الله يعينك ياعمرى اذا انت اخطاتئ ولم تستخيرى فى الزواج فلا تكررى نفس الخطاء استخيرررررى الف مرة قبل الرجوع اليه واعى الله يدبر لك الخيرة ياعمرى ولالالالالالاتتسرعين فى اتخاذ القرار فاليوم ماعندك الابنت ياعالم بكرا وش يصير الله يوفقك ويريحك :24:
رسيل
•
وهل على الحب وحده تبنى البيوت؟؟؟
هذا ماقاله عمر بن الخطاب رضي الله عنه حين شكا له أحدهم عدم محبته لزوجته ورغبته في الطلاق لهذا السبب..
فهل فقط بسبب عدم حبه لك أو عدم حبك له تريدين هدم رباط الزوجية بينكما وتشريد هذه الطفلة البريئة؟؟
يا أختي هذا رسول الله صلى الله عليه وسلم كان متزوج من حفصة رضي الله عنها وهو لا يحبها ولا يميل لها.. وكانت تشعر بذلك وتعرف ذلك.. وحين أراد صلى الله عليه وسلم تطليقها ذهب والدها الفاروق بنفسه لرسول الله يترجاه حتى لا يخسر نسبه معه.. ولم "تزعل" حفصة رضي الله عنها أو تغضب وترفض العودة له طالما علمت أنه خير البرية ديناً وأخلاقاً صلى الله عليه وسلم.. بل عادت له تطلب الصفح..
وأنت لا تعلمين أي خير لك في هذا الزواج.. فالله تعالى يقول: (وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم) فقد تشعرين بالنفور من شي وهو أفضل خيار لك في حياتك..
فهذا الزوج رغم ما قلته من شكه وعدم ميله لك.. لكنه لم يؤذك ويظلمك.. ولم يتطاول عليك بما يستدعي الخروج من بيتك.. فلا تأخذي الأمور بحساسية.. وتقارني نفسك بغيرك..
زوجك إنسان خلوق لم تعان شيئاً من أخلاقه ولم تذكري في دينه أو أخلاقه شيئاً فلماذا تخسريه؟
أعلم أن الطلاق قد يكون أفضل أحياناً.. لكن في بعض الأحيان عليك أن توازني أمورك جيداً وتفكري بمصير الطفلة التي ستتيتم بين زوج أم وزوجة أب.. فاتقي الله فيها..
:44:
وحتى لو طلقت لا سمح الله.. فكيف سيكون نصيبك؟ هل تعتقدين أنه سيتقدم لك شاب غير متزوج؟ سيتقدم لك إما رجل لديه أطفال أو رجل متزوج.. لتبدئي حياة غالباً لن تكون سعيدة.. فكري جيداً..
لا أريد أن أغلق الأبواب في وجهك يا عزيزتي.. لكن كوني عاقلة وتذكري أن زوجك هو جنتك ونارك.. وأنك الآن خارجة من بيت الزوجية دون سبب يذكر.. ومجرد شكه إذا لم يتجاوز الحدود هو أمر طبيعي وموجود لدى كثير من الرجال.. والرسول صلى الله عليه وسلم يقول: (أتعجبون من غيرة سعد لأنا أغير منه)
ولو كان زوجك يريد غيرك لتزوج خلال هذه السنة وكان بإمكانه.. أو حتى كان بإمكانه أن يطلقك لكنه متمسك بك ويريد أن يعطيك فقط درساَ.. :( ويريدك أن تعودي من نفسك لبيتك لأنه لم يخطئ خطأ واضحاً في حقك.. ومن الصعب على الرجل أن يعتذر:01: .. فما بالك وهو لا يشعر بالخطأ؟! :confused:
تعوذي بالله من الشيطان الرجيم.. وعودي بنفسك لبيتك.. اعتذري له وغيري من نمط حياتك بعد ذلك..
إذا كان هو من النوع الذي لا يعبر عن مشاعره وحبه.. علميه ذلك.. أغرقيه بكلام الحب.. :23: حتى لو لم تكوني تحبيه فالرجل يحب من تشعره بالحب وبالإعجاب وبأنه رجل وموضع تقدير ..
أغرقيه دائماً بعبارات الحب وبيني له أنه أغلى مخلوق على قلبك.. وسيشعر بميل كبير لك.. لا تجعلي بيتكما مكاناً جافاً من المشاعر والكلمات الحلوة حتى لو كانت فقط من طرفك أنت.. فهي دواء الحب السحري.. :32:
مرت عليّ (أعرفها جيداً) حالة فتاة تزوجها شاب لم يحبها.. كانت عادية الشكل وغير مميزة.. لكنها عرفت كيف تسميله لها بكلامها ولسانها العذب الشاكر له دائماً.. صحيح أنه لم يتحول ليصبح مفتوناً بها (وهذا مطلب خيالي) لكنه أصبح يحب الحياة معها بعد أن كان على وشك طلاقها.. لقد أصبح يحب بيته ويحب الجلوس والحديث معها.. وتأقلم كثيراً معها رغم أنه كاد فعلاً أن يطلقها بعد شهر من زواجه بها لأنها لم تعجبه.. (وهي لا تعلم بذلك حتى الآن) لقد أنجب منها خمسة أبناء الآن وسافر معها لعدة دول.. والكثيرات يتمنين حياة هانئة مثل حياتها.. :27:
الأمر الآخر والأهم..
قومي الليلة الساعة الثالثة :time: وابقي في مصلاك حتى طلوع الفجر.. ادعي الله من كل قلبك أن يسخر قلبه لك وأن يجعله قرة عين لك.. (اللهم هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماماً).. وادعي الله: اللهم رب العرش والكرسي والنور الذي أنت فيه سخّر قلب من أحوجتني إليه فإنك تقدر عليه ولا أقدر أنا عليه..
والدعاء الأخير قرأته في المنتدى جزى الله كاتبته خيراً.. ووالله أحسست بأثره على زوجي أكثر من مرة..
وأكثري من الصدقة والدعاء والاستغفار فقد يكون هذا عقاباً من الله بذنب ارتكبته لا سمح الله.. فألزمي الاستغفار وانظري لنفسك وحالك مع الله..
فقد كان بعض السلف يقول.. إني لأعصي الله فأرى أثر ذلك في دابتي وخلق امرأتي..
فالمعصية لها أثر كبير على الحياة الزوجية..
والشيطان يفرح إذا فرّق بين امرأة وزوجها.. :30: فتعوذي بالله منه ولا تستمعي لوساوسه..
وأسأل الله لك التوفيق والسعادة.. ولا تنسي الصبر وحسن التوكل على الله فالصبر مفتاح الفرج..
هذا ماقاله عمر بن الخطاب رضي الله عنه حين شكا له أحدهم عدم محبته لزوجته ورغبته في الطلاق لهذا السبب..
فهل فقط بسبب عدم حبه لك أو عدم حبك له تريدين هدم رباط الزوجية بينكما وتشريد هذه الطفلة البريئة؟؟
يا أختي هذا رسول الله صلى الله عليه وسلم كان متزوج من حفصة رضي الله عنها وهو لا يحبها ولا يميل لها.. وكانت تشعر بذلك وتعرف ذلك.. وحين أراد صلى الله عليه وسلم تطليقها ذهب والدها الفاروق بنفسه لرسول الله يترجاه حتى لا يخسر نسبه معه.. ولم "تزعل" حفصة رضي الله عنها أو تغضب وترفض العودة له طالما علمت أنه خير البرية ديناً وأخلاقاً صلى الله عليه وسلم.. بل عادت له تطلب الصفح..
وأنت لا تعلمين أي خير لك في هذا الزواج.. فالله تعالى يقول: (وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم) فقد تشعرين بالنفور من شي وهو أفضل خيار لك في حياتك..
فهذا الزوج رغم ما قلته من شكه وعدم ميله لك.. لكنه لم يؤذك ويظلمك.. ولم يتطاول عليك بما يستدعي الخروج من بيتك.. فلا تأخذي الأمور بحساسية.. وتقارني نفسك بغيرك..
زوجك إنسان خلوق لم تعان شيئاً من أخلاقه ولم تذكري في دينه أو أخلاقه شيئاً فلماذا تخسريه؟
أعلم أن الطلاق قد يكون أفضل أحياناً.. لكن في بعض الأحيان عليك أن توازني أمورك جيداً وتفكري بمصير الطفلة التي ستتيتم بين زوج أم وزوجة أب.. فاتقي الله فيها..
:44:
وحتى لو طلقت لا سمح الله.. فكيف سيكون نصيبك؟ هل تعتقدين أنه سيتقدم لك شاب غير متزوج؟ سيتقدم لك إما رجل لديه أطفال أو رجل متزوج.. لتبدئي حياة غالباً لن تكون سعيدة.. فكري جيداً..
لا أريد أن أغلق الأبواب في وجهك يا عزيزتي.. لكن كوني عاقلة وتذكري أن زوجك هو جنتك ونارك.. وأنك الآن خارجة من بيت الزوجية دون سبب يذكر.. ومجرد شكه إذا لم يتجاوز الحدود هو أمر طبيعي وموجود لدى كثير من الرجال.. والرسول صلى الله عليه وسلم يقول: (أتعجبون من غيرة سعد لأنا أغير منه)
ولو كان زوجك يريد غيرك لتزوج خلال هذه السنة وكان بإمكانه.. أو حتى كان بإمكانه أن يطلقك لكنه متمسك بك ويريد أن يعطيك فقط درساَ.. :( ويريدك أن تعودي من نفسك لبيتك لأنه لم يخطئ خطأ واضحاً في حقك.. ومن الصعب على الرجل أن يعتذر:01: .. فما بالك وهو لا يشعر بالخطأ؟! :confused:
تعوذي بالله من الشيطان الرجيم.. وعودي بنفسك لبيتك.. اعتذري له وغيري من نمط حياتك بعد ذلك..
إذا كان هو من النوع الذي لا يعبر عن مشاعره وحبه.. علميه ذلك.. أغرقيه بكلام الحب.. :23: حتى لو لم تكوني تحبيه فالرجل يحب من تشعره بالحب وبالإعجاب وبأنه رجل وموضع تقدير ..
أغرقيه دائماً بعبارات الحب وبيني له أنه أغلى مخلوق على قلبك.. وسيشعر بميل كبير لك.. لا تجعلي بيتكما مكاناً جافاً من المشاعر والكلمات الحلوة حتى لو كانت فقط من طرفك أنت.. فهي دواء الحب السحري.. :32:
مرت عليّ (أعرفها جيداً) حالة فتاة تزوجها شاب لم يحبها.. كانت عادية الشكل وغير مميزة.. لكنها عرفت كيف تسميله لها بكلامها ولسانها العذب الشاكر له دائماً.. صحيح أنه لم يتحول ليصبح مفتوناً بها (وهذا مطلب خيالي) لكنه أصبح يحب الحياة معها بعد أن كان على وشك طلاقها.. لقد أصبح يحب بيته ويحب الجلوس والحديث معها.. وتأقلم كثيراً معها رغم أنه كاد فعلاً أن يطلقها بعد شهر من زواجه بها لأنها لم تعجبه.. (وهي لا تعلم بذلك حتى الآن) لقد أنجب منها خمسة أبناء الآن وسافر معها لعدة دول.. والكثيرات يتمنين حياة هانئة مثل حياتها.. :27:
الأمر الآخر والأهم..
قومي الليلة الساعة الثالثة :time: وابقي في مصلاك حتى طلوع الفجر.. ادعي الله من كل قلبك أن يسخر قلبه لك وأن يجعله قرة عين لك.. (اللهم هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماماً).. وادعي الله: اللهم رب العرش والكرسي والنور الذي أنت فيه سخّر قلب من أحوجتني إليه فإنك تقدر عليه ولا أقدر أنا عليه..
والدعاء الأخير قرأته في المنتدى جزى الله كاتبته خيراً.. ووالله أحسست بأثره على زوجي أكثر من مرة..
وأكثري من الصدقة والدعاء والاستغفار فقد يكون هذا عقاباً من الله بذنب ارتكبته لا سمح الله.. فألزمي الاستغفار وانظري لنفسك وحالك مع الله..
فقد كان بعض السلف يقول.. إني لأعصي الله فأرى أثر ذلك في دابتي وخلق امرأتي..
فالمعصية لها أثر كبير على الحياة الزوجية..
والشيطان يفرح إذا فرّق بين امرأة وزوجها.. :30: فتعوذي بالله منه ولا تستمعي لوساوسه..
وأسأل الله لك التوفيق والسعادة.. ولا تنسي الصبر وحسن التوكل على الله فالصبر مفتاح الفرج..
أنتِ بنيتي حياتك على الشك..وهذي النتيجة حطمك..
وش توقعك عن الحياة الزوجية حتى تكوني غير راضية عن حياتك..
لية النظرة السلبية لحياتك وزوجك...طالما ماحكى وقال ماأرتحت لك
فحرام تعيشين وتعيشينة على جفا ووهم وشك..
الحياة أكبر من الظنون وأسمى من الشك..أبعدي تفكيرك اللي مسيطر عليك..
وعيشي حياتك..وخلي كل تركيزك على الحُبّ والعطاء..وليس الشك والظن..اللي ماأستفدتي منة..
هذا أبليس تعوذي منة..إذا مالقى مدخل بين الزوجين..حط حيلة بالوساوس والشك..
الله يشرح لك صدرك ويريح بالك:26:
وش توقعك عن الحياة الزوجية حتى تكوني غير راضية عن حياتك..
لية النظرة السلبية لحياتك وزوجك...طالما ماحكى وقال ماأرتحت لك
فحرام تعيشين وتعيشينة على جفا ووهم وشك..
الحياة أكبر من الظنون وأسمى من الشك..أبعدي تفكيرك اللي مسيطر عليك..
وعيشي حياتك..وخلي كل تركيزك على الحُبّ والعطاء..وليس الشك والظن..اللي ماأستفدتي منة..
هذا أبليس تعوذي منة..إذا مالقى مدخل بين الزوجين..حط حيلة بالوساوس والشك..
الله يشرح لك صدرك ويريح بالك:26:
الصفحة الأخيرة
تبغين نصيحتي
اذا جاك زوجك ارجعي له و لا تفكري بالانفصال ابدا
خصوصا انه بينكم بنت
و بعد الرجوع حاولي معاه
فيه شئ اسمه ( الصراحة ) و ( المصارحة ) بين الزوجين
كلميه بجد عن كل اللي في خاطرك
عن الحنان .... عن الحب .... عن الرومانسية
ما فيه مانع تشترين له كتب في هذا المجال
يمكن ترى اصلا هو يحبك
بس انتي تعرفين ان كثير من الرجال ما يعبرون عن حبهم بالكلام
و انتي اصلا قلتي بنفسك انه ( ما انكر انه فيه ايام و مواقف حلوة بيننا )
فهذا دليل على اللي قلته
و مثل ما قلت فيه كثير من الرجال جاهل في امور الحياة الزوجية
و بالنسبة للمشاكل .... فما فيه أي بيت يخلو من المشاكل
اتحدى انه يوجد بيت ما تمر فيه أي مشكلة
و مثل ما تعرفين ان لك طباع و لزوجك طباع
و يبغى لكم وقت لين كل واحد منكم يتعود على الثاني
و حاولي من تغيير ( الروتين الممل ) في الحياة
فحاولي التجديد في كل شئ ... في تصرفاتك ... في لبسك و شعرك و مكياجك
فاجئيه بالهدايا بين كل وقت و آخر
سمعيه أحلى الكلام ( مع ان المفروض هو اللي يسوي هالشئ )
و عاتبيه ( عتاب لطيف ) إذا ما كان يجيبك هدايا
و اطلبي منه ان يقول لك الكلام الحلو .... مثل ما تسوين معاه
و حاولي تستميلينه بطرقك الخاصة
و راح تلاحيظنه عندك .... و متواجد بجبنك دائما
و أهم شئ ((( الدعاء إلى الله ))) فهو أنجح وسيلة
و الله يوفقكم و يجمع شملكم على خير و يديم المحبة عليكم يا رب :26: