charmed1
charmed1
يا هلا بالجميع .. نورتـوا ..

أم سلطان وساره .. الله يعافيك .. ألف شكر ..

معجزتي أنت .. يا هلا فيك .. لا عذاب ولا شي بالعكس ..
هلق راح أضيف عن الفواكه الغنيه بالبكتين ..
وبحاول أبحث وأضيف المواضيع التي تفيد الجميع ..

نغم حياتي .. بتمنى أكون عم بقدم شي جديد ومفيد للجميع ..الله

أنا أضفت على الموضوع الأول البكتين ..


يسعدك .. وألف شكر ..

تحياتي للجميع
charmed1
charmed1
بعض الفواكه التي تحتوي على البكتـين
عشان كل إنسان يختار اللي بيحبه من الفواكه ..


الأهمية الغذائيـة و الطبـية للتفاح

من الفاكهة التي نحبها و نتلذذ كثيرا بها على موائدنا و ضيافاتنا و عصائرنا و صناعاتنا .

ربما يعلم الكثير منا بعض فوائده لكن ماذا عن جميعها و إن كنا في كل يوم نكتشف ما هو جديد و مفيد في غذائنا و نباتاتنا و خاصة بالفاكهة التي أنعم الله بها علينا .


لنبدأ بالتركيب :

يحوي التفاح في تركيبه 85 % من الماء و 15 % من المواد الصلبة . و الأحماض العضوية , حيث تبلغ نسبة المواد الكربوهيدراتية 14.9 % و منها 4.4 % مخلوط من السكروز و الفركتوز و 10.5 % من سكر العنب أو الغلوكوز .
و وجود سكر العنب فيه بهذه النسبة يجعل الإستفادة منه سريعا في توليد الطاقة اللازمة للجسم .
كما تبلغ نسبة البروتينات في التفاح بالمتوسط 0.3 % و أهم الأحماض الأمينية المكونة لها هي الليسيتين و الأرجنيين حيث يقوم جزء منها بتعويض العناصر المفقودة من الأنسجة و تنقل الأجزاء الباقية إلى الكبد حيث يخزن جزء منها على حالة نشاء حيواني و يستخدم الجزء الزائد في توليد النشاط و المجهود و الحرارة .

و تبلغ نسبة الدهون في التفاح حوالي 0.4 % أما العناصر المعدنية من 0.25 – 0.36 % و من أهم هذه العناصر الفوسفور والكالسيوم , و يتواجد الحديد بمقادير متوسطة كما أن بعض أصناف التفاح تحوي نسبة بسيطة من اليود .

و يعتبر التفاح من أغنى الفواكه بمادة البكتين إذ تبلغ نسبتها 5% و الذي يقوم بامتصاص كميات كبيرة من الماء .
و هذا يجعل للتفاح فائدة و تأثير كبير في عملية الهضم . كما أن البكيتين يحوي على حامض اليوريك الذي يقوم بمعادلة السموم في الجسم أي إبطال تأثيرها لذلك يؤخذ التفاح كمشروب مضاد للسموم التي قد تؤدي أحيانا إلى نمو بعض الأورام السرطانية .

يوجد في التفاح نسبة عالية من الأحماض العضوية من اهمها حمض الماليك التي تصل نسبته إلى 1% و أيضا حامض التاني كالذي يسبب الطعم القابض في التفاح غير الناضج . كما يوجد في التفاح الناضج حمض السيتريك و الأيروسيك و الحمض الأخير يدخل بتركيب الشمع الذي يغطي قشرة التفاح .

يلعب كل من السيللوز و حمض التانيك و البكتين دورا هاما في تنظيف الأمعاء حيث يساهم ما ذكر في إزالة البكتريا المسببة للإسهال عند الأطفال .

يساعد التفاح في التغلب على نزلات البرد لأنه يمد الجسم بفيتامين A و حامض اليوريكو هذان يعاونان الأغشية المخاطية على صنع مادة المليسوزوم القاتلة للجراثيم و توجد عادة في الجهاز التنفسي و الأمعاء , فإذا لم تكن موجودة سهل ذلك عمل بكتريا و فيروسات الرشح و الزكام فتتسرب للحلق و التجاويف الأخرى .

أما المعادن التي يحتويها التفاح تجعل الجسم أكثر مقاومة لإصابات البرد بفضل عمليات معادلة الأحماض في مجرى الدم .

يعمل التفاح على بناء الأسنان السليمة و نظرا لقوامه الهش فإن عملية مضغه تعتبر بمثابة تدليك للثة , كما انه يؤدي لتنظيف الأسنان بطريقة ألية و يؤدي لتطهير الفم و يضفي عليه رائحة مستحبة .
يمد التفاح الجسم بعنصر الكالسيوم بصورة يستفيد منها مباشرة في بناء العظام و الأسنان و يرجع ذلك لتفاعله مع الأحماض الموجودة بالتفاح مكونا احماضا جيرية أكثر ذوبانا بالعصارة الهاضمة و لذلك يقل تسوس الأسنان نتيجة لذلك و يساعد بهذا أيضا بعض المواد الحمضية التي تساعد على إزالة الأصباغ الخفيفة التي تعلو الأسنان أيضا .

و هنا لابد أيضا من ضرورة ذكر الفائدة المترتبة عن استخدام هذه الثمرة في صناعاتنا الغذائية من مربيات و حلويات و عصائر و خل التفاح و فوائده التي لا تعد ولا تحصى .

فهل التفاح فاكهتكم المفضلة ؟


الشمام
المحتويات:
- تختلف المحتويات للشمام من نوع إلى آخر. ويحتوي الجزء الصالح على بروتين (0.9%)، ألياف، سكر (9%) أغلبه سكروز، دهن(0.11%). كما يحتوي على البكتين، مركبات الآزوت، مواد عطرية، أحماض عضوية (حمض التفاح وحمض الليمون).

الفوائد والاستعمالات:
- إضافة إلى طعمه اللذيذ، استعمل الشمام منذ القدم بالمداواة، فكان دواء لأمراض المعدة، للإضطرابات النفسية، لمرض السل، للروماتيزم، لمرض الإسقربوط، للنقرس، للإلتهابات، للسعال ولطرد الديدان من الجسم.
- واستعمل مغلي بذور الشمام في حالات حصر البول والحصى في المثانة.
- أما عصير الشمام فاستعمل ضد الإمساك والبواسير. وقد أظهرت بذور الشمام فعالية في حالات أمراض الكلى، الكبد والمثانة.
- في علوم الغذاء والحمية ينصح بالشمام كغذاء يداوى به من يعاني من أمراض الأوعية الدموية وأمراض الكلى والكبد، حيث يعتمد في ذلك على غنى الشمام بالفيتامينات والبوتاسيوم.
- ولأنه غني بالفيتامين C فهو من مضادات السرطان، ولأنه غني بالبكتين فهو يساعد على تخفيض نسبة الكولسترول في الدم.
- أما غنى الشمام بالفيتامين A ، أو فيتامين الجمال كما يطلق عليه أحياناً، فيشجع أخصائي التجميل على استعماله لتطرية الجلد وإعادة النضارة إلى الشفتين والعينين والشعر أيضاً.
- ويدخل في تركيب الكريمات المخصصة لزيادة رطوبة البشرة وتخفيض عوارض الحروق. ولأنه غني بالفولات فإنه يساهم في تخفيض خطر التشوه عند الجنين ومشاكل القلب والشرايين عند الكبار.
- ولأن الشمام غني بالبوتاسيوم فإنه يساهم في توازن ضغط الدم وهو إلى ذلك مدر للبول ومسهل للجهاز الهضمي.
- وإذا تم تناوله مبرداً في فصل الصيف فإنه يساهم في ترطيب الجسم بشكل عام.
- والشمام خال من الدهون وقليل السعرات الحرارية لذلك يمكن إدخاله في نظام الحمية لتخفيف الوزن.
طريقة الاستهلاك:
- يقطع الشمام ويتم وضعه في كيس نايلون قبل وضعه في البراد كي لا تتسرب رائحته إلى بقية المأكولات.
- يتم تناوله على شكل شرائح قد يضاف إليها بعض العصير لتحسين النكهة حسب الرغبة.
- يمكن إدراج الشمام في سلطة الفاكهة كما يمكن استخراج عصيره وتناوله.
- ويجب أن لا ننسى أن بذوره صالحة للأكل وتشكل وجبة خفيفة

المشمش
المحتويات:
- المشمش غني جداً بتركيبه حيث تحتوي ثماره وبذوره وصموغه على عشرات المركبات المختلفة.
- في ثماره ماء، بروتين (0,9%)، كربوهيدرات (12%) منها السكر (سكروز، مالتوز، غلوكوز، اينولين، ..) حوالي العشرة بالمئة وفيها ألياف، بكتين، نشا، مواد دباغية، مركبات آزوتية، أحماض عضوية، فيتامينات ومواد معدنية.
- وتحتوي بذور المشمش على الفيتامين b15 وعلى مادة الاميغدالين، وعلى الأحماض.

الفوائد والاستعمالات:
- استعمل ثمر المشمش ومنذ القدم كغذاء وكمادة علاجية أيضاً.. فأطباء الصين القدماء استعملوا بذوره كمهدئ للسعال.
- وفي صناعة الأدوية المعاصرة يستعمل زيت المشمش كمادة مذوبة لبعض الأدوية التي تعطى على شكل إبر في العضل أو تحت الجلد، كما يستعمل لتحضير بعض المراهم.
- ويستعمل صمغ المشمش أيضاً لأهداف طبية تصنيعية.
- ويفترض العلماء أن أحد أسباب العمر الطويل عند بعض القبائل الباكستانية هو تناول المشمش بكميات كبيرة.
-ويفترض أن يساهم المشمش في تقوية الدم كما يفعل الكبد الطازج.
- الأطباء ينصحون بتناول المشمش في حالات أمراض القلب والشرايين وفقر الدم.
- إن المشمش غني جداً بالفيتامين a والفيتامين c (يحتل المراتب الأولى في غناه بالفيتامين a بين الفواكه إلى جانب المانغا والدراق) وغني بالمعادن (الحديد والبوتاسيوم خاصة) والألياف، لذلك يعتبر فعالاً في تقوية جهاز المناعة عند الإنسان وحماية أمعائه الغليظة من خطر السرطان.
- وتجري دراسات على مادة الليتريل التي تدخل في تركيب أغصان شجرة المشمش، ويعتقد أنها تشفي من السرطان.
- إن غناه بالبيتاكاروتين يعطيه دوراً مميزاً في حماية الخلايا من الأكسدة وتخفيف إحتمال حدوث المشاكل القلبية والجلطات ويحمي العيون من بعض الأمراض ( خاصة المياه الزرقاء)، كما يحمي من بعض أنواع السرطان. ويساهم المشمش في عملية تنظيم ضغط الدم ( خاصة المشمش المجفف الغني بالبوتاسيوم ).
- ولأن المشمش غني بالألياف القابلة للذوبان في الماء فهو يساهم في تنظيم نسبة السكر والكولسترول في الدم. والمشمش يقوي الشعور بالشبع أثناء تناول الطعام لذلك يمكن إدخاله في حميات تخفيف الوزن. وتساهم الألياف الموجودة في المشمش المجفف في تخفيف حدة الإمساك.
-كما أن غنى المشمش بالحديد والفيتامين c يحمي الجسم من فقر الدم. وتحتوي ثمرة المشمش على الكثير من الفيتامينات التي تحمي الأعصاب وتساعد في عملية النمو وتخفيف عوارض الإرهاق والتعب النفسي.

طريقة الاستهلاك:
- يمكن حفظ المشمش الطازج في البراد لمدة أسبوع.
-يدخل المشمش في أنواع الحلويات والمربيات. ويصنع منه (في الدول العربية) "قمر الدين" ذو الطعم اللذيذ الذي يتمتع شرابه بشعبية كبيرة عند الصائمين خلال شهر رمضان.
- أما فيما يخص المشمش المجفف فيفضل تناول النوع الخالي من المواد الحافظة (ذي اللون البني). أما الأصناف المجففة ذات اللون الأصفر والبرتقالي فهي تحتوي على مواد كبريتية ( ثاني أوكسيد الكبريت) قد تسبب الحساسية لبعض مرضى الربو.
- بعض بذور المشمش سامة، أما زيت بذور المشمش فيستعمل في مستحضرات التجميل (كريمات للبشرة) وفي بعض أنواع الأدوية.


الـكـرز
المحتويات:
- في الكرز سكر (جلوكوز، فركتوز، سكروز) تصل نسبته إلى 11%، قليل من البروتين (0,8%) وقليل من الدهن (0,36%) وفيه ألياف ومواد بكتينية تصل في بعض الأنواع إلى 11%.

- وفيه أحماض عضوية (حمض التفاح، حمض الستريك، حمض الأكساليك، ....) وفيه مواد دباغية وزيوت طيارة وأميغدالين وفيه أيضاً مادة الأينوسيت (Inosite) (وهي مادة سكرية تتواجد في العضلات).
- في قشرة شجرة الكرز وفي أوراقه لوحظ وجود مواد دباغية، جلوكوزات وحمض الستريك، أما بذور الكرز فتحتوي على أحماض شامة. هذا إضافة إلى وجود عدد من الفيتامينات والأملاح المعدنية.

الفوائد والاستعمالات:
- يحتوي الكرز على الفيتوكيماويات (phytochemicals) خاصة على المادة المعروفة بالانتوسيانين (anthocyanin) التي تعطي للكرز اللون الأحمر الأرجواني أو حتى اللون الأسود. ولهذه المادة فعاليات مضادة للأكسدة وللإلتهابات.
- والجدير بالذكر أن الكرز يخفف تصلب الشرايين ويساهم في تحييد مفاعيل الجذور الحرة ( Free radicals) التي تسبب السرطان.
- أما من الناحية الغذائية فإن الكرز يعتبر مصدراً جيداً للبوتاسيوم والفيتامين A و C والجدير بالذكر أن النوع الحامض من الكرز أغنى بالفيتامينات من النوع الحلو.
- في الفوائد العلاجية يسجل للكرز دوره في معالجة الملوحات وداء النقرس ( فعاليته تظهر جراء تناول 15 إلى 20 حبة يومياً ).
- ويساهم الكرز في تخفيف أوجاع الروماتيزم (نسبياً) وداء المفاصل.
- أما مغلي زنيد الثمرة ( أو السويقة ) ( Stalk) فيعرف منذ زمنن بعيد بأنه مدر للبول.

طريقة الاستهلاك:
- يفضل استهلاك الكرز طازجاً بدون تسخين أو طهو لكي يبقى محافظاً على منافعه الغذائية.
- يمكن حفظه في البراد لمدة أسبوع كما يمكن حفظه في الثلاجة لمدة سنة.
- ولأن موسم الكرز قصير فيمكن الاعتماد على الكرز المجفف كسناك لذيذ بين الوجبات.
- ويدخل الكرز المقند في تحضير الحلويات والكاتو والبوظة وسلطة الفواك


الـعـنـب
المحتويات:
- العنب غني جداً بتركيبه ومحتوياته، فيه كثير من السكر (16% جلوكوز، سكروز وفركتوز)، أحماض عضوية ( حمض التفاح، حمض الحماض، ...)، ألياف، بكتين، وفيه فيتامينات وأملاح معدنية كثيرة.
- ويحتوي العنب الأحمر خاصة على السلينيوم والبورون.
- في قشرة الثمرة تتواجد بعض المواد الدباغية والخضابية، إضافة إلى الشمع والبكتين وغيره.
- وفي البذور توجد مواد دباغية وزيوت دهنية، إضافة إلى الليسيتين والفانيلين وغيره.
- وفي أوراقه سكر، اينوزين، كرستين، كولين، بيتايين، حمض التفاح، حمض النبيذ وغير ذلك.
- قبل أن تنضج الثمرة تكون غنية جداً بحمض التفاح والبوتاسيوم، هذا ما يسبب الطعم الحامض للعنب غير الناضج (الحصرم).

الفوائد والاستعمالات:
- إن للعنب شهرة قديمة من حيث الاستعمالات الطبية ومن حيث النكهة والطعم اللذيذ وغناه بالسعرات الحرارية (بسبب السكريات) ورغم غناه بالفيتامينات والمعادن النادرة فإن العنب مازال غير مدروس بما فيه الكفاية من حيث الفوائد الطبية، لكن المعروف عنه يكفي لملء صفحات عدة.
- العنب يسهل عملية التبادل المائي - الملحي في الجسم مما يساعد على تنظيفه من المواد الضارة ومن الحمض البولي فيمنع بذلك تشكل الحصى والرمل في المسالك البولية. ومادة البكتين الموجودة في ثمرة العنب تتميز بقدرتها على تنظيم نسبة الكولسترول والسكر في الدم. ونظراً لغناه بالألياف فإن العنب يسهل عمل الأمعاء.
- ينصح بعلاج معتمد على تناول العنب أولئك المرضى الذين يعانون من الإنهاك في القوى لكي يشتد عودهم بعد خروجهم من الإصابة بإلتهابات حادة أو من أمراض القلب والأوعية الدموية، ومن أمراض الرئتين والأجزاء العليا من الجهاز التنفسي.
- وللعنب أدوار ما زالت تظهر تباعاً في محاربة السرطان وتحسن مستوى الكولسترول النافع في الدم، وفي منع تشكل الجلطات (التخثرات) في الدم.
- وفي العنب، كما في بعض أنواع الجوز، وكما في ثمرة الفريز (توت الأرض)، يوجد حمض ممانع لطفرة الخلايا، ويوجد حمض الكافيين الذي، كما برهنت التجارب التي أجريت على الحيوانات، يتمتع بمفاعيل مضادة للسرطان. وقد أعطى المستحضر المستخرج من العنب نفس مفعول دواء السرطان، ميتوتركسات، في تجربة لمعالجة أورام خبيثة عند الفئران.
- أما مادة الرسفيراترول الموجودة في قشرة العنب فإنها تساعد على تجنب أمراض القلب والشرايين، ترفع مستوى الكولسترول النافع في الدم وتمنع تخثره مما يؤمن التغذية بالدم النظيف للقلب والدماغ ويحول دون الأمراض القلبية. والزيت المستخرج من بذور العنب يحسن وضع الكولسترول النافع في الدم.
- وللعنب دور في التجميل حيث يؤخذ عصير العنب غير الناضج هذه المرة، فيستعمل لإنعاش الجلد لأنه يجعل الجلد طرياً، مرناً ونضراً (يوضع العصير على جلد الوجه والعنق لمدة عشرين دقيقة ثم يغسل).
- لا ينصح بالتداوي بالعنب أولئك الذين يعانون من مرض السكري، من فرط ضغط الدم، من التقرحات الحادة في الفم والمعدة، من التهابات الأمعاء والقولون الحادة والمزمنة ومن أمراض الرئتين. كما لا ينصح بذلك أولئك الذين يعانون من زيادة الوزن المفرطة.

طريقة الاستهلاك:
- العنب كما غيره من الفواكه والخضار يكون أكثر فائدة عندما يكون طازجاً، وينصح بتناوله عندما يكون مكتمل النضج. أفضل أنواع العنب تلك التي تتميز بقشرة رقيقة ونسبة متدنية من الحموضة. ويمتاز العنب الأحمر عن غيره باحتوائه على كميات أكبر من الفلافونات التي تساهم في تخفيف حدة تخثر الدم في الأوعية الدموية.
- ومن يطلب العنب في غير موسمه عليه بالزبيب ففيه نسبة المعادن والمواد الأخرى مرتفعة لأنه عنب قد جف منه الماء. وعصير العنب أيضاً يسد الحاجة في كل الأوقات، ويفضل عصير العنب الأحمر لأنه غني بالفلافونات التي تمنع الأكسدة.
- ويدخل العنب الطازج والمجفف في تركيب عدة أصناف غذائية، خاصة في أنواع الحلويات والأطباق الخاصة. كما تصنع منه المربيات.
- يحفظ العنب في براد المنزل في أكياس من النايلون لمدة ثلاثة أيام.


السفرجل
المحتويات:
- يحتوي السفرجل على السكر (خاصة الفركتوز) وعلى الأحماض العضوية والبكتين، كما يحتوي على مواد دباغية وزيوت طيارة ومواد آزوتية وأملاح معدنية وفيتامينات.
-وتحتوي بذوره على بروتينات ومواد نشوية كما تحتوي على مادة الأميغدالين.

الفوائد والاستعمالات:
- تستعمل أثمار السفرجل كأدوية منذ قديم الزمان. وقد وصفه الطب الشعبي (السفرجل المسلوق، ومربى السفرجل) كدواء لأمراض المعدة والأمعاء ولتحسين عمل الجهاز الهضمي.
- وقد عرف القدماء في بلاد الشرق السفرجل كعنصر مؤثر على الحالة النفسية للإنسان يجلب له الارتياح، يحسن مزاجه ويخلصه من الوسواس.
- كما عرف عنه أنه يقوي القلب والكبد والمعدة ويؤثر على مرض اليرقان ويشفي الإسهال ثم تبين فيما بعد أن ثمر السفرجل يملك مواصفات كثيرة فهو قابض، مدر للبول، منظم للدورة الدموية، مطهر ومساعد على وقف التقيؤ.

- أما بذور السفرجل فتلعب دور المطري والمطهر والمضاد للجراثيم وتستعمل طبياً في حالات النزيف والإسهال. وتغلى البذور في الماء (كالشاي) فتستعمل لإدرار البول ومعالجة الإضطرابات القلبية.
- في آسيا الوسطى يستعمل مغلي السفرجل في حالات السعال وأمراض الجهاز التنفسي. هذا مع أن بذور السفرجل سامة لأنها تحتوي على مادة السيانيد!!
- ولأن السفرجل غني بالحديد فينصح بتناوله أولئك الذين يعانون من فقر الدم. أما وأنه يحتوي على الرصاص فلا يجب الإفراط في تناوله.

طريقة الاستهلاك:
- إن موسم السفرجل قصير جداً (في الخريف)، وغالباً ما يتم قطاف الثمرة قبل نضوجها حيث تحفظ في المنزل حتى نضوجها (بحرارة المنزل طبعاً).
- والسفرجل فاكهة جافة وقاسية وقابضة لذلك غالباً ما يتم اللجوء إلى استهلاك السفرجل مطهواً.
- وقبل الطهو تنزع عنه قشرته وتزال بذوره، والملاحظ أن السفرجل يصبح أكثر طراوة وحلاوة بعد طهوه.


الاناناس
المحتويات:
- يحتوي الأناناس على نسبة كبيرة من الماء (90-85%) وعلى كربوهيدرات (مميزة بالسكروز)، أحماض عضوية، مواد عطرية، بكتين، مواد دباغية، ألياف، خمائر، فيتامينات (خاصة مجموعة ومواد معدنية (أهمها المنغنيز والحديد).

الفوائد والاستعمالات:
- تنبع أهمية الأناناس من أهمية المواد التي يحتويها، فهو غني جداً بعنصر المنغنيز. وهذا العنصر المعدني شبيه في وظائفه الكالسيوم من حيث أهميته في حماية العظام من عوارض الترقق.
- كما أن المنغنيز يساعد في زيادة إفراز مادة الكولاجين الضرورية لبنية العظام.
- إن ثلاث شرحات من الأناناس تؤمن حاجة الجسم اليومية من عنصر المنغنيز.
- والخمائر الموجودة في الأناناس تساعد على إنجاز العمليات الكيميائية داخل الجسم.
- وللأناناس فوائد طبية خاصة في حالة فقر الدم الموضعية، وهو يحتوي على الأنزيم المعروف بالبروميلايين (Bromelain) الذي يساهم في كسر المواد البروتينية مما يسهل عملية الهضم.
- وهو مفيد في حالات أمراض القلب والشرايين والنزلة الصدرية والحروق وفي حالات الأورام ومشاكل الأمعاء والتهاب الرئة وبعض الأمراض المعدية.
- ويحتوي الأناناس على خمائر مضادة للسرطان تزداد فعاليته في وجود الفيتامين C.
- إن كوباً من عصير الأناناس الطازج يحتوي على 60 ملغ من الفيتامين C أي على كامل حاجاتنا اليومية من هذا الفيتامين المنشط.

طريقة الاستعمال:
- من الأفضل استهلاك الأناناس الطازج. وعند شرائه يجب أن يغلف بالنايلون ويحفظ في البراد لمدة لا تزيد عن العشرة أيام.
-الأناناس الطازج لا يستعمل في تحضير الحلوى ولا يخلط مع اللبن أو الجبنة لأن الأنزيم الموجود في الأناناس يكسر سلاسل البروتينات الموجودة في هذه المواد الغذائية.
-أما الحرارة فتقضي على هذا الأنزيم لذلك لا ضرر في استعمال الأناناس المعلب أو المطبوخ.


الـبـرتـقـال
المحتويات:
- يحتوي البرتقال على الماء (87.5 % )، البروتين ( 0.9 % )، كربوهيدرات ( 9.2 – 14 % ) وتشمل السكروز، الفركتوز والغلوكوز، النشويات.
- كما يحتوي على البكتين، الألياف، الأحماض العضوية، الخمائر، الزيوت، زيوت الطيارة، الفيتامينات والمواد المعدنية.
- في قشرة البرتقال ترتفع نسبة الفيتامين C إلى ضعفي نسبته في اللّب وتصل إلى 110 ملغ في الـ 100 غ.

الفوائد والاستعمالات:
- من المعروف في الطب الشعبي أن قشرة البرتقال تستعمل ضد مرض الحمى، ومنقوع القشرة ( أو القشرة واللّب معاً ) يفيد في وقف النزيف في حالات الحيض غير الطبيعي أو في حالات نزيف الرحم.
- ومن المعروف أيضا أن البرتقال وعصيره مفيدان للذين يعانون من فقر الدم ويزيدان الشهية لتناول الطعام ويحسنان عمل الأمعاء.
- وتستعمل قشور البرتقال لمعالجة الجروح والتقرحات المزمنة. وكان ابن سينا قد ذكره في كتابه وجعل البرتقال جزءاً مكملا لبعض الأدوية.
- وتدل الدراسات الحديثة على قدرة البرتقال على تخفيف نسبة الكولسترول وتحاشي خطر الإصابة بالسرطان بسبب غناه بألياف البكتين وبالفيتامين C.
- والبرتقال غني بالمواد المضادة للأكسدة مثل الفلافون Flavone الذي يخفف من فناء خلايا الجسم الجذرية ويساهم في زيادة مناعة الجسم ومقاومته للفيروسات وتصديه لبعض أنواع السرطان مثل سرطان الأمعاء.
- إن غنى البرتقال بالفيتامين C وبمادة الفلافون يجعلان منه داعماً لمادة الكولاجين ومساعدا قويا للأغشية والمجاري الدموية فهو يساعد في الدورة الدموية.

طريقة الاستهلاك:
- ينصح بتناول هذه الفاكهة عندما تكون ناضجة بشكل كامل ( البرتقال الأحمر أغنى بمادة الكاروتين ).
- وللحماية من السرطان فإن قشرة الثمرة وزيوتها أهم من لبها لذلك يفضل تناول الثمرة كاملة وعدم الإكتفاء بعصيرها.
- بعد نزع القشرة يفضل تناول الثمرة مباشرة قبل أن تخسر جزءاً من الفيتامين C.
- ويمكن الإستفادة من القشرة بتقطيع البرتقالة وإدخالها في الطعام أو تحضير المربى منها.

- والجدير بالذكر أن قشرة البرتقال تعطي الطعام نكهة خاصة. ولأن البرتقال غني برائحته العطرة الناتجة عن الزيوت الطيّارة في قشرته فإنه يستعمل في تحسين نكهة الطعام.
- ويضاف إلى بعض المشروبات لتحسين رائحتها.
- أما زهر البرتقال فيستعمل لصناعة ماء الزهر.


الموز
المحتويات:
- الموز غني بالفيتامينات (خاصة الفيتامين B6) وغني بالعناصر المعدنية (خاصة البوتاسيوم) وغني بالألياف والبكتين والخمائر وهو غني جداً بالسكريات (سكروز، فركتوز وجلوكوز) وفيه نشويات، بروتينات، زيوت طيارة وأحماض عضوية.
- وفي قشرة الموز كثير من الكاروتين ومن المواد الدباغية.
- أما كمية الحريرات الموجودة في مئة غرام من الموز فهي مائة سعر حراري.

الفوائد والاستعمالات:
- نظراً لمحتوياته الغنية فإن الموز مفيد جداً ويقوم بعدة وظائف أثناء وجوده في جسم الإنسان، فهو يمنع تطور القرحة، يقاوم ارتفاع الضغط، يحمي القلب من حالات عدم انتظام النبض، يخفف خطر الإصابة بنزيف الدماغ، يخفض مستوى الكولسترول في الدم ويساعد في تجنب حالات الأرق.
- إضافة إلى ذلك فإن للموز قدرة على محاربة البكتيريا وهو يساعد الجسم في التصدي للإلتهابات والأمراض المعدية.
- لقد أثبتت الدراسات أن الموز يشفي من القرحة ويحمي جدران المعدة من خطر الإفرازات المعوية. ولأن الموز غني بالبوتاسيوم فإنه يساعد الجسم على تأمين التوازن الملحي مما يقيه خطر ارتفاع الضغط.
- ونظراً لوجود مادة البكتين في الموز فإنه يساعد على خفض نسبة الكولسترول الضار في الدم.
- ولأن الموز يحتوي على مادة التريبتوفان ( Tryptophan ) فإنه يعتبر عنصراً مساعداً على النوم والتخلص من الأرق (التريبتوفان والفيتامين B6 يزيدان من إمكانية إفراز هرمون السيروتوفين الذي يحسن المزاج).

فوائده الصحية:
- الموز الناضج يخفف عملية الإسهال، أما الموز غير الناضج فإنه يحتوي على نشويات لا تذوب في الماء فلا يمكنه لعب هذا الدور.
- الموز الناضج يعطي طاقة سريعة (مائة سعر حراري في المئة غرام) لذلك يستعمله الإنسان الذي يقوم بمجهود قوي (المباريات الرياضية مثلاً).

طريقة الاستهلاك:
- يكون الموز ناضجاً عندما تكون قشرته الخارجية صفراء وخالية من البقع السوداء. يترك الموز غير الناضج خارج البراد.
- أما بعد نضوجه فيمكن حفظه داخل البراد مع أن ذلك يغير لون قشرته فتخاله مهترئاً مع أنه يبقى صالحاً للأكل.
- بعد نزع القشرة عنه ينتقل لون الموز بسرعة إلى السواد وللحفاظ على بياضه يمكن إضافة الماء والحامض إليه.
- يدخل الموز في تركيب عدة أنواع من الحلويات وفي الخبز ويستعين به أولئك الذين يعانون من مشاكل صحية أو بدانة.


البادنجان
المحتويات:
- يحتوي الباذنجان على كثير من الماء (أكثر من 90%) وقليل من البروتين (أقل من 1,5%) كما أنه فقير بالكربوهيدرات (5,5%) وفيه نسبة قليلة من السكريات (غلوكوز، فركتوز وسكروز).
- فيه ألياف وسليلوز وبكتين ومواد دباغية (هي المسؤولة عن طعمه المر) وفيه أحماض عضوية (بما في ذلك حمض التفاح).

الفوائد والاستعمالات:
- يعتبر الباذذنجان من العناصر الخافضة لنسبة الكولسترول في الدم. ونظراً لوجود البوتاسيوم والأملاح الأخرى فيه فإنه يساعد على إفراز السوائل من الجسم وإدرار البول مما يساعد على ضبط التوازن الملحي - المائي والتوازن الحمضي - القلوي في الجسم ومما يساعد بالتالي على تنظيف الجسم من السوائل الضارة ويحسن عمل القلب.
- الباذنجان يستعمل أحياناً لعلاج التشنج وأمراض القلب والسمنة وهو مفيد بشكل خاص لكبار السن، وينصح باستعماله كدواء في حالات الإستسقاء (Edema) وفي حالات الإصابة بمرض النقرس.
- ولون الباذنجان مكتسب من مادة تعرف بالناسوين، وهي مادة مضادة للأكسدة وتخفف من ظهور الجذور الحرة (Free radicals) وتحمي أغشية الأوعية الدموية وتبعد خطر تصلب الشرايين.

طريقة الاستهلاك:
- يفضل من الباذنجان صغيره، فالباذنجان الكبير الحجم يحتوي على عناصر مرة المذاق. وللتخلص من طعمه المر يقطع الباذنجان إلى شرحات يرش عليها الملح من الجهتين ثم يغسل بعد نصف ساعة.
- يقدم الباذنجان وهو مسلوق أو مشوي أو محمر في الفرن ويدخل في تركيب عدة مأكولات عربية وأجنبية.
- ولأنه غني بالألياف يعتبر الباذنجان صالحاً للحميات التي تبغي تخفيف الوزن. والجدير بالذكر أن الباذنجان يمتص كميات كبيرة من الدهن لذلك ينصح بتفادي قليه.
- لا يحفظ الباذنجان في البراد لأكثر من أسبوع لأنه حساس تجاه تغير درجات الحرارة.


الدراق
المحتويات:
- الدراقة فاكهة قليلة الحريرات (43 ك.كالوري لكل 100غ)، نادرة الدهن وليس فيها كولسترول وهي غنية بالعناصر المعدنية والفيتامنبن A و C، وفيها مادة البوردون.
- وفي الدراق ألياف، بروتين (0.9%)، كربوهيدرات (15%) منها (9.5%) سكريات ( سكروز، غلوكوز وفركتوز ) وفيه أحماض عضوية (0.8%) وفيه أيضاً زيوت طيارة وفيه مادة البكتين.
- وفي الدراق أيضاً نسبة من النحاس، المنغنيز، اليود، البورون وغيره.
-ويتفوق الدراق من حيث غناه بالحديد على الكرز والتفاح والمشمش والإجاص والخرما والخوخ والسفرجل.
-وتحتوي قشرته الخارجية على مادة الفلافين.

الفوائد والاستعمالات:
- الطب الشعبي استعمل منقوع أوراقه وأزهاره كملين، واستعمل ثماره لمعالجة أمراض المعدة والأمعاء لأنها تزيد نشاط غدد الجهاز الهضمي مما يساعد على هضم المواد الدهنية.
- والدراق فعال ضد الإستفراغ.
- الدراق غني بالفيتامين C والفيتامين A بحيث أن حبتين من الدراق تؤمنان حاجة الجسم اليومية من الفيتامين A مما يجعل منه مادة مضادة للأكسدة بامتياز، ومقوية لجهاز المناعة وتمكن الجسم من الدفاع ضد الأمراض المعدية.
- كما أن البورون المتواجد في الدراق يجعل منه مادة مقوية للعظام ومحسنة للذاكرة.
- أما وجود الألياف فيه فيجعل منه مادة ملينة وصديقة للجهاز الهضمي.

طريقة الاستهلاك:
- يقدم الدراق على الطاولة كفاكهة جميلة ولذيذة الطعم (في الصيف)، أو مجففاً (في فصل الشتاء)، أو معلباً ومحفوظاً على شكل مربى


الماندرين او يوسف افندي
المحتويات:
- شقيقه البرتقال يحتوي الماندرين على الفيتامين C، الكاروتين، حمض الفوليك وعلى مادة البكتين، إضافة إلى السكر وحمض الستريك والأملاح المعدنية. وفي تركيب قشرته هناك عدة صبغيات وزيوت طيارة وكثير من الكاروتين.

الفوائد والاستعمالات:
- الماندرين يساعد الجسم ضد الأمراض في فصل الشتاء، يحسن الشهية ويحسن عملية الاستقلاب داخل الجسم.
- تستعمل قشرته في صناعة الدواء حيث تضاف إلى بعض الأدوية لتعطيرها.
- ويعتبر الماندرين وقشرته من العناصر المضادة للفطريات.
- ويستعمل منقوع الماندرين وقشرته لمداواة السعال وضد أمراض القصبة الهوائية.
- والماندرين كما البرتقال له خصائص مضادة للسرطان، يساعد الأوعية الدموية ويقوي جهاز المناعة داخل الجسم.
- والماندرين فعال في مقاومة سرطان الثدي عند النساء وتفيد الأبحاث الحديثة أنه أكثر فعالية من الصويا بحوالي المئتي مرة.

طريقة الاستهلاك:
-يعتبر الماندرين الطازج من أفضل الوجبات الخفيفة، وهو يحل محل الليمون في بعض الوصفات.
-عصير الماندرين مفيد، يتم تناوله منفرداً أو ممزوجاً مع أصناف من الفاكهة فيغير لونها. والماندرين يدخل في تركيب سلطة الفاكهة.
-كما يتم تحضير بعض المربيات (Marmelade) من الماندرين.




بتمنى أكون شاركت بموضوع مفيد ..
تحياتي للجميع
الاميره اريج
الاميره اريج
يعطيك الف عافيه موضوع ررررررررررررررهيب
charmed1
charmed1
يا هلا عزيزتي الأميره أريج ..
الله يعافيك وتسلمي على ذوقك ..
بتول الهاشم
بتول الهاشم
مشكوووووووووووووووووورة