَةِ وَدَعَا أَهْلَهُ وَنِسَاءَهُ فَقَامَ بِنَا حَتَّى تَخَوَّفْنَا الْفَلَاحَ قُلْتُ لَهُ وَمَا الْفَلَاحُ قَالَ السُّحُورُ .
وفي هذا الحديث صفة قيامهم رضي الله عنهم فما صفت قيامك؟!
"يا قوام الليل اشفعوا في النوام يا أحياء القلوب ترحموا على الأموات قيل لابن مسعود رضي الله عنه : ما نستطيع قيام الليل ؟ قال : أقعدتكم ذنوبكم وقيل للحسن : قد أعجزنا قيام الليل ؟ قال : قيدتكم خطاياكم وقال الفضيل بن عياض : إذا لم تقدر على قيام الليل وصيام النهار فاعلم أنك محروم كبلتك خطيئتك قال الحسن : إن العبد ليذنب الذنب فيحرم به قيام الليل قال بعض السلف : أذنبت ذنبا فحرمت به قيام الليل ستة أشهر ما يؤهل الملوك للخلوة بهم إلا من أخلص في ودهم ومعاملتهم فأما من كان من أهل المخالفة فلا يؤهلونه وهذا حال البشر مع البشر فكيف بحال العبد مع الرب.
إن الغنيمة تقسم على كل من حضر الوقعة فيعطي منها الرجالة والأجراء والغلمان مع الأمراء والأبطال والشجعان والفرسان فما يطلع فجر الأجر إلا وقد حاز القوم الغنيمة وفازوا بالفخر وحمدوا عند الصباح السرى وما عند أهل الغفلة والنوم خبر مما جرى" (لطائف المعارف بتصرف)
نسأل الله فضله ومغفرته ونصلى ونسلم على النبي محمد وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العلمين