لماذا حرم على المسلمين لحم الخنزير؟؟؟
ان الآية القرآنية (حرمت عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير) قد حرمت الميتة كلها وكذلك الدم
لكن هناك اموراً ثابتة علميا يجب تقريرها وهي ان الخنزير يعيش في جماعات وان الانثى انثى للجميع بعكس الحيوانات الاخرى التي يكون لكل ذكر انثاه.. كما ان الخنزيرة تقبل الوطء وهي حامل عكس جميع الحيوانات. وهذه الصفات الخبيثة بالاضافة الى عدم الغيرة قد يورثها للانسان أكل لحم الخنزير، وفي الحديث الشريف يحرم من الرضاعة ما يحرم من النسب، لان الاخوة في الرضاعة يتناولون نفس الطعام فتتغير جيناتهم.
( منقول)
ام عثمان12 @am_aathman12
عضوة شرف في عالم حواء
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
تلك هي عظمة التحريم في الدين الاسلامي
شكرا لطرحك بان وشكرا لكل من تفضلت وساهمت وزادت الموضوع ثراء
شكرا لطرحك بان وشكرا لكل من تفضلت وساهمت وزادت الموضوع ثراء
جزاكم الله خيرا كثيرا..
الحقيقة انا في حيرة من امري..حيث اني علمت ان كثير من "الفرشايات" المصنوعة من الشعر هي لشعر خنزير!..وكثير منها تستخدم للماكياج او للتلوين حتى ان بعضها يستخدم في الطبخ.. للدهن مثلا ..
تجنبت كل ذلك المستخدم للاكل..اما فرشاة الماكياج فارجو ممن تعرف حكم استخدامها التفضل بالاجابة ..علما بان من قال لي ذلك شخص يؤكد انها من شعر الخنزير ..ولا يوجد ما يثبت انها فعلا من شعر الخنزير..وطبعا تكون جافة اثناء الاستخدام..ولدي الكثير منها ولا ادري ماذا افعل به!
جزيتم خيرا وبارك الله لكم..
لكم كل التحيات..
الحقيقة انا في حيرة من امري..حيث اني علمت ان كثير من "الفرشايات" المصنوعة من الشعر هي لشعر خنزير!..وكثير منها تستخدم للماكياج او للتلوين حتى ان بعضها يستخدم في الطبخ.. للدهن مثلا ..
تجنبت كل ذلك المستخدم للاكل..اما فرشاة الماكياج فارجو ممن تعرف حكم استخدامها التفضل بالاجابة ..علما بان من قال لي ذلك شخص يؤكد انها من شعر الخنزير ..ولا يوجد ما يثبت انها فعلا من شعر الخنزير..وطبعا تكون جافة اثناء الاستخدام..ولدي الكثير منها ولا ادري ماذا افعل به!
جزيتم خيرا وبارك الله لكم..
لكم كل التحيات..
الصفحة الأخيرة
على أي حديث يستند هذا الحكم ؟ ألا يكفي أن تغسل الصحون بالصابون مرة واحدة ؟.
الجواب:
الحمد لله
لحم الخنزير مُحَرَّمٌ ولا يجوز أكله ، سواء كان لَحْمُه أو شَحْمُه أو أيّ جزءٍ من أجزائه .
لقول الله تعالى : ( حرّمت عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير ) المائدة /3 .
وأجمع المسلمون على تحريم الخنزير بجميع أجزائه ، وقد حرَّمه الله لما فيه من الضرر ولأنه رجس ، كما قال عز وجل : ( قُلْ لا أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّمًا عَلَى طَاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلا أَنْ يَكُونَ مَيْتَةً أَوْ دَمًا مَسْفُوحًا أَوْ لَحْمَ خِنْزِيرٍ فَإِنَّهُ رِجْسٌ ) الأنعام/145 ولحمه داء ، وكلما تقدم الناس في العلم فإنهم يكتشفون أمراضاً أخرى ، بسبب أكل لحم الخنزير .
وينبغي على المسلم الابتعاد عن الأماكن التي يؤكل فيها هذا اللحم القذر حتى لا يأكل منه بدون علمه .
أما غسل الصحون فيكفي غسلها جيداً بما يزيل قذر هذا اللحم .
لأنّ الصحيح أنّ نَجَاسَةَ الخِنْزِيرِ كَغَيْرِهِ ولا يُغْسَلُ سبع مرات إحداها بالتراب ،
انظر الشرح الممتع لابن عثيمين 1/356 . والله أعلم .
الإسلام سؤال وجواب
الشيخ محمد صالح المنجد (www.islam-qa.com)
السؤال:
أعمل في شركة حيث يستخدم العمال دائما قفازات من جلد الخنزير . على حد علمي أي شيء يؤخذ من الخنزير فهو حرام ، وإذا لمسته يجب أن أغسل يدي 7 مرات بالإضافة لمرة بالتراب . في هذه الحالة ما الذي يجب أن أفعله ؟.
الجواب:
الحمد لله
سبق في إجابة السؤال رقم (1695) أن جلد الخنزير نجس ولا يطهر بالدباغ .
ومجرد لمس النجاسة لا ينجّس البدن إلا مع وجود الرطوبة في النجاسة أو في البدن .
قال الشيخ ابن جبرين :
لا يضر لمس النجاسة اليابسة بالبدن والثوب اليابس . . . لأن النجاسة إنما تتعدى مع رطوبتها اهـ فتاوى إسلامية (1/194) .
وعلى هذا لا تتنجس اليد بمجرد لبس هذه القفازات المصنوعة من جلد الخنزير ، إلا إذا كانت اليد أو القفاز عليه بلل من الماء .
وإذا حصل التنجس بلمس جلد الخنزير – مع وجود البلل – لزم غسل اليد ، ويكفي في ذلك غسلة واحدة لأنه لم يرد الأمر بغسل النجاسة سبع مرات إحداهن بالتراب إلا في نجاسة الكلب .
وذهب بعض العلماء إلى قياس الخنزير على الكلب ، فأوجبوا غسل نجاسته سبع مرات إحداهن بالتراب .
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : ( وهذا قياس ضعيف ؛ لأن الخنزير مذكور في القرآن ، وموجود في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ، ولم يرد إلحاقه بالكلب ، فالصحيح أن نجاسته كنجاسة غيره ، لا يغسل سبع مرات إحداها بالتراب ) الشرح الممتع 1/356
وينبغي على المسلم أن يحرص على طهارة بدنه وثيابه ، ويجتنب لبس هذه القفازات المصنوعة من جلد الخنزير ، لما في ذلك من مباشرة النجاسة ، وتعريض يده وثيابه للتنجس مما قد يؤثر على صحة صلاته ، إلا إذا احتاج إلى لبس هذه القفازات كما لو لم يجد غيرها فيجوز له لبسها مع الاحتياط من تنجيسها لبدنه وثيابه ، والمبادرة إلى غسل النجاسة إن حصلت حتى لا تتعدى إلى موضع آخر أو ينسى غسلها أو موضعها من ثيابه .
وسيجد من الجلود الطاهرة ما يغنيه عن هذه النجسة ، نسأل الله أن يوفقنا لما يحب ويرضى والله تعالى أعلم .
السؤال:
ما حكم المعاطف المصنوعة من جلود الخنزير ؟
الجواب:
الحمد لله
قد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( إذا دبغ الجلد فقد طهر ) وقال : ( دباغ جلد الميتة طهورها ) واختلف العلماء في ذلك هل يعم هذا الحديث جميع الجلود ؟ أم يختص بجلود الميتة التي تحل بالذكاة ؟.
ولا شك أن ما دبغ من جلود الميتة التي تحل بالذكاة كالإبل والبقر يجوز استعماله في كل شيء في أصح أقوال العلماء ، أما جلد الخنزير والكلب ونحوهما مما لا يحل بالذكاة ففي طهارته بالدباغ خلاف بين أهل العلم والأحوط ترك استعماله عملاً بقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( ومن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ) ، وقوله عليه الصلاة والسلام : ( دع ما يريبك إلى ما لا يريبك )
الشيخ ابن باز في الفتاوى الجامعة للمرأة المسلمة ج/3 ص 860 (www.islam-qa.com)
السؤال :
ما هو الضابط في استخدام الجلود سواء كانت مأكولة اللحم أو غير مأكولة اللحم ، وسواء كانت مدبوغة أو غير مدبوغة ؟
الجواب:
الجواب:
الحمد لله
أما جلود الحيوانات التي تحل بالذكاة فإنها طاهرة ، لأنها صارت طيبة بالذكاة كجلود الإبل والبقر والغنم والظباء والأرانب وغيرها ، سواء دبغت أم لم تدبغ ، وأما جلود غير المأكول كجلود الكلاب والذئاب والأسود والفيلة ، وما أشبهها فإنها نجسة ، سواء ذبحت أو ماتت أو قتلت ، لأنه وإن ذبحت لا تحل ولا تكون طيبة ، فهي نجسة ، وسواء دبغت أم لم تدبغ على القول الراجح ، لأن القول الراجح أن الجلود النجسة لا تطهر بالدباغ ، إذا كانت من حيوان لا يحل بالذكاة .
أما جلود الميتة مما ذكي فإنها إذا دبغت صارت طاهرة ، وقبل الدبغ هي نجسة ، فصارت الجلود الآن على ثلاثة أقسام :
القسم الأول : طاهر ، دبغ أم لم يدبغ ، وهو جلود الحيوان المذكى إذا كان يؤكل .
القسم الثاني : جلود لا تطهر لا بعد الدبغ ولا قبل الدبغ فهي نجسة ، وهي جلود ما لا يؤكل لحمه كالخنزير .
القسم الثالث : جلود تطهر بعد الدبغ ولا تطهر قبله ، وهي جلود ما يؤكل لحمه إذا ماتت بغير ذكاة.
لقاء الباب المفتوح لابن عثيمين 52/39 (www.islam-qa.com
السؤال :
هل يجوز للمسلم أن يشرح حيوانات مثل الفئران لأغراض علمية وإن كان كذلك فما حكم الخنزير وما حكم لمس عظام الآدمي ؟.
الجواب:
الجواب :
الحمد لله
لا مانع من تشريح الحيوانات والحشرات وغيرها لأغراض ٍ علميّة للمصلحة الراجحة ، وكذلك تشريح الآدمي للتعلّم ، شريطة أن لا يكون المُشرَّح مسلماً ، لأن حرمة المسلم بعد موته كحرمته في حياته ، وتشريح الخنزير لأغراض علمية لا بأس به ، وهو نجس فلا بد من مسّه بحائل ، وإن احتيج إلى مباشرته فلا بأس على أن تُغسل الأيدي بعده ، ولمس عظام الآدمي إذا كانت بارزة فلا بأس لأن الآدمي لا ينجسُ بالموت .
اختي اتمنى ان اكون افدتك
اذا لمس جلد الخنزير حتى ولو بعد دبغه نجس واذا شرح للتعلم نجس
فما بالك بزرعه بالجسم؟؟؟؟؟؟؟؟
جزيت خيرا