الطماطة
الطماطة
والله يا اخواتي تعبت من سالفة بدهان تعب نفسي اصبحت حتى ابكي من دون سبب معقوله مايسامح قبلان ومعقوله نوصل القساوه في زمنا هذا كل اللي يطلبونه والى الان ماوافق ادري حقه لكن يكفي سوالهم له بوجه الله من نحن امام الله اعوذبالله من قسوة القلب بنات وحدوا الدعاء له اللهم انت وحدك قادر على ان تفرج همه اللهم ففرج كربة بدهان اللهم ياجبار السموات والارض اجبر كسر بدهان ياارحم الراحمين اللهم امين بنات متى آخر يوم للقصاص
والله يا اخواتي تعبت من سالفة بدهان تعب نفسي اصبحت حتى ابكي من دون سبب معقوله مايسامح قبلان...
أنا بصراحه ماعرفت القصه إلا من هنا
وقريت لها عدة روايات ماأدري وش الصح ووش الغلط
اللي تظهر القاتل ظالم واللي تظهر المقتول متعدي على القاتل
ولا أدري وش الصح
بعدين لاتلومون أبو المقتول تراه أبنه وإن كان عنده غيره
الحين الوحده فينا لو ينضرب ولدها أو أخوها الصغير تقعد تتحرقص
وودها تضرب اللي ضربه فمابالك بالقتل
حرام لاتقولون قسوة قلب
ترا والله مايحس بالنار إلا واطيها
مهما كان ترا هذا ولده
ماأقول إلا الله يكتب اللي فيه الخير
وأنا ماني في موقع يسمح لي أحكم بأن أهل المقتول معذورين
ولا لا
والله يصبر قلوبهم ويعوضهم ويحنن قلوبهم على القاتل
كان في مسامحتهم له خير
دلووووعة امها
والله يا اخواتي تعبت من سالفة بدهان تعب نفسي اصبحت حتى ابكي من دون سبب معقوله مايسامح قبلان ومعقوله نوصل القساوه في زمنا هذا كل اللي يطلبونه والى الان ماوافق ادري حقه لكن يكفي سوالهم له بوجه الله من نحن امام الله اعوذبالله من قسوة القلب بنات وحدوا الدعاء له اللهم انت وحدك قادر على ان تفرج همه اللهم ففرج كربة بدهان اللهم ياجبار السموات والارض اجبر كسر بدهان ياارحم الراحمين اللهم امين بنات متى آخر يوم للقصاص
والله يا اخواتي تعبت من سالفة بدهان تعب نفسي اصبحت حتى ابكي من دون سبب معقوله مايسامح قبلان...
اللهم انت وحدك قادر على ان تفرج همه اللهم ففرج كربة بدهان اللهم ياجبار السموات والارض اجبر كسر بدهان ياارحم الراحمين اللهم امين ....

نفسي اعرف معقوووووله قساوة القلب توصل للدرجه هذه
وفي اعظم من عفو الله واعظم من عتق الرقبه واعظم من دخول الجنة
سبحان الله
قلوب حجر
أمـ كادي
أمـ كادي
مرحباً بكم يا سادة يا كرام ، وسلامٌ من الله عليكم ورحمة منه وبركة .. لقد درج في الآونة الأخيرة ، عندما يكون القاتل من ذوي النفوذ العشائري والقبلي ، أن تُحرّك المكائن الإعلامية ضد أولياء المقتول ، بشكل سافر ، زاعمين فيما يزعمون أنها من الشفاعة ! وإن حدثتَ أحدهم بخطورة هذا الفعل أعني الضغوط ، ذكر لك حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ( اشفعو تؤجرو ) وأين الشفاعة ! من هذا الضغط وهذا التكرار وهذا الأسلوب الفج ! قنواتٍ تغلق بثها ! ومشايخ يخرجون يطلبون الشفاعة علناً ، وربما طلبوا تقبيل حذاء ولي الدم في مقابل العفو ! ومنتديات فضائية ! لماذا كل هذا ؟! ولماذا يصنعون هذا ؟! وهل يفعلون هذه الشفاعات مع كل أحد ! أم أن الانتقاء هو الواقع ! ماذا في هذه الهالة الإعلامية الفجة التي يسمونها زوراً وبهتاناً ! شفاعات ! إن فيها اجتراء صبيان عِلية القوم وذوي النفوذ في القبائل على القتل ! ولِم لا ! ما دام أن رؤساء القبائل ، ومن ينتسبون للعلم ، ستفزع معه ! وكما حدثني أحد النابهين من صحابتي ؛ أن في هذه الضغوط إضراراً بأولياء المقتول ، فما هي الردود العكسية لهذا الضغط الهائل الذي يجري ، قنوات ! ومنتديات ! ودعاة ! ورؤساء عشائر ، حتماً سيولد رداً عكسياً على قبلان وقبيلته بين العشائر والقبائل ، من أنهم لا يعرفون الكرم والمروءة والرجولة ولا يقدرون الرجال !! في هذه الضغوط تعطيل لحدود الله ، بشكل غير مباشر ، من خلال ممارسة الضغط على أولياء المقتول ، حتى لا ينفذ القصاص ، وإن قالوا نحن نشفع فقط ، فهذه أقرب ما تكون إلى الإلزام لا إلى التخيير ، الذي كفله الشرع المطهر لولي الدم ( فهو بخير النظرين ) قال الشيخ صالح الفوزان في الملخص الفقهي : ( فالعفو عن القصاص أفضل ، ما لم يؤد ذلك إلى مفسدة ، فقد اختار شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله أن العفو لا يصلح ي قتل الغيلة ... الخ ) فيه تجاهل لمشاعر والدي المقتول ، وكأن أم المقتول لم تسح الدم لا الدمع على فلذة كبدها ، وكأن أب المقتول لم يغص بِريقه ويفتّ في عضده ويوهن قوته ، فقْدُ ولده .. يا تُرى لو كان هذا القاتل من ضعفاء الناس ، ومن الطبقة الكادحة ! هل سيوقف معه كما هي الحال هنا ؟! وكم وكم من الجُناة نُفِّذ فيهم القصاص ـ شرع الله ـ وما حصّلوا وما وجدوا عشر معشار ما يحصله ويجده أبناء ذوي النفوذ من العشائر والقبائل !! ماذا لو وافق قبلان على العفو ، بدافع غير دافع الرضا ! كرعاية مصالحه ومصالح قبيلته ، خوف أن يصيبهم مكروه من قبل الجهلة .. وحتى لو رفض قبلان العفو وطالب بحقه الشرعي ، فهل أخذ حقه بسهولة ويسر أم بمشقة وعنت ، ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ( لا قدست أمة لا يأخذ الضعيف فيها حقه غير متعتع ) ، وتالله إن في هذا الزمان ليُتعتع بالضعيف ، وبحقه ! كدتُ أن أنادي بأعلى صوتي ( قبلاااااااااااااان .. لااااااااااااااا تُصالح ) ، حتى يعلم أصحاب الضغوط الفجة أن شرع الله سيمضي رُغماً عن أنوفهم ، بكل سعة وسهولة ، وأن الله إن كتب العفو فسيكون بدون المكائن الإعلامية .. م ن ق و ل
مرحباً بكم يا سادة يا كرام ، وسلامٌ من الله عليكم ورحمة منه وبركة .. لقد درج في الآونة الأخيرة...
up
صورة
صورة
مرحباً بكم يا سادة يا كرام ، وسلامٌ من الله عليكم ورحمة منه وبركة .. لقد درج في الآونة الأخيرة ، عندما يكون القاتل من ذوي النفوذ العشائري والقبلي ، أن تُحرّك المكائن الإعلامية ضد أولياء المقتول ، بشكل سافر ، زاعمين فيما يزعمون أنها من الشفاعة ! وإن حدثتَ أحدهم بخطورة هذا الفعل أعني الضغوط ، ذكر لك حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ( اشفعو تؤجرو ) وأين الشفاعة ! من هذا الضغط وهذا التكرار وهذا الأسلوب الفج ! قنواتٍ تغلق بثها ! ومشايخ يخرجون يطلبون الشفاعة علناً ، وربما طلبوا تقبيل حذاء ولي الدم في مقابل العفو ! ومنتديات فضائية ! لماذا كل هذا ؟! ولماذا يصنعون هذا ؟! وهل يفعلون هذه الشفاعات مع كل أحد ! أم أن الانتقاء هو الواقع ! ماذا في هذه الهالة الإعلامية الفجة التي يسمونها زوراً وبهتاناً ! شفاعات ! إن فيها اجتراء صبيان عِلية القوم وذوي النفوذ في القبائل على القتل ! ولِم لا ! ما دام أن رؤساء القبائل ، ومن ينتسبون للعلم ، ستفزع معه ! وكما حدثني أحد النابهين من صحابتي ؛ أن في هذه الضغوط إضراراً بأولياء المقتول ، فما هي الردود العكسية لهذا الضغط الهائل الذي يجري ، قنوات ! ومنتديات ! ودعاة ! ورؤساء عشائر ، حتماً سيولد رداً عكسياً على قبلان وقبيلته بين العشائر والقبائل ، من أنهم لا يعرفون الكرم والمروءة والرجولة ولا يقدرون الرجال !! في هذه الضغوط تعطيل لحدود الله ، بشكل غير مباشر ، من خلال ممارسة الضغط على أولياء المقتول ، حتى لا ينفذ القصاص ، وإن قالوا نحن نشفع فقط ، فهذه أقرب ما تكون إلى الإلزام لا إلى التخيير ، الذي كفله الشرع المطهر لولي الدم ( فهو بخير النظرين ) قال الشيخ صالح الفوزان في الملخص الفقهي : ( فالعفو عن القصاص أفضل ، ما لم يؤد ذلك إلى مفسدة ، فقد اختار شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله أن العفو لا يصلح ي قتل الغيلة ... الخ ) فيه تجاهل لمشاعر والدي المقتول ، وكأن أم المقتول لم تسح الدم لا الدمع على فلذة كبدها ، وكأن أب المقتول لم يغص بِريقه ويفتّ في عضده ويوهن قوته ، فقْدُ ولده .. يا تُرى لو كان هذا القاتل من ضعفاء الناس ، ومن الطبقة الكادحة ! هل سيوقف معه كما هي الحال هنا ؟! وكم وكم من الجُناة نُفِّذ فيهم القصاص ـ شرع الله ـ وما حصّلوا وما وجدوا عشر معشار ما يحصله ويجده أبناء ذوي النفوذ من العشائر والقبائل !! ماذا لو وافق قبلان على العفو ، بدافع غير دافع الرضا ! كرعاية مصالحه ومصالح قبيلته ، خوف أن يصيبهم مكروه من قبل الجهلة .. وحتى لو رفض قبلان العفو وطالب بحقه الشرعي ، فهل أخذ حقه بسهولة ويسر أم بمشقة وعنت ، ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ( لا قدست أمة لا يأخذ الضعيف فيها حقه غير متعتع ) ، وتالله إن في هذا الزمان ليُتعتع بالضعيف ، وبحقه ! كدتُ أن أنادي بأعلى صوتي ( قبلاااااااااااااان .. لااااااااااااااا تُصالح ) ، حتى يعلم أصحاب الضغوط الفجة أن شرع الله سيمضي رُغماً عن أنوفهم ، بكل سعة وسهولة ، وأن الله إن كتب العفو فسيكون بدون المكائن الإعلامية .. م ن ق و ل
مرحباً بكم يا سادة يا كرام ، وسلامٌ من الله عليكم ورحمة منه وبركة .. لقد درج في الآونة الأخيرة...
ما شاء الله
هالقضية شفاعاتها كثيره و هي قتل واضح جدا
و قضية أبو كاب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لا حول و لاقوة الا بالله قصاص تعزيري , ماودي أقول غير اني لم أعد أرى العدل بين الناس و أرى رقاب و كأنها ثمار سهل قطافها
نحن في زمن اثنين للنار وواحد للجنة
كم أود رؤية و سماع شفاعات في هذا الموضوع خاصة و انه هز مشاعر غالب الناس فلو كل مفحط قتل مابقى شباب فالغالبية يفحطون ولكن الفرق في الفرص
و لم نبدأ بأبو كاب ككبش فداء ليتعظ بقية الشباب
الله لا يبلانا و لا يفجعنا بأحد
شهداوية
شهداوية
مرحباً بكم يا سادة يا كرام ، وسلامٌ من الله عليكم ورحمة منه وبركة .. لقد درج في الآونة الأخيرة ، عندما يكون القاتل من ذوي النفوذ العشائري والقبلي ، أن تُحرّك المكائن الإعلامية ضد أولياء المقتول ، بشكل سافر ، زاعمين فيما يزعمون أنها من الشفاعة ! وإن حدثتَ أحدهم بخطورة هذا الفعل أعني الضغوط ، ذكر لك حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ( اشفعو تؤجرو ) وأين الشفاعة ! من هذا الضغط وهذا التكرار وهذا الأسلوب الفج ! قنواتٍ تغلق بثها ! ومشايخ يخرجون يطلبون الشفاعة علناً ، وربما طلبوا تقبيل حذاء ولي الدم في مقابل العفو ! ومنتديات فضائية ! لماذا كل هذا ؟! ولماذا يصنعون هذا ؟! وهل يفعلون هذه الشفاعات مع كل أحد ! أم أن الانتقاء هو الواقع ! ماذا في هذه الهالة الإعلامية الفجة التي يسمونها زوراً وبهتاناً ! شفاعات ! إن فيها اجتراء صبيان عِلية القوم وذوي النفوذ في القبائل على القتل ! ولِم لا ! ما دام أن رؤساء القبائل ، ومن ينتسبون للعلم ، ستفزع معه ! وكما حدثني أحد النابهين من صحابتي ؛ أن في هذه الضغوط إضراراً بأولياء المقتول ، فما هي الردود العكسية لهذا الضغط الهائل الذي يجري ، قنوات ! ومنتديات ! ودعاة ! ورؤساء عشائر ، حتماً سيولد رداً عكسياً على قبلان وقبيلته بين العشائر والقبائل ، من أنهم لا يعرفون الكرم والمروءة والرجولة ولا يقدرون الرجال !! في هذه الضغوط تعطيل لحدود الله ، بشكل غير مباشر ، من خلال ممارسة الضغط على أولياء المقتول ، حتى لا ينفذ القصاص ، وإن قالوا نحن نشفع فقط ، فهذه أقرب ما تكون إلى الإلزام لا إلى التخيير ، الذي كفله الشرع المطهر لولي الدم ( فهو بخير النظرين ) قال الشيخ صالح الفوزان في الملخص الفقهي : ( فالعفو عن القصاص أفضل ، ما لم يؤد ذلك إلى مفسدة ، فقد اختار شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله أن العفو لا يصلح ي قتل الغيلة ... الخ ) فيه تجاهل لمشاعر والدي المقتول ، وكأن أم المقتول لم تسح الدم لا الدمع على فلذة كبدها ، وكأن أب المقتول لم يغص بِريقه ويفتّ في عضده ويوهن قوته ، فقْدُ ولده .. يا تُرى لو كان هذا القاتل من ضعفاء الناس ، ومن الطبقة الكادحة ! هل سيوقف معه كما هي الحال هنا ؟! وكم وكم من الجُناة نُفِّذ فيهم القصاص ـ شرع الله ـ وما حصّلوا وما وجدوا عشر معشار ما يحصله ويجده أبناء ذوي النفوذ من العشائر والقبائل !! ماذا لو وافق قبلان على العفو ، بدافع غير دافع الرضا ! كرعاية مصالحه ومصالح قبيلته ، خوف أن يصيبهم مكروه من قبل الجهلة .. وحتى لو رفض قبلان العفو وطالب بحقه الشرعي ، فهل أخذ حقه بسهولة ويسر أم بمشقة وعنت ، ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ( لا قدست أمة لا يأخذ الضعيف فيها حقه غير متعتع ) ، وتالله إن في هذا الزمان ليُتعتع بالضعيف ، وبحقه ! كدتُ أن أنادي بأعلى صوتي ( قبلاااااااااااااان .. لااااااااااااااا تُصالح ) ، حتى يعلم أصحاب الضغوط الفجة أن شرع الله سيمضي رُغماً عن أنوفهم ، بكل سعة وسهولة ، وأن الله إن كتب العفو فسيكون بدون المكائن الإعلامية .. م ن ق و ل
مرحباً بكم يا سادة يا كرام ، وسلامٌ من الله عليكم ورحمة منه وبركة .. لقد درج في الآونة الأخيرة...
جزاك الله خيرا