لدى الكثير لاقوله
اولا : انا واحدة ممن اغتربت لعمل الزوج وليس للتعلم" وفى دوله اسلاميه
عندى رغبه للنزل نهائيا لكن الاقاويل التى نسمعها ممن نزل وممن لم ينزل تحول دون ذلك
ليس لدى اى معوقات فالبلد الذى انا به اسلامى لكنه يختلف
عن بلدى بطباعه وتصرفاته - وقد تكون هذه البيئه افضل لاولادى الان
رغبتى فى النزول تكمن فى معايشة الواقع باكرا وليس بعد مرور عمرا ودهرا
فكلما قصرت الفتره كلما سهل التعايش
الصعوبات فى نظرى
1 - الحياة الدينيه الاقوى هنا عن بلدى ...
حتى اغلاق المحلات وقت الصلاه الذى لا يفرض على احد فى بلدى
فالفتن هناك اكثر من هنا .. ولابد من التأقلم على هذا
ومعرفة كيف يمكن مواجهته ..
2 - اجتماعيات زوجى هناك ...
فكونه الكبير فهو مسؤل عن اغلب مشكلات العائله
وهذا يرمى العبء الاكبر على فى تحمل مسؤلية البيت
3- رفاهية العيش هنا عن هناك
معروف ان اكثر المصريين المغتربين بسبب الظروف الماديه..
فاذا كان هذا هو الحال
وعندى وزوجى رغبه قوية فى النزول
فهل ننزل ام ننتظر حتى تضرنا الظروف لذلك... ؟
اعتقد ان توقع اسوأ الاحتمالات ومحاولة تكيفك عليها
سيساعدك كثيرا فى التأقلم
الرضى الذى يبثه الله فى نفس العبد والاستعانه بالله
سيساعدك كثيرا فلو كنت مكانك وبلدى افضل دينيا لما
تباطأت لحظه للرجوع لبلدى
واكثر ما ارجوه من ربى
بيئه صالحه لى ولاولادى لتربيتهم اسلاميا صح
سأتحمل وقتها انشغال زوجى بعمله او برحمه
سأتحمل وقتها الرفاهيات الاقل
ساحاول تعميق اجتماعياتى الدينيه اكثر
ففى الدين ترتاح نفسك وتهون كل دنايا الدنيا
وفقكم الله لما يحب ويرضى ..........
لدى الكثير لاقوله
اولا : انا واحدة ممن اغتربت لعمل الزوج وليس للتعلم" وفى دوله اسلاميه
عندى...
وريحت شوي
بالنسبة لي العودة لأرض الوطن بعد غربة تجربة صعبة.........
خاصة من ناحية انك رجعت لمجتمع كبـــــــــــــــير وعلاقات وعزاايم ولبس
وسالفتنا ما عني لبس وش ألبس عيالي
ههههههههههههه
هذا من ناحية ومن ناحية ثانية
تحسين انك قبل ملمومة انت وزوجك وأولادك
أحس انا وزوجي بالغربة قريبين لبعض كثير ودايم نطلع وندخل سوا وكأننا عرسان
لكن بالوطن الوضع غير صار عنده من يطلع ويسهر ويروح ويسافر معه
من جد تعبت كثير
بس لو الحياة روتين واحد كان ابن ادم مل حياته وهذي ميزة التغيير...
من فوائد الغربة اني تعرفت على صديقات اكثر من خوات لي جمعتنا الدنيا وما أحلاها من جمعه
أااااااااااااااااااااااااااه ياحلو أيام الغربة....
الله يجمعنا بجنات النعيم ووالدينا والمسلمين