تسبيـــح @tsbyh
محررة ذهبية
ما هو الموقف المؤثر أو الذي شد انتباهك في شهر رمضان ؟!
أحـبتـي في الله ,, كلنا نمر بمواقف في شهر رمضان المبارك
موقفا سواء كان جميلا أم مؤثرا أو حتى موقفا عاديا ولكن فيه عبرة
وما أجمل أن نسجل ذلك في تلك الصفحة وذلك للترويح للتفس
وكذلك ربما موقفا تذكرينه يكتب لك أجرا عند الله سبحانه وتعالى ..
في هذه الصفحه نقوم في سرد بعض المواقف والتي شاهدناها
أو حصلت لأناس في شهر رمضان العظيم
فكرة الموضوع وجميع ماسوف اذكر من مواقف منقــــول
لاتـنـسـونـي من صالح دعائكــم
اختكـم في الله تسبيـح
19
2K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
جزاك الله خيرا ، لقد اقشعر جسمي و نزلت دمعتي و انا اقرا اول موقف لك
جزاك الله خيرا علي هذا النقل الهادف
انا من اشد المواقف التي تؤثر بي هي صلاتي في مسجد معين في مدينتي لان امامه يجعلك تبكين و تتاثرين و ينبهك الي معاني انت غافلة عنها " جزاه الله كل خير و بارك الله فيه "
جزاك الله خيرا علي هذا النقل الهادف
انا من اشد المواقف التي تؤثر بي هي صلاتي في مسجد معين في مدينتي لان امامه يجعلك تبكين و تتاثرين و ينبهك الي معاني انت غافلة عنها " جزاه الله كل خير و بارك الله فيه "
ام عزان
•
اختي تسبيح القصه مؤثره جداً
وفراق رمضان صعب جداً
اختي تسبيح توقيعك اكثر من رائع واسمك اروع اللهم بارك
وفراق رمضان صعب جداً
اختي تسبيح توقيعك اكثر من رائع واسمك اروع اللهم بارك
غيم2000
•
السلام عليكم ..
اختي تسبيح موضوعك جدا رائع ...والله لي مواقف كثيره بالشهر الفضيل منها وانا صغيره ......
اولا باذكر لكم اعز قصة حصلت عند وفاة ابي رحمه الله .....ويشهد عليا الله ان كل كلمة اكتبها حقيقه لا مبالغه فيها بل الحقيقه لما فيها من مواقف ربانيه لا اله الا الله ...........فاليكم القصة رغم انها تذكرني بالحزن الشديد ..
الا انني سوف اذكرها لكم لاذكركم واذكر نفسي بما يجب ان يعمله المسلم تجاه ربه في السراء والضراء ..
كان ابي معروف دينيا بالسراء .. فانظروا ماذا فعل بالضراااااااااااء ,,,,
ابي رحمه الله من عشاق الشهر الفضيل وكان يدعوا ليل ونهار ان يبلغه الشهر وهو في اتم الصحه والعافيه والجميع من الاهل والاحباب ..كان يستعد للشهر الفضيل من اربع اشهر وهو يتحرى اليوم اللي يفرح بدخول الشهربكل مايحمل من محبة لله وللناس ويعمل كل مافي وسعه لارضاء الله .. .....
كتب الله له في سنة 1420 هـ بمرض وكان هذا المرض يجعل من الانسان يتألم من اقل شيء يصيبه ..
ويجعل نفسيته جدا سيئه وكان رحمه الله يمتاز بالصبر ويتحمل التعب والمرض مهما بلغ مبلغه ..
كان يحافظ على صلاته وهو تعبان ماشاءالله ولايترك فرض واحد (( وهو على الكرسي ))
...قبل الشهر الفضيل كنت انا قد انجبت ابنتي
وكلما كلموني خواتي وامي اسالهم عن ابي يقولون نائم ..
اتصل عليهم في اي وقت اعطوني اي عذر اما بعيد او نائم او خارجا او او او ؟؟
فغمرني الشك والالم وشعرت ان ابي اكيد مريض وان اهلي يخبون علي ...
دعوت الله ان يشفيه ان كان كذلك وان يفرح بالشهر الفضيل مثل كل سنه لاني اعلم ان ابي يفرح بالشهر منذ وانا كنت صغيره .. وعندها غادرت الرياض وانا توني والده . وذهبت لاهلي تفاجات بابي انه بالفعل تعبااااااااااان جدا ... ........
وفي ليلة الشهر الفضيل تعب والدي جدا وذهبوا به اخواني للمستشفى .. وقرروا له المبيت فيه حتى يتسنى لهم العلاج الا وهو علاج والعياذ بالله (( سرطان الدم)) ...فرفض والدي وحلف انه لن يجعل هذا الشهر يمر عليه وهو مابين علاجات وابر وتوكل على الله وخرج من المستشفى بدواء مؤقت ..لانه يعلم ان الموت قرب لا محال فلما ينحرم من اخر شهر سوف يدركه باذن الله ...
ومكث والدي تحت رحمة الله وفرح بدخول الشهر مثل كل سنه (حبيب قلبي رحمة الله عليه ) كان يبتسم كثيرا وهو يجلس لوحده يشعر بالامن والارتياح .. اشعر احيانا انه يكلم اناسا كانهم الملائكة تتحدث معه .. فكان يرد بالتشهد والتهليل ويبتسم ابتسامه عريضه رغم المرض ..كان يرى اخرته والله وهو حي ... كنت عندما اسري عليه اخر الليل قبل السحور وهو قاعد لوحده اشعر انه يتحادث مع احدا بجانبه ومره سمعته يقول والله عارف اني بموت ليش اخاف..!!!!!!!!
والله كان يصلي ويصوم وهو اصبح في اسوا حالات هذا المرض الخطير الا انه محافظ جدا على صلاته واحيانا اذا شعر بقليل من الصحه ذهب المسجد ويتصدق ويخرج الزكاة رحمة الله عليه كان جدا مهتم بهذه الامور..
كان يجلس طوال الوقت لايستطيع النوم على ظهرة من شدة الالام .. ينام وهو قاعد ...
وينزف طوال الوقت من انفه ومن مكان حساس رحمه الله .. الا انه اصر على الصيام والقيام والدعاء لنا واحدا واحدا ولنفسه ولامي ولكل من يحب ..
كان صبورا وحليما .. لايظهر التعب امامنا .. ولا الجفاء .. ولايريد ان يرى التعب في اعيننا
حتى اذا اراد شيء مايقول لنا يحاول التخفيف علينا يطلب من الخادمة اي شيء يريده اما ماء او اكل يشتهيه او اي خدمه ...
اذا قعدنا عنده وشعر بشيء من الالم ..طلب منا ان نتركه حتى ياخذ راحته بالالم لكي لا نتالم معه رحمة الله عليه كان يفكر فينا قبل تفكيره بنفسه ..آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
كمل الشهر وهو بهذا المنظر الذي يقطع القلب الا انه كان حافزا مشجعا للدين والصلاة
ليلة العيد عندما شعر بان هذا الشهر اخر ماادركه من عمره وانه لن يلتقي به مرة اخرى حبيب قلبه رمضان
اصبح ينشد ويقول
((((لا اله الا الله .. جاء العيد ياام محمد (( يقصد الوالده )) وراح الصوم مع اهله..ورمضان ماعاد الحقه ...؟؟؟)))
وكان يتالم ويعبر حزنه بالدموع وهو يردد نفس الكلمات مما اجعلنا جميعا نبكي بدل ان نفرح بدخول العيد
فتاثر برحيل هذا الحبيب وانه ادرك انه لن يقابله ابدا .. ....
ليلتهااصيب بحمى شديده وارتجاف شديد بجسمه وعرق وبنفس الوقت كانت دموعه تنهمر مثل السيل...
مما ادخله بغيبوبه مؤقته ونقلناه للمستشفى واسعفناه باللحظه الاخيره مما اثار عجب الاطباء من تحمل هذا الشايب كل هذا المرض لانه وصل للحد الاعلى من المرض ولن يكون له علاج الا الرحمة من الله ونعم بالله ..
خرجناه للبيت بناء على طلبه حتى يعيد معنا فطبعا لبينا طلبه ونحن ندرك انه ميت لا محاله
لان المرض والعياذ بالله بلغ منه مبلغ الخطورة ...
الا انه ادرك العيد وعيد معنا وفرح معنا ..
كنا نتظاهر امامه بالفرح والعيد ونحن يعلم الله ماذا تخبيء القلوب من الم ودموع وحزن شديد
لاننا كنا نشعر بالموت قريبا منه ...الا انه لم ينسى واجبه كأب .. طلب من اخواني يذبحوا للعيد
وان يفتح بيته للمعايدين وان نعمل القهوة والتمر والحلاوة وجعلناها بغرفته حتى يزورونه الناس ويعيدون عليه ..
كان يشعرنا انه عادي وانه لم يعد حزين ..
ثالث يوم من العيد ........طلب منا ان يصوم الست من شوال ...
فقلنا له ياوالدي الله يخليك خلاص انت تعبان ولازم تحافظ على علاجك ..
فقال علاجي عند الله .. ولن اعيش اكثر مما عشت فخلوني اصوم قبل ان اموت
دخيلكم لا تحرموني هذا الاجر العظيم قبل ملاقاتي مع الله
..........................................................................................للحكاية بقية
لاني شعرت بضيق ودموعي تسابقني ولم استطع الاكمال الان .. حتى ارتاح شوي لان البقية اعظم
فلكم مني كثير السلام وراح اكمل لكم باذن الله ..
اختي تسبيح موضوعك جدا رائع ...والله لي مواقف كثيره بالشهر الفضيل منها وانا صغيره ......
اولا باذكر لكم اعز قصة حصلت عند وفاة ابي رحمه الله .....ويشهد عليا الله ان كل كلمة اكتبها حقيقه لا مبالغه فيها بل الحقيقه لما فيها من مواقف ربانيه لا اله الا الله ...........فاليكم القصة رغم انها تذكرني بالحزن الشديد ..
الا انني سوف اذكرها لكم لاذكركم واذكر نفسي بما يجب ان يعمله المسلم تجاه ربه في السراء والضراء ..
كان ابي معروف دينيا بالسراء .. فانظروا ماذا فعل بالضراااااااااااء ,,,,
ابي رحمه الله من عشاق الشهر الفضيل وكان يدعوا ليل ونهار ان يبلغه الشهر وهو في اتم الصحه والعافيه والجميع من الاهل والاحباب ..كان يستعد للشهر الفضيل من اربع اشهر وهو يتحرى اليوم اللي يفرح بدخول الشهربكل مايحمل من محبة لله وللناس ويعمل كل مافي وسعه لارضاء الله .. .....
كتب الله له في سنة 1420 هـ بمرض وكان هذا المرض يجعل من الانسان يتألم من اقل شيء يصيبه ..
ويجعل نفسيته جدا سيئه وكان رحمه الله يمتاز بالصبر ويتحمل التعب والمرض مهما بلغ مبلغه ..
كان يحافظ على صلاته وهو تعبان ماشاءالله ولايترك فرض واحد (( وهو على الكرسي ))
...قبل الشهر الفضيل كنت انا قد انجبت ابنتي
وكلما كلموني خواتي وامي اسالهم عن ابي يقولون نائم ..
اتصل عليهم في اي وقت اعطوني اي عذر اما بعيد او نائم او خارجا او او او ؟؟
فغمرني الشك والالم وشعرت ان ابي اكيد مريض وان اهلي يخبون علي ...
دعوت الله ان يشفيه ان كان كذلك وان يفرح بالشهر الفضيل مثل كل سنه لاني اعلم ان ابي يفرح بالشهر منذ وانا كنت صغيره .. وعندها غادرت الرياض وانا توني والده . وذهبت لاهلي تفاجات بابي انه بالفعل تعبااااااااااان جدا ... ........
وفي ليلة الشهر الفضيل تعب والدي جدا وذهبوا به اخواني للمستشفى .. وقرروا له المبيت فيه حتى يتسنى لهم العلاج الا وهو علاج والعياذ بالله (( سرطان الدم)) ...فرفض والدي وحلف انه لن يجعل هذا الشهر يمر عليه وهو مابين علاجات وابر وتوكل على الله وخرج من المستشفى بدواء مؤقت ..لانه يعلم ان الموت قرب لا محال فلما ينحرم من اخر شهر سوف يدركه باذن الله ...
ومكث والدي تحت رحمة الله وفرح بدخول الشهر مثل كل سنه (حبيب قلبي رحمة الله عليه ) كان يبتسم كثيرا وهو يجلس لوحده يشعر بالامن والارتياح .. اشعر احيانا انه يكلم اناسا كانهم الملائكة تتحدث معه .. فكان يرد بالتشهد والتهليل ويبتسم ابتسامه عريضه رغم المرض ..كان يرى اخرته والله وهو حي ... كنت عندما اسري عليه اخر الليل قبل السحور وهو قاعد لوحده اشعر انه يتحادث مع احدا بجانبه ومره سمعته يقول والله عارف اني بموت ليش اخاف..!!!!!!!!
والله كان يصلي ويصوم وهو اصبح في اسوا حالات هذا المرض الخطير الا انه محافظ جدا على صلاته واحيانا اذا شعر بقليل من الصحه ذهب المسجد ويتصدق ويخرج الزكاة رحمة الله عليه كان جدا مهتم بهذه الامور..
كان يجلس طوال الوقت لايستطيع النوم على ظهرة من شدة الالام .. ينام وهو قاعد ...
وينزف طوال الوقت من انفه ومن مكان حساس رحمه الله .. الا انه اصر على الصيام والقيام والدعاء لنا واحدا واحدا ولنفسه ولامي ولكل من يحب ..
كان صبورا وحليما .. لايظهر التعب امامنا .. ولا الجفاء .. ولايريد ان يرى التعب في اعيننا
حتى اذا اراد شيء مايقول لنا يحاول التخفيف علينا يطلب من الخادمة اي شيء يريده اما ماء او اكل يشتهيه او اي خدمه ...
اذا قعدنا عنده وشعر بشيء من الالم ..طلب منا ان نتركه حتى ياخذ راحته بالالم لكي لا نتالم معه رحمة الله عليه كان يفكر فينا قبل تفكيره بنفسه ..آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
كمل الشهر وهو بهذا المنظر الذي يقطع القلب الا انه كان حافزا مشجعا للدين والصلاة
ليلة العيد عندما شعر بان هذا الشهر اخر ماادركه من عمره وانه لن يلتقي به مرة اخرى حبيب قلبه رمضان
اصبح ينشد ويقول
((((لا اله الا الله .. جاء العيد ياام محمد (( يقصد الوالده )) وراح الصوم مع اهله..ورمضان ماعاد الحقه ...؟؟؟)))
وكان يتالم ويعبر حزنه بالدموع وهو يردد نفس الكلمات مما اجعلنا جميعا نبكي بدل ان نفرح بدخول العيد
فتاثر برحيل هذا الحبيب وانه ادرك انه لن يقابله ابدا .. ....
ليلتهااصيب بحمى شديده وارتجاف شديد بجسمه وعرق وبنفس الوقت كانت دموعه تنهمر مثل السيل...
مما ادخله بغيبوبه مؤقته ونقلناه للمستشفى واسعفناه باللحظه الاخيره مما اثار عجب الاطباء من تحمل هذا الشايب كل هذا المرض لانه وصل للحد الاعلى من المرض ولن يكون له علاج الا الرحمة من الله ونعم بالله ..
خرجناه للبيت بناء على طلبه حتى يعيد معنا فطبعا لبينا طلبه ونحن ندرك انه ميت لا محاله
لان المرض والعياذ بالله بلغ منه مبلغ الخطورة ...
الا انه ادرك العيد وعيد معنا وفرح معنا ..
كنا نتظاهر امامه بالفرح والعيد ونحن يعلم الله ماذا تخبيء القلوب من الم ودموع وحزن شديد
لاننا كنا نشعر بالموت قريبا منه ...الا انه لم ينسى واجبه كأب .. طلب من اخواني يذبحوا للعيد
وان يفتح بيته للمعايدين وان نعمل القهوة والتمر والحلاوة وجعلناها بغرفته حتى يزورونه الناس ويعيدون عليه ..
كان يشعرنا انه عادي وانه لم يعد حزين ..
ثالث يوم من العيد ........طلب منا ان يصوم الست من شوال ...
فقلنا له ياوالدي الله يخليك خلاص انت تعبان ولازم تحافظ على علاجك ..
فقال علاجي عند الله .. ولن اعيش اكثر مما عشت فخلوني اصوم قبل ان اموت
دخيلكم لا تحرموني هذا الاجر العظيم قبل ملاقاتي مع الله
..........................................................................................للحكاية بقية
لاني شعرت بضيق ودموعي تسابقني ولم استطع الاكمال الان .. حتى ارتاح شوي لان البقية اعظم
فلكم مني كثير السلام وراح اكمل لكم باذن الله ..
اختى غيم قصتك جدا مبكيه ....
ذكرتني بوالدي رحمه الله فقد مات ... بعيدا عنا لانه ذهب للعلاج
وكان موته ضحى ..... بعد ان صلى صلات الظحى ....
ورجع الينا في تابوت ....... كانت اقسى اللحظات ... على وعلى اخواتي وامي ......... ابي الحنون الطيب ... الذي حياته كانت مليئه بالبر والتقوى والصلاه والصيام ......... والصدقه ...وكان رمظان معه هو العيد من شده سعادته
ولكن الفراق كتب علينا يا اختى ..... وهذه حال الدنيا لا تصفو من الاكدار والاحزان
الحمد لله على كل حال اللهم يلقي بينكم وبينه في جنات النعيم .. ولا تحزني يا اخيتي فقط ادعيله بالرحمه خصوصا في هذا الشهر الفضيل
*******************************************************
اختى العزيزه تسبيح...... موضوعك جدا رائع
اما من ناحيه البكاء في اخر يوم من رمظان
فامي الله يخليها لي .... في اخر يوم والكل فرحان بالعيد ..... هي تبكي بكاء
وتقول ...... راح خير الشهور ..... رغم انها عابده كثيره قيام الليل في كل ايام السنه فكيف برمظان
الله يوفقها ويرزقنا حسن الخاتمه واياها يااااااااااااا رب
اما الموقف الى تاثرت كثير يوم شفته ......
فهو هني في ارض الغربه وكان قبل رمظان بيوم
كنت رايحه احدى المحلات العربيه ........ اشترى اغراض احتاج لها في رمظان
وشفت امراه متبرجه ... وشعرها برا هي وزوجها .... وكنا مخلصين تقريبا وجالسين نحاسب
ما ادري ليش القيت نظره على المراه ......
تخيلي شفتها تدور(تريد تشتري) حجاب تغطي به شعرها والى همها اللون هل هو يناسب ولا لا!!!
وتسال زوجها ايش رايك في هذا ولا هذا !!!!!!!!!!!!!!
حسيت بقلبي يمزقه الالم ........ ما ادري علشانها ولا علشان زوجها ولا علشان حال المسلمات
الغافلات الجاهلات ........
خرجت من المحل وانا مندهشه ... هل الحجاب فقط من مستلزمات رمظان
وبعد رمظان خلاص ترميه !!!!!!!!!!!
لم استطع الا ان ادير وجهي فهي معها زوجها والمكان مليئ بالناس ......... !!!
شكرا غاليتي مره اخرى على هذا الموضوع
ذكرتني بوالدي رحمه الله فقد مات ... بعيدا عنا لانه ذهب للعلاج
وكان موته ضحى ..... بعد ان صلى صلات الظحى ....
ورجع الينا في تابوت ....... كانت اقسى اللحظات ... على وعلى اخواتي وامي ......... ابي الحنون الطيب ... الذي حياته كانت مليئه بالبر والتقوى والصلاه والصيام ......... والصدقه ...وكان رمظان معه هو العيد من شده سعادته
ولكن الفراق كتب علينا يا اختى ..... وهذه حال الدنيا لا تصفو من الاكدار والاحزان
الحمد لله على كل حال اللهم يلقي بينكم وبينه في جنات النعيم .. ولا تحزني يا اخيتي فقط ادعيله بالرحمه خصوصا في هذا الشهر الفضيل
*******************************************************
اختى العزيزه تسبيح...... موضوعك جدا رائع
اما من ناحيه البكاء في اخر يوم من رمظان
فامي الله يخليها لي .... في اخر يوم والكل فرحان بالعيد ..... هي تبكي بكاء
وتقول ...... راح خير الشهور ..... رغم انها عابده كثيره قيام الليل في كل ايام السنه فكيف برمظان
الله يوفقها ويرزقنا حسن الخاتمه واياها يااااااااااااا رب
اما الموقف الى تاثرت كثير يوم شفته ......
فهو هني في ارض الغربه وكان قبل رمظان بيوم
كنت رايحه احدى المحلات العربيه ........ اشترى اغراض احتاج لها في رمظان
وشفت امراه متبرجه ... وشعرها برا هي وزوجها .... وكنا مخلصين تقريبا وجالسين نحاسب
ما ادري ليش القيت نظره على المراه ......
تخيلي شفتها تدور(تريد تشتري) حجاب تغطي به شعرها والى همها اللون هل هو يناسب ولا لا!!!
وتسال زوجها ايش رايك في هذا ولا هذا !!!!!!!!!!!!!!
حسيت بقلبي يمزقه الالم ........ ما ادري علشانها ولا علشان زوجها ولا علشان حال المسلمات
الغافلات الجاهلات ........
خرجت من المحل وانا مندهشه ... هل الحجاب فقط من مستلزمات رمظان
وبعد رمظان خلاص ترميه !!!!!!!!!!!
لم استطع الا ان ادير وجهي فهي معها زوجها والمكان مليئ بالناس ......... !!!
شكرا غاليتي مره اخرى على هذا الموضوع
الصفحة الأخيرة
موقف مؤثر جدا
في آخر ليلة من ليالي رمضان وآخر صلاة التراويح نصليها
طلعنا من المسجد بعد أدينا الصلاة .. أخذنا ننتظر أخوي حتى نعود إلى المنزل ولكنه
وعلى غير عادته تأخر علينا .. وبعدما رجع فإذا هو متأثر جدا جدا ولم نقل له شيئا وهو
في تلك الحالة ..ومن الغد وحيث كنا جلوسا حول مائدة الفطوروهو حول آخر فطور نفطره
من ايام رمضان والكل متأثر في تلك االلحظات فإذا أخي يروي لنا ما حدث في ليلة أمس
في اخر ليلة من ليالي رمضان : كان رجلا مسنا منذ دخوله إلى المسجد بعد صلاة المغرب
وهو غير طبيعي ويبدوا عليه علامات التأثر والحزن الشديد وقبل صلاة التراويح بقليل
جلس يقرأ القرآن يصوت متقطع من بكائه وتأثره .. وفوجئ المصلون بعد صلاتهم التراويح ف
فإذا هو يبكي بشدة كبكاء الطفل وعجزوا المصلون التكلم معه أومواساته ، يبكي تأثرا
على رحيل حبيبه وقرة عينه ألا وهو شهر رمضان المبارك
شهر الجود والصيام ومضاعفة الحسنات والقرب من الله
وكم واحد وافته المنية شابا وشيبا وكان هذا آخر رمضان يدركه
وكم من أحوال تغيرت .. وقضاءات كتبت .. وهيئات تبدلت قبل ادراك رمضان آخر
فاختلطت لديه المشاعر حتى غلبه البكاء وكلن المنظر مؤثرا جدا وكل من حوله
بدأو بالبكاء معه وعلامات الحزن تبدو على محياهم .. ( والذين آمنوا أشد حبا لله )
وكما قيل فبالحب .. وقعت جماجم المحاربين على الأرض كأنها الدنانير
وسالت نفوسهم على شفرات السيوف
وتقطعوا على رؤوس الرماح طلبا للرضا في بدر وأحد وحنين ..
وهجروا الطعام والشراب والشهوات في هواجر مكة والمدينة
وتجافوا عن المضاجع في ثلث الليل الغابر
وأنفقوا النفائس طلبا لمرضاة الحبيب ..