<html>
<br>
<br>
<br>
<IFRAME WIDTH=100% HEIGHT=400 SRC="http://www.muslm.net/cgi-bin/showflat.pl?Cat=&Board=we&Number=22403&page=0&view=collapsed&sb=5"></IFRAME>
<br>
<br>
</html>
شهيده @shhydh
عضوة جديدة
هذا الموضوع مغلق.
غيم2000
•
اشكركي اختي شهيده ... والله يجزاك الف خير ... تحياتي :24:
fahad
•
السلام عليكم
جزاك الله خيرا أخت شهيدة
وجعلها الله في موازين حسناتك
نعم هي العزة والفخر والقوة
مجاهد يحمل روحه بين يديه ويسر بها اينما وجد هيعة انطلق اليه يتمنا الموت والشهاده في سبيل الله
الصوره هاذهي تعيد بي الذكرى الى جبال جلال اباد في افغانستان وخاصه عند جبل قباء الذي قال فيه الشيخ الشهيد عبدالله عزام جبل قباء نحبه ويحبناء فكم قذيفة دبابه وطائرة دكة ذالك الجبل جبل قباء وهو صامد حتى في الصلاة في قمة الجبل تجد لها نشوه عجيبه عندما تدك القذاف الجبل وانت خاشع في الصلاة لا تتحرك ولا تقطع صلاتك الا من شظيه تحمل معها شهادة الشاهدة في سبيل الله
وفي عمليت الكرامه في البوسنة والهرسك وعند صلاة الفجر وكان كل واحد في مكان للحراسه وكان بجواري مجاهد كبير في السن اسمه الحاج يوسف من البوسنة وبينما هو يصلاي الفجر وفي التشهد الاخير اذا بالقذاف تسقط علينا جميعا وكانت واحده من تلك القذاف تحمل معها رساله سريعه الى الحاج يوسف وهي عباره عن شهادة في سبيل الله وعل احسن حال وهو في صلاته ولا نزكي على الله احد الله اكبر في الجبهه سبحان الله ينزل الله على المجاهد الشعور بالآمان والراحة وهو على خط النار والارض تشتعل من تحة اقدامه وهاذهي هي بركة الجهاد فهو سنام الاسلام
اللهم انصر المجاهدين في كل مكان ووحد كلمتهم على الحق وطهر صفوفهم من المنافقين والمرجفين وسدد رميهم وارزقهم الاخلاص والصواب في القول والعمل
جزاك الله خيرا أخت شهيدة
وجعلها الله في موازين حسناتك
نعم هي العزة والفخر والقوة
مجاهد يحمل روحه بين يديه ويسر بها اينما وجد هيعة انطلق اليه يتمنا الموت والشهاده في سبيل الله
الصوره هاذهي تعيد بي الذكرى الى جبال جلال اباد في افغانستان وخاصه عند جبل قباء الذي قال فيه الشيخ الشهيد عبدالله عزام جبل قباء نحبه ويحبناء فكم قذيفة دبابه وطائرة دكة ذالك الجبل جبل قباء وهو صامد حتى في الصلاة في قمة الجبل تجد لها نشوه عجيبه عندما تدك القذاف الجبل وانت خاشع في الصلاة لا تتحرك ولا تقطع صلاتك الا من شظيه تحمل معها شهادة الشاهدة في سبيل الله
وفي عمليت الكرامه في البوسنة والهرسك وعند صلاة الفجر وكان كل واحد في مكان للحراسه وكان بجواري مجاهد كبير في السن اسمه الحاج يوسف من البوسنة وبينما هو يصلاي الفجر وفي التشهد الاخير اذا بالقذاف تسقط علينا جميعا وكانت واحده من تلك القذاف تحمل معها رساله سريعه الى الحاج يوسف وهي عباره عن شهادة في سبيل الله وعل احسن حال وهو في صلاته ولا نزكي على الله احد الله اكبر في الجبهه سبحان الله ينزل الله على المجاهد الشعور بالآمان والراحة وهو على خط النار والارض تشتعل من تحة اقدامه وهاذهي هي بركة الجهاد فهو سنام الاسلام
اللهم انصر المجاهدين في كل مكان ووحد كلمتهم على الحق وطهر صفوفهم من المنافقين والمرجفين وسدد رميهم وارزقهم الاخلاص والصواب في القول والعمل
الصفحة الأخيرة