الضحويه
الضحويه
احترام المعلم والمعلمة ينبع من البيت فيجب على كل أسرة وكل أم وأب ألا يسمحوا لأبنائهم أن يسخروا من شخصية المعلم أو المعلمة، حيث يلاحظ أن هناك بعض الطلاب والطالبات من يمارس تقليد المعلمين والسخرية منهم بسبب موقف ما فيهزأ بشخصيته ويتقمص أخطاءه في سخرية أو بسبب عقاب ناله منه. فيقوم بتقليده على مرأى ومسمع من أفراد الأسرة بمن فيهم الأم والأب معاً وهذا سلوك وأسلوب قبيح. لا بد من غرس حب المعلم والمعلمة في نفوس أبنائنا وبناتنا فهو قبل أن يكون معلماً مربياً أيضاً فالتربية قبل التعليم ولا بد أن يكون المعلم والمعلمة ذوا شخصية مميزة بكل أساليب التعليم والمعاملة والاحتكاك بالطلبة ولا يؤخذ المعلم والمعلمة على أنهما معلمان فقط بل يشكلان هنا دور الأب والصديق إلى جانب دورهما. وتاريخنا زاخر بالأقوال والمواقف التي تعبر عن احترام المعلم فلدى المعلم مقدرات كبيرة وإمكانات واسعة لبناء شخصية الطالب وتثقيفه ولا سيما صغار السن منهم. إن الأمم التي تعلم وتربي وتدرب بطريقة أفضل هي الأمم المرشحة لأن تتبوأ القمة وهذا ما نشاهده اليوم في حياتنا، فمعظم الأمم ذات الدخل الاقتصادي المرتفع مثل أوروبا واليابان ـ كنموذج ـ لم يتحسن اقتصادها بسبب ما تملك من ثروات وإنما بسبب توظيف وتطوير العلم والمعرفة قبل أن تتقدم صناعياً، إن أي طالب أو طالبة يحاول تهميش أو تقليد أخطاء المعلم في صورة سيئة يعتبر شخصاً متخلفاً ورجعياً، فالعلماء هم ورثة الأنبياء. لا بد أن نهذب أبناءنا من داخل بيوتنا، كما يجب أن نحظى بجيل ذي مواصفات ممتازة يساعدنا في إخراج عقول نيرة يفتخر بها سلوكياً وأدبياً وعلمياً فطالب اليوم هو رجل الغد ومن سيخرج الأجيال غداً. ألفاظ غريبة وعبارات سخيفة وسلوك خاطئ تصدر من الطلاب والطالبات حتى إن هناك كثيراً من المعلمين والمعلمات من يشتكي بشكل كبير من هذه السلوكيات. لم تكن مثل هذه التصرفات موجودة قبل فترة فلماذا العودة إلى الوراء حتى في أقل أشيائنا وأساليبنا وتهذيب أبنائنا؟ لماذا يصر أبناؤنا على حفظ الألفاظ والعبارات السخيفة ويحافظون على تقليد الشخصيات الفاسدة ويهربون ويتمردون من تعلم وتقمص ما يفيد؟ فهل المشكلة هنا في توجيه الأبناء أم في الأسر؟ أم إن واقعنا والتطورات الرهيبة التي نعيشها اليوم هي التي أخرجت لنا هذا الجيل الهش؟ فلم نعد نميز المعلم من غيره.
احترام المعلم والمعلمة ينبع من البيت فيجب على كل أسرة وكل أم وأب ألا يسمحوا لأبنائهم أن يسخروا من...
أحسنت ..الحل يبدأ من البيت من التربيه السليمه من تربية الابناء على إحترام الكبير عموما
والمعلم خصوصاا..
~*~ السنعة ~*~
~*~ السنعة ~*~
السلام عليكم


أولا :: اعتذر اذا كان موضوعي سبب جدل وتحامل عالمعلمات

بس أنا ماكان قصدي التقليل من شأنهم

بالعكس فيه معلمات ينحطون عالجرح ويبرا

بس ايضا فيه معلمات يستفزون ويتسلطون

وحتى وأنا طالبة تقهرني تصرفات البنات وقلة أدبهم

يعني هالأمر يعتمد على الأهل

فيه أهل دايم واقفين في صف بنتهم حتى وهي غلط

وهذا الشي يخلي البنت تتمادى في الرد عالمعلمة

وأيضا فيه معلمات يجبرون البنت ترد عليهم بأسلوبهم الشين

وهم النماذج الي ذكرت في موضوعي

يعني على حسب المعلمة يكون تعامل الطالبات معها

وأنتي اقري المواقف الي في موضوعي وتخيلي نفسك مكان البنت وش بتكون ردة فعلك ؟؟

وختــــــــــــــامــــــــــا::


الكل غلطان

المعلمة والطالبة

والله يعافي كل طالبة ومعلمة محترمة نفسها ومؤدية واجباتها على أتم وجه
~*~ السنعة ~*~
~*~ السنعة ~*~
نسيت نقطة::


بحكم اني طالبة..


المعلمات يعتقدون انهم اذا كانوا شديدات بيحترمونهم الطالبات

بالعكس المعلمة الشديدة يعاندونها ويرفعون ضغطها..


أما المعلمة الي تجيهم باسلوب تربوي حلو يحطونها فوق رووسهم ..





وما فيه حل لهالمشكلة الا الصبــــر

وان شاء الله نتخرج ونفتكك
**شذا الورود**
**شذا الورود**
احترام المعلم والمعلمة ينبع من البيت فيجب على كل أسرة وكل أم وأب ألا يسمحوا لأبنائهم أن يسخروا من شخصية المعلم أو المعلمة، حيث يلاحظ أن هناك بعض الطلاب والطالبات من يمارس تقليد المعلمين والسخرية منهم بسبب موقف ما فيهزأ بشخصيته ويتقمص أخطاءه في سخرية أو بسبب عقاب ناله منه. فيقوم بتقليده على مرأى ومسمع من أفراد الأسرة بمن فيهم الأم والأب معاً وهذا سلوك وأسلوب قبيح. لا بد من غرس حب المعلم والمعلمة في نفوس أبنائنا وبناتنا فهو قبل أن يكون معلماً مربياً أيضاً فالتربية قبل التعليم ولا بد أن يكون المعلم والمعلمة ذوا شخصية مميزة بكل أساليب التعليم والمعاملة والاحتكاك بالطلبة ولا يؤخذ المعلم والمعلمة على أنهما معلمان فقط بل يشكلان هنا دور الأب والصديق إلى جانب دورهما. وتاريخنا زاخر بالأقوال والمواقف التي تعبر عن احترام المعلم فلدى المعلم مقدرات كبيرة وإمكانات واسعة لبناء شخصية الطالب وتثقيفه ولا سيما صغار السن منهم. إن الأمم التي تعلم وتربي وتدرب بطريقة أفضل هي الأمم المرشحة لأن تتبوأ القمة وهذا ما نشاهده اليوم في حياتنا، فمعظم الأمم ذات الدخل الاقتصادي المرتفع مثل أوروبا واليابان ـ كنموذج ـ لم يتحسن اقتصادها بسبب ما تملك من ثروات وإنما بسبب توظيف وتطوير العلم والمعرفة قبل أن تتقدم صناعياً، إن أي طالب أو طالبة يحاول تهميش أو تقليد أخطاء المعلم في صورة سيئة يعتبر شخصاً متخلفاً ورجعياً، فالعلماء هم ورثة الأنبياء. لا بد أن نهذب أبناءنا من داخل بيوتنا، كما يجب أن نحظى بجيل ذي مواصفات ممتازة يساعدنا في إخراج عقول نيرة يفتخر بها سلوكياً وأدبياً وعلمياً فطالب اليوم هو رجل الغد ومن سيخرج الأجيال غداً. ألفاظ غريبة وعبارات سخيفة وسلوك خاطئ تصدر من الطلاب والطالبات حتى إن هناك كثيراً من المعلمين والمعلمات من يشتكي بشكل كبير من هذه السلوكيات. لم تكن مثل هذه التصرفات موجودة قبل فترة فلماذا العودة إلى الوراء حتى في أقل أشيائنا وأساليبنا وتهذيب أبنائنا؟ لماذا يصر أبناؤنا على حفظ الألفاظ والعبارات السخيفة ويحافظون على تقليد الشخصيات الفاسدة ويهربون ويتمردون من تعلم وتقمص ما يفيد؟ فهل المشكلة هنا في توجيه الأبناء أم في الأسر؟ أم إن واقعنا والتطورات الرهيبة التي نعيشها اليوم هي التي أخرجت لنا هذا الجيل الهش؟ فلم نعد نميز المعلم من غيره.
احترام المعلم والمعلمة ينبع من البيت فيجب على كل أسرة وكل أم وأب ألا يسمحوا لأبنائهم أن يسخروا من...
ماشاء الله كلامك رائع جزاك الله خيرا .. ليت كل اولياء الأمور والمعلمات لهم نفس هذه النظرية والتفكير لما عانينا المشاكل أبدا ..الف شكر..
**شذا الورود**
**شذا الورود**
اللوم لا يقع على الطلاب والطالبات ولا المعلمين والمعلمات فحسب !!!!!! اللوم يقع على فشل وزارة التربية والتعليم في حماية الطرفين مشكلة الوزارة انها غير واثقة من نفسها تخاف الصحافة تخاف الاعلام تخاف كلام المجتمع لماذا لاتستفيد من خبرات الو\مؤسسات التعليمية والتربوية في دول العالم وكيفية حمايتها للمعلمين والطلاب ,,,,,,,,,,,,,,, مصيبة وكارثة والمصيبة الاسوأ ان تقصير الوزارة في الموضوع مغيب لانرى جهد للوزارة الا جهد اني وقتي واستنفار لقضية اعتداء تحدث فقط ثم ينامون نحن بحاجة الى منظومة شاملة وعلمية تحمي الجميع وتقي قبل ان تعالج ,,,,,,,,,, الفساد والخلل المستشري في المدارس تتحمله وزارة التربية والتعليم ,,,,,,,,,,, --------------
اللوم لا يقع على الطلاب والطالبات ولا المعلمين والمعلمات فحسب !!!!!! اللوم يقع على...
والله ياأختي الوزارة تغط في نوم عميق ويبدو أنها لن تستيقظ منه تخبط وعشوائية في القرارات ..
هناك قصور في التوزيع هناك قصور في تكدس الطالبات في الفصول هناك قصور في الصيانة و النظافة .. اما قضية الطالب والمعلم في ذيل القائمة ان لم يكن محذوف منها ..
جزاك الله خير أختي على تعليقك وليت هناك من مجيب ..