أحتريك
أحتريك
اسلوبك رائع جدا
متابعة لكِ و الله يجزاك خير
عروس الشام
عروس الشام
ما أعجبني أكثر من القصة, طريقة مناقشتك لها و استنباط المغزى من أحداثها

صدقتي فإن الحرام قريب إلينا و نكاد نقع فيه مثلما قال رسولنا الكريم (كالراعي يرعى حول الحمى)
أمور صغيرة هي الشعرة بين الحلال و الحرام, و عندما نتهاون في الأمر الصغير يصبح الأمر الكبير أسهل علينا

و اسمحي لي أن أضيف أمراً صغيراً, أصحاب السوء ما هم بأصحاب سوء إلا لأن ذنوبهم عظيمة نستصغر أمامها ذنوبنا الصغيرة فنشعر بالفخر بأنفسنا و ننتقل من دون أن نشعر من الذنوب الصغيرة إلى الكبيرة

بينما لو كان أصدقائنا من الطائعين العابدين, فإن طاعاتنا تصبح صغيرة أمام تفانيهم في العبادة و نتنافس معهم على زيادة الطاعات و البعد عن المعاصي

سلوى عندما جنحت للتشات, رأت عالماً فيه الفجور و الكلام البذيء خصوصاً أنها دخلت في عالم انترناشونال و رأت أناس بلا دين و لا رادع يفعلون ما يحلو لهم
لذلك عندما تحدثت مع هذا و ذاك سمت حديثها معهم (بريئاً) لأنه لم يكن كالحديث الذي تراه بين مرتادي التشات
رأت بأنها أفضل من في عالم التشات و بأنها بريئة مقارنة بهم و بأنها محترمة
و هنا اجتازت الحمى و وقعت فيها

دائماً إحذري على نفسك من المجتمع المغرق في الفساد لأنك ستسهلين المعصية مقارنة بمعاصي من حولك, ابتعدي فوراً عن كل من ترينه يتمرغ في الوحل و لا تقولي سأقوم بهدايتهم
فإنك وحيدة بينهم و سيجرونك إليهم
أما لو كنتن مجموعة على خلق و دين و اخترتن فتاة لتنصحنها, فلا بأس لأنكن مجموعة تشد من أزر بعضها و لن تتعرضن للفتنة عند رؤية معاصي تلك الفتاة

تذكرن بأن القلوب بين اصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء

و مثلما قالت الرائعة خلود عليكن بالتزود بالتقوى لتحميكن من الوقوع في براثن الخطيئة

طبعاً الكلام موجه لي بالدرجة الأولى و لكن أخذني الحديث :)

دمتي رائعة دائماً كما عهدناك غاليتي :)

جزاك الله خير الجزاء و جمعنا في الجنة على سرر متقابلين
المرتقبه
المرتقبه
غاليتي صاحبة الموضوع بارك الله بمدادك وأرجو منك اكمال الموضوع فأنا بحاجه ماسه له...ليس لأني من رواد الماسنجر..لكن بنيات أختي دائما على الماسنجر وأود أن أطلعهن على الموضوع ...بارك الله فيك وجزاك خير الجزاء
شووقَQ8
شووقَQ8
بااارك الله فيييج...

موضوووع متميز واسلوووب رااااااائع...

بميزان حسناتج ياارب..
مجروحه من الدنياء
الله يعاافييك خيتوو