دبه تسوي ريجيم
ولي عــــــــــــوده قريبا لمواصلة الموضوع
دبه تسوي ريجيم
الليبرالية من الداخل..... تكن الليبرالية محل إجماع بين المفكرين الغربيين، فقد رفضها هوبز، وعظم من شأن سلطة الدولة، حتى أولئك الذين تبنوا الفكرة – وهم الأكثرية – اضطربوا في تحديد نطاقها ورسم حدودها، بعد إذ لمسوا كثيرا من الخلل في التطبيق: - فالحرية المطلقة التي تدعو إليها الليبرالية تتعارض مع قيم أخرى، كالعدالة والمساواة، بل وحريات الآخرين، لذا فقد حاول جون ستيوارت ميل أن يجد معادلة توفق بين الليبرالية والديمقراطية، فلم يسمح بتقييد حرية فرد ما، إلا لمنع ضرر واضح يلحق بالآخرين، نتيجة تصرف هذا الفرد، وقد ميز جون ميل بين الحيز الخاص والحيز العام، فأعطى الفرد حرية مطلقة في الحيز الأول، وسمح للدولة بأن تتدخل فقط فيما يتعلق بالحيز الثاني. فهذا التقييد للحرية بهذا التقسيم، يتنافى مع الحرية المطلقة والاستقلالية التامة، لكن الفكر الليبرالي أدرك أهمية هذا التقييد، وإلا فلن تكون الليبرالية حلا صحيحا، متلائما مع حاجات الفرد قبل حاجات الجماعة، فحرية الفرد لاتصح أن تكون سببا في شقاء الفرد الآخر، كما لاتصح أن تكون سببا في إلغاء حرية الفرد الآخر، فما من حرية مطلقة ينادى بها للفرد، إلا وفيها إلغاء لحرية فرد آخر، فهذا الشعار الجميل في مظهره، يحمل في تطبيقاته مشاكل كثيرة، شعر بها وعاشها دعاتها وشعوب أوربا، ولذا اضطروا، كما رأينا، إلى قيد: عدم الإضرار بالآخر.. لكن هذا القيد غير محدد، ويختلف من شخص إلى آخر، ومن أمة إلى أخرى، تماما كما هو الحال في المقيد(= الحرية)، وإذا كان هذا القيد مختصا بالأفعال، فيمنع كل فعل يضر بالآخر، فليس من العقل إغفال قيد الأقوال، فالأقوال ربما لاتقل خطرا عن الأفعال، فكم من كلمة أشعلت فتنة وحربا. فالحرية جميلة، والقيد لابد منه، لكن الخلاف حول معنى "الحرية"، وحد القيد المحدد للحرية. وإذا كان الفكر الليبرالي يرى الحل الديمقراطي هو الأمثل والبديل المناسب للملكية القسرية، فإن التجربة الديمقراطية أثبتت أنها ليست إلا وجها جديدا للحكم الملكي الدكتاتوري، فالسلبيات التي كانت تنشأ عن الحكم الملكي عادت في ظل حكم الأغلبية، فما الذي يمنع الأغلبية أن تمارس طغيانها الخاص، كما مارس الحكم الملكي طغيانه الخاص؟. والتجربة أثبتت أن رقابة المجتمع، في ظل الديمقراطية، لم تفد شيئا ذا بال، فالمشاكل متفاقمة، والتلاعب مستمر، وإذا ذهب وجه ديمقراطي منتخب بإسقاطه، لطغيانه، جاء وجه آخر، يمارس نفس الدور، في حلقة مفرغة، ودورة مستمرة لاتنتهي. وقد شعر بهذه المشكلة كبار الليبراليين والقانونيين: "فقد أدرك ملّ أن مشكلة تسلط الملوك وإن حلت تاريخيا بتجريدهم من صلاحياتهم أو بقطع رؤوسهم، تعود وتظهر بشكل طغيان الأكثرية أو من يمثلها في النظام الديمقراطي، والحل الدستوري (عبر القوانين وإصلاح المؤسسات، وإنشاء المحاكم العليا، وتعدد الأكثريات من خلال النسق التعاقبي للانتخابات إلخ..) لايحل المشكلة كليا، حتى لو تأكدنا أن الديمقراطية دستورية، يبقى، في نهاية المطاف، الدستور وتقرير أحكامه في يد الأكثرية. وقد أدرك توماس جيفرسون (1743-1826) هذه الحقيقة قبل ملّ، وتوكفيل، وتوماس جرين (1836-1882)، وكونستانت وغيرهم، ممن أدركوا طبيعة هذه المشكلة وأبعادها، ففي نص القانون الذي يحمي حرية العبادة (كتبه جيفرسون عام1779، وصدقه المجلس الاشتراعي لولاية فرجينيا في العام 1786) ورد في الفقرة الأخيرة ما معناه: - نحن ندرك في هذا المجلس، الذي انتخبه الشعب لاشتراع القوانين، أن لاسلطة لنا على المجالس اللاحقة، التي سوف تنتخب بعدنا، ويكون لها صلاحية قانونية، ولانستطيع أن نجعل هذا القانون الذي اشترعناه اليوم غير قابل للنقض في المستقبل، وإن نحن فعلنا ذلك فلا يكون هذا صفة قانونية ملزمة، ولكننا نعلن أن كل من ينقض هذا القانون، أو يلغيه، أو يحد منه، إنما ينتهك حقوقا للإنسان طبيعية. وقول جيفرسون هذا يشير بوضوح إلى أنه أدرك أن الضمانة لاتكون في النهاية إلا بوعي المواطنين وبحكمتهم وأخلاقيتهم، ولم يجد جيفرسون في يده حيلة سوى العودة إلى مفهوم حقوق الإنسان الطبيعية" . فهذه شهادة الليبراليين بعجز هذه المجالس النيابية الديمقراطية الليبرالية عن حفظ حقوق الإنسان الطبيعية، لو فرضنا أنها في إحدى الدورات ضمنت هذه الحقوق، إلا أنه لا ضمان في دوامها.
الليبرالية من الداخل..... تكن الليبرالية محل إجماع بين المفكرين الغربيين، فقد رفضها هوبز،...
شعر عصابة المجّان حداثة أم غثاثة؟!





يذكر التاريخ أن القبائل العربية كانت توحّد قواها في تحالفات ، ولكن بعض القبائل القوية -وتدعى "الجمرات "- كانت تستغني عن ذلك الإجراء ..
ومن هذه الجمرات نذكر قبيلة " نُمير " التي أذلّها بيت من الشعر أطلقه جرير:

فغضّ الطرف إنك من نميرٍ ... فلا كعباً بلغت ولا كلابا

ويقول التاريخ: إن امرأة مرت بقوم من نمير فحدّجوها بأبصارهم ، فقالت لهم : تباً لكم يا بني نمير ، لا أنتم اتبعتم قول الله تعالى : (( قل للمؤمنين يغضّوا من أبصارهم )) ..
ولا أنتم اتبعتم قول الشاعر :" فغض الطرف إنك من نمير "!

وفي عصرنا هذا ثمة قبائل جاهلية، تعددت أسماؤها وتوحدت أهدافها، من هذه القبائل نذكر
:



قبيلة الحداثيين ، وقبيلة العلمانيين ، والليبراليين ، واليساريين ، إلخ !!!




وقد اتحدت كلها في حلف واحد يدعى " الطابور الخامس " أو " عصابة المجان العرب " على حد تعبير العلامة أنور الجندي . ومهمة هذا الحلف- ولن يَقدر - هي تمزيق الأمة بمحاولة هدم عقيدتها ولغتها وتاريخها ..

ولأن التاريخ يعيد نفسه ، فقد أذلّ هذا الطابورَ في موقع " راصد " قلمُ الأديب الساحر سعيد الغامدي ، وقلم الأديب الساخر محمد جربوعة ، وقصيدة " وتسألني متى تغضبْ ؟! " للشاعر أسامة الأحمد ..




وتسألني متى تغضبْ ؟!
لأقصانا إذا يُغصَبْ ؟!
وتعجبُ ؟!
منكَ فلتعجبْ !!
* * *
"حداثيٌّ " أنـا .. لكنْ فخَرتُ بأنني عـربي !
أنا أقفـو "أبا جهلٍ" .. وأستوحي " أبا لهبِ "!
"مسيلمةٌ " غدا جدّي .. ويا فخري بذا النسبِ!
ويافخري! فمُرضعتي غدتْ : "حمّالة الحطبِ"!
وتسألني: متى تغضبْ ؟! ..
وكيف سيغضبُ الثعلبْ ؟!
* * *
أنا "شارونُ" أعذرهُ .. وأعبد" عجلَه الذهبي "!
وفكري فكرُ " لينين" .. ولكني أنـا عربي!
أنا "التَّلمودُ" أغنيتي .. و "رأس المالِ " أمنيتي
سلاحي في الوغى كأسٌ .. وساحي صدرُ فاجرةِ
سلوا الحاناتِ تعرفُني .. سلـوا كلَّ المواخيرِ
سلوها اليومَ تذكُرني .. بأني خيرُ سِكّيرِ !
ألستُ كنتُ ترجمتُ تعاليمَ الخنازيرِ ؟!
" نزارُ " الشاعرُ الزنديقُ أضحى" شاعرَ العرَبِ" !!
و"طه حسينُ " قد أضحى "عميدَ الأدبِ العربي " !!
"عبيدُ الغرب" ربّوني بكل وسائل الإعلامْ
على أن أعبدَ الأصنام َ ، أجفو دعوة الإسلامْ
وتسألني :متى تغضبْ ؟!
وتعجبُ ؟! منك فلتعجبْ !!
* * *
مساجدُنا مزخرَفةٌ بأهوالٍ من المرمرْ !
توارى شيخُنا عنّا.. وغابتْ هيبة المنبرْ !
فلم نسمعْ سوى همسٍ لشكواهُ إذا يَزأرْ !
أنا " الحلّاجُ " أعشقهُ ، وأهوى " شيخَنا الأكبرْ " !
وأدعو "للطواسينِ " .. وأدعو " للفتوحاتِ .. "
وما أزكى الشياطينِ !! وما أهدى الضّلالاتِ!
وكان الشيخ وصّاني بأن أدعو لها سرّا !
وقال بأننا نخشى يُسمّون الهدى كفرا !!
وشيخي مدّ لي كفّاً .. وشيخي مدّ لي قدَما
أُقبِّلُهـا .. أُبجّلهـا .. فشيخي سيّد العُلَما!
وشيخي يعشق الدولارْ .. وشيخي زوّرَ الأخبارْ
وناصَرَ بدعةَ الشيطانِ ، حاربَ سنّة المختارْ !
وشيخي أتقنَ الكذِبا .. وأضحى سيفُه خشبا
وتسألني: متى تغضبْ ؟!
فقل هل يغضبُ الأرنبْ ؟!
* * *
وبَدءُ كتابنا : ((اِقرأْ )).. وقال الكلُّ : لا تقرأْ
فأين الشطُّ والمرفأْ ؟!
وأين تريدني ألجأْ؟!
وأين تريدني أذهبْ ؟!
لأنّا لم نعُدْ نقرأْ .. غدونا مَعشراً جُهَلا
لأنا لم نعد نقرأْ .. غدونا في الورى همَلا
لأنا لم نعد نقرأْ .. غدونا بَعدها عُمَلا
وفَصّلْنا بأيدينا لكل مجدِّدٍ كفَنـا
وأنشأنا بأيدينا : هنا قبراً .. هنا وثَنا
وتطمعُ بعدها نغضبْ ؟!
معاذ الله أن نغضبْ !
* * *
ومَن يدري ؟!!
غداً في ساعة الصّفرِ
إذا ماعاد في الفجرِ .. "صلاحُ الدين" بالنصرِ
وعاد المسجد الأقصى يعانقُ " قبّةَ النَّسرِ "
وهبَّتْ نسمة التوحيدِ والإيمان في العصرِ
وعاد الطهرُ للفكرِ .. و للفنِّ ، و للشِّعرِ
وعادت أمّةُ الإسلام حقّاً "أمةَ الخيرِ"
وعادت أمةُ الإيمان تسحقُ أمةَ الكفرِ
ومنْ يدري ؟!!
غداً في ساعة الصِّفرِ
إذا ما لاح في المنهَجْ
لواءُ " الأوس والخزرجْ "
وهزَّ حسامَه "المقدادُ" ، هزَّ لواءَه "مصعبْ "
فقد نغضبْ .. لما يجري !
فلا تعجبْ .. ولا تعجلْ
ولا تسألْ : متى تغضبْ ؟!
مُنى عمري: بأن أغضبْ
مُنى عمري
* * *





وثمة فروق بين نمير والطابور، فالأولى كانت "جمرة" من جمرات العرب ،أما قبائل الطابور فليست سوى "رماد" تذروه ريح الإيمان كلما هبّت..

ونمير قد استحيت حقا من بيت جرير ، فتبرأت من شاعرها الراعي النميري الذي استعدى عليها ذلك الشاعر الكبير .. أما عشائر الطابور( ( T5 فلم يستحيوا لا من الله ولا من الأمة ولا من قلم الغامدي و جربوعة والأحمد ..
ونمير كانت مخلصة للغتها ولأمتها ، أما ( ( T5 ففتش في جيوب أفرادها لتعرف نوع العملة والدولة التي تواليها ..
ولأن الوقت أثمن من أن يضيع في كشف كل أقنعة " عصابة المجان " فسأتناول جانبا واحدا من الجرائم التي اقترفتها هذه العصابة ، وهو
"شعر الحداثة".




هذا الشعر يتميز بخصائص كثيرة تفرّد بها ،من ذلك :


أولا :
يمكنك أن تقرأه من الأسفل إلى الأعلى .. ومن اليسار إلى اليمين ، دون أن تخسر شيئا من معانيه .. بل على العكس يمكنك بهذا أن تحسّن من مستوى معانيه ، إذ يصبح هذا الشعر حيادياً بلا معنى ! . ومن شك فليجرّب ، وليقرأ أية صفحة من أي ديوان لأي حداثي .. وهنا أذكر أن لوحة تشكيلية – والفن التشكيلي هو أخ لشعر الحداثة بالرضاع- لفنان تشكيلي مشهور،هذه اللوحة نالت الجائزة الأولى في مسابقة عالمية في إيطاليا . ولكن أثناء العرض كانت منكوسة ومعلقة إلى الأسفل!! تماما كذوق صاحبها وذوق اللجنة الناقدة ، فلم يتجرأ ذلك الفنان على تصحيح الخطأ وإنهاض لوحته الهاوية كي لا يخسر الجائزة!.
وهكذا احترام الحداثيين أنفسهم وإنتاجهم !

ثانيا :
"شعر الغثاثة" لا يمكن حفظه أبدا حتى في صدور مرتكبيه ! لسبب بسيط هو أنه مناف للذائقة الإنسانية ، ومفتقر إلى الموسيقا الشعرية التي تأتي من الوزن والقافية، ومن نقاء المفردات الآتي من نقاء النفس الشاعرة الخالية من العقد .. وقد طلبت يوما من أحد شعرائهم أن يسمعني قصيدة من شعره فاعتذر بأنه لا يحفظ منه شيئا ! بل فوق ذلك، إن واحدا من كبار القوم سمع في محفل قصيدة قديمة له ، ثم فوجىء بأنها من نظمه!.
وهذا الجفاف الموسيقى من نعم الله تعالى على أبناء هذه الأمة ، إذ حدّ إلى حدٍّ مذهل من سيرورة هذا الشعر اللقيط.. وهيهات أن تنطلي العملة الزائفة على العقلاء ..

ثالثا:
افتقار هذا الصنف من الشعر إلى الشعور الصادق ، والفكر الراقي ، والبيان الجميل ..

رابعا:
من "كرامات" هذا الشعر وأعاجيبه شهرة مرتكبيه الواسعة، رغم الأرقام المخزية في عدد مبيعات دوواينه في معارض الكتب !.. وإذا ما علمنا أن أكبر شياطينهم - واسمه يشبه اسم شيطان الجن الأكبر " إبليس " - لم يقدر على كتمان حبه لبني صهيون، فباح أخيرا بهذا الحب ، علمنا أهم سبب لشهرة هذه الزمرة ..

خامسا:
أما هدم هذا الشعر القيم القويمة ، والأخلاق الكريمة ، وسعيه إلى تحقيق القطيعة المعرفية مع عقيدة الأمة وتاريخها ولغتها وثوابتها ، أما كل هذا فلا أظنه بخاف على القارىء الفطن الكريم ..

والحمد لله وحده ، فقد رفضت أمتنا شعر" الغثاثة " كما يرفض الجسم الحي القوي كل جرثوم وكل خلية سرطانية ..وكما ترفض الأرض الطيبة كل شجرة خبيثة ، فما لها فيها من قرار ..

ويا أيها الحداثيون كل حمل يتم خارج رحم الأمة هو حمل كاذب .. فإلى رحم الأمة ، أو إلى مزابل التاريخ .
.
دبه تسوي ريجيم
ولي عوده قريبا ان شاء الله لمواصلة الحديث حول الموضوع
كما انني اشكر كل عضوة تضيف شئيا حول العلمانيه والليبراليه
دبه تسوي ريجيم
الكل يعلم جيدا من هوالعلماني او بالأصح شيخ العلمانيين في المملكه العربيه السعوديه وهو تركي الحمد ولن أطيل عليكم بالكتابة عن هذا الذي الحد في كتاباته واطروحاته فهناك كتب قيمة تفضحه وتبين حقيقته منها ماكتبه الشيخ سليمان الخراشي ( تركي الحمد في ميزان أهل السنة ) لذلك لم اجد ما نعا في ان اخصص زاويه من زوايا موضوع العلمانيه لأنشر غسيل هذا الكاتب العلماني العفن عليه من الله ما يستحق وهناسوف اورد الوثائق من كتب هذا المرتد الذي لم يتب مما قاله إلى هذا اليوم .. نسأل الله عز وجل أن يهديه إلى الإسلام وإن كان في سابق علمه عز وجل أنه لن يهتد فنسأله عز وجل أن يرينا فيه يوما أسودا كيوم فرعون وهامان .. والعجب كل العجب أن يكون مثل هذا المرتد المصرح بكفره وإلحاده يعيش حياة هانئة قريرة مستقرة في بلد التوحيد وبلد تحكيم الشريعة الإسلامية والله المستعان


في أول وثيقة لهذا المرتد تركي الحمد في كتابه ( الكراديب ) يقول : الله والشيطان وجهان لعملة واحدة ، نوح عليه السلام شرب الخمر وبناته زنين ، الله عز وجل يحل بالإنسان . تعالى الله عما يقول هذا المرتد علوا كبيرا .


صوره لواجهة الروايه



وهذا الألحاد بداخل الروايه





وكم اتمنى ان لا يحذف الموضوع لكي يتسنى للجميع معرفة شخصية وفكر هذا العفن العلماني وبماذا يفكر كل علماني اردت فقط ان اورد ما قاله وكتبه احد كبار العلمانيين في المملكه العربيه السعوديه لذلك سأورد الوثائق التي تدينه وتدين فكره العفن برجاء الا يحذف الموضوع والرد فقط الموضوع للأطلاع لكي لا يغتر بمن ينادون بالعلمانيه في بلاد المسلمين وهذه اول طوامهم والذي يأتي مستقبلا اشر واكبر ......ولا حول ولا قوة الا بالله
دبه تسوي ريجيم
.