>>>>>>>
--------------------------------------------------------------------------------
في تلك الأمسية قصتدت الصالون، وعملت سيشوار وبدكير ومنكير، وتنظيف بشرة، ثم ذهبت للبيت، عملت مكياجي بنفسي، وتأنقت بشكل مميز، ثم ذهبت للشركة، أشرفت قليلا على الموظفات، وعند السابعة والربع كان ينتظرني في سيارته أسفل المبنى، جاء مبكرا ساعة إلا ربع، "" انزلي"" ليس الآن لم أنهي عملي بعد"" انزلي أو سأطلع وأشيلك من فوق لا أرجوك، مجنون وتسويها" طيب أنزلي"" انتظرني عشر دقايق بس"" وانتظر ربع ساعة، تأخرت متعمدة مع إنه لم يكن لدي عمل ساعتها.
ركبت السيارة ريحتها حلوة، مدخنها ومعطرها، وحاط موسيقى هادية، أخذ يرمقني بنظرات أعجاب، وسأل:: كل هذا علشان الموعد:: في الحقيقة لا، كانت عندي اليوم مقابلة مع زبونة ثقيلة وايد ( يعني راقية مجتمعيا ) ولأنه كان مزاجي اليوم رائق ) نعم، فهمت"" أردت أن أحبطه لكيلا يظن أني أهتممت بنفسي لأجله،
أخذني على الكورنيش، تمشينا بالسيارة طلبنا موكا، وتمشينا على الكيف، كان بين وقت وآخر يمسك بيدي ويبتسم بحب، لم نتحدث كثيرا وحرصت على الصمت، لكنه
قال: لا أعرف ماذا يحدث لي، أصبحت لا أطيق أبتعادك عني ابتسمت بثقة دون أن أنطق كلمة.
وأصبح يتحدث ويتحدث وانا أبتسم أو أضحك، أو أتمايل بثقة لكن لا أتحدث.
هكذا علمتني الدكتورة، وهكذا كنت أشعر بالرقي، والثقة العميقة
كنا قريبين من قصر المؤتمرات حين أستأذنني في الرد على هاتفه، الذي كان يضيء طوال الوقت، لقد وضعه منذ البداية على الصامت، لكن أضواءه تؤكد أن ثمة من يتصل بشكل متواصل وهو لا يرد
وحينما رد أخيراماذا هناك كيف حدث ذلك، ماهذه المجنونة، إني قادم،الآن
كانت الساعة الثامنة والنصف، عندما قال هناك مشكلة في الشركة خاصته وسيذهب فورا، وبسرعة البرق أعتذر مني محرجا غاضبا حانقا، وأعادني للبيت أنزلني عند الباب، وذهب،
شعرت بالألم من جديد وإهانة شديدة أتصلت بالشركة، إلى الموظفة التي أصبحت جاسوستي هناك ماذا حدث إنها روزا، لقد حاولت الإنتحار يبدوا أنها تحاول الإتصال بزوجك طوال الوقت وهو لا يرد
إذا فقد بدأت تنهار، شكرا لك، ووافيني بأي أخبار جديدةأغلقت عنها واتصلت بالدكتورة وبسرعة أخبرتها بما حدث،سالتني : من في البيت" قلت لا أحد الخادمة والأطفال في بيت اهل زوجي"" قالت: "" هذا جيد أخرجي من المنزل، وقفي عند الباب وخبأي المفتاح في أي مكان، وانتظري حتى يمر الوقت اللازم لوصوله هناك،،، ثم اتصلي به وقولي حبيبي صار لي وقت وأنا واقفة أمام الباب، لقد فقدت المفتاح، ولا أعرف كيف أدخل المنزل، والشباب عاملين ضجة كل شوي يمر علي واحد ويحرجني ما ادري شسوي،، تعال أفتحلي الباب، وبكيت برقة خاصة حبيبي.
وفعلتها،قال لي حاولي تبعدين عن الباب حاولي تروحين بيت الجيران، لا أستطيع فزوج جارتي في المنزل لا أيد أحراجها ، سامحني لأني أزعجتك لكن ماذا افعل، وبكيت بكبرياء مجروح،
قال لي خلاص، بس، لا تبكين الله يلعنها من غلطة، أنا ياي ياعيوني
وعندما جاء كنت حزينة، فتح الباب، فدخلت ورميت العباءة كنت أرتدي بنطلــــــــ.ون وأشياء تدير رأس زوجي، فتقدم مني
ولم يخرج، رن الهاتف، فأخذته منه وأغلقته حبيبي، كلمات، تجعله ينسى الدنيا تعلمتها في التناغم الجنسي
ولاتنسون في هذا الموقف فلة الشعر، يعني اسداله، والنظرة الخاصة.
تعتقد تلك الغبية سارقة الأزواج أنها ستتفوق علي، إني مدعومة بأفكار الدكتورة الموهوبة،
وبصراحة سألتها فيما بعد" دكتورة كيف أستطعت أن تقدمي لي الفكرة بهذه السرعة"" بصراحة هذه الأفكار أبتكرتها منذ فترة طويلة وحفظتها، وأصبحت بالخبرة أقدمها للعميلات في الظروف الصعبة""
لكم تحياتي وابقوا معي لتقرؤا أقوى خطة على وجه الإطلاق، خطة الهجوم على بيت العنكبوت
...
--------------------------------------------------------------------------------
في تلك الأمسية قصتدت الصالون، وعملت سيشوار وبدكير ومنكير، وتنظيف بشرة، ثم ذهبت للبيت، عملت مكياجي بنفسي، وتأنقت بشكل مميز، ثم ذهبت للشركة، أشرفت قليلا على الموظفات، وعند السابعة والربع كان ينتظرني في سيارته أسفل المبنى، جاء مبكرا ساعة إلا ربع، "" انزلي"" ليس الآن لم أنهي عملي بعد"" انزلي أو سأطلع وأشيلك من فوق لا أرجوك، مجنون وتسويها" طيب أنزلي"" انتظرني عشر دقايق بس"" وانتظر ربع ساعة، تأخرت متعمدة مع إنه لم يكن لدي عمل ساعتها.
ركبت السيارة ريحتها حلوة، مدخنها ومعطرها، وحاط موسيقى هادية، أخذ يرمقني بنظرات أعجاب، وسأل:: كل هذا علشان الموعد:: في الحقيقة لا، كانت عندي اليوم مقابلة مع زبونة ثقيلة وايد ( يعني راقية مجتمعيا ) ولأنه كان مزاجي اليوم رائق ) نعم، فهمت"" أردت أن أحبطه لكيلا يظن أني أهتممت بنفسي لأجله،
أخذني على الكورنيش، تمشينا بالسيارة طلبنا موكا، وتمشينا على الكيف، كان بين وقت وآخر يمسك بيدي ويبتسم بحب، لم نتحدث كثيرا وحرصت على الصمت، لكنه
قال: لا أعرف ماذا يحدث لي، أصبحت لا أطيق أبتعادك عني ابتسمت بثقة دون أن أنطق كلمة.
وأصبح يتحدث ويتحدث وانا أبتسم أو أضحك، أو أتمايل بثقة لكن لا أتحدث.
هكذا علمتني الدكتورة، وهكذا كنت أشعر بالرقي، والثقة العميقة
كنا قريبين من قصر المؤتمرات حين أستأذنني في الرد على هاتفه، الذي كان يضيء طوال الوقت، لقد وضعه منذ البداية على الصامت، لكن أضواءه تؤكد أن ثمة من يتصل بشكل متواصل وهو لا يرد
وحينما رد أخيراماذا هناك كيف حدث ذلك، ماهذه المجنونة، إني قادم،الآن
كانت الساعة الثامنة والنصف، عندما قال هناك مشكلة في الشركة خاصته وسيذهب فورا، وبسرعة البرق أعتذر مني محرجا غاضبا حانقا، وأعادني للبيت أنزلني عند الباب، وذهب،
شعرت بالألم من جديد وإهانة شديدة أتصلت بالشركة، إلى الموظفة التي أصبحت جاسوستي هناك ماذا حدث إنها روزا، لقد حاولت الإنتحار يبدوا أنها تحاول الإتصال بزوجك طوال الوقت وهو لا يرد
إذا فقد بدأت تنهار، شكرا لك، ووافيني بأي أخبار جديدةأغلقت عنها واتصلت بالدكتورة وبسرعة أخبرتها بما حدث،سالتني : من في البيت" قلت لا أحد الخادمة والأطفال في بيت اهل زوجي"" قالت: "" هذا جيد أخرجي من المنزل، وقفي عند الباب وخبأي المفتاح في أي مكان، وانتظري حتى يمر الوقت اللازم لوصوله هناك،،، ثم اتصلي به وقولي حبيبي صار لي وقت وأنا واقفة أمام الباب، لقد فقدت المفتاح، ولا أعرف كيف أدخل المنزل، والشباب عاملين ضجة كل شوي يمر علي واحد ويحرجني ما ادري شسوي،، تعال أفتحلي الباب، وبكيت برقة خاصة حبيبي.
وفعلتها،قال لي حاولي تبعدين عن الباب حاولي تروحين بيت الجيران، لا أستطيع فزوج جارتي في المنزل لا أيد أحراجها ، سامحني لأني أزعجتك لكن ماذا افعل، وبكيت بكبرياء مجروح،
قال لي خلاص، بس، لا تبكين الله يلعنها من غلطة، أنا ياي ياعيوني
وعندما جاء كنت حزينة، فتح الباب، فدخلت ورميت العباءة كنت أرتدي بنطلــــــــ.ون وأشياء تدير رأس زوجي، فتقدم مني
ولم يخرج، رن الهاتف، فأخذته منه وأغلقته حبيبي، كلمات، تجعله ينسى الدنيا تعلمتها في التناغم الجنسي
ولاتنسون في هذا الموقف فلة الشعر، يعني اسداله، والنظرة الخاصة.
تعتقد تلك الغبية سارقة الأزواج أنها ستتفوق علي، إني مدعومة بأفكار الدكتورة الموهوبة،
وبصراحة سألتها فيما بعد" دكتورة كيف أستطعت أن تقدمي لي الفكرة بهذه السرعة"" بصراحة هذه الأفكار أبتكرتها منذ فترة طويلة وحفظتها، وأصبحت بالخبرة أقدمها للعميلات في الظروف الصعبة""
لكم تحياتي وابقوا معي لتقرؤا أقوى خطة على وجه الإطلاق، خطة الهجوم على بيت العنكبوت