


الرسالة الأولى/
نصها كما انتشر في الواتس:
"ماذا يحدث كل عام في آخر ساعة في رمضان؟
في آخر يوم من رمضان في آخر ساعة وهي من بعد صلاة العصر الى آذان المغرب ، يعتق الله فيها بقدر ما اعتق في رمضان كله ، وهي ساعة إجابة للدعاء تجاب الدعوة ولا ترد .
فهنيئاً لمن يستغلها غداً ويدعوا ربه ويستغفر"!!
_________

"مع يقيني بفضل الله،لكن هذه الرسالة لا تصح عن معصوم

(في آخر ساعة من رمضان يعتق الله فيها بقدر ما اعتق في رمضان كله، وهي ساعة إجابة للدعاء)"
رابط التغريدة :
@dr_almuqbil's https://twitter.com/dr_almuqbil/status/36506063407...

" غير صحيح "
رابط التغريدة :
https://twitter.com/Dr_almosleh/status/36510748489...
________________________
الرسالة الثانية :
"من علامات القيامة : اختلاف الأهلة فلا يعلم دخول الشهر من خروجه"
سؤال المستفتي:
شيخنا الفاضل .. ماصحةهذه المقولة والتي انتشرت هذااليوم:
"من علامات القيامة اختلاف الأهلة فلا يعلم دخول الشهر من خروجه"

" لا تصح "
رابط التغريدة :
@dr_almuqbil's https://twitter.com/dr_almuqbil/status/36505381022...

@alnajdi1's https://twitter.com/alnajdi1/status/36507781039982...
=================
ألا فليستحي من يكتب مثل هذه الرسائل ..
كفاكم استغلالا لرغبة الناس في الخير والأجر في مواسم الطاعات لتستغلوها في نشر الأباطيل والكذب على رسول الله صلى الله عليه. .
وأنتم يامن تتلقون رسائل الواتس وتنشرونها:
لاتبطلوا أعمالكم وتخسروا أجرها بالعمل بما فيها دون تثبت ولاسؤال ..
وحتى لو لم تعملوا بمضمونها .. فكفى بنشر رسالة لم تتثبتوا من صحتها إثما .. فاتقوا الله في أنفسكم ..
لاتنشروا كل مايرد إليكم إلا بتثبت ؛ لأن ذلك سيدخلكم في دائرة قول نبيكم محمد صلى الله عليه وسلم:
(كفى بالمرء إثما -وفي رواية كذبا- أن يحدث بكل ماسمع)
إثم و كذب
وعدم النشر هو السلامة من ذلك كله.
والسلامة لايعدلها شيء
نسأل الله الكريم سبحانه أن يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال .. ونعوذ بالله من أن تحبط أعمالنا من حيث لانشعر..
_________________
https://m.facebook.com/permalink.php?story_fbid=16... 2270816085&id=100005359385909
السلسلة الرمضانية
*رسالة جماعية*