ملكة وقتي
ملكة وقتي
اول مره اسمع عنه
أ**أم ديدي**
أ**أم ديدي**
عبد الباسط السيد سقول كرتوزون طبيعي

بس معرف كيف يستخدم انا ادقوا واغلية في ماء حار واطفي عن واغسل بة جسمي مكان الحرق
/أميرة النساء\
رفع

استغفرالله العظيم الذي لاإله الاهو الحي القيوم واتوب إليه لذنبي وللمسلمين والمسلمات
والمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات الى يوم الدين

زوجـــة آدم
زوجـــة آدم
الله يجزاكم خير جميعاً

مدمنة كليجا صادقة من ناحية تليف الكبد وكمية الاعشاب عشان كذا ابي اعرف عن الهليلج أكثر لأني ماعرفته ولا دريت انه مخلوق ولا أن فيه شي فالكون اسمه هليلج إلا من رؤيا الله يجعلها خير
وبالنسبة لطبيب باطنية تعبت اتردد عليهم وماشفت نتيجة تذكر
شاكره لك مرورك
فتو
فتو
بحثت. لك عنها في النت لاني سبق سمعت انها مفيده للبهاق والشيب اتمنا تفيدكم المعلومات التي وجدتها :::

** سمعنا كثير عن هذه العشبة أنها مفيدة للشيب وللبهاق وأمراض أخرى لكن يجب مراعاة مايلي :

* كل شراب مصنوع من أعشاب يجب الحذر الشديد من إستخدامه قبل إستشارت متخصص في طب الأعشاب ولا أقصد العمالة التي تعمل في محلات العطارة .

* كذلك هناك إشكالية صلاحيت العشبة والتي لا نعرف أن بعضها يكون في هذه المحلات لعدة سنوات
وقد تضر بدل أن تنفع .

* أيضاً بعض هذه الأعشاب قد يكون لها آثار جانبية خطيرة جداً قد تضر الكبد والكلى وغيرها من أجزاء الجسم لو لم تستخدم تحت إشراف متخصص .

* عدم إستخدام أي من هذه الأعشاب كشراب للأطفااااااال إطلاقاً لأننا لا نعرف أعراضها الجانبية .



وقد قرأت من زمن لبعض من إستخدمها أنها أثرت عليه تأثير سلبي وقد يكون هذا التأثير إما بسبب عدم معرفت الكمية او المدة الزمنية للإستعمال أو لقدم العشبة المستخدمة ....


لذلك نحذر من إستخدام أي أعشاب للشرب قبل التأكد من كل ما سبق كتابته .



وهذا بعض ما وجدته على الإنترنت عن هذه العشبة :


هليلج: البصري: هو أربعة أصناف أصفر وأسود هندي صغار وأسود كابلي كبار وحشف دقاق يعرف بالصيني. ابن ماسويه: المختار من الأصفر ما اصفرّ لونه وقرب من الحمرة وكان رزيناً ممتلئاً ليس بنخر ولا ممتص. الرازي: الأصفر منه يسهل المرة الصفراء والأسود الهندي يسهل السوداء والذي فيه عفوصة لا يصلح للإسهال بل يدبغ المعدة ولا ينبغي أن يتخذ للإسهال لكن ماؤه مع السكر. قسطا بن لوقا: إسهال الأصفر بصمغته الموجودة فيه وما لم تظهر فيه هذه الصمغة إذا كسر كان ضعيفاً في فعله ويدل عليه أنك إذا نفعته في الماء كان إسهاله أقوى، وإذا شرب مطبوخاً قل إسهاله لإذهاب النار قوته الخاصية في جوهره. مسيح: الأصفر بارد في الأولى يابس في الثالثة يدبغ المعدة ويقويها وينفع من استرخائها. ماسرحويه: الأصفر يسهل المرة الحمراء برفق مع ما فيه من القوّة القابضة والأسود يقبض ويدبغ المعدة ويقويها وفيه شيء من برد مع شيء من حدة ولطافة. حبيش: الأصفر أقل برداً من الكابلي ويسهل الصفراء والبلغم. ابن ماسويه: الشربة من جرمه ما بين ثلاثين إلى عشرين درهماً. حبيش: إصلاحه إذا شرب هو مدقوقاً بالماء الحار أن يخلط بالسكر أو بالترنجبين ليمنع شدة قبضه، وإذا طبخ مع الإجاص والعناب والبستان وشرب كان أصلح لأن لهذه الأدوية لزوجات مغرية تكسر من قبضه ويكسر هو من لزوجتها فيعتدل قبضه فيكون دواء نافعاً ومقدار ما يشرب منه مدقوقاً مخلوطاً مع السكر ملتوتاً بدهن اللوز الحلو من خمسة دراهم إلى سبعة دراهم ومحلولاً بالماء من عشرة دراهم إلى خمسة عشر درهماً. أبو جريج: قد تبيع الصيادلة صنفاً أسود من الهليلج الأصفر وذلك إذا ما تناهى نضجه على شجره على أنه الهليلج الأسود وليس كذلك وإنما سواده على قدر نضجه في شجره والأصفر غير نضيج. حبيش: وقد يغالط الصيادلة من يبيعون منه أو يكون ذلك من غلط منهم بأن يبيعوا ما اسودّ من الهليلج الأصفر على أنه الهليلج الأسود والأسود على الحقيقة هو الهندي كما سماه قوم، وإذا جني الأصفر وفيه بعد فجاجة كان أصفر والأسود منه أسمن وأكثر لحماً من الأصفر لأنه بلغ في شجره ونضج وكذا أيضاً قد يصاب في الهليلج الكابلي أصفر وأسود اللون وإنما سواد هذا على قدر ما نضج على شجره. الرازي: أجود الهليلج ما رسب في الماء. مسيح: الأسود بارد يابس في الأولى دابغ للمعدة والمقعدة مقو لها حابس للطبيعة بقبضه يقبض وينفع البواسير. ابن عمران: خاصيته إسهال المرة الصفراء والسوداء المتولدة عن احتراق الصفراء ويسهل المرتين والشربة منه ما بين درهمين إلى خمسة دراهم ومن نقيعه أو طبيخه ما بين خمسة دراهم إلى أحد عشر درهماً وقال الكابلي يؤتى به من كابل وهو أفضل الهليلج وهو أسود دسم أطيب طعماً من غيره. ابن ماسويه: المختار منه ما قرب لونه إلى الحمرة وكان رزيناً ممتلئاً ليس بنخر. مسيح: بارد يابس في الأولى صالح للمعدة نافع بطبعه من المرة السوداء مخرج للأخلاط الرديئة منها. ابن سمحون: ليس نفع الهليلج الكابلي من المرة السوداء بطبعه كما قال مسيح فيه لأن مزاجهما من البرودة واليبوسة واحد بل نفعه منها بخاصية فيه تدق عن العبارة كما ينفع منها الهليلج الهندي والحجر الأرمني ومزاجهما مثل مزاجها. البصري: يسهل إسهالاً وقد يخرج السوداء وهو نافع من ريح البرودة والبواسير. حبيش: يقرب من البرودة مع حرارة يسيرة ممتزجة وإنما صارت البرودة زائدة فيه للحموضة الغالبة فيه، فإنك إذا ذقته كان فيه شيء من حموضة خفية، وله خاصية في إسهال المرة السوداء وينشف ما يتولد من احتراقها في المعدة وهو ينشف البلغم أيضاً ويفعل في إخراج الصفراء وليس كفعله في السوداء وأما الهندي فيقرب من مذهبه إلا أنه ليس له قوة الكابلي ومقدار الشربة منه من جرمه مدقوقاً من مثقال إلى مثقالين ومن طبيخه من خمسة دراهم إلى عشرة. ابن سرانيون: يسهل السوداء بقوة ويقوي المعدة والبطن جداً وينفع من البواسير لأنها من السوداء وينفع من الأعضاء العصبية والشربة منه إن أخذ منقعاً أو مطبوخاً من خمسة دراهم إلى سبعة وإن أخذ مسحوقاً من درهم إلى خمسة ولا يلت بالدهن فإنه لا يقبض كالأصفر. ابن ماسويه: الهليلج الأسود المربى يقوي المعدة وينقيها ويدبغها ويعصر عنها فضول الرطوبات الباقية من الغذاء المتولدة فيها وإذا أدمن حسن اللون ومنع الشيب أن يسرع.
الرازي في الحاوي: الهليلج الصيني صنف من الهليلجات حشف دقيق أسود يعلو لونه صفرة ويشبه الزيتون في شكله ومنفعته أقل من منفعة سائر أصنافه وإذا ربي قوى المعدة تقوية ضعيفة. وقال: الهليلج يخرج الثفل من البطن وينشف ويزيد في الحفظ والذهن ويقوي الحواس وينفع من الجذام والقولنج وعزوب الذهن والمليلة العتيقة والصداع والإستسقاء والطحال ويجلب الغثي والقيء. اليهودي: خاصيته النفع من خفقان القلب وتصفية اللون. ابن سينا: كلها تطفئ المرة وتنفع منها وتنفع آلات الغذاء كلها. غيره: الأصفر منه نافع للعين المسترخية ويدفع المواد السائلة إليها كحلاً، والكابلي والهندي مقلوين بالزيت يعقلان الطبع والكابلي في طبعه القبض يدل عليه عفوصته وإنما يسهل بخاصية فيه يعينها العصر وإسهاله السوداء والهندي أشد إسهالاً من الكابلي ويشتركان في تنقية دم القلب مع تمتين وتقوية ولذلك يفرحان ويشبه أن يكون بخاصية أيضاً. الغافقي: إذا شرب الهليلج مسحوقاً فإنه يعقب بعد الإسهال يبساً في الطبع والأسود إذا طبخ ضعفت قوته ومن أخذ كل يوم من الإهليلج الكابلي واحدة منزوعة النوى فلاكها في فيه حتى تذوب وابتلعها وأدمن ذلك لم يشب وهو مع ذلك يشد اللثة ويقوي الأسنان جداً ويقوي الدماغ ويزيل ضرر كثرة الماء البارد وهو من أكبر أدويته جداً.الرازي في الحاوي: الهليلج الصيني صنف من الهليلجات حشف دقيق أسود يعلو لونه صفرة ويشبه الزيتون في شكله ومنفعته أقل من منفعة سائر أصنافه وإذا ربي قوى المعدة تقوية ضعيفة. وقال: الهليلج يخرج الثفل من البطن وينشف ويزيد في الحفظ والذهن ويقوي الحواس وينفع من الجذام والقولنج وعزوب الذهن والمليلة العتيقة والصداع والإستسقاء والطحال ويجلب الغثي والقيء. اليهودي: خاصيته النفع من خفقان القلب وتصفية اللون. ابن سينا: كلها تطفئ المرة وتنفع منها وتنفع آلات الغذاء كلها. غيره: الأصفر منه نافع للعين المسترخية ويدفع المواد السائلة إليها كحلاً، والكابلي والهندي مقلوين بالزيت يعقلان الطبع والكابلي في طبعه القبض يدل عليه عفوصته وإنما يسهل بخاصية فيه يعينها العصر وإسهاله السوداء والهندي أشد إسهالاً من الكابلي ويشتركان في تنقية دم القلب مع تمتين وتقوية ولذلك يفرحان ويشبه أن يكون بخاصية أيضاً. الغافقي: إذا شرب الهليلج مسحوقاً فإنه يعقب بعد الإسهال يبساً في الطبع والأسود إذا طبخ ضعفت قوته ومن أخذ كل يوم من الإهليلج الكابلي واحدة منزوعة النوى فلاكها في فيه حتى تذوب وابتلعها وأدمن ذلك لم يشب وهو مع ذلك يشد اللثة ويقوي الأسنان جداً ويقوي الدماغ ويزيل ضرر كثرة الماء البارد وهو من أكبر أدويته جداً.






هليــلج ( اللالوب – تمر العبيد )
Indian almond
هليــلج ( اللالوب – تمر العبيد )
terminalia chebula

الهليلج والأهليلج ، كابلي ، ويعرف بأسماء أخرى مثل اللوز الهندي أو اللالوب ، أو تمر العبيد ، وهو عبارة عن شجرة كبيرة معمرة.. الجزء المستخدم منها الثمار والأوراق..
وتعرف علمياً باسم Terminalia chebula
أهليلج : وقد تحذف الهمزة معروف ، وهو أربعة أصناف قيل : إنها شجرة واحدة وأن حكم ثمرتها كالنخلة وأن الهندي المعروف بمصر بالشعيري كالثمر المعروف عندهم بروايح الآس ، والأسود المعروف بالصيني كالبسر والكابلي كالبلح والأصفر كالتمر، وقيل : كل شجرة بمفرده وحكي ل هذا من سلك الأقطار الهندية ، وبالجملة فأكثوها نفعآ الكابلي فالأصفر فالصيني فالهندي ء وقيل : الأصفر أجود وأنضج وكلها يابسة في الثانية واختلف في أبردها فقيل : الأصفر منها والصحيح في الأول يسهل الصفراء ورقيق البلغم ، ويفتح السدد ويشد المعدة ولكنه يحدث القولنج وكذلك باقي الأنواع لقصورها عن غليظ الخلط ، وهل ا النوع أفضل من الثلاثة في الأكحال يقطع الدمعة ، ويجفف الرطوبات ، ويحد البصر خصوصآ إذا احرق في العجين .
ومن خواصه المجربة : إذابة المعادن بسرعة خصوصآ الحديد ، وهويضر بالسفل ويصلحه العناب وشربته إلى ثلاثة ، ومن طبيخه إلى عشرة وقيل : الطبخ يضعف الأهليلجات وأن إستعمالها محذور ولا تقع في الحقن أبدآ والصيني مثله لكن قيل بحرارته وأن شربة جرمه من ثلاثة إلى خمسة وأنه يضر الكبد ويصلحه العسل والكابلي .
وأجوده الضارب إلى الحمرة والصفرة وقيل : معتدل في البرد ؟ وهو يقوي الحواس والدماغ والحفظ ويذهب الإستسقاء وعسر البول ، قيل : والقولنج والحميات وبدله البنفسج وما اشتهر من ضرره بالرأس واصلاحه بالعسـل مخالف لما ذكروه عنه سابقآ ، وهو يمنع الشيب إذا أخذ منه كل يوم واحدة إلى ستة والشعيري أضعفها وقيل : أكثرها إسهالأ وأهل مصر يبلعونه صحيحآ وهو خطأ .
والإهليلجات كلها تضعف البواسير، وتخرج رياحها ، وتمنع البخار، ومربياتها أجود فيما ذكر ومتى قليت عقلها على أن إسهالها بالعصر لما فيها من القبض الظاهر ولا ينبغي إستعمالها بدون دهن اللوز، أوسمن البقر والسكر، أو تطبخ بنحو العناب والأجاص والتمر هندي . وما قيل : إن البكتر بدلها خبط وكذا القول بإضعافها البصر وفي ما لا يسع هنا تخاليط تجتنب .
وفي القانـــــون :
هليلج‏:‏ الماهية‏:‏ قال ديسقوريدوس‏:‏ الهليلج معروف وهو اصناف كثيرة منه الاصفر الفج ومنه الاسود الهندي وهو البالغ النضج وهو اسمن ومنه كابلي ‏"‏ وهو اكبر الجميع ومنه صيني وهو دقيق خفيف‏.‏
الاختيار‏:‏ اجوده الاصفر الشديد الصفرة الضارب الى الخضرة الرزين الممتلىء الصلب واجود الكابلي ما هو اسمن واثقل يرسب في الماء والى الحمرة واجود الصيني ذو المنقار‏.‏
الطبع‏:‏ قيل ان الاصفر اسخن من الاسود وقيل‏:‏ ان الهندي اقل برودة من الكابلي وجميعه بارد في الاولى يابس في الثانية‏.‏
الافعال والخواص‏:‏ اصنافه كلها تطفىء المرة وتنفع منها‏.‏
الزينة‏:‏ الاسود يصفر اللون‏.‏
الاوررام والبثور‏:‏ الهليلجات كلها نافعة من الجذام‏.‏
اعضاء الراس‏:‏ الكابلي ينفع الحواس والحفظ والعقل وينفع ايضاً من الصداع‏.‏
اعضاء العين‏:‏ الاصفر نافع للعين المسترخية ويمنع المواد التي تسيل كحلاً‏.‏
اعضاء الصدر‏:‏ ينفع الخفقان والتوحش شرباً‏.‏
اعضاء الغذاء‏:‏ نافع لوجع الطحال وينفع آلات الغذاء كلها خصوصاً الأسودان فانهما يقويان المعدة وخصوصاً المربّيان ويهضم الطعام ويقوي خمل المعدة بالدبغ والتنقية والتنشيف والأصفر دباغ جيد للمعدة وكذلك الاسود والصيني ضعيف فيما يفعل من ذلك الكابلي وفي الكابلي تغثية والكابلي ينفع من الاستسقاء‏.‏
أعضاء النفض‏:‏ الكابلي والهندي مقلوين بالزيت يعقلان والأصفر يسهل الصفراء وقليل بلغم والأسود يسهل السوداء وينفع من البواسير والكابلي يسهل السوداء والبلغم‏.‏
وقيل‏:‏ ان الكابلي ينفع من القولنج والشربة من الكابلي للاسهال منقوعاً من خمسة الى احد عشر درهماً وغير منقوع الى درهمين‏.‏
اقول‏:‏ والى اكثر والاصفر اقول‏:‏ قد يسمى الى عشرة واكثر مدقوقاً مذاباً في الماء‏.‏
الحميات‏:‏ ينفع الكابلي من الحميات العتيقة‏
تحتوي ثمار تمر العبيد على حمض الشبوليك، ومواد عفصية ومواد راتنجية وزيوت ثابتة ومواد انثر اكينونية.في دراسة اكلينيكية قامت في مستشفى جامعة الخرطوم على ثمار تمر العبيد أثبتوا من خلالها على تأثير ثمار هذا النبات على فيروس التهاب الكبد البائي.. كما قامت دراسة أخرى في الهند على أوراق هذا النبات ووجدوا ان خلاصة الأوراق تخفض تلف الكبد الناتج من المواد الكيميائىة المستنشقة من المصانع مثل رابع كلوريد الكربون وغيره.
لموطن الأصلي لنبات تمر العبيد الهند والباكستان وايران والسودان.. وتقطف عادة الثمار بعد النضج وهي تشبة التمر اليابس في شكلها.
علاج القولون بالنبات المعروف باسم (اللالوب) وهو رخيص الثمن معروف بأنه يُزيد من حركة القولون والامعاء بصفه عامه ويُستعمل كمسهل وأنا أُشارك الاخ الكاتب للمقال الرأى بأنه قد يُساعد فى علاج المرض والمعروف بإرتباطه ( حسب الدراسات التى أُجريت عنه) بكسل أوبطء حركة القولون مما يُسبب الامساك والذى يستمر معه امتصاص المواد المُمسكّه والتى تحتوى على بعض السموم المسئوله عن كثير من الاعراض التى تُصاحب المرض والتى قد تفوق مقدرة الكبد على التخلص منها. بعض الحالات والتى تمت متابعتها فى بعض المراكز المتقدمه فى أميركا أشارت إلى وجود إرتباط بين القولون العصبى (والذى لا يسع مسماه محتواه فى تقديرى الشخصى) وحساسية الغشاء المخاطى للامعاء...والله أعلم.
إلى الأخوة الكرام الذين يسألون عن ثمرة اللالوب أود ان أضيف بأن هذه الثمرة مفيدة جداً كملين طبيعي للبطن لم يعاني من الإمساك حيث يتم شراب تلك منقوع الثمرة بعد بلها بالماء لمدة ساعتين ... وقد جربت وأفادت على مدى سنوات طويلة كما اود ان أؤكد للذين يقللون من قيمة العلاج بالأعشاب أن المسألة لا تحدث عشوائياً وإنما تتم بمقادير معلومة ومنذ فترة طويلة جداً نشطت مؤسسات طبية تهتم بهذا المجال وإلا كيف تفسر عندما أقول لك أن هناك أمراض مزمنة فشل العلاج بالحبوب ونجح العلاج بالأعشاب ... ولعل أكبر كارثة حدثت في تاريخ العالم الحديث إكتشاف مؤسسات تنتج أدوية مختلفة ومهمة وفعالة وتحمل أسماء مشهورة عندما تم ف***ا وجد بأن تلك الأدوية ماهي إلا (بدرةالتلك) مضغوطة في أشكال مختلفة وقد وزعت بكميات كبيرة في شرق أسيا وتسلل عدد منها للعالم العربي بسبب رخص الثمن.
وفي مقالة عن الرأي العام : شجرة الهجليج، أو «اللالوب» توصف بالخارج بأنها صيدلية دواء متكاملة، والبعض يرى أنها «إكسير الحياة»، لوصح هذا التعبير، وقد أجرى علماؤنا الأجلاء العديد من الأبحاث حولها واكتشفوا كنوزاً من الأسرار العلاجية كامنة داخلها، وفي كل أجزائها.. ومؤخراً تم اكتشاف دواء من هذه الشجرة لعلاج «التهاب الكبد الفيروسي»، بواسطة العشاب السوداني «عثمان عبدالمنعم» وهو صاحب اكتشاف هذا الدواء، وتم تسجيله عالمياً بمنظمة الصحة العالمية، والآن تُبذل بعض المحاولات لإنتاجه في السودان، ويتوقع أن يثير ضجة علمية دوائية عالمية واسعة عند اكتمال خطوات تصنيعه وطرحه في الأسواق العالمية والمحلية!..
وفي السودان حباها الله بملايين الأشجار من الهجليج، بما يسمح بالاستفادة من هذه «الشجرة الصيدلية» في الصناعات الدوائية العشبية، فثماره الناضجة «اللالوب» تدخل في صناعة الخبز، وتحضير الشوربات.. وبذرة ثمرة اللالوب تحتوي على بروتينات وزيوت، ويستخدم لب ثماره لمعالجة المياه الراكدة والقنوات، وقتل الطفيليات فيها «أي أنه يمكن أن يكون بديلاً للبولمر والشب».. وفي السابق كانت قشرة ساق شجرة الهجليج تستخدم كبديل للصابون لتنظيف الملابس، وتستخدم أيضاً كطارد للديدان.. كما ثبت أن الثمار تعالج أمراض الكبد، والطحال، وكمضاد للسموم، وعلاج للحميات والنزلات المعوية.. أما مستخلص الجذور فله تأثير فعال على مرض الملاريا.. ويستخدم منقوع قشرة جذور شجرة الهجليج في علاج مرض اليرقان.. ومن أحدث الاكتشافات المتعلقة بهذه الشجرة، إن الأبحاث توصلت الى أن ثمرة اللالوب تحتوي على عدة أنواع من المواد الأولية التي تستخدم لتخليق الهرمونات، ودخلت حديثاً في تصنيع مانعات الحمل عند النساء.. كل هذه العلاجات والفوائد تخرج من شجرة الهجليج التي تنمو في بلدنا بالملايين، ولكن دون الاستفادة من هذه النعمة وهذه الثروة القومية.. وللأسف فإن المستفيد الوحيد منها هي الأغنام وتجار الحطب!!!.. أدركوا أشجار الهجليج هذه الثروة الدوائية القومية قبل أن تندثر!!.
الاستخدام الشعبي :علاج الإمساك والحموضة والقرحة في الإثني عشر وارتفاع الكوليسترول والدهون العالية .ويدخل في تركيبات أخرى لعلاج الشعر ..ولعلاج أمراض الكبد .