ان اليهود ي قد أنزلت اليه تعاليم في التوراة
فحرفها وترك أصلها وعمل بما املاه عليه
هواه0000
والنصراني أرسلت له وصايا في الانجيل
فابعد ها واتخذ هواه قائداً ومنظماً
أما المسلم فقد أنزلت اليه شرائع متكامله
فعافها وتنصل من جلها ( الا من رحم ربي )00
فلماذا؟؟؟
لماذا كل هذا الانحراف عن جادة الصواب ؟؟
والى أين يسير هذا الانسان ؟ والى أي حال
سينتهي به المطاف ؟؟؟
لقد حاول الانسان أن يجد حلولا لمشكلاته
بمعزل عن هدى الله ،ولكن تحولت حلوله
نفسها مشكلات جديده ، وهي في امس
الحاجة للعلاج والحل ، وصارت عند قاعدة
ثابتة ( كلما عنت له مشكلة بحث لها عن حل ،
ثم يصبح حله مشكلة أخرى تحتاج لحل جديد )
وبرغم ذلك لم يحل مشكلتيه الأساسيتين وهما
الغذاء والأمن ( الجوع والرعب ) اللتان تواجهانه
كغيره من الكائنات الحية !!
شــاميرام @shamyram_1
عضوة جديدة
هذا الموضوع مغلق.
الصفحة الأخيرة
نعم لن يصلح حال الإنسان إلا باتباع ماشرع ربه له..
إن الفلاح كل الفلاح باتباع الإسلام في أمورنا كافة..
قال تعالى ( ياأيها الذين آمنوا ادخلوا في السلم كافة)...