ذِكْرُ اللهِ تعالى بقلْبٍ خاشعٍ له فضْلٌ كَبيرٌ، وقد حَثَّ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم على تَرطيبِ الألْسِنةِ بذِكْرِ اللهِ، وتَعميرِ القُلوبِ به.
ما الوسائل المعينة على ذكر الله ؟- الإخلاص في العبادة .- الابتعاد عن الذنوب والمعاصي .- الصحبة الصالحة.- الإكثار من ذكر الموت .- قراءة القرآن الكريم بتدبر .- المحافظة على النوافل .- تدبر قصص الأنبياء والتأسي بهم .وأخيرًا أن مجالس الذكر مجالس الملائكة، ليس لهم مجالس إلا هي
ذكر الله نعمة كبرى، ومنحة عظمى، به تستجلب النعم، وبمثله تستدفع النقم، وهو قوت القلوب، وقرة العيون، وسرور النفوس، وروح الحياة، وحياة الأرواح. ما أشد حاجة العباد إليه، وما أعظم ضرورتهم إليه، لا يستغني عنه المسلم بحال من الأحوال.
محمود
م
توليب ٢٠١٩ @tolyb_2019
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
زائرة
•
جزاك الله خير الجزاء يارب
الصفحة الأخيرة